هدا الرجل مجرد أداة بيد ايران و لا يمكن ان يخطو خطوة واحدة من دون ايعاز منها
فالرجل محكوم بعقيدة التبعية لولاية الفقيه الدي يتخدها عبادة
فلا طالما لمح الى دالك صراحة
الرجل قبل هدا الخطاب كان قد قام بزيارة ايران و هناك أعطيت له التعاليم حرفياً
فلا داعي لأن نعطيه حجماً أكثر من حجمه
لقد وضع نفسه في موضع الخصم للشعب السوري بالتساوي مع نظام الأسد و من الطبيعي أن يقود جوقة المرتزقة في سوريا ..يحسبها لعبة مثل لعبته مع الصهاينة و لكن الوضع في سوريا يختلف جدرياً عما ألفه مع الصهاينة و أغلب الظن أنه يراهن على الحصان الخاسر و خسارته الحتمية ستكون مدوية على مستويات مختلفة على ٍاسها الأخلاقية