اهل السنة في العراق على خطى دولة العراق _الاسلامية_

[سامي سطي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد العراقي

الا ترى كم من الوقاحة هو حالك؟

اذا سالتني عن ديموغرافية الجزائر ما اعرف اي شيء عنها...ببساطة ليس بلدي - عرب امازيك طوارق مش عارف ايه

وبكل سلاطة لساان ووقاحة تتكلم عن ديموغرافية العراق كانك عراقي وانا ضيف...امركم عجيب بعيد عن المنطق السليم

سؤال بسيط / لو كان السنة اغلبية لما هذا الصراخ والعويل عن ظلمهم من قبل الشيعة ؟ هل هم اغلبية جبانة ؟
سبحااان الله
وقد جندت دول الشر ارهابيوها من كل مكان ومنذ عشر سنين لم تستطع مجتمعة ثني نظام الحكم الشيعي الراسخ في العراق..لانها حكومة تستند الى ارادة الشعب وبصناديق الاقتراااع والمنطق السليم وحكم الاغلبية
اتركو العراق للعراقيين ...واهتمو بأموركم
مع الود

يا رجل انا نقلت لك حكم احصائي لاناس عراقين سنة قد ذكرهم الاخ في موضوعه ولا داعي للتكرار

ارنا احصائيتك الدقيقة ؟؟

ودعك من ذالك الموقع ؟؟

اما عن سؤالك فأقول نعم السنة اغلبية اما عن الصراخ والعويل فلانه قذف في قلوبهم الوهن لتركهم الجهاد ولركونهم للعملية السياسية وباعهم خونة اهل السنة من الرؤوس المعروفة بدولارات للصفوين بسياسة امريكية لا داعي لذكر الرؤوس المارقة التي قطفت والتي لا تزال والتي هربت وتوبعت من طرف المنطقة الخضراء بعد العمالة الكبيرة وسفك وهتك اعراض اهلهم
فكان الجزاء الحكم بالاعدام "مرات"

اما عن تجنيد الدول للارهابين فكذبت فالكل يعلم ان دولة العراق الاسلامية حاربها اهلها من السنة "البعض" والعشائر باقامة الصحوجية قبل غيرها

وكذالك السعودية والدول الخليجية كانت المؤسس لمجالس الضرار الصحوية لمساندة الدولة الصفوية واقامتها بطريقة مباشرة او اخرى

لذا لا داعي للكذب ان تقول الدول تجند ارهابيها فاالكل يعلم ان السعودية حاربت ما تسميهم الارهابيين بشتى الطرق ومنهم من لايزال مسجون بسبب دعم مجاهدي العراق وقبض في الحدود
عقاب على النية
حتى الفتاوى الدينية ان الجهاد في العراق راية عمية

لذا لا تحاول "التبول في ماء زمزم ""


بل اقول لك منذ عشرات السنين وجنود الدولة النزاع من القبائل وهم يجاهدون الطغمة الرافضية الصفوية ويقضون مضاجعها وقد تخلى عنهم الصديق والرفيق والاهل والعشيرة الا من رحم ربي

اي يعتمدون على الله وانفسهم وبعض العشائر المفضالة التي لم تقل ولم تستقيل ومضت على الدرب

اما انها لم تستطع ثني الحكم الشيعي فأنت واهم فهم يصولون يجولون وكل يوم يكتمون انفاس رؤوس الدولة المجرمة
ويقتحمون وزاراتها في بغداد كان اخرها اقتحام وزارة الظلم

ويبدو ان الوقت حان لتقويض حكم الروافض من ارض الرشيد