سبب هذه الظاهرة هي المرءة ، فلا شاب يستطيع ان يغامر و يقصد بالبيت، دون خوف من الرفض أو شروط المرءة الغير مقبول لديه، فأغلب الرجال - على الاقل أصدقائي- يبحثو عن الماكثة في البيت مع إحترامه لها و بدون نظرة دونية، لكن من الناحية الاخرى فكل البنات التي قصدوهم كان ردهم ،أريد العمل، و لماذا قرية، مع العلم إي شخص يذهب إلى الجامعة سيعرف أن قرية المراة أصبح عادي ، بل في بعض الاحيان يطرح سؤال أخرى من سيتم تغطية الخلل بين المرءة المتعلمة و المستوى التعلمي المتدني للرجل ، فأغلبهم سيقعو في مشكلة فرق المستوى و الذي سنتج عنه مشاكل خاصة مع تربية و عقلية الرجل الجزائري - الذكورية - و النظرة الفوقية على الانثي - لهذا يقصد الرجل - الجاد - لتعرف ليس بكلاما اليللي أو مشابها و إنما لمعرفة مبادئ نظرتهم حول العائلة دور المرءة في العائلة، العمل ، بعض أصدقائي من قصد أكثر من 10 وبعلم الله نيتهم هي الزوج لا غير مع العلم ان ليس لهم سوابق في الجامعة أو مع بنات ، في مناقشات هدفها الزوج لا أقل و لا أكثر و دون نجاح ، لكن في الاخير ى غير أحدهم إستراجيته في البحث عن الزوجة عن طريق التقليدي و الحمد الله ، لكن الذي لا تعرفه النساء أن البحث شاق و مأرق ، و الله هو العالم وحده كما نرجوا الحصول على الزوجة الصالحة التي تملاء علينا ، لكن صعوبات لا حصر لها توجه الشباب عمل خدمة عسكرية منزل سيارة أرضاء أهل من الجانب المادي، ثم تجد نفس في 30 وتقع في مشكلة إختيار الزوجة و التي قد تدوم لمدة 2 عامين ، كل اأصدقائي تتجازو 30 و إطارات لكن يعنو من البحث .... وصرحة الزوج التقليد زدة خطورته فهو أختر الام او الاخت في الاخير ستقولك أنت م وفقت، بصرحة رفضت العائلة في الزوجة التي سأخترها لان لا احد منهم يختري لي لون حذائ و لا نوعية اكلي ، التي إن لم يعجبي .... سأذهب إلى أقرب سوق سأجد أفضل منهم ، أما إختيار الزوجة فهو أمر خطير و الخطاء يكلفك متع الدنيا ، بإعتبار الزوجة الصالحة خير متاعها