بين الجار و الدار

[محمد...عبد النور]

السلام عليكم أختي غادة
و الله من المواضيع التي يعاني منها الكثير
الجار و ما ادراك ما الجر
وصية جبريل عليه السلام للنبي حتى ظن الرسول صلى الله عليه و سلم ان الجار داخل مع الورثة و بدوره اوصانا الحبيب المصطفى عليه ازكى صلاة و سلامم عن الجار و ربط ذلك بالايمان بالله و اليوم الآخر
في زمن الطفولة أتذكر كنا نلعب مع ابناء الجيران سواء في الخارج-- برى-- و لا في دارنا و لا دارهم كيف كيف
مرات يلحق وقت الغداء عادي ناكلوا عند الجوارين اواولاد الجوارين ياكلو عنا عادي
كل واحد من الجيران كأب لي و مين يقول كلمة الكل يلتزم بيها و الاطفال بهجة و فرحة للجميع
و لما يكون عن واحد فرح و لا قرح الكل يد واحدة و يعاونوا و يتكاثفوا تحسبي عائلة واحدة
اييييييييه الله يرحم ايام زمان هههههه
درك حدث و لا حرج الجار كأنه غريب ما تعرفيه ما هو جارك و لما تصرى حاجة و لا يعني له الامر شيئا
و بعض المناطق و خاصة المدن الكبرى لما يغيب الجار اول من يسرقه هو جاره
الحمد لله حنا رانا في بلدية صغيرة و مازالت الرحمة و الالفة كاينة ، رغم ان الجيل الصغير قليل التلاحم لكن البركة في الكبار ، يسقسوا و يحافظوا على الجيرة و العلاقات و حتى الشباب في وقت الشدة مازال فيهم المروءة لكن راهي تقل
شكرا على الموضوع أختي
جزاك الله كل خير و أقر الله عينيك بما تحبين و رزقك رضا الوالدين
و لا تنسينا من دعائك
ســــــــــــــــــــــــــــــلام