علما أن هذه التي يطلق عليها لقب أميرة لها سوايق في هذا المجال و هذه ليست المرة الأولى التي تتهرب من دفع فواتير ما تستهلكه هي و حاشيتها
لكن يبقى سؤال مهم جدا
تصوروا فقط لو أن أسماء الأخرس زوجة بشار الأسد هي التي حاولت الفرار من فندق باريسي لكانت فورا قناة العربية قطعت البث مباشرة و قام مراسلها من باريس بنقل الحدث فورا و لكانوا عملوا تحليلات و مقابلات و ضجة عارمة حول تبذير أموال الشعب السوري مثل مسلسل البريد الإلكتروني الذي قالوا لنا أنه خاص بعائلة بشار الأسد
فعلا آل سعود أتفه الناس و إعلامهم أشد إنحطاطا منهم