![]() |
|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | |||||
|
![]() اقتباس:
اسف على تضيع الوقت في مناقشة آلة نسخ و لصق
اما اشعة الشمس لا تحجب على الاعمى و انت اعماكم ظلالكم و اتباعكم للباطل
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 32 | |||
|
![]() إنها مرحلة الاستنزاف الموصوف دخلتها سوريا في محاولة جديدة لإسقاط نظامها "بالنقاط" هذه المرة!. بعد أن خاب الرهان على إسقاط النظام "بالضربة القاضية الفنية"! كان هذا مع محاولات السيطرة على مناطق بعينها ـ حدودية في الغالب ـ تمهيداً لاستقبال قوات منشقة من الجيش بأعداد ونوعيات مؤثرة، ليبدأ بعدها الانهيار المعنوي، فتكر السبحة بعده تحت تأثير البروباغندا غير المسبوقة التي يشارك بها العالم تقريباً. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() خريف الجزيرة: سقوط امبراطورية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 34 | |||
|
![]() خريف الجزيرة: سقوط امبراطورية 2 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 35 | |||
|
![]() خريف الجزيرة: سقوط امبراطورية 3 ![]() غضب في تونس: Dégage أمل جربي تونس | في مساحة إعلاميّة ضيقة، وحيّز محدود للحرية تحكمه الرقابة على وسائل الإعلام المحلي، غالباً ما كانت القنوات التي تبثّ من الخارج، المصدر الوحيد الموثوق للخبر. هكذا، تابع المواطن التونسي القنوات العربية بشغف، وخصوصاً بعد انطلاق الاحتجاجات الشعبيّة في 17 كانون الأوّل (ديسمبر) 2010. توجّه اهتمامه نحو «الجزيرة» التي غطّت الأحداث على الأرض، رغم التضييق المفروض عليها. لكنّ العلاقة الوثيقة بين المشاهد التونسي والفضائية القطريّة تغيّر نسبياً، بعد صعود أصوات تتهم «الجزيرة» بالانحياز إلى التيار الإسلامي. وفي مثال قريب على ذلك، نتذكر تغطية القناة لمسيرة الحريات في شارع الحبيب بورقيبة في يوم عيد الاستقلال في 20 آذار (مارس) الحالي. ضمّت المسيرة آلاف المتظاهرين المطالبين بدولة مدنيّة، رافضين اتخاذ الشريعة مرجعاً أساسياً في الدستور. كانت التغطية الإعلامية للتظاهرة واسعة، وكانت «الجزيرة» من بين القنوات الحاضرة. غير أنّ ردّ فعل المتظاهرين لم يكن ودوداً تجاه القناة، بل رفعوا شعارات «الجزيرة Dégage»، و«شعب تونس شعب حرّ/ لا أميركا لا قطر». وتجمهر بعض المتظاهرين حول مراسل المحطة لطفي حاجّي، معبّرين عن استيائهم من خطّ القناة الذي عدّوه «مفتقداً للحياد ومحرضاً على الفتنة». لم تكن هذه المواقف لتظهر قبل «14 يناير». في ذلك الحين، ساد الشارع التونسي شبه إجماع على اعتبار «الجزيرة» المنبر الإعلامي الأجدر بالمتابعة. في زمن حكم بن علي، طرقت القناة أبواب المواضيع المحظورة، وفتحت هواءها أمام المعارضة التونسيّة الممنوعة في زمن كمّ الأفواه. في ذلك الوقت، نجحت حرفيّة المحطة في نقل الصوت، فاستقطبت المجتمع التونسي بمختلف شرائحه الاجتماعية. لكنّ انحيازها الواضح إلى التيار الإسلامي بدأ يغيّر المزاج الشعبي تجاهها. «الحملة التبشيريّة» التي قامت بها «الجزيرة» برزت بصفة جليّة قبل انتخابات 23 ت 1(أكتوبر) من خلال منحها مساحات كبيرة لإنجازات «حزب النهضة» وللجمعيّات الإسلاميّة الحديثة النشوء. هذا من دون أن ننسى تغطيتها للهجمات التي تعرّضت لها قناة «نسمة» بعد عرض فيلم «بيرسيبوليس»، وسينما «أفريكا آرت» بعد عرض فيلم «لا ربّي لا سيدي» لنادية الفاني. رددت القناة عبارات مثل «قلّة علمانيّة»، و«نموذج فرنسي»، و«اعتداء على الذات الإلهيّة» و«جماعات إسلاميّة متشدّدة»، و«سلفيّون». كأنّ «الجزيرة» مصرّة على تقسيم التونسيين إلى علماني ضدّ سلفي، يتوسّطهما الإسلام المعتدل ممثَّلاً بحزب «النهضة». برز في عمل القناة نسق متصاعد بدأ في دعم الحملة الانتخابيّة لحركة «النهضة» قبل 23 تشرين الأول (أكتوبر)، تلاه التعتيم على الاحتجاجات، ما ولّد لها أعداء في المجتمع التونسي ممّن لا يتردّدون في إطلاق تعليقات ساخرة من نوع «70000 مشارك في مسيرة الاستقلال و«الجزيرة» ستقول لكم كانوا ثلاثمائة والبقيّة من المارّة». في المقابل، لا تتردّد المحطة في تضخيم صورة التظاهرات ذات التوجّه الإسلامي مثل تسليط الضوء على مسيرة لمجموعة صغيرة من السلفيين أمام «المسرح البلدي». وقامت هنا بتركيز الكاميرا من الخلف، بطريقةيظهر فيها كلّ من دفعه فضوله لأن يقف ويتفرّج، كأنّه يشارك في التظاهرة! تزامن هذا النفور من «الجزيرة» مع ما شهده المجتمع التونسي من تجاذبات حول علاقة الحكومة التونسية بقطر، وتنظيم مؤتمر أصدقاء سوريا في تونس بإشراف قطري. كلّ هذه المعطيات أزّمت الموقف من القناة الشهيرة، يضاف إليها موقف الشارع التونسيّ ممّا يحدث في سوريا، وترجيح جزء مهمّ منه إلى تبنّي نظريّة المؤامرة واتّهام «الجزيرة» بالعمالة والمساهمة في «تخريب استقرار سوريا وأمنها». وما زاد الطين بلّة انتشار صور على الفايسبوك تفصّل عمليّات التركيب والفوتوشوب التي قامت بها «الجزيرة» لاحتجاجات سوريا وليبيا. ... والبحث جار عن بديل في مصر محمد عبد الرحمن القاهرة | هل كانت «الجزيرة» ستثير كلّ هذا الجدل لو كانت لها قنوات محليّة منافسة في العالم العربي؟ نظرة متأمّلة على المشهد الإعلامي المصري الراهن، تشي بالكثير بشأن العلاقة الشائكة بين المحطة القطرية والأنظمة العربية. بالتأكيد، لو فشلت الثورة المصرية، لخرجت «الجزيرة» من مصر. الكل يدرك هذه الحقيقة. المكانة التي كسبتها القناة في المحروسة بعد ثورة «25 يناير»، كانت متوقعة ومنطقية. هي المحطة الوحيدة التي انحازت إلى الميدان بنحو مطلق. لم يكن وجود «بي بي سي عربية» بالحجم نفسه، أما قناة «العربية» فلم تعلن يوماً انحيازها إلى الثورة، بل كانت في أوقات كثيرة لسان حال مبارك ورجاله. أمّا القنوات المصرية الحكومية والخاصة، فأدّت أدواراً معادية للثورة، باستثناء قناة «أون تي في» التي تميّزت بجرأة مساندة الهبّة الشعبية ضد نظام مبارك. بعد انتهاء الثورة، ظن كثيرون، وخصوصاً الأطفال، أنّهم سيعتزلون نشرات الأخبار إلى الأبد. لكنّ الأحداث سارت في الاتجاه المعاكس، وكان إطلاق قناة «الجزيرة مباشر مصر» دليلاً على أن البلاد ستشهد حراكاً أكبر من الذي شهدته خلال الثورة. ومع استمرار المليونيات الأسبوعية، وسقوط الحكومات، ودخول مبارك قفص الاتهام، ظلت «الجزيرة مباشر مصر» صامدة وتتطور، مستعينةً بفريق كبير من المراسلين والمعدّين، وحاصدةً تعاطف مختلف التيارات السياسية. وجاء إغلاق مكتبها في القاهرة خلال شهر أيلول (سبتمبر) الماضي ليزيد من درجة التعاطف معها. لكنّ الانتقادات طاولت القناة بسبب طبيعة علاقتها بـ«الإخوان المسلمين»، وانتماء العديد من العاملين فيها إلى صفوف الجماعة. بعد انحسار الثورة، لم تحافظ «الجزيرة» على حيادها الكامل بحسب منتقديها. هكذا لم تحضر كاميراتها بكثافة في الفعاليات التي يقاطعها «الإخوان المسلمون» سياسياً، ما عدّه المنتقدون سحباً للبساط من تحت أقدام تيار شعبي كبير، كان لا يزال ينادي باستمرار الثورة. غير أن الصورة اختلفت من زاوية أخرى، عندما أدرك القائمون على الإعلام المصري أن انتقاد «الجزيرة» لن يمنع الجمهور من متابعتها. حتى المناهضون لسياسة القناة القطرية، يهتمون بمعرفة ما تقدمه في كل حين. وبالتالي، كان البديل خلق إعلام محلي بديل. هكذا، زادت قناة «أون. تي. في.» من نشراتها الإخبارية، ووسّعت شبكة مراسليها في الأقاليم، ثمّ أطلقت قناة «أون لايف». كذلك نجحت قناة «سي. بي. سي» في نقل صور حيّة للصدامات التي وقعت في محيط وزارة الداخليّة، الأمر الذي فعلته معظم القنوات الخاصّة باستثناء «الحياة». منقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــول |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 36 | |||
|
![]() بما ان قناة الجزيرة تحتل المرتبة الاولى في العالم العربي من حيث المصداقية الدقة في الاداء ومشهورة عالميا حيث تكشف المستور باثمان باهضة اعتقال صحفيها ومتهم ضربهم وشتمهم فان حكام الدول العربية الذين يقمعون حرية التعبير يعملون بكل ما يملكون من اجل الاطاحة بها لكن.الورد يبقى ورد تشتهى داما رائحته والذهب يبقى ذهب ولوهبطت قيمته. تحية لقناة الجزير ة واجو لك مزيد من العالمية.اما عن قناة لتيمة فهي جثة في نفق مضلم يستتحال مكان وجودها. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
العميلة, فضائح |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc