![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
تناقض الجزائريين في قضية اختلاط النساء بالرجال
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 31 | ||||
|
![]() السلام عليكم
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 32 | ||||
|
![]() اقتباس:
يا نساء والله حرام، حرام، حرام عليكن العمل في محيط الرجال، احشموا على ارواحكم. يا نساء حرام عليكن العمل، لانكن السبب في الاختلاط، مفيهش العمل بالحجاب و الظوابط الشرعية المزعومة، العمل في محيط الرجال حرام عليكن، و ان لم توفر لكم الدولة محيط خاص بالنساء، فعليكن بالقرار في البيت، مكاش هديك نتاع نعمل و نتقى الله قدر المستطاع، مكاش، مكاش، خافوا ربي في الشباب، فتنتكم من جهة، و اخذتن مناصبهم من جهة اخرى. اما بالنسبة للرجال، فليس حرام عليهم العمل في الاختلاط، لانكن انتم من اتيتن اليهم و زاحمتموهم، العمل بالنسبة للرجل ليس حراما، بل هو ضرورة، كما قال بذلك الشيخ الالباني، يتقي الله قدر المستطاع، فان لم يستطع فليبحث عن عمل اخر اخف منه، و لا يقعد في ذلك العمل، لان قد يفتتن في دينه، و هنا ان لم يغير العمل يصبح حرام عليه البقاء، لانه قد يفتتن في دينه. خلاصة الكلام، العمل في الاختلاط: حرام بالنسبة للمرأة مهما كان الا في حالات خاصة جدا. يجوز للرجل ان يعمل، و يتقي الله قد المستطاع، الا في حالة ما اذا خاف عن نفسه الوقوع في الفاحشة، فعليه ان يغير العمل الى عمل اخف ضرر منه على نفسه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 33 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 34 | ||||
|
![]() اقتباس:
الذي تقدم به الاخ ابو عبد الله ليس رئيا من عنده .......بل هو حكم شرعي مستند على قواعد فقهية .........ولا تقارنو حالنا بحال اهلنا في بلاد الحرمين .......فهناك لديهم فصل بين الجنسين ......فان حصل هناك فصل وذهب الرجال الى اماكن الاختلاط فهنا يقع التحريم على الرجال ..............وبالنسبة للنساء نفس الشيء ..........واذكركم برسالة الشيخ فركوس فلقد فصل في هذا الامر بالادلة وليس بالرأي .................والله اعلم بالصواب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 35 | ||||
|
![]() اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعتذر عن التدخل اختي الفاضلة لكن قصة التربية والاخلاق تستفزني اختي الفاضلة هذا مبرر وحجّة واهية فلو كانت الاخلاق والتربية السليمة تبيح الاختلاط لكان المسجد اول مكان مختلط لكن الامر ليس كذلك اختيي خير الناس هم اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقرنه الذين عاشوا في زمانه صلى الله عليه وسلم وكانوا اذا انتهت الصلاة مكثوا حتى تنصرف النساء تجنبا للاختلاط بهن فهل نحن اكثر تقوى وايمانا منهم حتى نرمي انفسنا في الاختلاط ونقول التربية والاخلاق هي الاساس ؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 36 | ||||
|
![]() اقتباس:
تكلمت عن التربية والاخلاق لأن الوجود في مجتمع مختلط هو اختبار للإنسان إذا كان إيمانه قوي أم مجرد نظريات لأن التحجج بأننا مؤمنون مع أننا لم نوضع في أي اختبار فهذا الذي لا أساس له الاختلاط فمجتمعنا موجود في كل مكان وهذا شي ميتغيرش بين ليلة وضحاها لكن الفرق بين الناس هناك من يستغل الاختلاط لقضاء شهواته وهناك من يتحدى الاختلاط وظروفه ويثبت ولا تهتز فيه شعرة ثانيا احنا نحكيو عن الاختلاط وكأنه فرض علينا ونسيتوا بلي فمجتمعنا الكتييييييرين اللي هما يجريو وراء الاختلاط أبسط مثال في كل مدينة هناك أطباء ولادة نساء ورجال ويا للعجب نلقاو النساء تجري على طبيب النساء والتوليد رجل وتترك الطبيبة أتذكر كنت صغيرة لما أسمع هذا الكلام ميدخلش راسي كنت أستغرب ونقول مجتمعنا يقولوا الحرمة ووووو فكيف رجل يسمح لزوجته تتكشف على رجل آخر؟ الانسان لازم يحمي نفسه بغض البصر وبالتعفف قدر الامكان لكن قبل كل شيء لازم التوعية لمجتمع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 37 | ||||||||||||
|
![]()
|
||||||||||||
![]() |
رقم المشاركة : 38 | |||
|
![]() هدا رد على الشيخ فركوس الدي يدرس في جامعة فيها اختلاط وقد رد عليه الحجوري اليس كدلك |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 39 | ||||
|
![]() اقتباس:
تعجبت ليس للتناقض ولكن للمفارقة التي تقدمها هناك خلل ما أخي..هل يحدث وأن يطلب الضيف من صاحب البيت أن يدخل عليه الزوجة أو الإبنة لتبادل أطراف الحديث ؟؟؟؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 40 | |||
|
![]() بيَّن الشيخ العلامة الاصولي محمد علي فركوس -حفظه الله- أنَّ حالاتِ اختلاط النساء بالرجال على ثلاث وقد أخذ محتواها من فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ -رحمه الله- فذكر: • الحالة الأولى: الاختلاط بين المحارم: وهو مأذونٌ به شرعًا، ولا خلافَ في حِلِّيَّته، وكذلك الاختلاط بالمعقود عليهنَّ عقد زواج، فإنَّ هذه الحالةَ مُجمَعٌ عليها للنصوص الواردة في تحريم المحارم وفي الرجال الذين يجوز للمرأة إبداء زينتها أمامهم ... • الحالة الثانية: الاختلاط الآثم الذي يكون غرضه الزنا والفساد فحرمته ظاهرة بالنصِّ والإجماع، ... • الحالة الثالثة: الاختلاط بالأجانب في أماكن الدِّراسة والعمل، والاختلاط في الطرقات والمستشفيات، والحافلات وغير ذلك من المجالات، على وجهٍ يؤدِّي بطريقٍ أو بآخرَ إلى افتتان الرجال بالنساء، والنساء بالرجال، فإنَّ حُكم الاختلاط فيه المنع وعدم الجواز؛ لاعتبار مآل تعلق كلّ فردٍ من الجنسين بالآخر، تعلُّقًا يفضي إلى ما تؤدِّيه الحالة الثانية من الفساد والفحشاء والمنكر، و«الوَسَائِلُ لَهَا حُكْمُ المَقَاصِدِ»، و«وَسِيلَةُ المَقْصُودِ مَقْصُودَةٌ». ولخص حالة بلدنا الجزائر -أو ما شابهه- من حيث ندرة الأماكن الخالية من الاختلاط الآثم قائلا -حفظه الله-: «غير أنَّ الإشكالية التي تفرض نفسَها في مسألة هذا النوع من الاختلاط الذي عمَّت به البلوى وخاصَّةً في الدِّيار الجزائرية إنما تفرضها على وجه الطرح التالي: - هل الاختلاط يلحق إثمه مطلقًا لكِلا الجنسين، سواء وجدت الحاجة والضرورة لكِلا الجنسين أو انتفت عنهما؟ أو وجدت لأحدهما دون الآخر؟ - هل إثم الاختلاط يتقرَّر حكمه سواء أُمنت الفتنة أم احتُمِلت؟ وهل يتعلَّق الإثم بخصوص خروج المرأة واختلاطها بالرجل لمخالفتها للأمر بالقرار في البيت كأصل لها، ولا يلحقها إذا ما خرجت استثناءً من الأصل للحاجة أو الضرورة، مع التزام الضوابط الشرعية للخروج من البيت؟ - وهل يتبع الإثم الرجل المباشر لأصله مُطلقًا أم يلحقه سوى من جانب عدم احترازه منه وعدم اتخاذه للوسائل الوقائية من الوقوع في الفتنة والفساد من غضّ البصر، وتقوى الله في حدود الاستطاعة في التعامل معهنَّ، ووجاء الصوم، ونحو ذلك احتياطًا للدِّين وإبعادًا للقلب عن الميل إليهنَّ؟ هذه الإشكالات المطروحة هي محلُّ نظرٍ وتفصيلٍ» وبعد بحث وتمعن في الأدلة خلص -حفظه الله- إلى النتيجة التالية (صفحة: 41-43): «فالحاصل: أنَّ الواجب على الرجل أن يبذل جهده في البحث عن محلِّ عمل تنتفي فيه فتنة النساء أو تَقِلُّ، عملاً بقاعدة: «دَرْءُ المَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ المَصَالِحِ»، فإن لم يجد -وهو الغالب الأعم- فله أن ينتاب أماكن العمل ويشتغل بالتوظيف للتكسُّب والاسترزاق لوجوب قوام بدنه ولزوم النفقة عليه وعلى عياله، واختلاط المرأة به في محلِّ عمله لا يكون سببًا في تركه للعمل، ولا يلزم ترتب الإثم عليه إذا ما احتاط لنفسه، وكره الحال الذي هو عليه، وأنكره ولو بأدنى درجات الإنكار، حتى لا يكون راضيًا بالمعصية الحاصلة بالاختلاط، لقوله صلى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «إِذَا عُمِلَتِ الخَطِيئَةُ فِي الأَرْضِ كَانَ مَنْ شَهِدَهَا فَكَرِهَهَا -وفي روايةٍ: فَنَكِرَهَا- كَمَنْ غَابَ عَنْهَا وَمَنْ غَابَ عَنْهَا فَرَضِيَهَا كَانَ كَمَنْ شَهِدَهَا»، ونظيره الاختلاط الذي تدعو الضرورة إليه وتشتدُّ الحاجة إليه وتخرج فيه المرأة بالضوابط الشرعية كما هو حاصل في أماكن العبادة ومواضع الصلاة ونحوها مثل ما هو واقع ومشاهد في مناسك الحجّ والعمرة في الحرمين فلا يدخل في النَّهي؛ لأنَّ الضرورة والحاجة مستثناة من الأصل من جهة، وأنَّ مفسدة الفتنة مغمورة في جَنْبِ مصلحة العبادة من جهة ثانية إذ «جِنْسُ فِعْلِ المَأْمُورِ بِهِ أَعْظَمُ مِنْ جِنْسِ تَرْكِ المَنْهِيِّ عَنْهُ» كما هو مقرَّر في القواعد العامَّة. أمَّا مَن خالف أصله في القرار في البيت أصالة، وخرج إلى أبواب الفتنة من غير مُسوِّغٍ، أو بدون ضوابط شرعية: من تبرج وسفور وعري وهتيكة، فهو أحظى بالإثم». وهذا الذي أفتى به الشيخ محمَّد علي فركوس -حفظه الله- لم ينفرد به بل سبقه إليه علماء أجلاء منهم العلامة ابن عثيمين -رحمه الله- كما في كتاب«لقاءات الباب المفتوح» (٥) حيث قال: «لا شكَّ أنَّ خلط البنين بالبنات في المدارس أمرٌ منكر وأنه لا يجوز، ولكن هذا ليس إلى الشعوب، هذا إلى الحكومات، والمسئول عنه الرئيس الأول في كلّ دولة، وهو الذي يحاسبه الله عزّ وجل يوم القيامة، فإذا لم يكن هناك طريق إلى إيصال العلم إلى الناس إلاَّ بهذه الطريق فليدرّس فيها، وليغضّ بصره ما استطاع بالنسبة لرؤية النساء، وليحرص هو بنفسه على أن يفرقهما؛ لأنَّ المعلم الأجنبي كالمدير تمامًا، يعني: هو في فصله يعمل ما يشاء فتنكره إذا دخلت أن يخفِّف من شأن هذا الاختلاط، وتقول للنساء: كُنَّ في الخلف جميعًا، والرجال كلهم في الأمام جميعًا، وليكن حازمًا في هذا، وهذا لا شك أنَّ فيه تخفيفًا من الشرِّ والبلاء» اﻫ. وسئل -أيضًا- عن حكم الدراسة في المدارس المختلطة فأجاب: «فعلىكلِّ حالٍ نقول -أيها الأخ- يجب عليك أن تطلب مدرسةً ليس هذا وضعها، فإن لم تجدمدرسةً إلاَّ بهذا الوضع وأنت محتاجٌ إلى الدراسة فإنك تقرأ وتدرس وتحرص بقدرما تستطيع على البعد عن الفاحشة والفتنة، بحيث تغضُّ بصرَك وتحفظ لسانَك، ولاتتكلَّم مع النساء، ولا تمرُّ إليهنَّ»(٦). وقال الشيخ صالح بن الفوزان -حفظه الله-: «فيجب على المرأة المسلمة التي تخاف الله عزّ وجلّ أن تتقي الله، وأن لا تكلم الرجال بكلام يطمعهم فيها، ويفتن قلوبهم، وتجنب هذا الأمر، وإذا احتاجت إلى الذهاب إلى متجر أو مكان فيه رجال، فلتحتشم ولتستتر وتتأدّب بآداب الإسلام، وإذا كلمت الرجال، فلتكلمهم الكلام المعروف الذي لا فتنة فيه ولا ريبة فيه»(٧). فهل يُنسب إلى الشيخ ابن عثيمين -رحمه الله- والشيخ الفوزان -حفظه الله- القول بحلية الاختلاط مطلقا؟ أم يقال إنهما يفرِّقان بين حالة أصلية حكمها الحرمة، وأخرى استثنائية عمّ فيها الاختلاط ولم تسلم منها جميع الأماكن من مدارس ومعامل حكمها الجواز؟ والقول بحرمتها تضييق وتعطيل لمنافع الناس ومصالحهم
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 41 | ||||
|
![]() اقتباس:
هل الاختلاط يلحق إثمه مطلقًا لكِلا الجنسين، سواء وجدت الحاجة والضرورة لكِلا الجنسين أو انتفت عنهما؟ أو وجدت لأحدهما دون الآخر؟ - هل إثم الاختلاط يتقرَّر حكمه سواء أُمنت الفتنة أم احتُمِلت؟ وهل يتعلَّق الإثم بخصوص خروج المرأة واختلاطها بالرجل لمخالفتها للأمر بالقرار في البيت كأصل لها، ولا يلحقها إذا ما خرجت استثناءً من الأصل للحاجة أو الضرورة، مع التزام الضوابط الشرعية للخروج من البيت؟ - وهل يتبع الإثم الرجل المباشر لأصله مُطلقًا أم يلحقه سوى من جانب عدم احترازه منه وعدم اتخاذه للوسائل الوقائية من الوقوع في الفتنة والفساد من غضّ البصر، وتقوى الله في حدود الاستطاعة في التعامل معهنَّ، ووجاء الصوم، ونحو ذلك احتياطًا للدِّين وإبعادًا للقلب عن الميل إليهنَّ؟ هذه الإشكالات المطروحة هي من فصل فيها الشيخ فركوس...... ولقد ركز على التفصيل بما يخص الديار الجزائرية ........... سؤالي لكي اختي الفاضلة هل فتوى الشيخ فركوس تخالف فتاوى المشايخ خاصة الشيخ العثيمين والشيخ بن الباز ؟؟؟؟؟............ هل حال ديار الجزائريين كحال بلاد الحرمين ؟؟؟؟؟ هل نستطيع ان نجمع بين الفتاوى في هذه الحالة ؟؟؟؟ .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 42 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 43 | |||
|
![]() ربما أخطأت من الاساس لما رديت على الموضوع. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 44 | ||||
|
![]() اقتباس:
وجزاكم الله خيرا على الفتوى .........وحقيقة فتاوى الشيخ العثيمين وبن الباز وفتاوى اللجنة الدائمة هي اول الرسائل التي اطلعت عليها قبل رسالة الشيخ فركوس ................حتى الذين اتهمة الشيخ فركوس بانه اجاز الاختلاط على الرجال رئو انه خالف العلماء في ذلك ...............................والحقيقة ان فتوى الشيخ فركوس وفتاوى العلماء الكبار يجمع بينها وليست خلاف..........................واختصار ان الرجل في بلدنا لايكاد يجد عملا الا وفيه الاختلاط وهذا ماعمت به البلوى فان عمل في الاختلاط واحترز لدينه من عدم خضوع وغض للبصر وانكار في القلب فهنا لايسقط عليه الاثم بل على المرأة التي خرجت عن اصلها .....................والله اعلم بالصواب.............المهم بارك الله فيكم وثبتكم على الهدى ........ولست اناقش من صدر منه تصرف او مخالفة لاصول النقاش فلا تعتذري ...........والسلام عليكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 45 | ||||
|
![]() اقتباس:
كنا نتكلم عن العمل، اتيت لنا بفتوى عن الدراسة. و حكم العمل في الاختلاط يختلف عن حكم الدراسة في الاختلاط ماذا نقول؟؟؟ الله ارزقنا صبرا |
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاختلاط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc