![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سيكشف التاريخ يوما إن أسامة بن لادن
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم أولا أبدأ بالتأكيد على أني ضد منهج أسامة بن لادن لأنه شبيه بمنهج الخوارج أما عن الحرب ضد الروس فقد أيدتها كل الدول العربية وهذا لايخفى على أحد أما عن وجود القواعد العسكرية في الخليج وبعض الدول العربية فلا علاقة له بابن لادن بل بصدام واحتلاله للكويت وهل صدام أيضا عميل للأمريكان وإذا كان كذلك فلماذا تلقى كل هذا التعاطف من الشارع العربي إذا تكلمت عن بسط النفوذ على الشرق الأوسط فقد تم هذا قبل 11سبتمبر من خلال التواجد المستمر للقواعد الأمريكية في المنطقة منذ حرب الخليج الثانية ووجود البوارج الحربية الأمريكية في المناطق الحساسة مثل قنات السويس والبحر الأحمر و التوافد المستمر للمدمرات الأمريكية على موانئ اليمن لتزود بالوقود فعلا تصريحاته ساهمت في احتلال أفغانستان ولكن منهج هذا الشخص ااغريب جعله يتخذ من احتلال أمريكا لأراضي المسلمين هدفا استراتجيا له من أجل الزج بالأمة الإسلامية في صراع مباشر مع أمريكا والغرب هذا هو هدفه الذي صرح به أما عن العمالة فهو شيء غير مؤكد وحاليا رأينا أمريكا وقد مرغ أنفها في العراق ولا أحد ينكر هذا وهي في ورطة حقيقية في أفغانستان حيث استنزفتزها حرب العصابات وهي تستنجد بالجميع الخطر الحقيقي حاليا يكمن في إيران خاصة بعد الدور الخبيث الذي لعبته في العراق من خلال تحالفها مع أمريكا من أجل تحقيق أهدافها الإستراتجية وهي اليوم تقيم اتصالات مع أمريكا من خلال مؤتمر علني لبحث الأوضاع في أفغانستان تواجد القوات الأمركية في منطقة الشرق الأوسط كان بسبب الحكام العرب وخاصة حكام الخليج وكان هذا سنة 1991
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() تحليل منطقي اخي ولكن بن لادن سوى دريعة لامريكا لتحقيق اطماعها ونجحت في دلك |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]()
لا يا أخت أمريكا لحد الساعة في ورطة حقيقية
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() أسامة بن لادن ابن عوض بن لادن الملياردير الشهير ، والده من قام بترميم المسجد الحرام والمسجد النبوي ومسجد الأقصى ، وهو الشاب المهندس .. المقاول الناجح .. الثري الزاهد ، توجه للجهاد في أفغانستان لدحر الاتحاد السوفييتي عن أراضي المسلمين ، وبعد النصر رجع لحياته العادية بالسعودية ، وعند دخول العراق للكويت طلب من السلطان ( وكان وعائلته ذو وجاهة عنده ) أن يتم حل المشكل بين الدول المسلمة ، لكنه صدم بقرار استدعاء القوات الأمريكية الى الأراضي السعودية والخليجية ، قاوم الحادثة بالخطب فحضروه ، فما كان الا أن يغادر ويعود لأفغانستان ، وهناك شهد الاقتتال الدائر بين الاخوة الافغان والتي لعبت فيه الأيادي الأجنبية لعبتها ، فاتخذ موقف الحياد ، الى أن شهد السودان نشوء نظام اسلامي فتي ، فسارع الى أرض السودان ، وعمل على بنائها بكل ما أوتي من قوة ، لاحقنه المخابرات الأمريكية الى السودان وضغطت على البشير لتسليمه فغادرها سرا عائدا الى أفغانستان ، والتي عرفت بعد بضع سنوات من الاقتتال ، تغلّب جماعات طلبة القرآن على كامل الفصائل المتناحر ، والتي عرفت باسم طالبان ، وترسّم حكمها في البلاد ، وسارت أحكام الشريعة هناك ، الى أن جاء اليوم الذي طالبت فيه السعودية هذه الحكومة بتسليمها بن لادن ، فرفض الملاعمر وقال بالكلمة ( ليس بضاعة لنسلمه ) . |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() اعتقد ان المجرم بن لادن سيكون السبب في نشر بلبلة بين الاعضاء ارجوكم دعونا من هذا المجرم فلقد كشف العالم بأسره الاعيبه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() بن لادن .امريكا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() عدوّ عدوّك صديقك ، الا أن تكون صديقا للأمريكان .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() هؤلاء هم رجال الأمة و المساس بهم مساس بالأمة الإسلامية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]()
ومن قال لك انني نسيت بطولات الشاوية لكن على حد علمي بن لادن ليس شاوي ولا حتى مسلم بل كافر مجرم
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() بن لادن ما هو إلا لعبة في يد المخابرات الأمريكية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
اظن خلي كلمة كافر بعيد عن التاقنانت.فكلمة كافر ليست لعبة ترمي بها من تشاء متى شئت.... تقولون عنه تكفيري و خوارج ...طيب هل ما صدر منك من تكفيرك له عندك عليه دليل. و اخيرا اعرف واش تخرج من فمك...و اوزن كلامك قبل ان تنطق.يا الشاوي...لاني رايت لك مشاركات غير هذه لا تعرف صف الحروف...و لا تكوين الجمل....صرالك كيما يونس شلبي في مسرحية مدرسة المشاغبين:d |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
معتز الخطيب تثير كلمة "المؤامرة" أو كما درج البعض على تسميتها بـ "نظرية المؤامرة" الكثير من الانتقادات، وكتب عنها الكثيرون، إما دفاعًا أو انتقادًا، والخوض في تحليل تلك المواقف يفتح عددًا من الموضوعات ذات الصلة، تبدأ من منهجيات التفكير، ولا تقف عند حدود العلاقة مع الآخر والصراع مع الغرب .. إلى غير ذلك. "نظرية المؤامرة" تحظى بالقبول والممارسة عادة في أوساط القوميين واليسار عمومًا والإسلاميين، وخاصة الذي ينشغلون بفكر الشبهات والتيارات الفكرية المعاصرة من منطلق عقائدي، وفي المقابل تحظى تلك النظرية بالنقد والسخرية الشديدة من قبل الليبراليين العرب. ويتحدث المؤيدون لها عن معلومات وافتراضات وتاريخ كامن خلف ما يبدو على السطح من أمور. بينما يتحدث الناقدون أن تلك النظرية شماعة نعلق عليها أخطاءنا، ونبرئ أنفسنا من المسؤولية، ونريح أنفسنا من عناء البحث عن الحقائق والمعلومات، ويتحدثون عن أن المصالح هي التي تتحكم بالعلاقات، فضلاً عن موقفهم التصالحي مع الآخر الغربي. ومما لا يصعب إدراكه في هذا الجدل كله، هو أن كل طرف يتشنج في مناقشة الآخر، ووصلت المبالغات بالمؤيدين إلى حد القول: " نواقض نظرية المؤامرة: وجود المؤامرة "، كما دفعت الناقدين إلى القول: إنها خصيصة عربية، فكتب البعض (لماذا تتمكن نظرية المؤامرة من العقل العربي؟ ) وكتب كاتب قطري اعتاد على جلد الذات العربية واحتقارها بنبرة متعالية: ( لماذا ـ نحن ومن دون الأمم كلها ـ تتمكن منا ـ من عقولنا ونفوسنا ـ نظرية المؤامرة العالمية علينا؟ ). إن التفكير وفق منطق المؤامرة لا يختص بالعرب وحدهم، على خلاف معتقد الكاتب المتعالم، فعلى سبيل المثال: كتاب "11-9 الكذبة الكبيرة" (نشر تحت عنوان: الخديعة المرعبة) لم يكتبه كاتب عربي، بل فرنسي اسمه تيري ميسان، وفي مقدمة كتاب "حكم أمريكا" (جامعة هارفرد 2005) الذي يركز على بحث الدور المحوري للنخب الأميركية يتحدث محررا الكتاب: ستيف فارسر وجاري غرستيل في مقدمتهما عن أن الحديث عن دور النخب الأميركية قد يُنظر إليه باستهجان على أنه انخراط في نظرية المؤامرة أو على أنه محاولة لإثارة الصراع الطبقي داخل أميركا فيؤكدان على أن منهج كتابهما بعيد كل البعد عن نظرية المؤامرة. وهذا يؤكد حجم حضور منطق المؤامرة واستهجانها معًا في الثقافة الأميركية، حتى الأكاديمية منها!. إن هذا المنطق يكاد يشكل طريقة للتفكير، ومن ثم فهو يتوزع على مجالات عديدة، بدءًا من الكتابات التاريخية التي تضخم من أدوار بعض الشخصيات أو تفردها وتنسب إليها أدوارًا تاريخية، كما تفعل كتب التاريخ مع شخصية عبد الله بن سبأ مثلاً، وصولاً إلى المؤامرات العالمية ضد الإسلام والمسلمين، أو "الصليبية" أو الماسونية، أو أندية الروتاري، أو بروتوكولات حكماء صهيون، وصولاً إلى الحرب على العراق، وأحداث 11 أيلول 2001م واغتيال الحريري. ومما لفت انتباهي أن لفظ "المؤامرة" أصبح مصطلحًا أو مفهومًا يتم شرحه وتعريفه، فعلى موقع وزارة الخارجية الأميركية نجد تعريفات لعدد من المصطلحات منها: (نظريات التآمر هي الاعتقاد بأن هناك قوى شريرة خفية قوية تتحكم سراً بمجرى أحداث وتاريخ العالم). وفي موسوعة ويكيبيدا على الإنترنت: (نظرية المؤامرة Conspiracy Theory ببساطة هي عدم تفسير الأمور حسب المعطيات الواقعية والمنطقية المتوفرة أو المستنتجة وتفسيرها على أساس بأنها من فعل شخص أو جهة منافسة تبقى دائما محصورة بفكرة يحملها معه في كل وقت). ومن المؤكد أن منطق المؤامرة لا يزال يتحكّمُ في طريقة تفكير شرائح واسعة من العرب والمسلمين في قضاياهم، خاصةً القضايا السياسية التي تمس وجود المسلمين في هذه البقعة أو تلك من العالم، بل إن بعض الكتّاب يسرفون جدًّا في كيفية معالجتهم لموضوعاتهم، وسيادة منطق المؤامرة، ولا أنسى حين كنت صغيرًا وقرأت بعض كتب عبد الرحمن حسن حبنكة مثل (مكائد يهودية) أو كتب عبد الله ناصح علوان مثل (تربية الأولاد في الإسلام): كنت أخرج بشعور بالغ السلبية؛ إذ أحس بأن العالم كله يحاربني ويقعد لي كلَّ مرصد، وأن اليهود يسيطرون على العالم، وأن الماسونية هي التي تحرك الرؤساء الذين لا يَعْدون كونهم أحجارًا على رقعة شطرنج!. وما استطعت التخلص من هذا إلا لاحقًا. وفي تحليل هذا المنطق، طرح البعض ثلاثة أشكال له، هي: الاستهداف، والاستدراج، والتشكيك. فالاستهداف يؤكد أن العرب (أو المسلمين) مستهدفون من جانب القوي الخارجية أو أنه لن يسمح لهم بأن يصبحوا دولا مؤثرة سياسيا أو متطورة اقتصاديا أو متقدمة تكنولوجيا، أو قوية عسكريا. وبالرغم من أن هذا لا يمكن نفيه بالمطلق وعليه شواهد تاريخية، فإن هذا المنطق في التفكير يتصور أن العلاقة بيننا وبين الآخرين هي علاقة صراع فقط وبالتالي فلا تقبل التنافس أو التفاوض، وأن العلاقة هي بين نحن وهم فقط. وهذا النمط من التفكير يغيب عنه ما هو سائد في دراسة العلاقات الدولية من أن العلاقات هذه محكومة بالمصالح، وكل دولة تسعى لتحقيق مصالحها، ولو على حساب الآخرين، وأن أي تهديد لمصالحها يعتبر تهديدًا لها، ومن ثم فهي تضغط أو تخطط أو تسعى لإزاحة هذا التهديد. وأن الإطار الحاكم للعلاقات ليس الصراع فقط، فهناك نمط من العلاقات التنافسية التي تتوسل بأدوات عديدة منها الضغوط ومنها المفاوضات، ومنها الصراعات السلمية، ومنها الوصول إلى حلول توافقية قائمة على تحقيق مصالح للطرفين، والأهم من ذلك هو أنه لا يمكن تبسيط تصور العالم إلى نحن وهم فقط!. ومما لا شك فيه أن قدرنا وضعنا في منطقة حيوية واستراتيجية بالنسبة للعالم، وهذا جعل من منطقتنا محط أنظار العالم، وساحة للصراع والتنافس على المصالح كنا نحن ضحاياها. وفيما يخص شكل الاستدراج، فتتمثل فكرة هذا النمط في وجود مخطط أعدته دولة كبرى في العادة لإيقاع طرف يقف في مواجهة مصالحها العليا في المنطقة العربية في وضع معقد وذلك وفقا لمجموعة من الخطوات التي يتم بموجبها استدارجه إلي حيث يمكن التمكن من اصطياده أو الإجهاز عليه, وذلك وفقا لأسلوب الكمائن المعروف في العمليات العسكرية. والمثال الأبرز لهذا هو حرب الخليج الثانية، لكن سواء اتفقنا مع هذا التحليل أم لا فإن هذا التحليل يتجاهل أهم عامل في المشكلة وهو موقف صدام حسين نفسه، فإذا كانت أمريكا تآمرت عليه واستدرجته لدخول الكويت فأين مسؤوليته هو؟ وهل كان فاقد الإرادة والاختيار هو ومستشاروه وجيشه؟ النمط الثالث والأخير هو التشكيك، والمثال الأبرز له هو أحداث سبتمبر، وفي الغالب يستند هذا النمط إلى عدم الثقة بالطرف الآخر، ويعتقد بكذبه، كما أنه يميل إلى الاعتقاد دومًا بأن ما يبدو على السطح يخفي وراءه أشياء كثيرة. إن رفض منطق المؤامرة كطريقة للتفكير هو مسلك علمي، لكن ذلك لا يعني أن كل أحداث الواقع تجري بطريقة منهجية، كما أن رفضه لا يعني السذاجة بحيث إن تلك الحوادث تقع بعفوية وطبيعية، إلا أن البحث في تفسير الأشياء تفسيرًا علميًّا يحتاج إلى جهد وبحث ومعرفة دقائق الأمور، والقدرة العقلية على التحليل والتركيب، وغير ذلك، وهذا لا يتوفر لكثير من الناس، مع وجود الحاجة الملحة لدى كل إنسان لتفسير ما يجري من أحداث، وخاصة ما يغمض منها، وفي هذه الحالة تشكل "نظرية المؤامرة" حلاً تفسيريًّا يمتلك القدرة على تفسير كل شيء، بيسر وسهولة، يغطي العجز عن كل ما سبق. فإذا كان هذا يتم في وسط إعلام حكومي يتستر على أكثر مما يعلن، وفي ظل غياب ثقة بالآخر الحكومي أو الخارجي، ومع انعدام المعلومات وتضارب التفسيرات المعلنة تصبح نظرية المؤامرة هي الحل الأنسب. وأحسب أن عدم وجود اعتراف بعلم اسمه السياسة لدى العامة مما يؤدي إلى هيمنة منطق المؤامرة في التفسير. إنه مما يجب التيقظ له، أن رفض منطق المؤامرة كمنطق تفسيري للأحداث والوقائع لا يعني نكران أن هنالك تخطيطًا وتدبيرًا يحركان كثيرًا من الأحداث السياسية والتاريخية، يجب الوقوف عليه ومعرفة دقائقه، ولا ينبغي أن يفترض بالآخرين أنهم يستهدفون الخير العام للبشرية، ففكرة المصالح الخاصة هي التي تحرك سياسات الدول. إن التخطيط مُجردُ أداةٍ تتحكم في أهدافها وفي غاياتها المنطلقات العقَديّةُ والفلسفية الأساسية لمن يستخدمها في جميع الأحوال. وينبغي ألا نلوم الآخرين على أنهم يخططون لحماية مصالحهم التي قد تضر بنا، بل علينا أن نلوم أنفسنا لأننا لا نخطط لحماية مصالحنا. وقد قالت العرب قديمًا: "استأسد الحمل لما استنوق الجمل"، للدلالة على أن استصغار الإنسان لنفسه إنما هو الخطوة الأولى في طريق خوفه من الآخرين ورؤيته لهم أكبر وأقوى بكثير مما هم عليه في الحقيقة. وهو المعنى الذي جاء به القرآن حين قال: (فاستخفَّ قومهُ فأطاعوه). وإذا كان استعمال منطق المؤامرة يخالف المنطق العلمي في البحث عن العلل والأسباب المنطقية لوقوع الأحداث ومعرفة ملابساتها وأهدافها، فإنه كذلك له تأثيرات سلبية على المستوى النفسي، حين يتحول تضخيم الفاعل أو المتآمر لدرجة تُشيع العجز عن فعل أي شيء تجاه ما يحدث، أو احتقار الذات والاعتقاد بدونيتها، فيتحول منطق المؤامرة من نظرية للتفسير، إلى مثبط يمارس دورًا سلبيًّا. وقد وجدنا أن الأطروحات التي أنكرت أن يكون أحد من العرب قد قام بأحداث سبتمبر، تنبع من عدم الإيمان بأن تخطيطًا على هذه الدرجة من الدقة العالية يمكن أن يصدر عن العرب!. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
لكن اكتشف مؤخرا انو عميل للاستخبارات الايرانية.عن طريق جماعة الحوثي... و قبلها كان متهم انو عميل للاستخبارات الامريكة ايام الجهاد الافغاني... لالالا......بن لادن عميل للاستخبارات الاسرائيلية ... بقي الاستخبارات البريطانية.و الفرنسية.و....و......والعربية(المذرحة) لالالالا...........عرفت بن لادن عميل لجميع هاته الاستخبارات ..... multi عمالة.... يا خي فهامة يا خي؟؟!!!! الاكيد بن لادن يعمل لصالح استخبارات القاعدة و الطالبان....و الجهاد ماض الى يوم القيامة .شئتم ام ابيتم يا جامية و يا مدخلية.... اعجبتني عبارة لاحدهم (عبد الله بن محمد)في كتابه الماتع ثورة العدس...يقول:ان الجامية عندهم اسهال فكري في عقولهم ...يعني طالع يطرح شبهات نازل يطرح شبهات....حياتهم كلها شبهات و رد على الشبهات و الرد على الرد..... |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() و هذه فقرة (عبد الله بن محمد ) في كتابه ثورة العدس... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | ||||
|
![]() اقتباس:
صدق الكاتب في كثير مما ذكر فالشعوب العربية حقيقة تحت تأثير نظرية المؤامرة لكن ما هو موجود في ذلك الرابط الذي وضعته أنا في مشاركتي هو رابط موضوع به شيء آخر وليس نظرية المؤامرةأدلة قطعية لا تقبل التشكيك حمله ثم شاهده ثم بعد ذلك أتحداك وأتحداك أن تثبت لي كذب تلك الأدلة والله إن فندت الأدلة الموجدة به التي تؤكد أن أحداث 11/09/2001 من صنع أمريكا والله إن فندتها فإني أعدك أن أ‘عتزل المنتدى ومرة أخر حين تناقشني تأدب معي لأننا كلنا قادرون على السب والشتم لكن منا من تمنعه أخلاقه ومنا من لا اخلاق له تمنعه من ذلك وهذه ليست المرة الأولى التي تشتمني فيها فتأدب |
||||
![]() |
![]() |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc