![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
لا يجوز تعظيم آثار العلماء / هدم منزل مجدد الدعوة محمد بن عبدالوهاب !!
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() بارك الله فيك
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | ||||
|
![]() اقتباس:
أين البينة على هذه الدعوى والدعاوى ما لم تقيموا عليها * بينات أبناؤها ادعياء كفانا حقدا على بلاد التوحيد واتقوا الله في أنفسكم قَالَ رَبُّنَا المَجِيد (وَمَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلِ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيْبٌ عَتِيْد)
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]() جاء رجل إلى رسول الله- صلى الله عليه وسلم - فقال: ( إني نذرت أن أَنْحَرَ إِبِلاً بِبُوَانة فقال النبي- صلى الله عليه وسلم-: هل كان فيها وثن من أوثان الجاهلية يعبد؟ قالوا: لا، قال: فهل كان فيها عيد من أعيادهم؟، قالوا: لا قال: أُوفِ بنذرك) أبو داود ، وصححه الألباني
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
قولي من قولك اخي .....لكن اليس من الحمق و مما يغيض انه مازالت هذه المسألة محل طرح اللهم انصر الاسلام وبينه للناس . جزاكم الله خيرا أخواي . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() تقويل الناس ما لم يقولوه من أين اخذت هذا النتيجة المنكوسة إنه موروث الفهم السقيم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الإمام الكرجي القصاب : ((مَنْ لَمْ يُنْصِفْ خُصُوْمَهُ فِي الاحْتِجَاجِ عَلَيْهِمْ ، لَمْ يُقْبَلْ بَيَانُهُ ،وَأَظْلَمَ بُرْهَانُهُ)) قال الإمام الذهبي : ((الجَاهِلُ لاَ يَعلَمُ رُتْبَةَ نَفْسِه ، فَكَيْفَ يَعْرِفُ رُتْبَةَ غَيْرِهِ)) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() أما الزعم أن ابن عمر -رضي الله عنه- لم ينكر عليه أحد من الصحابة: فأبوه الفاروق عمر -رضي الله عنه - أنكر على جمع من الصحابة فعلوا فعل ابن عمر -رضي الله عنهم- فعن المعرور بن سويد الأسدي قال : ((وافيت الموسم مع أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- ، فلما انصرف إلى المدينة ، وانصرفت معه صلى لنا صلاة الغداة، فقرأ فيها : ]أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ[ ، و ]لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ[ ، ، ثم رأى أناساً يذهبون مذهباً ، فقال : أين يذهبون هؤلاء ؟ قالوا : يأتون مسجداً ها هنا صلى فيه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، فقال : إنما أهلك من كان قبلكم بأشباه هذه يتبعون آثار أنبيائهم ، فاتخذوها كنائس وبيعاً ، ومن أدركته الصلاة في شيء من هذه المساجد التي صلى فيها رسول الله ، فليصل فيها ، ولا يتعمدنْها)). رواه الطحاوي في (مشكل الآثار)(12/544) واللفظ له، وابن أبي شيبة في (المصنف)(2/376-377) وعبد الرزاق في (المصنف)(2/118-119) هذا الأثر صحح إسناده ابن تيمية في (مجموع الفتاوى) (1/281) والألباني في (تخريج فضائل الشام)(ص49) وقال في (الثمر المستطاب)(1/472): وهذا إسناد صحيح على شرط الستة. والحديث صريح في إنكار عمر -رضي الله عنه -على من فعل ذلك وهذا الإنكار كان أمام جمعٍ من الصحابة، ولا أدري كيف يخفي هذا على القارئ المتأمل؟ ومن نظر في سيرة عمر -رضي الله عنه يجدها مُطَّرِدَةً في إنكار مثل هذا الصنيع حتى أنه أمر بقطع الشجرة التي بويع النبي -صلى الله عليه وسلم- تحتها لما بلغه أنَّ ناساً يأتونها ويصلون عندها. كما في مصنف ابن أبي شيبة (2/375) وقال ابن حجر في الفتح: ((ثم وجدت عند ابن سعد بإسناد صحيح عن نافع أن عمر رضي الله عنه بلغه أن قوماً يأتون شجرة فيصلون عندها فتوعدهم ثم أمر بقطعها فقطعت)) أما على مذهب من خالف السلف؛ فإنه تجب المحافظة على الشجرة، ويجوز التبرك عندها كذلك! ( رضي الله عنك يا أبا حفص الفاروق )
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() قال الشيخ عبد العزيز بن باز –رحمه الله-: (( والحق أن عمر -رضي الله عنه- أراد بالنهي عن تتبع آثار الأنبياء ، سد الذريعة إلى الشرك ، وهو أعلم بهذا الشأن من ابنه -رضي الله عنهما- ، وقد أخذ الجمهور بما رآه عمر ، وليس في قصة عتبان ما يخالف ذلك لأنه في حديث عتبان قد قصد أن يتأسى به -صلى الله عليه وسلم- في ذلك بخلاف آثاره في الطرق ونحوها فإن التأسي به فيها وتتبعها لذلك غير مشروع كما دل عليه فعل عمر ، وربما أفضى ذلك بمن فعله إلى الغلو والشرك كما فعل أهل الكتاب والله أعلم )) (هامش فتح الباري) (1/569).
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]()
أنا الذي أعلم ماذا أقول أم شيخ الإسلام ؟ ثكلتكم يا أجهل الناس فاستروا مخازيكم لا تكشفوها فتشتهر متى كنتمُ أهلاً لكل فضيلةٍ متى كنتم حربا لمن حاد أوكفر تعيبون أشياخاً كراماً أعزة جــــهابذة نـــور البــصيرة والـبصـــر فهم بركات للبلاد وأهلها بهم يدفع الله البلايا عن البشر ففي السماء نجوم لا عداد لها وليس يخسف إلا الشمس والقمر
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() جزاك الله خيراااااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() إن عدم التفريق بين التبرك والتعبد، أو قل بين التبرك من جهة، وبين الاقتداء والذي منه شدة الإتباع للنبي -صلى الله عليه وسلم- من جهة أخرى، وكذا عدم التفريق بين آثار النبي -صلى الله عليه وسلم- التي هي جزءٌ منه كشعره، أو ما لاَمَسَ جسده الشريف الطاهر كماء وضوئه، وملابسه، ورمانة منبره التي كان يمسك بها أثناء الخطبة، عدم التفريق بين هذه الآثار وبين الأماكن التي جلس عليها أو صلى فيها، أو مرَّ بها. أمَّا آثاره -صلى الله عليه وسلم- سواءً كانت جزءاً منه ثم انفصلت عنه، أو خارجةً عنه لكنها لامست جسده الطاهر، فهذه هي التي كان الصحابة رضي الله عنهم يتبركون بها دون توسع، وربما استمر الأمر على ذلك سنوات معدودات ممن أتى بعدهم، ثم انقرضت الآثار وانقرض تبعًا لذلك هذا التبرك، أما تلك الأماكن التي جلس عليها أو صلى فيها ثم بمرور الزمن اندرس منها ما لامس جسده الشريف وبقيت البقعة المكانية كما هي، فهذه هي التي عدَّها بعضُ الخلف ممن خالف السلف أنه مما يُتبرك به. |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
آثار, العملاء, تعظيم, خدوش |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc