13 ملاخظ في البكالورياء ما رايكم؟

hako65 · 2012-03-10, 09:42

ما فائدة 13 ملاحظ في شهادة البكالورياء ؟في العام الماضي عملت ملاحظا في سكيكدة فكانت العملية تجري بالشكل التالي الحراس يحرسون الطلبة والملاحظون يحرسون الحراس والطلبة ورئيس المركز يحرس الملاحظين والحراس والطلبة وفي الاخير كان الاجر 1000دج لليوم الواحد رغم اننا جئنا من ولايات بعيدة تصوروا ملاحظ من تمنراست بعثوه لتيزوزو لازملو طيارة يخسر اكثر من مليون باش يلحق لتيزوزو

~~حميدو09~~ · 2012-03-10, 09:43

* وفقهم الله وسدد خطاهم *

أبوعبد الحكيم · 2012-03-10, 10:15

- ملاحظين مثل ملاحظين بالانتخابات (شاهد مشفش حاجة) إن الملاحظ سيرى أن كل شيء يمر بشكل جيد وسير الإمتحان يدون أنه مر بشكل عادي لكن التزوير يحدث في مراكز التصحيح فقد حصرها وزيرنا في ثلة قليلة من الناس وهنا يتم التلاعب بالنتائج. ويتم الزج بأبناءنا الى الجامعة دون مستوى هكذا يتقهقر مستوى جامعتنا وترتب في ذيل الترتيب
- فلاحظ معي الوزير يقول أن نسبة النجاح تفوق60بالمئة و40 بالمئة منهم بملاحظة ولما تلاحظ ما تحصلوا عليه بالجامعة تجد كوارث كما أن بعض الطلبة بالجامعة تستغرب كيف تحصلوا على البكالوريا كما ان بعض المتخرجين يعجز عن كتابة طلب وظيفة

braiji34 · 2012-03-10, 10:51

هذا العدد الكبير من الملاحظين في نظري إهانة للأستاذ الحارس
كانت فكرة وضع ملاحظين في مراكز الإجراء لملاحظة التجاوزات التي تحدث على مستوى الأمانة و مدى سهر رئيس المركز على توفير جو مريح للمتحنين و لكن بعدها و في ظل هذا الكم أو الترسانة من الملاحظين أصبحوا بحركتهم يعيقون عمل رئيس المركز و يشوشون على التلاميذ و يحرجون الحراس

محمدان1965 · 2012-03-10, 10:56

كان من المفروض أن يسمى حارس الحارس وليس ملاحظا هل نحن في هيئة الأمم المتناحرة °(الأمم المتحدة) أو في مفرقة الدول العربية والله عار وعيب كيف أراقب زميلي هل قلة ثقة أم ماذا ربي يلطف

العوفي العوفي · 2012-03-10, 11:20

آسف وآسف ,وآسف لما آلت إليه ...أوضاعنا.... 5 أو6 حراس لــــــ20 مترشحا في القاعة الواحدة ....لإنها الثقة المفقودة التي ضاعت منا:
- لاثقة في الطالب المترشح.....
- لاثقة في الحارس...
- لاثقة في الملاحظ...
- لا ثقة في مساعد الملاحظ...
- لاثقة في شهادة فى الطالب الناجح... ولاثقة في مستوى الطالب الناجح...
كلها دوافع جعلتنا نتخبط في أمورنا.... وجعلتنا ندور وكأننا في حلقة مفرغة...وكل مرده إلى غياب الوازعى الخلقي لأم المجتمع (( المدرسة ))... الذي حورب وحورب وحورب....
ولن ترجع هيبة المدرسة وملحقاتها إلا برجوعه.... والله أعلم ....والله نتوسل بإصلاح أحوالنا...