![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() قال الله تعالى : { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() السلام عليكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | ||||
|
![]() اقتباس:
أترك التأصيل الشرعي لأصحاب الإختصاص |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته..اما بعد..بارك الله فيكم اخية استفسار في محله جئتك بهذه الفتوى للوالد الفوزان حفظه الله حول مسالة الإماء او ملك اليمين و حكم شراء الإماء ان كان هذا حقا موجود في عصرنا ..و هذا الذي استبعده و الله اعلم.. السؤال: هل يجوز شراء الإماء من بعض الدول التي لا يزال بيع العبيد قائما بها وجلبها إلى هذه البلاد ومعاملتها معاملة الإماء؟ من فوائد وجود الإماء قال عبد الله آل بسّام في "تيسير العلاّم" (2/565) : قد جعله الله تعالى أول الكفارات لما فيه من محوِ الذنوب، وتكفير الخطايا والآثام، والأجر العظيم، بقدر ما يترتب عليه من الإحسان، وليس إحسان أعظم من فكاك المسلم من غلّ الرّق، وقيد الملك فبعتقه تكمل إنسانيّته بعد أن كان كالبهيمة في تصريفها وتدبيرها . فمن أعتق رقبة فقد فاز بثواب الله، والله عنده حسن الثواب . المبحث الثاني : نعي بعض أعداء الدين الإسلامي إقرار الشريعة الإسلامية الرق الذي هو - في نظرهم - من الأعمال الهمجية جملة، لذا نحب أن نبيّن حال الرّق في الإسلام وغيره، ونبيّن موقف الإسلام منه بشيء من الاختصار (ثم ذكر آل بسّام وجود الرّق في باقي الأمم ثم قال : ) فلننظر إلى الرّق في الإسلام : 1 - إن الإسلام ضيّق مورد الرّق، إذ جعل الناس كلّهم أحرارًا لا يطرأ عليهم الرّق إلا بسبب واحد (وهو أن يؤسروا وهم كفار مقاتلون)... فهذا هو السبب وحده في الرّق... 2 - إن الإسلام رفيق بالرقيق، وعطف عليه، وتوعّد على تكليفه وإرهاقه، فقال :"اتقوا الله وما ملكت أيمانكم"(ثم ذكر آل بسّام قدر الرقيق في الإسلام وأنه برز منهم علماء وقادة، ثم قال : ) ثم إن المشرّع - مع حثّه على الإعتاق - جعله أول الكفّارات في التخلّص من الآثام والتحلّل من الأيمان، فالعتق هو الكفّارة الأولى في الوطء في نهار رمضان، وفي الظِّهار، وفي الأيمان، وفي القتل ...و الله اعلى و اعلم..منقول للفائدة و اجابة عن استفسار اخيتي في الله...و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
لي بعض الإستفسارات: -كيف ييثبت أنه رقيق -هل الإسلام لا يتبنى القانون الدولي بإلغاء الرق -ليس الآن رق بعد الحرب فكيف يمكن أن يكون هناك إماء بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
وجدت هذا في يوتوب https://www.youtube.com/watch?v=-MFs3...layer_embedded https://www.youtube.com/watch?v=nbBoq...layer_embedded |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | ||||
|
![]() اقتباس:
السؤال الذي مازلت اطرحه هو انني حسب ما علمت عن الايماء انهن كن يعشن مع الرجل الذي يعتقهن دون قيود يعني انه كان له عليها حق زوجته دون اي رابط شرعي ام انني اخطات الفهم...............اذا تفضلت اخي اشرح لي هذه وارجو ان لا اكون قد اطلت عليك وشكرا |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | ||||
|
![]() اقتباس:
الأول: عدم الطول، وهو ألا يستطيع نكاح حرة مسلمة. الثاني: خوف العنت وهو خوف الوقوع في الحرام. قال ابن قدامة -رحمه الله- في المغني: وهذا قول عامة العلماء لا نعلم بينهم اختلافاً فيه، والأصل فيه قول الله سبحانه:وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلاً أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ [النساء:25]. والصبر عنها مع ذلك خير وأفضل، لقول الله تعالى:وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ [النساء:25]. وإن قدر على نكاح كتابية محصنة عفيفة لم يحل له نكاح الأمة في مذهب أحمد وظاهر مذهب الشافعي. وإنما شدد الشرع في ذلك لما يترتب عليه من استرقاق الولد، فإن الولد يتبع أمه في الحرية أو الرق. واسْتِمْتَاعُ الرَّجُل بمِلْكِ اليَمِين هُوَ تَشْرِيعُ آخَر مِنَ اللهِ للرَّجُلِ، يُمَكِّنهُ مِنْ أخْذِ المَرْأة، بحَقِّهَا أيْضًا، ولَكِنْ بطَرِيقَةٍ تَخْتَلِفُ عَنِ الحُرَّة، فهذا لَيْسَ زَوَاجًا لنَبْحَثُ فِيهِ عَنْ عَقْدٍ أو تَحَقُّقِ شُرُوطِ الزَّوَاج، إذْ أنَّ مِلْكَ اليَمِين أسِيرَةُ حَرْبٍ، وهذا يَقُومُ بمَقَامِ العَقْد هُنَا (إنْ صَحَّ التَّعْبِير)، فَالحُرَّة أُخِذَت بعَقْدٍ شَكْلُهُ كِتَابِي، والأسِيرَة مِلْك اليَمِين أُخِذَت بعَقْدٍ شَكْلُهُ الحَرْب والأسْر، ولأنَّهَا أسِيرَة، فَلَيْسَ لَهَا حُقُوق الزَّوْجَة الحُرَّة مَادَامَت في أسْرِهَا، ولَكِنِ اسْتِمْتَاع الرَّجُل بِهَا لَيْسَ بزِنَا، ولا يُقَاسُ عَلَى الزِّنَا أو عَلَى مُعَامَلَةِ المَرْأة الأجْنَبِيَّة، لأنَّهُ امْتَلَكَهَا بحَقٍّ شَرَعَهُ اللهُ لَهُ، مِثْلَمَا يَأخُذ أمْوَال العَدُوّ، فَلِمَاذَا لَمْ نُسَمِّهَا سَرِقَة؟ لأنَّهَا طَرِيقَة مَشْرُوعَة في أخْذِ المَال غَيْر التِّجَارَة والأجْر والإرْث، فَهَذِهِ كَتِلْك..وإذا نَظَرْنَا لامْرَأةٍ أسِيرَةٍ قَدْ تَمْضِي مَا تَبَقَّى مِنْ عُمْرِهَا في الأسْرِ!! فَمِنْ رَحْمَةِ الله تَعَالَى بِهَا أنْ أبَاحَ لمَالِكِهَا أنْ يَسْتَمْتِعَ بِهَا وتَسْتَمْتِعَ بِهِ، حَتَّى لا يَحْرِمهَا مِنْ حُقُوقِهَا كَإنْسَانَة، فَهِيَ وإنْ كَانَت أسِيرَة بكُفْرِهَا، فَهِيَ في النِّهَايَةِ إنْسَانَة، ولِذَلِكَ فَالمُسْلِمِينَ فَقَط هُمْ مَنْ عِنْدَهُم أخْلاَق مُعَامَلَة وإكْرَام الأسْرَى، وهذا مِنْ إكْرَامِهَا، بَلْ وجَعَلَ هذا الاسْتِمْتَاع سَبَبًا في تَحْرِيرِهَا إنْ هي أنْجَبَت مِنْ سَيِّدِهَا، حَتَّى لا تَبْقَى عُمْرهَا في الأسْرِ، وحَتَّى لا تَكُون ذُرِّيَّتهَا كُلّهَا إمَاء وعَبِيد، ومَكَارِم الأخْلاَق هذه قَدْ تَكُون سَبَبًا في إسْلاَمِهَا كَمَا يَشْهَد بذَلِكَ الوَاقِع وكَثِير مِنَ القِصَصِ...و الله اعلى و اعلم...منقول للفائدة و اجابة عن استفسار اخيتي في الله..و اخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]()
اقتباس:
لا أدري إذا رأيت الفيديو الذي وضعت رابطه أعلاه فهو يرد على بعض تساؤلاتك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
قال الشنقيطي رحمه الله : وسبب الملك بالرق : هو الكفر ، ومحاربة الله ورسوله ، فإذا أقدر اللهُ المسلمينَ المجاهدين الباذلين مُهَجهم وأموالهم وجميع قواهم وما أعطاهم الله فتكون كلمة الله هي العليا على الكفار : جعلهم ملكاً لهم بالسبي إلا إذا اختار الإمام المنَّ أو الفداء لما في ذلك من المصلحة للمسلمين . أ.هـ " أضواء البيان " 3/387 . قال الشيخ الشنقيطي رحمه الله : فإن قيل : إذا كان الرقيق مسلماً فما وجه ملكه بالرق ؟ مع أن سبب الرق الذي هو الكفر ومحاربة الله ورسله قد زال . فالجواب : أن القاعدة المعروفة عند العلماء وكافة العقلاء : أن الحق السابق لا يرفعه الحق اللاحق ، والأحقية بالأسبقية ظاهرة لا خفاء بها . فالمسلمون عندما غنموا الكفار بالسبي : ثبت لهم حق الملكية بتشريع خالق الجميع ، وهو الحكيم الخبير ، فإذا استقر هذا الحق وثبت ، ثم أسلم الرقيق بعد ذلك كان حقه في الخروج من الرق بالإسلام مسبوقاً بحق المجاهد الذي سبقت له الملكية قبل الإسلام ، وليس من العدل والإنصاف رفع الحق السابق بالحق المتأخر عنه كما هو معلوم عند العقلاء . نعم ، يحسن بالمالك ويجمل به أن يعتقه إذا أسلم ، وقد أمر الشارع بذلك ورغَّب فيه ، وفتح له الأبواب الكثيرة يشير بذلك إلى كون الله تعالى قد جعل الدخول في الإسلام شرطا في عتق الرقبة في أبواب الكفارات . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 12 | |||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 13 | ||||
|
![]() اقتباس:
وقد اتضحت رؤيتي للموضوع بارك الله فيك وانار طريقك ان شاء الله |
||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, افيدوني, يرحمكم |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc