الصراع بين الحق والباطل..الإسلام والجاهلية.السلفية والحزبية - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الصراع بين الحق والباطل..الإسلام والجاهلية.السلفية والحزبية

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-03-03, 00:57   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse الصراع بين الحق والباطل..الإسلام والجاهلية.السلفية والحزبية



الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛
فكما يعلم الجميع أن الصراع بين الحق والباطل لا يزال قائما منذ خلق الله الخليقة إلى الآن لحكم يعلمها سبحانه وتعالى منها إظهار الحق وابتلاء أهله وتمحيص الناس .
وكان الصراع بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأهل الجاهلية في مواضع نذكر بعضها؛
ويتبين لك أخي الكريم أن هذه المواضع هي بعينها المواضع التي فيها الصراع بين السلفية والحزبية بين ورثة النبي محمد صلى الله عليه وبين دعاة الأحزاب الذين ما تركوا مخالفة إلا وركبوها واستحسنوها اتباعًا منهم لسنن أهل الجاهلية الأولى ومن تلك المواضع :

الموضع الأول:
أنه صلى الله عليه وسلم لما قام ينذر أهل الجاهلية عن الشرك، ويأمرهم بضده - وهو التوحيد - لم يكرهو ذلك واستحسنوه ، وحدثوا أنفسهم بالدخول فيه .
إلى أن صرح بسب دينهم وتجهيل علماءهم ، فحينئذ شمروا له ولأصحابه عن ساق العداوة .
وهكذا الحزبيون لما قام أهل السنة والحديث بالتحدث بخطر الحزبية لم يكرهوا ذلك، إلى أن صرح ورثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بتجهيل مشايخ الحزبية فحينئذ شمر الحزبيون وأتباعهم لعلماء السنة والحديث عن ساق العداوة والطعن الكاذب.
فإذا عرفت هذا ، عرفت أن الإنسان لا يستقيم له إسلام - ولو التزم أمر الله بعدم التحزب – إلا بعداوة الحزبيين والتصريح لهم بالعداوة والبغض ، اتباعا منهم للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في مثل قول أم المؤمنين أم سلمة: (( ألا إنَّ نبِيَّكُم قد برِئ ممَّن فرَّق دينَه واحتَزب)) وتلَت: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُم وَكَانُوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم فِي شَيءٍ [الأنعام: 159] الاعتصام (1/84)
فإذا فهمت هذا فهماً جيداً ، عرفت أن الكثير من الذين يّدعون السلفية لا يعرفونها ، وإلا فما حملهم على التحزب!
فالسلفية والمنهج السلفي بريء من التحزب بشقيه الديني والسياسي فكله فرقة وشق لجماعة المسلمين ، كما قال تعالى: {كل حزب بما لديهم فرحون}، فأتى بالاجتماع في الدين بقوله: {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه}، وقال تعالى {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ}، ونهانا عن مشابهتهم بقوله: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جآءهم البينات}، ونهانا عن التفرق في الدنيا يقوله: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا}.

الموضع الثاني:
أن أهل الجاهلية يعدون مخالفة ولي الأمر وعدم الانقياد له فضيلة!
والسمع والطاعة له ذل ومهانة !
فخالفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بالصبر على جور الولاة !
وأمر بالسمع والطاعة لهم والنصيحة !
وغلظ في ذلك وأبدى فيه ! وأعاد !.

وكذلك الحزبيون لا يرون السمع والطاعة للحكام بنفس الحجة.
قال الامام محمد بن سليمان التميمي رحمه الله : [ وهذه الثلاث هي التي جمع بينها فيما صح عنه في الصحيح أنه قال: "إن الله يرضى لكم ثلاثاً أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم" (أخرجه مسلم).
ولم يقع خلل في دين الناس ودنياهم إلا بسبب الإخلال بهذه الثلاث أو بعضها. ]

الموضع الثالث:
الاقتداء بفسقة وجهال العلماء والعباد والمشايخ والتقليد لهم قال تعالى: {وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه ءابآءنآ أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير}، فأتى بقوله: {يا أيها الذين ءامونا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله}، وبقوله: {لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهوآء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل}. }.
بل وأن من أكبر قواعدهم الاغترار بالأكثر، ويحتجون به على صحة الشئ، ويستدلون على بطلان الشئ بغربته وقلة أهله، فأتاهم بضد ذلك وأوضحه في غير موضغ من القرآن.

الموضع الرابع:

تلقيب أهل الجاهلية أهل الهدى بالصباة والحشوية وكذلك الحزبيون يلقبون أهل الهدي النبوي بالمدخلية والجامية والألبانية اتباعا منهم سنن من قبلهم في نبذ أهل الحق مع قتلهم إياهم ان استلزم الأمر كما قص الله علينا من فعل بني اسرائيل مع أنبيائهم ، وكما فعل الحزبيون مع الشيخ الجليل الأفغاني جميل الرحمن رحمه الله وغيره.

الموضع الخامس :

قال الإمام محمد بن سليمان التميمي في كتابه ( مسائل الجاهلية ) حاكيا حال أهل الجاهلية : تناقضهم في الانتساب، ينتسبون إلى إبراهيم مع إظهارهم ترك اتباعه.
و دعواهم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم. اهـ

وكذلك الحزبيون يتناقضون فيدعون أنهم من أتباع السلف الصالح ومع ذلك عندما تأتيهم الحجج الواضحات عن السلف الصالح يخالفوهم ويصرحون بالمخالفة ويقولون هؤلاء لهم عصرهم ولنا عصرنا وسموا أنفسهم بقهاء الواقع ! وهو فقه ضائع وائع ! ما لم يستند إلى الكتاب والسنة النبوية.

مستفادة من رسائل الإمام محمد بن سليمان التميمي رحمه الله.

أعــــده لكم
محمد المقلدي
غفر الله له وتجاوز عنه بمنِّه وكرمه.

منقول للفائدة








 


قديم 2012-03-03, 15:52   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
مروان 2012
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية مروان 2012
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــور على الموضوع










قديم 2012-03-04, 15:01   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي جمال
------------
اريد ان اقول بصوت مرتفع، و يسمعني كل من في الارض.
اني ابغض اشباء العلماء، الذين ضيعوا شباب الامة، و لله المشتكى، و الله، و الله و الله لأكونن خصيما لهم يوم القيامة، مما يدعون اليه بأسم الاسلام و السنة، و العياذ بالله، الان و انا اتناقش مع صديق لي، كل مصدر كلامه الخطير من هؤلاء الدعاة، دعاة على ابواب جهنم، لكن للاسف للاسف الكثير لا يعرف حقيقتهم، و من كان له علم فقط من يدرك ذلك،
ان شاء الله سأبقى ما حييت في كشف حقيقتهم، و دعواهم الباطلة و ضلالهم المبين و انحرافهم.










قديم 2012-03-04, 15:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبوعبد اللّه 16
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبوعبد اللّه 16
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لم انتبه بلي راك في الحبس، متخافش راني نجي نزورك احيانا.
معليش اخي جمال اصبر كما صبر اولي العزم من الرسل.










قديم 2012-03-04, 17:33   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
aboumoadh
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال البليدي مشاهدة المشاركة


الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده؛
فكما يعلم الجميع أن الصراع بين الحق والباطل لا يزال قائما منذ خلق الله الخليقة إلى الآن لحكم يعلمها سبحانه وتعالى منها إظهار الحق وابتلاء أهله وتمحيص الناس .
وكان الصراع بين النبي محمد صلى الله عليه وسلم وأهل الجاهلية في مواضع نذكر بعضها؛
ويتبين لك أخي الكريم أن هذه المواضع هي بعينها المواضع التي فيها الصراع بين السلفية والحزبية بين ورثة النبي محمد صلى الله عليه وبين دعاة الأحزاب الذين ما تركوا مخالفة إلا وركبوها واستحسنوها اتباعًا منهم لسنن أهل الجاهلية الأولى ومن تلك المواضع :

الموضع الأول:
أنه صلى الله عليه وسلم لما قام ينذر أهل الجاهلية عن الشرك، ويأمرهم بضده - وهو التوحيد - لم يكرهو ذلك واستحسنوه ، وحدثوا أنفسهم بالدخول فيه .
إلى أن صرح بسب دينهم وتجهيل علماءهم ، فحينئذ شمروا له ولأصحابه عن ساق العداوة .
وهكذا الحزبيون لما قام أهل السنة والحديث بالتحدث بخطر الحزبية لم يكرهوا ذلك، إلى أن صرح ورثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم بتجهيل مشايخ الحزبية فحينئذ شمر الحزبيون وأتباعهم لعلماء السنة والحديث عن ساق العداوة والطعن الكاذب.
فإذا عرفت هذا ، عرفت أن الإنسان لا يستقيم له إسلام - ولو التزم أمر الله بعدم التحزب – إلا بعداوة الحزبيين والتصريح لهم بالعداوة والبغض ، اتباعا منهم للنبي محمد صلى الله عليه وسلم في مثل قول أم المؤمنين أم سلمة: (( ألا إنَّ نبِيَّكُم قد برِئ ممَّن فرَّق دينَه واحتَزب)) وتلَت: إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُم وَكَانُوا شِيَعًا لَستَ مِنهُم فِي شَيءٍ [الأنعام: 159] الاعتصام (1/84)
فإذا فهمت هذا فهماً جيداً ، عرفت أن الكثير من الذين يّدعون السلفية لا يعرفونها ، وإلا فما حملهم على التحزب!
فالسلفية والمنهج السلفي بريء من التحزب بشقيه الديني والسياسي فكله فرقة وشق لجماعة المسلمين ، كما قال تعالى: {كل حزب بما لديهم فرحون}، فأتى بالاجتماع في الدين بقوله: {شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه}، وقال تعالى {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شئ}، ونهانا عن مشابهتهم بقوله: {ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جآءهم البينات}، ونهانا عن التفرق في الدنيا يقوله: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا}.

الموضع الثاني:
أن أهل الجاهلية يعدون مخالفة ولي الأمر وعدم الانقياد له فضيلة!
والسمع والطاعة له ذل ومهانة !
فخالفهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر بالصبر على جور الولاة !
وأمر بالسمع والطاعة لهم والنصيحة !
وغلظ في ذلك وأبدى فيه ! وأعاد !.

وكذلك الحزبيون لا يرون السمع والطاعة للحكام بنفس الحجة.
قال الامام محمد بن سليمان التميمي رحمه الله : [ وهذه الثلاث هي التي جمع بينها فيما صح عنه في الصحيح أنه قال: "إن الله يرضى لكم ثلاثاً أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئاً، وأن تعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا، وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم" (أخرجه مسلم).
ولم يقع خلل في دين الناس ودنياهم إلا بسبب الإخلال بهذه الثلاث أو بعضها. ]

الموضع الثالث:
الاقتداء بفسقة وجهال العلماء والعباد والمشايخ والتقليد لهم قال تعالى: {وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما وجدنا عليه ءابآءنآ أولو كان الشيطان يدعوهم إلى عذاب السعير}، فأتى بقوله: {يا أيها الذين ءامونا إن كثيرا من الأحبار والرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل ويصدون عن سبيل الله}، وبقوله: {لا تغلوا في دينكم غير الحق ولا تتبعوا أهوآء قوم قد ضلوا من قبل وأضلوا كثيرا وضلوا عن سواء السبيل}. }.
بل وأن من أكبر قواعدهم الاغترار بالأكثر، ويحتجون به على صحة الشئ، ويستدلون على بطلان الشئ بغربته وقلة أهله، فأتاهم بضد ذلك وأوضحه في غير موضغ من القرآن.

الموضع الرابع:

تلقيب أهل الجاهلية أهل الهدى بالصباة والحشوية وكذلك الحزبيون يلقبون أهل الهدي النبوي بالمدخلية والجامية والألبانية اتباعا منهم سنن من قبلهم في نبذ أهل الحق مع قتلهم إياهم ان استلزم الأمر كما قص الله علينا من فعل بني اسرائيل مع أنبيائهم ، وكما فعل الحزبيون مع الشيخ الجليل الأفغاني جميل الرحمن رحمه الله وغيره.

الموضع الخامس :

قال الإمام محمد بن سليمان التميمي في كتابه ( مسائل الجاهلية ) حاكيا حال أهل الجاهلية : تناقضهم في الانتساب، ينتسبون إلى إبراهيم مع إظهارهم ترك اتباعه.
و دعواهم اتباع السلف مع التصريح بمخالفتهم. اهـ

وكذلك الحزبيون يتناقضون فيدعون أنهم من أتباع السلف الصالح ومع ذلك عندما تأتيهم الحجج الواضحات عن السلف الصالح يخالفوهم ويصرحون بالمخالفة ويقولون هؤلاء لهم عصرهم ولنا عصرنا وسموا أنفسهم بقهاء الواقع ! وهو فقه ضائع وائع ! ما لم يستند إلى الكتاب والسنة النبوية.

مستفادة من رسائل الإمام محمد بن سليمان التميمي رحمه الله.

أعــــده لكم
محمد المقلدي
غفر الله له وتجاوز عنه بمنِّه وكرمه.

منقول للفائدة
لم أ فهم لماذا تجعل السلفية مقابل الحزبية؟









قديم 2012-03-05, 19:41   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الحضني28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هل تعلم لماذا تقسم بالله وتتوعد وووو ياأخ محب التواضع؟ لأنك اغلقت على عقلك وحجرت عليه...ولأن أدلتك القاطعة لاشيئ
افتح عقلك واستمع إلى مختلف الأفكار تنقشع عنك الغشاوة
اللهم اهدنا واهد الجميع










قديم 2012-03-06, 11:34   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
khalil83
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية khalil83
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي جمال ونفع بك
وربي يفك اسرك فلا تحزن الصادع بالحق دائما يكون له اناس يبغضونه وهذا لجهلهم المساكين










قديم 2012-03-08, 08:54   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الحضني28
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khalil83 مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اخي جمال ونفع بك
وربي يفك اسرك فلا تحزن الصادع بالحق دائما يكون له اناس يبغضونه وهذا لجهلهم المساكين
الصادع بالحق البطل المغوار...سم نفسك كما تشاء هذه تزكية للنفس ...مرض يعني









قديم 2012-03-11, 10:42   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ـ‗جواهرودررالسلف‗ـ
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

فعلا ان غاب القط الفأر يعلب










قديم 2012-03-14, 06:33   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
علاء خير
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hourse ................

المؤمنون يحتاجون في أمور معينة إلى من ينوب عنهم في النظر فيها و البت و إنفاذها و لا يقوم أهل الزمان كلهم لذلكم
الأمر لفعله ...
و في اصطفاء بعض السادة و تكليفهم مصلحة دنيوية مالم يكن الأمر متعلق لتشريع أو تحليل أو تحريم .










قديم 2012-03-17, 21:21   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aboumoadh مشاهدة المشاركة
لم أ فهم لماذا تجعل السلفية مقابل الحزبية؟










قديم 2012-03-17, 21:56   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
ابوالعلاء
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مٌحـ التواضع ــــب مشاهدة المشاركة
لم انتبه بلي راك في الحبس، متخافش راني نجي نزورك احيانا.
معليش اخي جمال اصبر كما صبر اولي العزم من الرسل.
هل هذه مزحة ,ام ماذا









قديم 2012-03-18, 15:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
ريحانة الجزائرية
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










قديم 2012-03-20, 11:41   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء خير مشاهدة المشاركة
المؤمنون يحتاجون في أمور معينة إلى من ينوب عنهم في النظر فيها و البت و إنفاذها و لا يقوم أهل الزمان كلهم لذلكم
الأمر لفعله ...
و في اصطفاء بعض السادة و تكليفهم مصلحة دنيوية مالم يكن الأمر متعلق لتشريع أو تحليل أو تحريم .


أشاطرك الرأي أخي الكريم رغم أنني لم أفهم ما المقصود بهذه الأمور التي تقول عنها مصلحة دنيوية فالدينا يجب أن تكون وفق الدين كما هو معلوم لقوله تعالى(((قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين)) فحياة المسلم ودنياه كلها تعبد ...في عمله في منزله ...مع جيرانه...أصدقائه...إخوته...في المسجد....خارج المسجد...كل شؤون الحياة يجب أن تكون على السنة أي السنة بفمهومها العام(=الإسلام الحق)) فلا تناقض بين المصلحة الدنيوية والدينية في الإسلام.
أما اصفاء بعض السادة للاهتمام بمصالح المسلمين فهذا حق ولا يخالف فيه أحد لكن يجب التفريق بين الاهتمام بمعرفة الواقع وبين تنزيل الحكم الشرعي على هذا الواقع فعلى المسلمين أن يكونوا كالجسد الواحد والحزب الواحد والجماعة الواحدة يتعاونون فيما بينهم ويكمل بعضهم بعضا لا أن يتفرقوا إلى أحزاب وجماعات .والله أعلم.









قديم 2012-03-20, 11:49   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
جمال البليدي
عضو محترف
 
الصورة الرمزية جمال البليدي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحضني28 مشاهدة المشاركة
هل تعلم لماذا تقسم بالله وتتوعد وووو ياأخ محب التواضع؟ لأنك اغلقت على عقلك وحجرت عليه...ولأن أدلتك القاطعة لاشيئ
افتح عقلك واستمع إلى مختلف الأفكار تنقشع عنك الغشاوة
اللهم اهدنا واهد الجميع
أخي الحبيب الحضني-وفقك الله إلى كل خير- أنا والله أحب فيك هذه الغيرة والحماسة على الدين التي تدل على حبك للإسلام والمسلمين إلا أن ربطك بين انقشاع الغشاوة وبين الاستماع إلى مختلف الأفكار ربط ليس بصحيح , وإلا فكثير من الناس والمثقفين قد اطلعوا على مختلف الثقافات-كالمستشرقين مثلا- ووصلوا بعقولهم إلى الترقي في العلوم الدنيوية من فيزياء وكمياء وعلم النفس, ومع هذا كله تجدهم أغبى الخلق وأجهلهم بدين الله ...فالهداية وإنقشاع الغشاوة ليست إلا لله وحده لا شريك له فهو الهادي وحده فمن أراد الهداية حقا وصدقا وإخلاصا فعليه بالالتجاء للخالق الهادي فوالله لن يستطيع أن يهدينا إذا لم يهدنا الله سبحانه وتعالى فالله الله في قيام الليل والإحسان والخلق وكثيرة الدعاء والإلحاح في ذلك فلا هداية لنا عن هذا الطريق, ومن هداه الله لا يحتاج ليكي يضيع وقته في قراءة كتب المخالف أو السماع له إلا من باب الرد عليه ونقده أمرا بالمعروف ونهيا عن المنكر لأن الإنسان إذا عرف الحق سيعرف أهله , ولابد فاعرف الحق تعرف أهله. هداني الله وإياك وكل من التمس النجاة في هذه الحياة.









 

الكلمات الدلالية (Tags)
الحق, الصراع, والباطل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:37

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc