مقهى الخواطر .. ((عودةٌ من شُرفةِ الذاكرة))

[يوسُف سُلطان]

.احذري السّقوط عزّو !












اللوحة ثمينة !

[أمآآآآني البنفسج]

لا تخف أيها السلطان

فصحتي أثمن

[هبة الله الرحمن]

مساء دافىء
بحبات المطر المساقط
وفنجان قهوة ساخن
بنكهة تعطر الأنفاس
ورائحة التسامح تملىء الأرجاء المقهى

[أمآآآآني البنفسج]

مساؤك أدفأ أيتها الوردة

و نكهتك أشهى من الموجودة

سعداء بانضمامك و بطيبتك المعهودة

بالاكي نطيح عليك اللوحة ماتقربيش بزاف

[هبة الله الرحمن]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمآآآآني البنفسج

مساؤك أدفأ أيتها الوردة

و نكهتك أشهى من الموجودة

سعداء بانضمامك و بطيبتك المعهودة

بالاكي نطيح عليك اللوحة ماتقربيش بزاف

مع حبات المطر وبرودة الثلوج
أراك قد تجمدت يا وردتى ونشاطك قل ما هذا التكاسل
لم أتعود عليك هكذا
شمرى على ذراعيك والا ستطردين من عملك
ولا تخافي على وردتك تعودت الجلوس فى وسط القاعة
حفظك الرحمن

[أمآآآآني البنفسج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهيبة من الله

مع حبات المطر وبرودة الثلوج
أراك قد تجمدت يا وردتى ونشاطك قل ما هذا التكاسل
لم أتعود عليك هكذا
شمرى على ذراعيك والا ستطردين من عملك
ولا تخافي على وردتك تعودت الجلوس فى وسط القاعة
حفظك الرحمن

لربما تجمدت مفاصلي و أنت أدرى بظروف عجوز مثلي

لكن القلب مازال ينبض شبابا و ما فتر قط أملي

فكيف يفتر و أناس طيبون مثلك حولي ؟؟

فقط هي فترة طغى عليها كسلي و لفها مللي

و أفقدتني لذة القراءة و متعة الكتابة عشقي و عسلي

لكن لا تخافي ياغالية على من هم مثلي

فمهما ضاق بي الحال و أغلقت سبلي

سأظل أنثى لا تقهرها الأحزان لا يجف نبع صبري و لا ينقطع عملي

و أجد في الحرف راحة لسلم قلبي يعتلي

فقط كوني بخير و همي لا تحملي

فصبر جميل و الله المستعان العالي

أما وسط القاعة فبطبعي أحب الوسطية في الأمور إلا في الأماكن

أحب المتطرفة أجدها أكثر هدوءا من غيرها

إن شئت سأحجز لك كرسيا بجانبي و ننتظر تلك الفتاة علها تلحق بركبنا في القريب العاجل

[*مصطفى*]

السلام عليكم

هل تتجمد الذاكرة وان تكن فبعض الدفئ هاهنا

[هدوء قاتل]

عَشِقتُ
في الذِكريَاتْ
خَريفْ الفراقْ
وشتاءَ الألَامْ
وربيعَ التفائٌلْ
فصيفَ التخاولٌ

[تاج الوقار16]

لست اذكر




متى كان ذلك اخر مرّة

[« أبْجَدِيَّاتْ »]

** ’‘ ؛؛، ،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛

في كُلِّ زاَويَةٍ لهاَ دِفْءٌ ، عَبيرٌ وَ ذِكرىَ ..




،، ( هُناَ ضَحِكَتْ !

( هُناَ ضمَّتْ دفاَتِرَهاَ ،،


( هُناَ جَلَسَتْ !
( نَقيَّةً كتَفتُّحِ وَردِ الياَسَمينِ ،
( تَحنُو كقِطَّةْ ، تَقْطِفُ زَهرَةْ ،
( وَ تَسْلُبُ قلباً..



،، ( هُناَ هَمَسَتْ إلىَ نَوْرَسْ ) ، وَ ياَ للْهَمسْ !



( هُناَ وَقَفَتْ ، بقَلْبِ طفلَةٍ مُغدَقٍ بِالطُّهرِ..
( تَبسَّمَتْ ، فتَعَطَّلَ الكَونُ !
( وَ رَدَّدَتِ الأفلاَكِ : ( ياَ رَبِّ اِحمْيهاَ ) ،،

هُناَكَ.. نَسيتُ أنْ أقُولَ لهاَ ،
أنَّ بياَضهاَ اختَصَرَ الثَّلجَ ،
وَ أنَّ القَلبَ ذاَبَ لهاَ ،
وَ أنَّ الشَّوقَ فاَقَ الحِسَّ ،

** ’‘ ؛؛،


اليَوْمَ تَضيءُ ( زينة ) شَمْعَتَهاَ الراَّبِعَة ،،
اليَومَ ، كلُّ الدَّنياَ تَتَزَيَّنُ لهاَ وَ تَلبَسُ أزاَهيراً تُحيِّيهاَ ،

كلُّ عاَمٍ وأنتِ ( الخَيْرُ ) ياَ زينَةْ ،
كلُّ عاَمٍ وَ أنتِ الوَردَةُ التيِّ تَصنَعُ البَهْجَةَ في هذاَ القِسْم ،





،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛ ’‘ ؛؛،**

[يوسُف سُلطان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *( أبجَدِيَّاآت )*

** ’‘ ؛؛، ،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛

في كُلِّ زاَويَةٍ لهاَ دِفْءٌ ، عَبيرٌ وَ ذِكرىَ ..




،، ( هُناَ ضَحِكَتْ !

( هُناَ ضمَّتْ دفاَتِرَهاَ ،،


( هُناَ جَلَسَتْ !
( نَقيَّةً كتَفتُّحِ وَردِ الياَسَمينِ ،
( تَحنُو كقِطَّةْ ، تَقْطِفُ زَهرَةْ ،
( وَ تَسْلُبُ قلباً..



،، ( هُناَ هَمَسَتْ إلىَ نَوْرَسْ ) ، وَ ياَ للْهَمسْ !



( هُناَ وَقَفَتْ ، بقَلْبِ طفلَةٍ مُغدَقٍ بِالطُّهرِ..
( تَبسَّمَتْ ، فتَعَطَّلَ الكَونُ !
( وَ رَدَّدَتِ الأفلاَكِ : ( ياَ رَبِّ اِحمْيهاَ ) ،،

هُناَكَ.. نَسيتُ أنْ أقُولَ لهاَ ،
أنَّ بياَضهاَ اختَصَرَ الثَّلجَ ،
وَ أنَّ القَلبَ ذاَبَ لهاَ ،
وَ أنَّ الشَّوقَ فاَقَ الحِسَّ ،

** ’‘ ؛؛،


اليَوْمَ تَضيءُ ( زينة ) شَمْعَتَهاَ الراَّبِعَة ،،
اليَومَ ، كلُّ الدَّنياَ تَتَزَيَّنُ لهاَ وَ تَلبَسُ أزاَهيراً تُحيِّيهاَ ،

كلُّ عاَمٍ وأنتِ ( الخَيْرُ ) ياَ زينَةْ ،
كلُّ عاَمٍ وَ أنتِ الوَردَةُ التيِّ تَصنَعُ البَهْجَةَ في هذاَ القِسْم ،





،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛،؛ ’‘ ؛؛،**

.. لا يجدُ الواحدُ نفسَه أمامَ هذا الموقف إلاّ مُغْرَورَقا بالفرحة ، مُنتشِيًا بصمتِ التّأمّل
أبجَديّات ، لكِ الحياةُ يا بُنيّة ، أمّا زينة فتأتي يوما لتشكركِ أفضل منّي وسأحرص على تلقينِها أبجديّة تليق .

ثمّ أستسمِحُك لنقلِ نُسخةٍ هُناك للذّكرى ..

[أمآآآآني البنفسج]

و تهمس في صمت و ألم ..

ليس بالجديد علي الفقدان دون علم

ستكونين محفوظة في صندوق ذكرياتي يكتبك القلب لا القلم

صوتك .. صورتك .. و أمل يتخبط لكنه ما انعدم ..

لا تحزني و لا يصيبنك ندم

فقد رضينا ثم رضينا ثم رضينا .. و لن نستسلم ..

سألقاك ربما في يوم

و إلى حينها دعائي موصول .. و ربي يهدي من دمر و هدم ..

أيها النادل ..

قهوة مرة و قطرتي سم

على حسابي لليأس و السأم ..

و لي عصيري المعتاد و إن انعدم

فلا إحراج معتادة جفاف البحر المرتسم

زينة .. ربي يكبرك في طاعته و شفاعته و كل عام و أنت إلى الله أقرب ..

تهلى فيها أيها السلطان .. 15 مليون كي والوا

[هدوء قاتل]

فِي الأمسْ ، عندمَا كُنْتُ عكْسَ مايٌريدُون تمَامًا
أٌوقفُ كالبلهَاءْ زَحْمةَ الشَوارِعِ بدَاخِلِهمِ
وأرجُوهُمْ أنْ لا يُجْهِضوُا الذكريَاتْ
وأشْهقُ صبرًا أٌمسِكُهٌ بقضبةِ مٌوجعَة

هَا أنَا ذَا اليومْ ، وبَيْنَ أحْضَانِ أنْفَاسِي
أتَأّملُ غُرُوبَ مآسِيهمْ
وإسْتَقْبلُ بحَفاوةِِ كَاذِبة
أوجَاعِي ، وفي شٌقةٍ خَاوية
ومَا منْ أحَدْ ،!

[أمآآآآني البنفسج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يوسُف سُلطان

.احذري السّقوط عزّو !

كلما ولجت الصفحة تكون الجملة أعلاه كصفعة

و أراك تحذرني السقوط خوفا منك على اللوحة

لكنني أقرؤه من منظوري الخاص أيها الأخ المخلص

و أرى فيه تحذيرا من السقوط بكل أنواعه ..

دمت بألف خير و عافية يا صاحب المقهى ..

و زيد من أسباب نجاح الاستثمارات .. الــ suivi و حسن المتابعة

و ما يحافظ على الرزق إلا مولاه ..

فأين أنت من كل هذا ؟؟..

سأساعدك و أنفض الغبار على اللوحة لأن هناك زبائن لديهم حساسية

من الغبار .. فلا تزد وضعهم تأزما و تجعلهم يبكون ندما

على دخول مقهانا

[نَقَآءْ اَلْسَرِيْرَهـْـ]

وَ أغلِقُ النوافذِ

لأتنَفّسَ المَكَآنَ بعُمْق..