![]() |
|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
![]() قال الفضيل رحمه الله: (( إنما يهابك الخلق على قدر هيبتك لله )). الحلية ٣٦١/٢
قال الإمام أحمد -رحمه الله-:" إن أحببت أن يدوم الله لك على ما تحبُّ فدم له على ما ُيحبُّ ". [البداية والنهاية - (10 /330)]
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 62 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مقطع مؤثر جدا للشيخ أبي عبد الله محمد سعيد رسلان حفظه الله ~ ~ بين الحياة والموت ~ ~ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 63 | |||
|
![]() قال أبو زرعة رحمه الله : «إذ رأيت الرَّجلَ يَنْتَقِصُ أحدًا منْ أصحابِ رسولِ الله صلى الله عليه وسلَّم؛ فاعْلَمْ أنَّه زِنْدِيقٌ، وذلك أنَّ الرَّسولَ صلى الله عليه وسلَّم عندنا حقٌّ، والقرآنُ حقٌّ، وإنَّما أدَّى إلينا هذا القرآنَ والسُّنَنَ أصحابُ رسولِ الله صلى الله عليه وسلَّم، وإنَّما يريدون أن يُجَرِّحُوا شهودَنا لِيُبْطِلُو الكتابَ والسُّنَّةَ، والجَرحُ بهم أَوْلَى وهم زَنادِقَة». [«الكفاية في علم الرواية» (ص97)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 64 | |||
|
![]() الأسلوب القويم لأداء واجب النصيحة قال ابن رجب -رحمه الله-: «وكان السلف إذا أرادوا نصيحة أحدٍ وعظوه سرًّا، حتى قال بعضهم: «من وعظ أخاه فيما بينه وبينه فهي نصيحة، ومن وعظه على رؤوس الناس فإنما وبَّخه». وقال الفضيل بن عياض -رحمه الله- «المؤمن يستر وينصح، والفاجر يهتك ويعيِّر». قال عبد العزيز بن أبي رواد: «كان مَنْ كان قبلكم إذا رأى الرجلُ من أخيه شيئًا يأمره في رفق فيُؤْجَرُ في أمره ونهيه، وإنَّ أحد هؤلاء يخرق بصاحبه فيستغضب أخاه ويهتك ستره». وسئل ابن عباس رضي الله عنهما عن أمر السلطان بالمعروف ونهيه عن المنكر، فقال: «إن كنتَ فاعلاً ولا بدّ ففيما بينك وبينه»». [«جامع العلوم والحكم» لابن رجب: (77)] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 65 | |||
|
![]() روى الإمام أحمد في الزهد وأبو نعيم وجماعة عن أبي الدّرداء أنه قال: « يا حبذا نوم الأكياس وإفطارهم، كيف يغبِطُنا سهر الحمقى وصومهم، ولمثقال ذرة مع بِرٍّ ويقين أعظم عند الله من أمثال الجبال عبادةً من المغترين» |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 66 | |||
|
![]() قال ابن مسعود : ما في القرآن آية أعظم فرجا من آية في سورة الزمر: {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور الرحيم } |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 67 | |||
|
![]() قال ابن القيم -رحمه الله- : (( تخلف ثلاثة عن الرسول في غزوة واحدة فجرى لهم ما سمعت فكيف بمن قضى عمره في التخلف عنه؟! )) بدائع الفوائد ٣ / ٢٤٧ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 68 | |||
|
![]() عشرة أشياء ضائعة لا ينتفع بها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 69 | |||
|
![]() قال الشيخ الالباني رحمه الله "إن من البدع الحادثة في العصر الحاضر والتي لا يمكن الحكم على بدعيتها إلا من متمكن بمعرفة السنة التي كان عليها رسول الله صلى الله عليه وسلم والسلف الصالح، هذه البدعة هي أن الداخل حين يدخل يسلم ويصافح ومن تمام التحية المصافحة وإن كان هذا حديثاً ضعيفاً من حيث روايتُهُ ولكنه من حيث درايتُهُ صحيح المعنى فهو يصافح لكن الخطأ أنه يعطي لكل مُصَافحٍ سلاماً، السلام عليكم، السلام عليكم، عشرين شخص في المجلس عشرين سلام، هذا بدعة، وإنما السنة إذا دخل الداخل المجلس أن يقول السلام عليكم، سلاماً واحداً، ثم إذا تيسر له أن يصافح الحاضرين فذلك خير وأبقى، وإن لم يتيسر فقد قام بواجب إلقاء السلام، للمسلم على المسلم خمسٌ إذا لقيته فسلِّم عليه، أما المصافحة فهي سنة مستحبة وكما يقول بعض الصحابة " ما لقينا رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا وصافحنا " لكن الزيادة على السنة القولية والفعلية هي البدعة بذاتها ولذلك قال من عرفت إنه زيادة الخير خير، لا ليس هذا بكلام مسلَّم به، لأنه لو كان خيرا لسبقونا إليه " من سلسلة أشرطة الهدى والنور، شريط رقم (181) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 70 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 71 | |||
|
![]() قال ابن القيم الجوزية رحمه الله في "اعلام الموقعين"
"فعلى المسلم أن يتبع هدى النبي صلى الله عليه و سلم في قبول الحق ممن جاء به من ولي و عدو و حبيب و بغيض و بر و فاجر و يرد الباطل على من قاله كائنا من كان" قال الإمام محمد بن سيرين ـ رحمه الله : "إنَّ هذا العلم دين، فانظروا عمَّن تأخذون دينكم" [شرح مسلم للنووي1/84] |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 72 | |||
|
![]() يا من قد وهى شبابه ، و امتلأ بالزلل كتابه ،
أما بلغك ان الجلود إذا استشهدت نطقت ! اما علمت ان النار للعصاة خلقت إنها لتحرق كل ما يُلقى فيها ، فتذكر أن التوبة تحجب عنها ، و الدمعة تطفيها . ****** سلوا القبور عن سكانها ، و استخبروا اللحود عن قطانها ، تخبركم بخشونة المضاجع ، و تُعلمكم أن الحسرة قد ملأت المواضع ، و المسافر يود لو انه راجع ، فليتعظ الغافل و ليراجع . من فوائد ابن الجوزي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 73 | |||
|
![]() بارك الله فيك وجزاك الله خيرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 74 | |||
|
![]() قال رسول الله صلى الله عليه و سلم
"من يرد الله به خيرا يفقه في الدين" |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 75 | |||
|
![]() الجهل والهوى أصل كل باطل وذلك أن أول هذه الأمة هم الذين قاموا بالدين تصديقًا وعلمًا وعملاً وتبليغًا، فالطعن فيهم طعن في الدين موجب للإعراض عمَّا بعث الله به النبيين.وهذا كان مقصود أوَّل من أظهر بدعة التشيُّع، فإنما كان قصده الصدَّ عن سبيل الله، وإبطال ما جاءت به الرسل عن الله، ولهذا كانوا يُظهرون ذلك بحسب ضعف الملَّة، فظهر في الملاحدة حقيقة هذه البدع المضلَّة، لكن راج كثيرٌ منها على من ليس من المنافقين الملحدين، لنوعٍ من الشبهة، والجهالة المخلوطة بهوى، فقبل معه الضلالة، وهذا أصل كلِّ باطل. قال الله تعالى: ﴿والنجم إذا هوى. ما ضل صاحبكم وما غوى. وما ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحيٌ يوحى﴾ [النجم: 1 - 4] إلى قوله: ﴿أفرأيتم اللات والعزى. ومناة الثالثة الأخرى. ألكم الذكر وله الأنثى. تلك إذًا قسمة ضيزى. إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس ولقد جاءهم من ربهم الهدى﴾ [النجم: 19 - 23] ، فنزَّه الله رسوله عن الضلال والغي، والضلال عدم العلم، والغيُّ اتباع الهوى. كما قال تعالى: ﴿وحملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا﴾ [الأحزاب: 72] ، فالظلوم غاوٍ، والجهول ضالٌّ إلا من تاب الله عليه، كما قال تعالى: ﴿ليعذب الله المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات ويتوب الله على المؤمنين والمؤمنات وكان الله غفورا رحيما﴾ [الأحزاب: 73]. ولهذا أمرنا الله أن نقول في صلاتنا: ﴿اهدنا الصراط المستقيم. صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين﴾، فالضالُّ الذي لم يعرف الحقَّ كالنصارى، والمغضوب عليه الغاوي الذي يعرف الحقَّ ويعمل بخلافه كاليهود. والصراط المستقيم يتضمَّن معرفة الحقَّ والعمل به، كما في الدعاء المأثور: «اللهم أرني الحق حقا، ووفقني لاتباعه، وأرني الباطل باطلا، ووفقني لاجتنابه، ولا تجعله مشتبها علي، فأتبع الهوى». [«منهاج السنَّة» لابن تيمية (1/ 18)] |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
فوائد |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc