![]() |
|
قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
سؤال مهم وجواب أهم، لشيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله -
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
نسأل الله من فضله و أن يرحمنا ويدخلنا جنته بارك الله فيكم
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() و إيّاك أخي " عبد النور " هل أنتَ من المشمِّرِين لِنَيْلِ سلعة الله ؟ ![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام.ورحمة.الله وبركاته ومغفرته وحيَّاك الله وبيَّاك أخي "حُسَيْن " وحفظك الله نعم ؛كما أُخبرتَ عني فقد أخبرتُ عنكَ شابٌ وسيم ومهذَّب في مقتبل العمر ، ومع ذلك خفيف الظل أليس كذلك ؟ وهنيئا لك الصلاة في مسجد " عمر بن الخطاب "-رضي الله عنه - أما تبليغ السلام فقد وصل - في حينه- إلى مُبَلَّغِهِ زادك الله من فضله يا "جليبيب" وكان في عونك وإليك هذه الهدية، تقبَّلها مني : " مصحف المدينة " ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
حياكم الله أبا الحارث هديّة مباركة مقبولة نسأل الله أن يحيينا عليها ويميتنا عليها جزاكم الله خيرا وسدّد الله خطاكم للخير ...... حفظكم الله ورعاكم وثبتكم على الحقّ المبين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() جزاكم الله خيرا رحم الله شيخ الاسلام |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() وإيّاك أخي " haroun = هارون" ماذا لو إقترحْتُ عليك تغيير اسمك من الفرنسية إلى اللغة العربية هل في ذلك ضير عليك وللمساعدة إليك هذا الرابط: وجزاك الله خيراً
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() . وإذا كان عندنا في الدنيا ليل ونهار فإن الجنة ليس فيها شمس وليس فيها ليل ونهار، (لَا يَرَوْنَ فِيهَا شَمْسًا وَلَا زَمْهَرِيرًا) [الإنسان: (13)]، وإنما هي نور دائم. قال العلماء: يعرفون الليل من النهار برخاء الحجب وإغلاق الأبواب. وقال ابن كثير -رحمه الله- في تفسير قوله تعالى: (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا) [مريم:(62)] أي وقت البكرات ووقت العشيات، لا لأن هناك ليل ونهار. ![]() عن سليمان بن بريدة عن أبيه أن رجلا سأل النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: (يا رسول الله هل في الجنة من خيل ؟ قال :إنِ اللهُ أدخلك الجنة فلا تشاء أن تحمل فيها على فرس من ياقوتة حمراء يطير بك في الجنة حيث شئت ، قال : وسأله رجل فقال يا رسول الله هل في الجنة من إبل ؟ قال : فلم يقل له مثل ما قال لصاحبه قال : إن يدخلك الله الجنة يكن لك فيها ما اشتهت نفسك ولذت عينك)) [ رواه الترمذي (2543)، " صحيح الترغيب "(1/522)]
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() بارك الله فيكم ..زادكم الله علما وفهما وحلما وأدبا ,ولا تنسنا من نصيحة عابرة.
![]() |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 24 | ||||
|
![]() اقتباس:
آمين أهلاً وسهلاً ومرحباً بالأخ الحبيب وشيخ الشباب الـمَهِيب سُعِدْتُ - والله - كثيراً بمرورك العابر كم لكَ من وحشة، وإن كنتُ لا أعرف شخصك فقد قال سول الله -صلى الله عليه وعلى آله وسلم-: (الأرواح جنود مجندة . فما تعارف منها ائتلف . وما تناكر منها اختلف ) [" صحيح مسلم "(2638)] ولكن أعرف قلمك السيَّال الذي يصدعُ بالحق، وصمودك في رد شبه المفتونين على تنوع صنوفهم واختلاف مشاربهم أيَّدك الله بنصره، وثبتك على الحق والهدى إلى يوم نلقاه ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ وحتى لا أنسى : وفيك بارك الله -أمَّا طلبُكَ النصيحة فأنا أحق بها وأهلها، بمعنى ؛ أنا الذي أطلبُ منكم النصيحة أمَّا إنْ كنتَ تريد فائدة، فلا مانع من ذلك على قدر الحال والمقتضى فلتكن الفائدة متعلقة بردنا على من قال لناَ:" بارك الله فيك" فنقول له :" وفيك بارك الله " هذا الرد لم يرد عن النبي -صلى الله عليه وعلى آله وسلم- إنما هو من الصديقة بنت الصديق-رضي الله عنهما- كما أخرجه ابن السني [برقم (138)] والتنبيه على هذا يراد منه ؛ ألاَّ ننسب للنبي - صلى الله عليه وعلى آله وسلم-ما لم يقله أو يفعله . وإلاَّ فقول ذلك قد جرى عليه العمل من لدن الصحابة إلى يومنا هذا، ولعله مثل (تهنئة العيد)، بل أولى وأحرى. والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل. وهو حسبنا ونعم الوكيل ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 25 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكِ بارك الله أخيتي "المهاجرة " نعم نسأل دوماً من فضله سبحانه وأن يرحمنا برحمته وأن يدخلنا الجنَّة بمنِّه وكرمه إنه وليُّ ذلك والقادِرُ عَليه ![]() عن أبو هريرة –رضي الله عنه - عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر)[رواه مسلم برقم (2956) ] ما معنى هذا الحديث ؟ معنى هذا الحديث أن الدنيا مهما عظم نعيمها وطابت أيامها وزهت مساكنها فإنها للمؤمن بمنزلة السجن لأن المؤمن يتطلع إلى نعيم أفضل وأكمل وأعلى، وأما بالنسبة للكافر فإنها جنته؛ لأنه ينعم فيها وينسى الآخرة ويكون كما قال الله تعالى فيهم (وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الْأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوىً لَهُم) والكافر إذا مات لم يجد أمامه إلا النار - والعياذ بالله - فكانت له النار، ولهذاكانت الدنيا على ما فيها من التمغيص والكدر والهموم والغموم كانت بالنسبة للكافر جنة، لأنه ينتقل منها إلى عذاب النار - والعياذ بالله- فالدنيا بالنسبة له بمنزلة الجنة . ويُذكر عن ابن حجر العسقلاني -رحمه الله- صاحب "فتح الباري" وكان هو قاضي قضاة مصر في وقته كان يمر بالسوق على العربة في موكب، فاستوقفه ذات يوم رجل من اليهود وقال له: إن نبيكم يقول: (الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر)؟ وكيف ذلك وأنت في هذا الترف والاحتفاء ؟ وهو يعني نفسه اليهودي؛ في غاية ما يكون من الفقر والذل فكيف ذلك ؟ فقال له ابن حجر- رحمه الله-: أنا وإن كنتُ كما ترى من الإحتفاء والخدم فهو بالنسبة لي بما يحصل للمؤمن من نعيم الجنة كالسجن، وأنتَ بما أنتَ فيه من هذا الفقر والذل بالنسبة لما يلقاه الكافر في النار بمنزلة الجنة فأعجب اليهودي هذا الكلام وشهد شهادة الحق، وقال: أشهد أن لا إله ألا الله وأشهد أن محمداً رسول الله. من فوائد الشيخ ابن عثيمين-رحمه الله-
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() بــارك الله فيكم ونفع بكم |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 27 | ||||
|
![]() اقتباس:
وفيكِ بارك الله أخيتي "فاطمة الزهراء = أم خديجة " أسأل الله العظيم ربَّ العرش العظيم أن يشفي أُمَّكِ شفاءً عاجلاَ غير آجل شفاءً لا يغادر سقما عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ سَأَلَ اللَّهَ الْجَنَّةَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، قَالَتِ الْجَنَّةُ : اللَّهُمَّ أَدْخِلْهُ الْجَنَّةَ وَمَنِ اسْتَعَاذَ مِنَ النَّارِ ثَلاثَ مَرَّاتٍ، قَالَتِ النَّارُ : اللَّهُمَّ أَجِرهُ مِنَ النَّار) أخرجه الترمذي (4/699 ، رقم 2572) ، والنسائي (6/33 ، رقم 9938) وصححه الألباني في "التعليق الرغيب" ( 4 / 222 )
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 28 | ||||
|
![]() اقتباس:
![]() وثبت أن جعفر بن أبي طالب -رضي الله عنه- يطير في الجنة بجناحين إكراماً من الله عز وجل بدل يديه اللتين قطعتا في غزوة مؤتة . فعن أبي هريرة قال قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- : " رأيتُ جعفراً يطير في الجنة مع الملائكة " رواه الترمذي ( 3763 )" صحيح الجامع " (3465) وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- أنه كان إذا سلم على ابن جعفر قال : " السلام عليك يا ابن ذي الجناحين" رواه البخاري (3506) وطيران الإنسان بنفسه أبلغ من طيرانه بواسطة ، و-أيضا- أن طيرانه بالخيل في الجنة كما في الحديث السابق
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() قال الحافظ ابن كثير في "تفسيره" (2/142) عند قوله تعالى: )وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ( [ آل عمران169] وَكَأَنَّ الشُّهَدَاء أَقْسَام مِنْهُمْ مَنْ تَسْرَح أَرْوَاحهمْ فِي الْجَنَّة ،وَمِنْهُمْ مَنْ يَكُون عَلَى هَذَا النَّهَر بِبَابِ الْجَنَّة ، وَقَدْ يَحْتَمِل أَنْ يَكُون مُنْتَهَى سَيْرهمْ إِلَى هَذَا النَّهَر فَيَجْتَمِعُونَ هُنَالِكَ ،وَيُغْدَى عَلَيْهِمْ بِرِزْقِهِمْ هُنَاكَ وَيُرَاح -وَاَللَّه أَعْلَم - . وَقَدْ رُوِّينَا فِي مُسْنَد الْإِمَام أَحْمَد حَدِيثًا فِيهِ الْبِشَارَة لِكُلِّ مُؤْمِن بِأَنَّ رُوحه تَكُون فِي الْجَنَّة تَسْرَح أَيْضًا فِيهَا ، وَتَأْكُل مِنْ ثِمَارهَا ، وَتَرَى مَا فِيهَا مِنْ النَّضْرَة وَالسُّرُور ، وَتُشَاهِد مَا أَعَدَّ اللَّه لَهَا مِنْ الْكَرَامَة ، وَهُوَ بِإِسْنَادٍ صَحِيح عَزِيز عَظِيم ، اِجْتَمَعَ فِيهِ ثَلَاثَة مِنْ الْأَئِمَّة الْأَرْبَعَة أَصْحَاب الْمَذَاهِب الْمُتَّبَعَة ؛ فَإِنَّ الْإِمَام أَحْمَد - رَحِمَهُ اللَّه - رَوَاهُ عَنْ مُحَمَّد بْن إِدْرِيس الشَّافِعِيّ - رَحِمَهُ اللَّه - ، عَنْ مَالِك بْن أَنَس الْأَصْبَحِيّ - رَحِمَهُ اللَّه - عَنْ الزُّهْرِيّ عَنْ عَبْد الرَّحْمَن بْن كَعْب بْن مَالِك ، عَنْ أَبِيهِ - رَضِيَ اللَّه عَنْهُ - قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه -صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَآله وَسَلَّمَ-: " نَسَمَة الْمُؤْمِن طَائِر يَعْلُق فِي شَجَر الْجَنَّة حَتَّى يُرْجِعهُ اللَّه إِلَى جَسَده يَوْم يَبْعَثهُ " . قَوْله " يَعْلُق" أَيْ يَأْكُل .
وَفِي هَذَا الْحَدِيث "إِنَّ رُوح الْمُؤْمِن تَكُون عَلَى شَكْل طَائِر فِي الْجَنَّة" . وَأَمَّا أَرْوَاح الشُّهَدَاء ، فَكَمَا تَقَدَّمَ فِي حَوَاصِل طَيْر خُضْر ، فَهِيَ كَالْكَوَاكِبِ بِالنِّسْبَةِ إِلَى أَرْوَاح عُمُوم الْمُؤْمِنِينَ فَإِنَّهَا تَطِير بِأَنْفُسِهَا ، فَنَسْأَل اللَّه الْكَرِيم الْمَنَّان أَنْ يُمِيتنَا عَلَى الْإِيمَان .ا.هـ. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() قال الله تعالى: ( وَبَشِّرِ الَّذِين آمَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُواْ مِنْهَا مِن ثَمَرَةٍ رِّزْقاً قَالُواْ هَـذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِن قَبْلُ وَأُتُواْ بِهِ مُتَشَابِهاً وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُّطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ) [البقرة: (25)] فتأمل جلالة المبشر ومنزلته وصدقه و عظمة من أرسله إليك بهذه البشارة وجمع سبحانه في هذه البشارة بين نعيم البدن بالجنان وما فيها من الأنهار و نعيم النفس بالأزواج المطهرة و نعيم القلب و قرة العين بمعرفة دوام هذا العيش أبد الآباد وعدم انقطاعه
والمطهرة التي طهرت من الحيض و البول والنفاس والغائط والمخاط والبصاق وكل قذر وكل أذى يكون من نساء الدنيا فطهر مع ذلك باطنها من الأخلاق السيئة و الصفات المذمومة وطهر لسانها من الفحش و البذاء وطهر طرفها من أن تطمع به إلى غير زوجها و طهرت أثوابها من أن يعرض لها دنس أو وسخ والحور جمع حوراء وهي المرأة الشابة الجميلة البيضاء شديدة سواد العين قال زيد بن اسلم : الحوراء التي يحار فيها الطرف وقال مجاهد : الحوراء التي يحار فيها الطرف من رقة الجلد و صفاء اللون |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مهم،, سؤال, وجواب |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc