بحثت ووجدت وحصلت على اجاباتي - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية .. > قسم التحذير من التطرف و الخروج عن منهج أهل السنة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بحثت ووجدت وحصلت على اجاباتي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-09-23, 23:11   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
HADIL146
عضو محترف
 
الصورة الرمزية HADIL146
 

 

 
إحصائية العضو










Mh51 بحثت ووجدت وحصلت على اجاباتي

قبل اسبوع فقط كنت ابحث عن تعريف لهم ووجدته
: : بسم الله الرحمن الرحيم : : : . .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن واله، أمابعد:
فهذه ورقة بحث حول فئة من الفئات التي تنسب نفسها للإسلام والمسلمين بهتاناً وظلماً، ألا وهي طائفة القاديانية وموقفها من النبوة، وقد رأيت أن أمهّد بتمهيد مختصر أبيّن فيه أصل هذه الطائفة ونشأتها وأهم معتقداتها، حتى يكون القارئ على تصوّر عام حول هذه الفرقة، قبل الخوض في مسألة النبوة عندهم.
تمهيد :
التعريف والنسبة:
تنسب الطائفة القاديانية إلى مدينة قاديان بالهند ( [1] ) ، وهي حركة نشأت سنة 1900م، بتخطيط من الاستعمار الإنجليزي في القارة الهندية، بهدف إبعاد المسلمين عن دينهم وعن فريضة الجهاد ( [2] ) ؛ ويسمّون كذلك بالأحمدية ( [3] ) .
نشأتها:
كان مرزا غلام أحمد القادياني(1839ــ1908)م أداة التنفيذ الأساسية لإيجاد القاديانية، وقد ولد في قرية قاديان من بنجاب في الهند، وكان ينتمي إلى أسرة اشتهرت بخيانة الدين والوطن ، ولذا فقد نشأ غلام أحمد وفياً للاستعمار مطيعاً له في كل حال ، فاختير لدور المتنبئ حتى يلتف حوله المسلمون، وينشغلوا به عن جهادهم للاستعمار الإنجليزي.


أهم المعتقدات:
من أهم المعتقدات التي قال بها القاديني ادعاء النبوة، وإنكار ختمها بالنبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ والقول بالتناسخ والحلول لأرواح الأنبياء، وذلك ليثبت نبوته، وكذا القول بتشبيه الله بالبشر ( [4] ) .
ويعتقد القاديانيون أن الله يصوم ويصلي وينام ويصحو ويكتب ويخطئ ويجامع ــــ تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً ــــ ، ويعتقدون أن قاديان كالمدينة المنورة ومكة المكرمة بل وأفضل منهما.

المبحث الأول: النبوة عند القاديانية
مدخل: أُنشأت القاديانية لأغراض وأهداف استعمارية، ونزع التعليمات المحمدية من قلوب المسلمين، وفك رابطة الإخاء والمواساة والتعاضد بين كل من يدين برب واحد، ويتجه إلى قبلة واحدة، فزعمت أن غلام أحمد القادياني زعيمهم، نبي الله ورسوله، وأفضل من جميع الأنبياء والمرسلين، بما فيهم محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ.

وتعتبر قضية النبوة عند القادياني، وادعائه لها هي القضية الأبرز، وهي التي أظهرته في تيار الفكر الإسلامي المعاصر.

(وقد اختلفت آراء الكاتبين حول ادعائه للنبوة، فمنهم من أنكر ذلك، كعباس العقاد ومحمد اسماعيل الندوي وغيرهما، ويقابل أصحاب هذا الرأي آخرون، كأبي الأعلى المودودي وأبي الحسن الندوي) ( [5] ).

والرأي الثاني هو الموافق لما نقل عن القادياني من كلام صريح حول ذلك، ومنه قولهدعوانا:أنا رسول ونبي) ( [6] ) ، وكذا قولهوقد أرسلنا ربي الذي لا يترك المخلوق سدى...) ( [7] ) .
القادياني والنبوة:
تدرج غلام أحمد القادياني لدعواه النبوة وسلك مسالك عديدة، وقطع مراحل متفاوتة بينها اختلاف واضطراب، ولكل مرحلة حديث مستقل، كما يلي:
1)مرحلة الدعوة والتأليف:
كان القادياني في بداية حياته خامل الذكر، لا يُعبأ به ولا يُذكر بخير أو شر.
ثم توجه بعد ذلك للتأليف والمناظرة مع الخصوم، وقد ركّز كتاباته في موضوع الملل والنحل والعقائد، ودخل معركة حامية ضد خصوم الإسلام والمسلمين، واشتد في حملته على القسس ورجال الكنيسة ( [8] ) .
ومن هنا بدأ يشتهر، وذاع صيته، وطلب من الناس أن يبايعوه، وأطلق على نفسه لقب:"المأمور من الله، شبيه المسيح في دعوته إلى الله وأحواله الشخصية" ( [9] ) .
وحين شمّر القادياني في بداية أمره للدعوة إلى الإسلام، ألّف كتاباً في الرد على أعداء الإسلام، سمّاهبراهين أحمدية) ( [10] ) .
وقد صُدم المسلمون بهذا الكتاب،إذ حشاه بالمدح لنفسه، وذكر كراماته وإلهاماته، وغير ذلك من الهذيان.
وفي عام (1900) م بدأ الخواص من أتباعه يلقبونه بالنبي صراحة، وقد كان القادياني يتعامل مع ذلك بحذر، فيتعقب من يقول ذلك، بأنه(نبي ناقص)أو (النبي الجزئي) ( [11] ) .
2)مرحلة الإلهام والكشف:
بعد المرحلة الأولى ونجاح القادياني فيها، انتقل إلى المرحلة الثانية، وذلك بعد أن اجتمع حوله الناس، وصاروا ينظرون إليه بنظرة أخرى، هنا ادعى أنه محدث ملهم من الله، وقال بأن الإلهام لم ينقطع ولا ينبغي أن ينقطع، وأن الذي يتّبع الرسول يُكرم بالعلم الظاهر والباطن، الذي أُكرم به الرسول أصالة ( [12] ) .
كَثرُت إلهامات الغلام التي جعلها بمثابة الوحي، وأخذ يتخبّط في ذلك، ومن شدة خضوع القادياني وانقياده للإنجليز، فقد أثر ذلك وتعدى إلى النبوة وادعائها، فنجده يصرّح أن الذي يأتيه بالوحي هو رجل في صورة شاب إنجليزي، بل ويوحى إليه بالإنجليزية أحياناً أخرى ( [13] ) .
وبعد أن أعلن عن إلهاماته وتنبؤاته أخذ يدّعي دعوة جديدة، وهي استجابة الله تعالى لدعائه.
3)دعواه بأنه المسيح:
للقادياني تجاه المسيح موقفان متناقضان تماماً، أحدهما ينصّ فيه على أن المسيح قد مات ورفعت روحه، والآخر يقول فيه بعدم موته!!
قد نعجب من هذا التناقض، ولكن سرعان مايزول هذا التعجّب عندما يتبيّن لنا أن القادياني إنما قال ذلك بتدرّج، ففي بداية الأمر نفى موت المسيح، وأثبت أنه إنما رفع، حتى لا يخالف قول المسلمين في ذلك، ومن ثم يثق فيه الناس ويكسب قلوبهم، ثم لما استمكن بعد ذلك، أعلن أن المسيح قد مات وروحه قد ارتفعت إلى السماء ( [14] ) .
وعلى هذا نقول: أنه في بداية الأمر ادّعى مثليّته بالمسيح، ولما استمكن من الدعوة، زعم أنه هو نفسه المسيح وأمه، يقول في ذلك:"وهذا عيسى المرتقب، وليس المراد بعيسى وأمه في العبارات الإلهية إلا أنا" ( [15] ) .
4)ادعائه النبوة:
عندما وصل القادياني إلى ماوصل إليه من شهرة، وإذاعة صيته في الأوساط الإسلامية، أعلن أنه نبي، ودعى الناس أن يتحولوا من دين محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ إلى القاديانية، فتصبح (قاديان) بدلاً من مكة والمدينة والقدس.
يقول في ذلك: (بعثني الله على رأس المائة، لأجدد الدين...إلى أن قال: (منّ الله عليّ بالوحي والإلهام، وكلمني كما كلّم رسله الكرام)( [16] ) .
ويقول ــ أيضاً ــ:"أحلف بالله الذي في قبضته روحي، هو الذي أرسلني، وسماني نبياً وناداني بالمسيح الموعود وأنزل لصدق دعواي بيّنات بلغ عددها ثلاث مائة ألف بيّنة" ( [17] ) .
النبوة التبعية والظليّة والمستقلة:
هناك من يقول إن دعوة القادياني ابتدأت بالتبعية للنبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، أي أنه كان نبياً تابعاً له، ثم تطوّر بعد ذلك إلى مرحلة الظلية، أي: كالظل للنبي، وأنه انعكاس لنبوته، وأخيراً وصل إلى النبوة المستقلة تماماً عن نبوة محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ( [18] ) .
وهكذا مرت الدعوة القاديانية بهذه المراحل حتى وصلت إلى ادعاء النبوة الكاملة المستقلة عن نبينا محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ.
والحديث عن ادعاء القادياني للنبوة يجرنا إلى حديث آخر هو الكلام عن ختم النبوة، إذ لا يمكن أن يدعي القادياني أنه نبي إلا بإنكاره أن يكون محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ خاتماً للنبوة.
المبحث الثاني: ختم النبوة
أجمعت الأمة الإسلامية على ختم النبوة بمحمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، ــ كما سيأتي ــ، وأن كل من يدعي النبوة بعده فهو كذاب دجال أومجنون.
وقد جاء من ينكر ختم النبوة ويتأولها بتأويلات فاسدة، ومن أولئك القوم: غلام أحمد القادياني.
فقد نفى غلام أحمد ختم النبوة، وأن آخر الأنبياء هو محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، ولما كان هناك نصوص صريحة في تكذيب دعواه، لجأ ــ كعادة المبتدعة ــ إلى التأويل والتحريف لتلك النصوص، يقول في ذلك: إن الزعم القائم على أن النبوة انتهت، زعم باطل، ولا يعدو كونه لغواً ( [19] ) .
وقد ردّ القادياني ظاهر الآية الدالة على أن نبينا محمداً ــ صلى الله عليه وسلم ــ خاتم النبيين، وهي قوله سبحانه وتعالى:}ماكان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليماً{( [20] ).
فذكر عدّة أمور في ذلك، منها:
أولاً: إن الخاتم ليس معناه آخر، بل معناه أفضل، ومن ثمّ فلا انقطاع في النبوة.
ثانياً: أن معنى الخاتم: المهر، يعني أنه يمهر الناس، وبمهره يصير الواحد نبياً.
ثالثاً: أن المراد من"النبيين" أنبياء ذوو الشريعة، أي أن محمداً ــ صلى الله عليه وسلم ــ خاتم للنبيين الذين جاءوا بشريعة مستقلة، كهارون وموسى ــ عليهما الصلاة السلام ــ ( [21] ) .
واستدل ــ أيضاً ــ برواية أن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ قال لعلي:"أنا خاتم الأنبياء، وأنت ياعلي خاتم الأولياء"أي أفضلهم.
وقوله هذا باطل من عدة أوجه، فمن ذلك:
أن اختياره معنى الخاتم بالأفضلية، وتركه معنى الآخرية، مخالف لقواعد العربية، وأقوال المفسرين، وإجماع الأمة.
قال ابن منظور: (ختام القوم واتمهم آخرهم..ومحمد خاتم الأنبياء)( [22] ) .
وقال الفيروز أبادي: (عاقبة كل شيء وآخرته كخاتمته، وآخر القوم كالخاتم)( [23] ) .
وجاء في تفسير ابن كثير:"فهذه الآية نص في أنه لا نبي بعده، وإذا كان لا نبي بعده فلا رسول بالطريق الأولى والأحرى..." ( [24] ) ، ثم إن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ نصّ ــ كما في مسلم ــ على أنه آخر الأنبياء، قال ــ عليه الصلاة والسلام ــ:"إني آخر الأنبياء" ( [25] ) .
وأما ما استدلوا به من تلك الرواية، فهو مردود عليهم، فالرواية ليس لها أصل.
وأما قولهأن خاتم بمعنى المهر)، فهذا غير موجود في لغة العرب ولا استعمالاتها.
وأما قولهأن المراد من النبيين، الأنبياء أصحاب الشريعة) فباطل لا دليل عليه، لأن الله لم يفرّق بين الأنبياء المشرعين وغيرهم، بل قال:"النبيين"وهي عامة مطلقة ( [26] ) .
ومما استدل به القادياني، قوله تعالى:}ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً{ ( [27] ) .
ويرى أن الآية تدل على أن النبوة باقية في الأمة، وبقدر الطاعة يحصل عليها العبد ( [28] ) .
ومما استدل به أيضاً، ماروي عن ابن عباس ــ رضي الله عنه ــ:"لما توفي إبراهيم ابن رسول الله، قال رسول الله ــ صلى الله عليه وسلم ــلو عاش لكان صدّيقاً نبياً). رواه ابن ماجه ( [29] ) .
ويكفي لرد دليلهم هذا أن الحديث ضعيف لا يثبت.
ختم النبوة عند أهل السنة والجماعة:
ثبت ختم النبوة بنبينا محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، بالكتاب والسنة والإجماع، وبيان ذلك كما يلي:
1.القرآن الكريم :
فمن ذلك قوله تعالى:}ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين{ ( [30] ) .
فهذه الآية صريحة في ختم النبوة به ــ عليه الصلاة والسلام ــ، قال ابن جرير الطبري:"..ولكنه رسول الله، خاتم النبيين الذي ختم به النبوة، فطبع عليها فلا تفتح لأحد بعده إلى قيام الساعة" ( [31] ) .
وقال ابن كثير:"هذه الآية نصّ في أنه لا نبي بعده، وإذا كان لا نبي بعده فلا رسول بالطريق الأولى" ( [32] ) .
2.السنة النبوية :
وهي مليئة بما يدل على أنه ــ صلى الله عليه وسلم ــ خاتم الأنبياء، أكتفي بذكر حديثين صحيحين في ذلك:
روى البخاري في صحيحه: أن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ قال:"إن مثلي ومثل الأنبياء من قبلي؛ كمثل رجل بنى بيتاً فأحسنه وأجمله، إلا موضع لبنة من زاوية، فجعل الناس يطوفون به، ويعجبون له، ويقولون: هلاّ وضعت هذه اللبنة، فأنا اللبنة وأنا خاتم النبيين" ( [33] ) .
وهو نص صحيح صريح في ختم النبوة بنبينا محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ.
ومن ذلك ــ أيضاً ــ مارواه مسلم في صحيحه، أن النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ قال:"إني آخر الأنبياء، ومسجدي آخر المساجد" ( [34] ) .
3.الإجماع :
قال أبو الحسن الندوي:"أجمع الصحابة ــ رضي الله عنهم ــ على انقطاع النبوة بعد النبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ، وأنه لا نبي بعده...ولذلك اتفقت كلمتهم عن آخرهم على قتال مسيلمة الكذاب والحكم بكفره وردته، لم يشذ منهم في ذلك أحد" ( [35] ) .
وبهذا يتبيّن لنا تهافت ما نادت به القاديانية، وهذيان قائدها أحمد غلام وما نادى به من إدعاء النبوة وعدم ختمها بالنبي محمد ــ صلى الله عليه وسلم ــ، وأن كل ما استدل به على ذلك إما باطل لا يثبت أصلاً، أو أنه متأوّل تأولاً باطلاً.
جعلنا الله هداة مهتدين، غير ضالين ولا مضلّين، والله تعالى أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

====================================
المراجع
1.دراسة لأفكار المسلمين المعاصرين/ صلاح الدين الهواري/ دار الهلال/ بيروت/ 1998م.
2.فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام/ غالب عواجي/ دار لينة/دمنهور/ ط3/ 1418هــ.
3.في مذاهب الإسلاميين/ عامر النجار/ مكتبة الثقافة الدينية/ القاهرة/ ط1/ 1424هــ.
4.القاديانية ودعايتها الضالة والرد عليها/ أحمد بن حجر البنعلي/
5.القاديانية دراسات وتحليل/ إحسان إلهي ظهير/ إدارة ترجمان السنة/ لاهور/ ط15/ 1401هــ.
6.القاديانية والاستعمار الإنجليزي/ عبد الله السامرائي/ المركز العربي للطباعة والنشر/ بيروت.
7.القادياني ومعتقداته/ منظور جنبوتي/ الإدارة المركزية للدعوة والإرشاد/ باكستان/ ط2/ 1984هــ.
8.القاديانية نشأتها وتطورها/ حسن عيسى/ دار القلم/ الكويت/ ط3/ 1401هــ.
9.القاديانية ومصيرها في التاريخ/ طه الدسوقي/ دار الطباعة المحمدية/ القاهرة/ ط1/ 1409هــ.
10.ماهي القاديانية/ أبو الأعلى المودودي/ دار القلم/ الكويت/ 1404هــ.
11.القاديانية/ عبد الله الحموي/ مكتبة السروات/ الرياض/ ط1/ 1403هــ.
12.القادياني والقاديانية/ علي الندوي/ الدار السعودية/ جدة/ ط5/ 1403هــ.
13.القاديانية والبهائية/ محمد الخضر/ ت: علي التونسي/ 1395هــ.
14.الموسوعة الميسرة في المذاهب والأديان المعاصرة/ إشراف: مانع الجهني/ دار الندوة/ الرياض/ ط5/ 1424هــ.
15.لسان العرب/ ابن منظور/ دار صادر/ بيروت/ ط1.
16.القاموس المحيط/ الفيروز أبادي.
17.تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير/ دار الفكر/ بيروت/ 1401هــ.
18.صحيح مسلم/ مسلم بن الحجاج/ ت: محمد فؤاد عبد الباقي/ دار إحياء التراث العربي/ بيروت.
19.سنن ابن ماجه/ محمد القزويني/ ت: محمد فؤاد عبد الباقي/ دار الفكر/ بيروت.
20.جامع البيان عن تأويل آي القرآن/ محمد بن جرير الطبري/ دار الفكر/ بيروت/ 1405هــ.
21.صحيح البخاري/ محمد بن اسماعيل/ ت: مصطفى البغا/ دار ابن كثير/ بيروت/ ط3/ 1407هــ.

( [1] ) دراسة لأفكار المسلمين المعاصرين/ صلاح الدين الهواري/ دار الهلال/ بيروت/ 1998م2/387).

( [2] ) الموسوعة الميسرة في المذاهب والأديان المعاصرة/ إشراف: مانع الجهني/ دار الندوة/ الرياض/ ط5/ 1424هــ1/416).

( [3] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام/ غالب عواجي/ دار لينة/دمنهور/ ط3/ 1418هــ2/602).

( [4] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، مرجع سابق2/673:671).

( [5] ) القادياني والقاديانية/ علي الندوي/ الدار السعودية/ جدة/ ط5/ 1403هــ67:68).

( [6] ) القاديانية، نشأتها وتطورها/ حسن عيس/دار القلم/ الكويت/ ط3/ 1401هــ/ ص82.

( [7] ) المرجع السابق:83.

( [8] ) القاديانية والاستعمار الإنجليزي/ عبد الله السامرائي/ المركز العربي للطباعة والنشر/ بيروت58).

( [9] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، مرجع سابق2/632).

( [10] ) المرجع السابق2/633).

( [11] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، مرجع سابق2/634).

( [12] ) القاديانية والاستعمار الانجليزي، مرجع سابق60)، القادياني والقاديانية، مرجع سابق46).

( [13] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، مرجع سابق:)2/636).

( [14] ) القاديانية ومصيرها في التاريخ/ طه الدسوقي/ دار الطباعة المحمدية/ القاهرة/ ط1/ 1409هــ: (126 ومابعدها).

( [15] ) ماهي القاديانية/ أبو الأعلى المودودي/ دار القلم/ الكويت/ 1404هــ41).

( [16] ) فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام، مرجع سابق2/649:648).

( [17] ) القادياني ومعتقداته/ منظور جنبوتي/ الإدارة المركزية للدعوة والإرشاد/ باكستان/ ط2/ 1984هــ: (24)، القاديانية/ عبد الله الحموي/ مكتبة السروات/ الرياض/ ط1/ 1403هـ: (33).

( [18] ) القاديانية والاستعمار الإنجليزي، مرجع سابق: (73 ومابعدها).

( [19] ) في مذاهب الإسلاميين/ عامر النجار/ مكتبة الثقافة الدينية/ القاهرة/ ط1/ 1424هــ: (198) بتصرّف.

( [20] ) سورة الأحزاب41).

( [21] ) القاديانية دراسات وتحليل/ إحسان إلهي ظهير/ إدارة ترجمان السنة/ لاهور/ ط15/ 1401هــ: (270:269).

( [22] ) لسان العرب/ ابن منظور/ دار صادر/ بيروت/ ط1: (12/164).

( [23] ) القاموس المحيط/ الفيروز أبادي: (1/1420).
للإستزادة، انظر: القاديانية دراسات وتحليل: (270) وما بعدها.

( [24] ) تفسير القرآن العظيم/ ابن كثير/ دار الفكر/ بيروت/ 1401هـ3/494).

( [25] ) صحيح مسلم/ مسلم بن الحجاج/ ت: محمد فؤاد عبد الباقي/ دار إحياء التراث العربي/ بيروت: (2/1012، برقم 1394).

( [26] ) القاديانية ودعايتها الضالة والرد عليها/ أحمد بن حجر البنعلي: (22).

( [27] ) سورة النساء69).

( [28] ) في مذاهب الإسلاميين، مرجع سابق 206:205).

( [29] ) سنن ابن ماجه/ محمد القزويني/ ت: محمد فؤاد عبد الباقي/ دار الفكر/ بيروت: (1/484، برقم:1511).

( [30] ) سورة الأحزاب40).

( [31] ) جامع البيان عن تأويل آي القرآن/ محمد بن جرير الطبري/ دار الفكر/ بيروت/ 1405هــ: (16:22).

( [32] ) تفسير القرآن العظيم، مرجع سابق3/650).

( [33] ) صحيح البخاري/ محمد بن اسماعيل/ ت: مصطفى البغا/ دار ابن كثير/ بيروت/ ط3/ 1407هــ1300:3، برقم 3342).

( [34] ) سبق تخريجه، ص9.

( [35] ) القاديانية ودعايتها الضالة والرد عليها، مرجع سابق: (57:56).











 


رد مع اقتباس
قديم 2011-10-07, 16:00   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحائر
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الحائر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك لو نورتنا بحرك خارجة عن الاسلام










رد مع اقتباس
قديم 2011-10-07, 22:49   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحسين بن فرج
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

هنا تجد مجموعة من مقالاتي في الرد على هذه الطائفة

https://ahmadia.maktoobblog.com/










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
اجاباتي, تحبب, وحصلت, ووجدت


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc