|
|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2011-08-24, 18:26
|
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الجائزة الكبرى
الجائزة الكبرى انا اسميها بالجائزة الكبرى عند الكفار لديهم لعبة اسمها اليانصيب بحيث يضع كل شخص مقدار معين من الدراهم ويجرب حظه في اعطاء و اختيار ارقام وعندما تتطابق ارقامه مع ارقام اليانصيب يحصل على مبلغ ضخم يتحول بين عشية وضحاها من انسان فقير او بسيط او عادي الى انسان غني ثري تنقلب حياته راسا على عقب لكن بالنسبة لهم شيء صعب فقليلون ممن هم محظوظون ليتحصلون على هذه المبالغ الضخمة  فهناك من يقضي العمر كله يحاول و يحاول من دون فائدة هذا بالنسبة للكافر و الذي يخسر في كل مرة نقوده املا على الحصول بجائزة العمر ناتي الان للمسلم هل للمسلم جائزة كبرى؟ نعم لدى المسلم جائزة اكبر و اسهل و احسن من الكافر فهو لا يصرف نقود للحصول عليها كل ما في الامر انه يتحراها في 10 ليالي من اواخر رمضان نعم انها ليلة القدر والتي هي احسن من الف شهر ليلة القدر وما ادراك ما ليلة القدر بهذه المقدمة اردت تقديم هذا الموضوع ولكن ساتطرق عليه من زاوية مخالفة تماما عن العادة فلا تعتبروه مجرد شكوك او مس بشعور الناس او شيء من هذا القبيل هي فقط مجرد استفسارات كنت دائما اسئل نفسي ولم اجد الاجابة و بقيت معلقة وربما تبقى معلقة لهذا اعتبرها سر من اسرار الخالق كيف لا و هي كنز ثمين  والكنز كما تعرفون غالي الثمن فحق لصاحب الكنز ان يخفيه في مكان صعب جدا العثور عليه طبعا هناك علامات لكن حلها او كما يقال بلغتنا الحالية فك الشيفرة صعب انا هنا لا اتكلم او انقل لكم ما ورد من علامات لهذه الليلة فهناك من اعطى و فصل في هذه الامور كمثلا أن تطلع الشمس صبيحتها لا شُعاع لها حمراء ضعيفة ليلتها مضيئة ,طلقة ,لاحارة ولا باردة انها نابغة من احاديث صحيحة هنا اطرح جملة من الاسئلة هل هي محددة او انها تنتقل في كل عام من ليلة الى الاخرى؟ انا شخصيا اميل وارجّح ما قاله بعض العلماء على أنها تتنقل وليست في ليلة معينة كل عام لتعارض الأحاديث الصحيحة في ذلك ولا طريق إلى الجمع بين الأحاديث إلا بانتقالها وهذا شيء منطقي فمثلما ينتقل رمضان عبر كل الفصول في حلقة تقدر ب 34 سنة كذلك بالنسبة الى ليلة القدر هناك من صام قبل منا بيوم و هناك من صام بعد منا بيوم واحد يقلك اليوم عندنا هو 23 من رمضان و الاخر يقول لك لا اليوم هو 24 وهناك من يذهب ويقول لا اليوم عندنا هو 25 من رمضان فكيف تجمع بين هذه الاراء المتضاربة؟ انا الشيء الذي طالما حيرني هو اننا ننظر فقط الى محيطنا لا ننظر الى محيط الغير بمعنى اننا نعيش في كوكب واحد هو الارض فهل فكرتم بالدول الاخرى؟ هل فكرتم بالقارات الاخرى؟ المسلمين الان في كل مكان فلو طبقنا العلامات المذكورة فهذا يعني انها ستنطبق على كل اليابسة بدون استثناء فهل هذا ممكن؟ ونحن نعلم انه و في نفس الوقت هناك مناطق باردة تمر بفصل الشتاء والعكس هناك مناطق حارة تمر بفصل الصيف هناك مناطق شتوية يسقط فيها الشتاء هناك من يعبرها سحب و رياح وهكذا فالكرة الارضية دائما في حركة و في تقلبات جوية فهل تلك العلامات تنطبق فقط وحصريا على البلدان العربية؟ فماذا عن المسلم الذي يسكن في سيبيريا او في الدول الاسكندنافية او الاسكا او غيرها من المناطق ضف الى ذلك ان الليلة عندك هو نهار عندهم فهل هذا يعني ان الملائكة تتنزل طيلة 24 ساعة او على الاقل 12 ساعة بصورة مستمرة لتغمر كل الكرة الارضية ام انها تتنزل طيلة 10 الاواخر من رمضان؟ هل ان ليلة القدر تختلف باختلاف المناطق؟ هل انها لا تنتقل فقط في كل عام بل تنتقل و في نفس العام كل ليلة في منطقة؟ يعني تتنزل و باستمرار طيلة العشر الاواخر ليلا و نهارا حسب التوقيت المحلي لكل بلد او مدينة ثم ماذا عن المناطق الباردة طوال السنة؟ هل هذا يعني ان البرودة هو شعور حسي نسبي بمعنى لو تعود الانسان على درجات حرارة تحت الصفر ثم تاتي ليلة فتكون درجة حرارتها صفر او تكاد تفوق الصفر فيعتبرها القاطن هناك على انها ليلة دافئة ولو جئنا بانسان من منطقة حارة مباشرة فسيشعر بالبرد الشديد فكل شيء نسبي انت تشعر بالبرد عندما تنزل الحرارة تحت 15 درجة بينما الاوروبي يعتبرها دافئة جدا اما الاسكندنافي يعتبرها حارة جدا ثم ما بال المناطق التي تشهد هطول امطار طيلة العشر الاواخر من رمضان مع غيوم و سحب لا ترى فيها لا شمس صفراء و لا حمراء فهل ولا سامح الله ليلة القدر ملغات عندهم هذا العام ففكروا في الامر جيدا فقد اصبحنا نعيش في قرية صغيرة فانا اكتب في هذه اللحظة في عز النهار وهناك من يقرء هذا الموضوع في عز الليل في هذه اللحظة انا هنا ما زال الظهر لم يحن بعد بينما هناك من يصلي قيام الليل في الجهة الاخرى من الكرة الارضية هناك من يقول لك الان عندنا اليوم جو بارد مع رياح و سقوط امطار المسكين يعني لا تنطبق فيه العلامات بينما شخص اخر وفي نفس اللحظة من منطقة اخرى يقول لك عندنا جو حار و الشمس طلعت حمراء وهكذا الكرة تدور و ندور معها وتبقى مجرد تساؤلات يمكن ليس لها معنى كل هذا حصل و الغلطة يتحملها الشخصان اللذان تخاصما في المسجد فقد دخل الرسول ص وفي نيته ان يخبرنا بتلك الليلة تحديدا فعندما راى الشجار نسي تلك الليلة و راح يصلح بين الشخصين فتبعثرت تلك الليلة عبر 10 الليالي الاخيرة لحكمة لا يعلمها الا الله قد تكون في القلب المهم كانت هذه وجهت نظري الشخصية وقبل ان اختم الموضوع جمعت لكم بعض الصور لبعض الاشخاص ارادوا التقاط صور لاشراقة الشمس طيلة 10 الاواخر وكل واحد و له وجهت نظر فيما راى و شاهد ولا واحد يستطيع ان يجزم اليكم الصور    تقبل الله صيام الجميع وهنيأ لمن يظفر بتلك الليلة هذا و الله اعلم لا تنسوني بادعاء 
|
||||
|
|
2011-08-24, 18:46
|
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
اقتباس:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الكريم قال صلى الله عليه وسلم : " تحروا ليلة القدر في الوتر من العشر الأواخر من رمضان " رواه البخاري يعني لماذا كل هته الحسابات ؟ ******** هل من الممكن ان تعطينا نص الحديث الذي ذكرته؟ طرحك جيد بورك فيه |
||||
|
|
|
2011-08-24, 19:34
|
رقم المشاركة : 3 | |||
|
اخي الكريم انا طرحت الموضوع من زاوية اخرى غير اعتيادية ولم اعتمد على الزوايا الاخرى المعروفة فهناك الالاف من المواضيع التي تطرقت لهذا الموضوع فانا اردت التطرق للجانب الحسي الميداني فهي كما ذكرت مجرد استفسارات وتساؤلات الغرض منها التفكر و التدبر ولو اني لا اريد التطرق الى الجوانب الاخرى لكن اليك البعض منها باب رفع معرفة ليلة القدر لتلاحي الناس حدثنا محمد بن المثنى حدثنا خالد بن الحارث حدثنا حميد حدثنا أنس عن عبادة بن الصامت قال خرج النبي صلى الله عليه وسلم ليخبرنا بليلة القدر فتلاحى رجلان من المسلمين فقال خرجت لأخبركم بليلة القدر فتلاحى فلان وفلان أي تخاصما - فرفعت وعسى أن يكون خيرا لكم فالتمسوها في التاسعة والسابعة والخامسة والمحرومون من ليلة القدر. هم أولئك المتشاحنون المتباغضون المتدابرون. رُفع معرفتها - لفعل هذين الرجلين قال عليه الصلاة والسلام: ليلة القدر ليلة طلقة لا حارة ولا باردة، تصبح الشمس يومها حمراء ضعيفة. رواه ابن خزيمة وصححه الألباني. وقال عليه الصلاة والسلام: إني كنت أُريت ليلة القدر ثم نسيتها وهي في العشر الأواخر، وهي طلقة بلجة لا حارة ولا باردة، كأن فيها قمرا يفضح كواكبها، لا يخرج شيطانها حتى يخرج فجرها. رواه ابن حبان. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الملائكة تلك الليلة أكثر في الأرض من عدد الحصى. رواه ابن خزيمة وحسن إسناده الألباني وقال صلى الله عليه وسلم: وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها. رواه مسلم يعني تطلع في اليوم الذي يليها وتلك العلامة بشارة لمن قام تلك الليلة لأنها تكون بعد انقضاء ليلة القدر لا قبلها وهناك علامات أخرى لكنها لا تثبت مثل أنه لا تنبح فيها الكلاب، ولا يُرمى فيها بنجم، أوأن ينزل فيها مطر وهناك العديد و العديد ممن تطرقوا لهذه الامور
لكن وكما ذكرت تبقى كنز غير معروف تحديدا |
|||
|
|
|
2011-08-24, 20:49
|
رقم المشاركة : 4 | |||
|
السلام عليكم |
|||
|
|
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الجائزة, الكبرى |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc
العرض العادي
