هل توافقونني الرأي ؟؟

[نورسين.داية]

إشعال نار الفتنة بين بعضنا البعض تبدأ من أنفسنا نحن هذا ما إستقرأته في واقعي و ما رأيته مأخرا فما هي الغاية من وجودنا في هذه الحياة إذ ماذا سوف نأخد من هذه الدنيا غير أعمالنا لم أرد أن أستعمل أي إسناد لا شرعي و لا قانوني لكن أردت أن أتحدث بلغة العقل فقط ، هل فطر الإنسان على الأدى للغير؟؟؟؟؟....................لنأتي و نتهم أطراف خارجية و نقول هناك من يحيك المكائد لوطننا و نحن نفتعل ذلك بأنفسنا و نتهم الغير أنا صراحتا هذا ما ظهر لي فما رأيكم أنتم في الموضوع ؟؟؟؟؟

[ياسين البرج]

لاأبدا فالفطرة الاسلام
والاسلام سلام ورحمة
لاأذا
أرى في السؤال غرابة أرجو صياغته بصيغة أخرى

[نورسين.داية]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ياسين البرج

لاأبدا فالفطرة الاسلام
والاسلام سلام ورحمة
لاأذا
أرى في السؤال غرابة أرجو صياغته بصيغة أخرى

عتقد أنك لم تفهم قصدي .....
فأنا كنت أعتقد أن واقعنا يسير على منطق الطبيعة و الفطرة التي هي الأصل في الإنسان و هي المسالمة لكن تبين لي مأخرا أن هناك أطراف يحبون أو يستمتون بإشعال الفتنة ....لكن السؤال الذي طرح في نفسي ...ماذا سوف يستفيد ....ألا يؤمن أنه قد يموت اللحظة أو غدا .... فماذا سوف يأخد معه غير عمله ......؟؟؟؟؟؟

[ياسين البرج]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسماء 05

عتقد أنك لم تفهم قصدي .....
فأنا كنت أعتقد أن واقعنا يسير على منطق الطبيعة و الفطرة التي هي الأصل في الإنسان و هي المسالمة لكن تبين لي مأخرا أن هناك أطراف يحبون أو يستمتون بإشعال الفتنة ....لكن السؤال الذي طرح في نفسي ...ماذا سوف يستفيد ....ألا يؤمن أنه قد يموت اللحظة أو غدا .... فماذا سوف يأخد معه غير عمله ......؟؟؟؟؟؟

استغربت مايلي هل الانسان فطر على الأذى؟ وأعتقد أن الكلام هنا مفهوم
وعودة للمشاركة أقول أختي ان حب الدنيا والهيام بها هو من يخرج الانسان عن فطرته فتجده يبحث عن مصلحته حتى وان كان في ذلك أذية للآخرين واشعال الفتن بين الناس يأتي في هذا السياق فمن يشتغل بها لا يفكر الا في نفسه وماكاسبه فان كانت مصالحه في افتتان الناس بعضهم ببعض فليكن وليتقاتلوا أما المؤمن التقي المتوازن في تفكيره فيعلم أنا الدنيا بائدة والمصالح فيها زائلة فيعمل للآخرة ومن يسعا للآخرة يصلح بين الناس لا يفتن
صح فطورك

[آثار طعنة]

ربي سبحانه وتعالى خلق الجنة والنار حتى تمتلئ الاثنتين من المسلمين والكافرين حتى تقول جهنم هل من مزيد