![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 151 | ||||
|
![]() للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 152 | ||||||
|
![]() اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عليه الصلآة و السلآمـ ...
بآرك الله فيكم أخوآتي .. رآئعـ مآ قدّمتمـ .......................... ![]() |
||||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 153 | |||
|
![]() من يستـــحقك هو رجل لن ينتـــــظر فرصة مــــنك بل سوف يخلق فرصته بنفســــه.سيفعل الــــــمستحيل لأجـــــلك. ســــيرسم لك ما تـــــبقى من حــــــياتك معه ... ســــــيجعلك أول أولويـــاته ... وسَـيُـخـَطِـط لحياة تجــــــمعكما سوياً .يُـشـــاركُك فـــي قـــراراته.لِــيـحظى بك إلى جانبه ويستـــحق أن يُــبْــقِي... قــلبك معه ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 154 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 155 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 156 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 157 | |||
|
![]() ![]() ياله من شعور عظيم .. و إحساس جميل .. ذلك الذي يتملك الإنسان حين تتاح له الفرصة ليفجر طاقاته و يبرز مواهبه ، و يترجم أفكاره إلى أعمال محسوسة و يحول أحلامه إلى واقع ملموس ، و يحقق إنجازات قد وضع فيها كل حبه و إخلاصه فصارت من أعظم الإنجازات و حق له أن يفخر بها .. ، و يعتمد على نفسه في كل ذلك بمساعدة من زملاءه و توجيهات ممن حوله .. رائعُ هو الشعوربالاعتزاز لعمل قدمته .. و لذيذ هو طعم ثمار النجاح .. النجاح .. هدف نبيل يسعى إليه الجميع .. لا يمكن تحقيقه إلا بالعزيمة و الإصرار و المثابرة .. و لكي نصل إلى النجاح .. لا بد أن نرسم خارطة للنجاح .. نعبر فيها الطريق بكل إرادة و قوة .. و في النهاية نصل إلى المراد .. نهاية المطاف .. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 158 | |||
|
![]() دفن المهرج أبنه الوحيد !!
ثم صعد إلى المسرح , ضحك الجمهور نفض المهرج يديه من التراب. ضحك الجمهور أكثر !! تفجر المهرج باكياً وتعالت الضحكات في كل مكان. سقط المهرج ميتاً على المسرح !!!! وقف الجمهور وصفق بحرارة . بإختصار : عندما تعتاد على إسعاد الناس. فكن على ثقه بأن الناس لن تشعر بما تمر به من ضيقه أبداً. (راق لي) |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 159 | |||
|
![]() ![]() الـخـيـــرُ ولّـــى والفســادُ تولّـــى والـشـرُّ في هذا الزمــانِ تجلّـــــى والـحبُّ بينَ الناسِ أصبحَ نـــــــــــادراً والبغضُ عَشعَشَ فــي القلـوبِ وحـــــلاّ مُـلئتْ نفـوسُ النـاسِ حبــاً للدُّنـــا واستمــرأتْ حرصَ الحيـــاةِ وبُخـــــــلا وتـــرى الكثيـرَ إلى الحـرامِ مُوَلّيــــاً وإذا نـَهـَيْـتَ فـعذرهُ يتسلّـــى!!! (نالت على اعجابي ![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 160 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 161 | |||
|
![]() قصة حذاء الطنّبوري الطنبوري هذا كان تاجراً من أهل بغداد ، وكان ثرياً وفي الوقت نفسه بخيلاً ، وكان من بخله أنه كلما انقطع من حذاءه مكان وضع فيه رقعة من جلد أو قماش , حتى أصبح الحذاء عبارة عن مجموعة من الرقع يمسك بعضها بعضاً واشتهر في بغداد كافة وعرف الجميعُ حذاءَ الطنبوري ... عابه بعض أصحابه وأصرّوا عليه أن يتخلص من حذائه , فقام برمي الحذاء في مرمى القمامة وعاد إلى بيته , وفي الطريق مر بالسوق فوجد زجاجات رائعة الجمال للبيع , فأعجبته ولكنه ليس في حاجةٍ لها كما أنها غالية الثمن , فتركها وسار في طريقه , فوجد مسكاً رائعاً للبيع فأعجبه وقرر أن يشتريه ولكنه قال : لا يصلح هذا المسك إلاّ في تلك الزجاجات , فعاد إلى الأول واشترى منه الزجاجات , وإلى الثاني واشترى منه المسك ثم ذهب إلى البيت ووضع المسك في الزجاجات ووضعها على رف في البيت وخرج لبعض شأنه ... كان هناك رجل قد مر بجانب النفايات فرأى حذاء الطنبوري ملقىً في القمامة ولم يتصور أن الطنبوري سوف يرمي حذاءه , فقال : لعلأحد الأشقياء هو الذي فعل هذا وسوف أردّها إلى الطنبوري . فأخذ الحذاء وذهب بها إلى بيت الطنبوري , فقرع الباب فلم يرد أحد عليه , فرأى النافذة مفتوحة فقذف بالحذاء من النافذة بالطبع فهمتم ما الذي حدث … لقد كسرت الزجاجات وانسكب كل المسك على الأرض ولم يبق منه شيء !!! عاد الطنبوري إلى البيت فرأى كل شيء , ورأى ذلك الحذاء بجانب الزجاجات , فقال : لعنك الله من حذاء !!! ***** أخذ حذاءه وذهب بها إلى النهر وألقاها هناك وكان هناك صياداً قد ألقى شباكه في النهر فعلقت بها حذاء الطنبوري , وعندما وجد الحذاء قال : لابد أن أصنع إليه معروفاً وأعيد إليه حذاءه ... وفعلاً ذهب إلى الطنبوري وأعاد إليه الحذاء , فأخذها الطنبوري ووضعها على سطح بيته لتجف من البلل , فمرّ قط من سطح البيت فرأى الحذاء فظنها قطعة لحم فأخذها بفمه , فنهره الطنبوري , فهرب القط بالحذاء في فمه وأخذ يقفز فوق أسطح المنازل , فسقطت منه الحذاء على امرأة حامل فأسقطت حملها ... فأخذ زوجها الحذاء وذهب إلى القاضي شاكياً من فعله الطنبوري بامرأته ... بالطبع كان عذر الطنبوري غير مقنع , فحكم عليه القاضي بديّة الجنين وعاقبه على فعلته وأذيّته لجيرانه , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء !!! ***** ثم إنه قال : سوف ألقيها هذه المرة في مكان لا يصل إليها أحد . فذهب بها إلى الحش ( المجاري بلغة عصرنا ) وألقاها في أحد المجاري , وعاد إلى منزله وكله فرح وسرور ... مرّ يوم أو يومان فطفحت المجاري بالطريق وآذت الناس.. فأتوا بعمال لتنظيف المجرى المسدود , فوجدوا حذاء الطنبوري فرفعوا أمره إلى القاضي , فحبسه وجلده على فعلته , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء !!! ***** وقال : ليس هناك من حل إلا بحفر حفرةً في الأرض ودفن الحذاء بها . وفعلاً في ساعة من الليل أخذ مسحاته وخرج إلى خارج البيت وأخذ يحفر في مكان بعيد بجانب جدار , فسمع الجيران صوت الحفر فظنوا أنه سارق يريد نقب الجدار , فأبلغوا الشرطة , فجاء الحرس فوجدوا الطنبوري يحفر بجانب الجدار , وعندما سألوه عن السبب , قال : لأدفن الحذاء ... بالطبع كان هذا عذراً غير مقنع , فحبسوه إلى الصبح , ثم رفع أمره إلى القاضي , فلم يقبل من عذره وجلده وحبسه بتهمة محاولة السرقة وأعاد إليه الحذاء ، فقال : لعنك الله من حذاء !!! ***** فاهتدى أخيراً إلى طريقة … ذهب إلى الحمّام العام ( تشبه المسابح العامّة في عصرنا هذا ) وترك الحذاء خارج الحمام وعاد إلى بيته وليأخذه من يأخذه ، فصادف ذلك وجود أحد الأمراء في الحمام , وقد جاء سارق وسرق حذاء الأمير , وعندما خرج الأمير لم يجد الحذاء ... من أخذها ؟!! قالوا : ننتظر وصاحب آخر حذاء هو السارق ونبحث عنه , فلم يبق إلا حذاء الطنبوري ، وبالطبع لا حاجة للبحث عن السارق من يكون فقد عرفه كل أهل بغداد بهذا الحذاء ... رُفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير , فغرّمه القاضي قيمة الحذاء وجُلد وأُعيدت إليه حذاؤه , فقال : لعنك الله من حذاء !!! ***** وأخيراً قال : سوف أخرج إلى خارج بغداد وأدفنها هناك خرج إلى الصحراء , وأخذ يحفر في الأرض … فداهمه الحرس وأخذوه إلى السجن ورفعوا أمره إلى القاضي , وجيء به إلى القاضي , فقالوا : قد عثرنا على القاتل ... وكانوا قد وجدوا رجلاً مقتولاً في هذا المكان , وعندما حملوه وجدوا تحته آثار حفر , فحفروا فوجدوا كيساً من الذهب , فقالوا : إن القاتل إنما يريد الذهب ولابد أن يعود للبحث عنه، فاختبأوا وأخذوا في مراقبة المكان فجاء الطنبوري يحفر في المكان نفسه ، فأقسم لهم الأيمان أنه لم يقتل أحد وأقام الشهود والبينات أنه لم يخرج من بغداد منذ زمن ، وأخذ يقيم الحجج على ذلك حتى ثبتت براءته، فأطلق القاضي سراحه ولكن بعد تأديبه على إزعاجه للحرس المكلفين بمراقبة المكان بسببٍ تافهٍ جداً وهو دفن الحذاء !!! وقال للقاضي : يا سيدي أُكتب صكاً بيني وبين هذا الحذاء ... إني بريءٌ منه فقد أفقرني وفعل بيَّ الأفاعيل !!! |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 162 | |||
|
![]() بارك الله فيك على الباقات الراقية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 163 | |||
|
![]() قصة حذاء الطنّبوري |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 164 | ||||
|
![]() اقتباس:
مرحبآ بك مرّة أخرى غاليتي الرآئعة .. هذآ من ذوقكِ عزيزتي .. هنآكـَ المزيد و الجديد فابقـِ بالقربـ ..
[ و لا تنسينآ من صآلح دعآئكـِ في ظهر الغيب ] ![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 165 | |||
|
![]() مرحبآ بكـَ أخونآ عآدل الجلفآوي .. فعلآ هي قصة جميلة جدّآ و مشوّقة .. أنآ كذلكـَ أعجبَتْني ..
![]() ترقّب مفآجآت أخرى .. |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
♥♥بكل, أحبّت, سأنثر♥♥ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc