♥♥ بِكل محبّـة في الله هنا سـأنثر حروفي و مآ رآق لي .. فابقــوا متــابعين و مستفيديــن و مشاركيــن و لي بالخير داعيين ♥♥ - الصفحة 11 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

♥♥ بِكل محبّـة في الله هنا سـأنثر حروفي و مآ رآق لي .. فابقــوا متــابعين و مستفيديــن و مشاركيــن و لي بالخير داعيين ♥♥

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-08-06, 16:00   رقم المشاركة : 151
معلومات العضو
ahlam 27
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية ahlam 27
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير









 


رد مع اقتباس
قديم 2011-08-06, 21:15   رقم المشاركة : 152
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ahlam 27 مشاهدة المشاركة
للزهور لغة تعبيرية خاصة عندما يغيب الكلام ويصعب التعبير وتجف الأقلام ويتلعثم اللسان فتبقى وحدها نضرة زاهية لتحمل معاني التعبير
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد حنان مشاهدة المشاركة
إذا تعبتك ألآم الدنيا فلا تحزن

فربما اشتاق الله لسماع صوتك

وأنت تدعوه وتستغفره


لـماذا تدمن التفكير والله ولي التدبير !؟

لـماذا القلق من المجهول وكل شيء عند الله معلوم...!

لذلك : ( أطمئن ) فأنت في عين الله الحفيظ

وقل بقلبك قبل لسانك :

فوضت أمري إلى الله
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شهد حنان مشاهدة المشاركة
بكى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يوماً
.♥.
.♥.
.♥.
................♥.


فقالـوا : ما يبكيك يارسول اللّه ؟!
.♥.
قـال: إشتقت لأحبابي !!
.♥.
قالـوا : أولسنا أحبابك يارسول اللـّہ ؟!
.♥.
قـآل : لا ..... أنتم أصحابي
أما أحبابي فقوم يأتون من بعدي يؤمنون بي ولم يـروني !!

.♥. • || اللهم || •.♥.
اجعلنـا ممن اشتاق لهم نبينـا محمّد صلى اللّه عليـه وسلم وبلغنـا شفاعته
.♥. • ||آمين || •.♥.


عليه الصلآة و السلآمـ ...
بآرك الله فيكم أخوآتي ..

رآئعـ مآ قدّمتمـ ..........................









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 15:16   رقم المشاركة : 153
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



من يستـــحقك هو رجل لن ينتـــــظر فرصة مــــنك
بل سوف يخلق فرصته بنفســــه.سيفعل الــــــمستحيل لأجـــــلك.
ســــيرسم لك ما تـــــبقى من حــــــياتك معه ... ســــــيجعلك أول أولويـــاته ... وسَـيُـخـَطِـط لحياة تجــــــمعكما سوياً
.يُـشـــاركُك فـــي قـــراراته.لِــيـحظى بك إلى جانبه ويستـــحق أن يُــبْــقِي... قــلبك معه

















رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 15:54   رقم المشاركة : 154
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



سُئل الإمام الداراني رحمه الله :
ما أعظم عمل يتقرّب به العبد إلى الله؟
فبكى رحمه الله ثم قال :
أن ينظر الله إلى قلبك ♥ فيرى أنك
لا تريد من الدنيا والآخرة إلا هو
سبحـــــــــــــــانه و تعـــــــــــالى.










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 15:57   رقم المشاركة : 155
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




من الألم نتعلم ان نتعلق وندعو من بيده ازالة الألــــم.
من الألم نتعلم ان كل البشر مثلنا تتألــــــــم.
من الألم نتعلم ان نواجه الحقيقة ولا نتلثّـــم.
من الألم نتعلم فهو خير معلِّــــــــــــم.










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 15:58   رقم المشاركة : 156
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



قيل لرجل: صف لنا التقوى ؟
فقال: إذا دخلت ارضاً بها شوك، ماذا تفعل؟
قال: اتوقى و احترز...
فقال: فافعل في الدنيا كذلك.. فهي التقوى










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 16:00   رقم المشاركة : 157
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



ياله من شعور عظيم .. و إحساس جميل .. ذلك الذي يتملك الإنسان حين
تتاح له الفرصة ليفجر طاقاته و يبرز مواهبه ، و يترجم أفكاره إلى أعمال
محسوسة و يحول أحلامه إلى واقع ملموس ، و يحقق إنجازات قد وضع فيها كل حبه و
إخلاصه فصارت من أعظم الإنجازات و حق له أن يفخر بها .. ، و يعتمد على نفسه
في كل ذلك بمساعدة من زملاءه و توجيهات ممن حوله ..
رائعُ هو الشعوربالاعتزاز لعمل قدمته .. و لذيذ هو طعم ثمار النجاح ..
النجاح .. هدف نبيل يسعى إليه الجميع .. لا يمكن تحقيقه إلا بالعزيمة
و الإصرار و المثابرة .. و لكي نصل إلى النجاح .. لا بد أن نرسم خارطة
للنجاح .. نعبر فيها الطريق بكل إرادة و قوة .. و في النهاية نصل إلى المراد
.. نهاية المطاف ..









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 16:01   رقم المشاركة : 158
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

دفن المهرج أبنه الوحيد !!
ثم صعد إلى المسرح , ضحك الجمهور نفض المهرج يديه من التراب.
ضحك الجمهور أكثر !! تفجر المهرج باكياً وتعالت الضحكات في كل مكان.
سقط المهرج ميتاً على المسرح !!!!
وقف الجمهور وصفق بحرارة .
بإختصار : عندما تعتاد على إسعاد الناس.
فكن على ثقه بأن الناس لن تشعر بما تمر به من ضيقه أبداً.
(راق لي)









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 16:07   رقم المشاركة : 159
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الـخـيـــرُ ولّـــى والفســادُ تولّـــى
والـشـرُّ في هذا الزمــانِ
تجلّـــــى
والـحبُّ بينَ الناسِ أصبحَ
نـــــــــــادراً
والبغضُ عَشعَشَ فــي القلـوبِ
وحـــــلاّ
مُـلئتْ نفـوسُ النـاسِ حبــاً
للدُّنـــا
واستمــرأتْ حرصَ الحيـــاةِ
وبُخـــــــلا
وتـــرى الكثيـرَ إلى الحـرامِ
مُوَلّيــــاً
وإذا نـَهـَيْـتَ فـعذرهُ يتسلّـــى!!!

(نالت على اعجابي )









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 16:08   رقم المشاركة : 160
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




لَآ شَيْءَ يَمْنَحُنِي الحَيَآة
إلّا يَقِينِي أنّكَ دَوْمًا مَعِي يَ” الله ♥..
تَرَانِي .. تَسْمَعُنِي .. تَحْفَظُنِي..

تُطْعِمُنِي .. تَسقِينِي .. تَأوِينِي ..تُدَبّرُ لِي أمْرِي ..
وَ أنْتَ يَ الله ” تَكفِينِي ” ♥










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 22:08   رقم المشاركة : 161
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي







قصة حذاء الطنّبوري



الطنبوري هذا كان تاجراً من أهل بغداد ، وكان ثرياً وفي الوقت نفسه بخيلاً ، وكان من بخله أنه كلما انقطع من حذاءه مكان وضع فيه رقعة من جلد أو قماش , حتى أصبح الحذاء عبارة عن مجموعة من الرقع يمسك بعضها بعضاً واشتهر في بغداد كافة وعرف الجميعُ حذاءَ الطنبوري ...



عابه بعض أصحابه وأصرّوا عليه أن يتخلص من حذائه , فقام برمي الحذاء في مرمى القمامة وعاد إلى بيته , وفي الطريق مر بالسوق فوجد زجاجات رائعة الجمال للبيع , فأعجبته ولكنه ليس في حاجةٍ لها كما أنها غالية الثمن , فتركها وسار في طريقه , فوجد مسكاً رائعاً للبيع فأعجبه وقرر أن يشتريه ولكنه قال : لا يصلح هذا المسك إلاّ في تلك الزجاجات , فعاد إلى الأول واشترى منه الزجاجات , وإلى الثاني واشترى منه المسك ثم ذهب إلى البيت ووضع المسك في الزجاجات ووضعها على رف في البيت وخرج لبعض شأنه ...



كان هناك رجل قد مر بجانب النفايات فرأى حذاء الطنبوري ملقىً في القمامة ولم يتصور أن الطنبوري سوف يرمي حذاءه , فقال : لعلأحد الأشقياء هو الذي فعل هذا وسوف أردّها إلى الطنبوري . فأخذ الحذاء وذهب بها إلى بيت الطنبوري , فقرع الباب فلم يرد أحد عليه , فرأى النافذة مفتوحة فقذف بالحذاء من النافذة


بالطبع فهمتم ما الذي حدث … لقد كسرت الزجاجات وانسكب كل المسك على الأرض ولم يبق منه شيء !!!



عاد الطنبوري إلى البيت فرأى كل شيء , ورأى ذلك الحذاء بجانب الزجاجات , فقال : لعنك الله من حذاء !!!


*****


أخذ حذاءه وذهب بها إلى النهر وألقاها هناك


وكان هناك صياداً قد ألقى شباكه في النهر فعلقت بها حذاء الطنبوري , وعندما وجد الحذاء قال : لابد أن أصنع إليه معروفاً وأعيد إليه حذاءه ... وفعلاً ذهب إلى الطنبوري وأعاد إليه الحذاء , فأخذها الطنبوري ووضعها على سطح بيته لتجف من البلل , فمرّ قط من سطح البيت فرأى الحذاء فظنها قطعة لحم فأخذها بفمه , فنهره الطنبوري , فهرب القط بالحذاء في فمه وأخذ يقفز فوق أسطح المنازل , فسقطت منه الحذاء على امرأة حامل فأسقطت حملها ... فأخذ زوجها الحذاء وذهب إلى القاضي شاكياً من فعله الطنبوري بامرأته ...



بالطبع كان عذر الطنبوري غير مقنع , فحكم عليه القاضي بديّة الجنين وعاقبه على فعلته وأذيّته لجيرانه , وأعاد إليه الحذاء ,


فقال : لعنك الله من حذاء !!!


*****


ثم إنه قال : سوف ألقيها هذه المرة في مكان لا يصل إليها أحد . فذهب بها إلى الحش ( المجاري بلغة عصرنا ) وألقاها في أحد المجاري , وعاد إلى منزله وكله فرح وسرور ...



مرّ يوم أو يومان فطفحت المجاري بالطريق وآذت الناس.. فأتوا بعمال لتنظيف المجرى المسدود , فوجدوا حذاء الطنبوري فرفعوا أمره إلى القاضي , فحبسه وجلده على فعلته , وأعاد إليه الحذاء , فقال : لعنك الله من حذاء !!!


*****


وقال : ليس هناك من حل إلا بحفر حفرةً في الأرض ودفن الحذاء بها . وفعلاً في ساعة من الليل أخذ مسحاته وخرج إلى خارج البيت وأخذ يحفر في مكان بعيد بجانب جدار , فسمع الجيران صوت الحفر فظنوا أنه سارق يريد نقب الجدار , فأبلغوا الشرطة , فجاء الحرس فوجدوا الطنبوري يحفر بجانب الجدار , وعندما سألوه عن السبب , قال : لأدفن الحذاء ...



بالطبع كان هذا عذراً غير مقنع , فحبسوه إلى الصبح , ثم رفع أمره إلى القاضي , فلم يقبل من عذره وجلده وحبسه بتهمة محاولة السرقة وأعاد إليه الحذاء ، فقال : لعنك الله من حذاء !!!


*****


فاهتدى أخيراً إلى طريقة … ذهب إلى الحمّام العام ( تشبه المسابح العامّة في عصرنا هذا ) وترك الحذاء خارج الحمام وعاد إلى بيته وليأخذه من يأخذه ، فصادف ذلك وجود أحد الأمراء في الحمام , وقد جاء سارق وسرق حذاء الأمير , وعندما خرج الأمير لم يجد الحذاء ... من أخذها ؟!!


قالوا : ننتظر وصاحب آخر حذاء هو السارق ونبحث عنه , فلم يبق إلا حذاء الطنبوري ، وبالطبع لا حاجة للبحث عن السارق من يكون فقد عرفه كل أهل بغداد بهذا الحذاء ...



رُفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير , فغرّمه القاضي قيمة الحذاء وجُلد وأُعيدت إليه حذاؤه , فقال : لعنك الله من حذاء !!!


*****


وأخيراً قال : سوف أخرج إلى خارج بغداد وأدفنها هناك


خرج إلى الصحراء , وأخذ يحفر في الأرض … فداهمه الحرس وأخذوه إلى السجن ورفعوا أمره إلى القاضي , وجيء به إلى القاضي , فقالوا : قد عثرنا على القاتل ... وكانوا قد وجدوا رجلاً مقتولاً في هذا المكان , وعندما حملوه وجدوا تحته آثار حفر , فحفروا فوجدوا كيساً من الذهب , فقالوا : إن القاتل إنما يريد الذهب ولابد أن يعود للبحث عنه، فاختبأوا وأخذوا في مراقبة المكان فجاء الطنبوري يحفر في المكان نفسه ، فأقسم لهم الأيمان أنه لم يقتل أحد وأقام الشهود والبينات أنه لم يخرج من بغداد منذ زمن ، وأخذ يقيم الحجج على ذلك حتى ثبتت براءته، فأطلق القاضي سراحه ولكن بعد تأديبه على إزعاجه للحرس المكلفين بمراقبة المكان بسببٍ تافهٍ جداً وهو دفن الحذاء !!!



وقال للقاضي : يا سيدي أُكتب صكاً بيني وبين هذا الحذاء ... إني بريءٌ منه فقد أفقرني وفعل بيَّ الأفاعيل !!!









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 22:19   رقم المشاركة : 162
معلومات العضو
نور على نور
عضو برونزي
 
الصورة الرمزية نور على نور
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الباقات الراقية

فعلا راقية


بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 22:20   رقم المشاركة : 163
معلومات العضو
عادل الجلفاوي
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية عادل الجلفاوي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

قصة حذاء الطنّبوري


قصة جميلة جدا....انا اعجبتني










رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 22:41   رقم المشاركة : 164
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور على نور مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك على الباقات الراقية

فعلا راقية


بارك الله فيك


مرحبآ بك مرّة أخرى غاليتي الرآئعة ..
هذآ من ذوقكِ عزيزتي ..
هنآكـَ المزيد و الجديد فابقـِ بالقربـ ..



[ و لا تنسينآ من صآلح دعآئكـِ في ظهر الغيب ]









رد مع اقتباس
قديم 2011-08-07, 22:42   رقم المشاركة : 165
معلومات العضو
معاً إلى الله
مؤهل سابق
 
الصورة الرمزية معاً إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي مشاهدة المشاركة
قصة حذاء الطنّبوري


قصة جميلة جدا....انا اعجبتني

مرحبآ بكـَ أخونآ عآدل الجلفآوي ..
فعلآ هي قصة جميلة جدّآ و مشوّقة ..
أنآ كذلكـَ أعجبَتْني .. ..


ترقّب مفآجآت أخرى ..









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
♥♥بكل, أحبّت, سأنثر♥♥


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 00:31

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc