![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الشعب ...هل يمكن تربيته ؟؟؟؟؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 151 | |||||
|
![]() اقتباس:
كيف ..؟؟؟؟ ننام على أسوأ حال فنستيقظ صبحا على أفضله ؟؟؟ هل من منهج لبلوغ ذلك ؟
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 152 | ||||
|
![]() اقتباس:
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 153 | |||
|
![]() السلام عليكم... يرى البعض أن تربية الشعب هي إعادة تربية الناس من جديد، بينما هي نشر سلوك واع بين أفراد المجتمع ،فيكون لدينا شعب منضبط في كل المجالات.يكفي أن ننظر إلى حالنا اليوم من سوء تصرف في حالات عديدة: تزاحم المسافرين عند ركوب الحافلة ... تزاحم عند المكاتب الحكومية(بريد،بنك،...) التكلم بألفاظ قبيحة في الأسواق... شتم الموظفين حين لا يتمكنون من تلبية رغباتنا و هم في الحقيقة يقومون بعملهم... استعمال العلم الوطني بطريقة مهينة لما يرمز له( وضعه على الخصر و الرقص به،تركه على السارية رغم تمزقه و اتساخه بسبب الأمطار و الرياح،...)... رمي الورق على الطريق رغم أن موظف البلدية ليس بعيدا عنا و قد قام بتنظيف المكان منذ قليل و كذلك في قاعات الدرس(مدرسة، جامعة، و حتى المساجد لم تسلم من هذه السلوكات،...)... استعمال مكبر الصوت لدى الباعة حين تجولهم في الأحياء لبيع بضاعتهم...تكلمنا بلغة غير لغتنا الوطنية و وضع لافتات الطرق بلغة أجنبية و كذلك واجهات الدكاكين...مخالفة قانون المرور ما دام ليس هناك شرطي يراقب و هل جعل القانون للشرطي أم لحمايتنا؟...العيش في بيئة وسخة و كأن الأمر لا يعنينا فالبلدية هي من يقوم بذلك...لا نحترم الموظفين حين ندخل مكاتبهم ضاربين عرض الحائط معنى الاحترام و الهدوء ...الغش في كل شيء ...عدم اتقان العمل... نحن نعيش كشعب همجي، (حاشا القلة القليلة فينا)، و كأننا لسنا مسلمين.مفهوم الحرية عندنا مطلق، ونطالب دوما بالحقوق قبل أن نعرف الواجبات. و أهم شيئ نفتقده هو"غياب مفهوم الدولة عندنا"و "مفهوم الوطن" وهذه أعظم كارثة. لي عودة إن شاء الله . تحياتي...
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 154 | |||
|
![]() السلام عليكم الشعب هو قوام المجتمع حقا و يمكن تربيته اذا كان المربي على حق ففاقد الشيئ لا يعطيه مهما سألت عن التربية قيل لك ان الطفل عند صغره تروقه التربية اما عندما يكبر فالتربية تصبح في الشمال و هو في الجنوب و لكن هذا ناتج عن سوء معاملة المجتمع فمثلا اذا كان الشاب عاطلا عن العمل و لا يجد ما يسكت به نفسه من طمع و طموحات و امان هذا ما يدفعه الى السرقة او التجارة بالمخدرات..... الخ و هنا نأتي نحن و نقول هذا الشاب غير مؤدب ناسين مامر به و متجاهلين دوافع عمله هذا و هذه هي طبيعة الانسان ينظر في الامور السطحية و شكرا على الموضوع حقا رائع
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 155 | |||
|
![]() قال الحق تبارك وتعالى في سورة الرعد: (( إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا
بِأَنْفُسِهِمْ)) لهذا لكي يصلح العامة ويصلح حاكمهم وتسود التربية المستمدة من الشريعىة الاسلامية علينا بما أوصانا به النبي -صلى الله عليه وسلم- لما طلب منه أصحابه - رضوان الله وسلامه عليهم - وصية جامعة، وصاهم وصيه جاء فيها: ) عليكم بسنتي (، وهو ما يعني - بإيجاز -: اتباع النبي -صلى الله عليه وسلم- في جميع أقوله وأفعاله، والتأسي به في سائر أحواله. وهو مقتضى قوله -سبحانه وتعالى-: ﴿وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا﴾(سورة الحشر آية 7)، وقوله -سبحانه وتعالى-: ﴿وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ﴾(سورة المائدة آية 92)، وغيرهما من الآيات كثير. جزاكم الله الجنة على هذا الطرح الموفق أخي المشرف العام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 156 | ||||
|
![]() اقتباس:
المجتمع يتحمل القسط الأكبر من المسؤولية .. في الأسباب التي أدت بذلك الشاب الى ماآل اليه أمره...لايخفى على أحد حالة الإحباط التي يعيشها ذلك العاطل عن العمل..وبؤرة التوتر والحرمان التي لايجد خلاصا منها...أحييك.. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 157 | |||
|
![]() أعتقد انه يمكن تربية المجتمع مهما كان فيه من اخلاق سيئة،
هذه المهمة تبدا من البيت الاى المدرسة الى الملاعب الى الفضاءات العامة والى كل مؤسسات الدولة، التربية ليس معناها تلقين أو كتاب أو قلم، التربية أعم وأشمل لا يمكن للحكام وحدهم ان يربوا شعوبهم، هي مسؤولية مشتركة بين العلماء والحكام وحتى البسطاء من الناس حين يؤدي كل واحد دوره، يبدأ بتربية نفسه ثم غيره، ولنا في تاريخنا الاسلامي الكثير من التجارب الناجحة قبل ان نقرأها في تجارب الآخرين شكرا على الموضوع القيم. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 158 | |||
|
![]() مشكلتنا هي مشكلة المفهومية كما قال مالك بن نبي رحمه الله.....إذا تفاهمنا واتفقنا على مفهوم واحد صحيح من الممكن جدا أن نضبط أخلاقنا وأفكارنا لنصل إلى ما يراه البعض مستحيلا.... |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 159 | |||
|
![]() أعجبني هذا الموضوع كثيرا، وأعجبتني آراء المشاركين، وأتمنى أن يحافظ كل منهم على صحة تفكيره، فكم نحن بحاجة إلى ثقافة نعالج بها مشاكلنا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 160 | |||
|
![]() نعم اذا حكمه حكام متربين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 161 | |||
|
![]() السلام عليكم... الموضوع يخص جانبا من جوانب تربية الفرد، غير أنها تؤثرفي كل جوانب حياة الفرد داخل أو خارج وطنه .هذه التربية تسمى عند بعض العلماء تربية وطنية و قد تسمى أيضا تربية مدنية. و حين نقول تربية الشعب فهي لكل فئات الأعمارو تبدأ منذ الطفولة و تستمر حتى الكبر. وهذه التربية قد قامت بها حكومات كثيرة و جندت لها وسائل مادية وبشرية و معنوية و ظلت تطبقها و تحسن فيها حتى اليوم . الفكرة تأتي من القمة ، من النخب و القيادات العليا و ممثلي الشعب ،فتضع لها البرامج و تسخر لها الإمكانيات البشرية و المادية لتطبيقها و متابعتها في ظل دستورها و قيمها و دينها. أما نحن ، فمازلنا نتساءل عما نريده و كيف و من يقوم بذلك؟..متى كانت الشعوب تستشار في كل كبيرة وصغيرة من أمور الدولة ؟.....لا يمكن ذلك حتى بالانتخابات ، السبب لأن الدول التي سبقتنا كان في قمة هرمها نخبة المجتمع و هي أدرى بما يناسب له و ليس كل من هب و دب يتدخل . و خير مثال على ذلك ماليزيا و أندونيسيا من الدول الإسلامية ، و اليابان و الولايات المتحدة الأمريكية من غير المسلمين و هذه الأمثلة على سبيل الذكر لا الحصر. لي عودة إن شاء الله. تحياتي...
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 162 | |||
|
![]() قال رسول الله صلي الله عليه وسلم تركت فيكم شئان ما ان تمسكتم بهما لن تضلا ابدا كتاب الله و سنة رسوله |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 163 | |||
|
![]() كل واحد يربي روحوا او ولادوا بزاف عليه |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 164 | |||
|
![]() السلام عليكم... هذا بحث بسيط جدا عن "بعض أقوى الأفكار للتربية الوطنية ومنها البناء الذاتي للسلوكات : ( لبعض المفكرين و العلماء ) - وضع عملية بنائية لتعليم الشبان كيفية اكتساب سلوكات إجتماعية. - أن يرسخ في الأذهان أن سلوك المواطنة يبنى كما يهدم منذ المهد. - غياب الديمقراطية يجعل التلاميذ يشكون في سلوكات الأساتذة و تظهر عليهم سلوكات غير مرضية. - إبراز تقاسم المسؤوليات على كل مستويات النظام. -تطوير سلوكات تتفق مع الديمقراطية التمثيلية: الاستماع إلى الغير الذي نمثله بدل الكلام عن أنفسنا و الثقة في ممثلينا و لكن مع إبقاء مراقبة أعمالهم. - تعلم نقد وضعية و كذلك معلومة حتى لا ينقاد الناس وراء الإعلام المغالط." الحديث عن المواطنة و الديمقراطية يبني فكرا جماعيا بناءا مبدعا متراصا و هذا ما ينقصنا في مجتمعاتنا العربية.كما ينقصنا أهم شيء و هو تعزيز مفهوم الدولة لدى المواطن العربي. وللوصول إلى بعض ما ذكرت ، هناك برامج خاصة و دروس تبدأ من المدرسة و حتى الجامعة و مراكز التكوين المهني و حتى أماكن العمل...ليكون المواطن في تكوين و تحسين مستمر في هذه التربية حسب مستجدات العصر.و تساهم فيه أيضا المنظمات غير الحكومية كالجمعيات و الأحزاب السياسية و غيرها. تحياتي...
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 165 | |||
|
![]() وعليكم السلام |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...هل, الشعب, ترتيبه, يمكن, ؟؟؟؟؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc