ـــــ [ لِمَا تكتُبُ ] ؟؟ .... /

[** لا أحد **]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

ياااااااه ... كـمْ هُو جميلٌ [ عزْفُكَ ]

ولاَ أُخفِيكَ -كمَا يُقالُ - سرًّا (ولمْ يعُدْ بعَدَ قلِيلٍ كذاك) : إنْ قُلتُ أنَّهُ "أكثرَهُمْ جمالاً" - منْ بينِ رُدُودِك ولوْحاتِك-
كـ [يُوسُفَ] وسَطَ إخوتِهِ -حُسْنًا- وتعْبِيرًا للكَلامِ ( الذِي لمْ أقُلْ ) -وجعلْتُها بيْنَ الفواصِل-

و إخْتِلافُكَ -ورُدُودُكَ- عنْ يُوسُفَ أنَّهُ [ رُمِيَ في الجُبْ ] ليخْتفِيَ جمالُ رُوحهِ - قبْلَ ظاهرِهِ- عنْ أبِيه

وأنتَ - ولوْحاتُكَ - لا نيَّةَ لأحدٍ بإخفاءِ جمالِها ..... لأنَّنا حقًا - وحقًا - نستمْتِع



وبعدَ ذلكَ ......... مرْحبًا بِكَ أيُّهَا [ الجدُّ ] وهنيئًا لحفِيدِكَ - لُغةً - بِكَ
كُتِب لهُ أنْ يسْمعَ جميلاً .... ولاَ نرَى سِوى الصُّورَة



ولأنِّنِي أقرءُ لكَ منَ الأسْفلِ فسأبْدءُ بسُؤالِ الحفِيدِ - وكأنِّي بهِ بدءَ يُحبُّ (منْكَ) اللُّغَةَ - ورَسائِلُكَ كفِيلَةٌ ..



أخبِرْهُ أنَّنِي مثلهُ أنتظِرُ [ الكوْثريَّ ] ليُنِيرَنا
أمَّا عنِّي وبعيدًا عنِ اللُّغَةِ ..... وقريبًا منَ الخَيالْ ... فإننِي قبْلَ كذا ردٍّ قُلتُ :

الكِتابةُ جُنونٌ .... أوْ نوعٌ منهُ > والثانيَةُ أضفتُها الآن للأمانَة

لأنَّها كذلِكَ .... فهيَ إيحاءٌ - سلِيمٌ - بإستعمالِ أكثرِ الأشكالِ [ وُجوهًا ] لتُقرءَ علَى كذَا حرْفٍ ... بِما فِيها الوجْهُ القبِيحُ > -سُوءُ الفهمْ أوِ القِراءَة -

وإجابةً لــهُ :

>و (لِمَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أشْيائِي]
> و(لِماذَا) ــــ تُعبِّرُ عنْ [ أسْبابِي ]

ــــــــ مُلاحظَة : واللُّغَةُ بريئةٌ منْ تحلِيلاتِي ... وقدْ تكُونُ مُتَّهمَةً


و[ لِمَا ] ..... لمُخاطَبةِ الجَمادَاتْ وغيْرِ العاقِلْ .... وإرْسالِ رسائِل لهُمْ
والمواضِيعُ ( رسَائلُ ) >>> والمسْؤُولونَ [ جمادٌ ] أوْ [ غيرُ عاقِلٍ ] في الأغلبِ لا [ العُمُوم ]
و[ الأحاسِيسُ اللَّحظيَّةُ ] و [ التوارِيخُ المنْسيَّةُ ] ـــ لجمِيعِها نكتُبْ ....

ولِما ...... تجْمعُ الأشْياءَ ـــ والأسْبابُ أشْياءٌ ..... فأكتفيْتُ بِها

>أوْ هكَذا يُخيَّلُ إليَّ

> وأعذُرْنِي إنْ كُنتُ أتخبَّطُ بينَ السّطُورِ فأنا أردُّ فحسْبْ ... وكمء تمنَّيتُ أنْ تكُونَ رُدُودِي - في وقتٍ افضلَ من هذَا الملِيءْ-

وأعجَبنِي إستنتاجُكَ منْ حِــكايةُ الجُلُوسِ ..... وكمْ هُوَ مُرِيحٌ !!

هلْ قُلتَ حقًا - ولاَّ يتهيَّأْلِي- أمْ أنَّهُ تأثِيرُ نهايَةُ الأسْبُوعِ و - تغيُّراتُ الطَّقسِ مؤخرًا -

هلْ تعتقِدُ أنَّ السَّببَ يعُودُ للمَقاسْ ؟ > وإنْ كُنتُ أعتقِدُ أنَّ مقاسَكَ اكبرُ فهُو - كما اتوقَّعُ - أرْبعُونَ [ لونًا ] منْ حبرٍ مُعتَّقٍ و [ خمسُ ] حِكاياتٍ جمِيلةٍ لا تتكرَّرُ منْ قولِكَ و [ حفيدٌ ] شدِيدُ السَّلامِ ومُهذَّبٌ يُطيعُ جدَّهُ وحتَّى لوْ كانَ في الأمرِ ( فيْرُوسًا ) يُرِيحُه من (تعبِ العينِ ) لتبْقَى ناصِعةً يقرءُ بِها ما نخُطُّ لكَ عنْدَ فُقدانِ الزُّجاجَة






وصلْتُ للنمْسَا > المكْتُوبةِ أعلاهُ أقصِدُ < ولمْ أكُنْ أبدًا فنَّانا غيرَ أنَّ قُربَهُمْ وبُعدَها -هُنالِكَ- جعلنِي أرَاهُمْ .... ثُمَّ لا تلُمنِي فإنَّنِي إخترتُ فقطْ ( منْ هُمْ مثلِي ) لمْ يفهَمُوا لمَا يكتُبُونَ وأصحابُ [ الذاكِرَة +جسَدْ ] كانُوا أذكَى منِّي و (النَّمساويُّ والإيطاليُّ )




وشُكرًا - لأنَّنِي إنْ فهمْـتُنِي جيِّدًا هذِهِ المرَّة كما لمْ يحدُثْ منْ قبلُ ـ ولا تنْسى أنْ تُسجّلَ ذلك في تارِيخِ الإندماجِ معَ الذَّاتْ ـ - لكَ علَى التعرِيفِ و -تذكِيرِي - > بِما لمْ يمُرَّ عليَّ إلاّ لفظًا .. فشُكرًا للمعْنَى



> طلعت الكِتابَةُ كائنا حيًّا وأنا آخرُ منْ يعلمْ .....
وأنَا اللِّي نقُولْ وشْ بِيها تتحرَّكْ .... وتهرُبُ -أحيانًا - ... وتكُونُ (مُطاوِعةً) أليفَةً أُخرَى ... وأحيانًا صعبَة المِراسْ .... وأحيانًا تنقُلُنِي و ( حُزنِي) و(فرَحِي) و (قضيَّتِي) على ظهرِها الرّكُوبِ المُذللِ منْ -حالٍ- إلى حالٍ .








نُعودُ لِي > منْ نُقطةِ عُدتَ للموْضُوعِ ــــــــت وهيَ لا شكُّ منْ محاسِينِ القراءةِ منَ الأسْفلْ


وأنَا أخضرٌ منْ يومِ عرفْتُنِي - غضًّا - ولا زِلتُ لا أشتعِلُ و [ ووالِدتِي ] تقُولُ - بأنَّنِي وُلِدتُ فيِ الصَّيفِ - فتُهتُ بيْنَ الخَضائصِ وإضطررْتُ لتكذِيبِ بعضِ نظريَاتِ الفيزيَاءِ -وحرَارَةَ الصيفِ وجفافَهُ - لأصدِّق أُمِّي

ثُمَّ وكأنَّكَ تُبعِدُ عنْكَ مُساءَلةً ووثِيقةً ثتُبِتُ أنكَ لمْ تغِبْ - إلاّ لخَللٍ في القلمِ- أوْ -حبْرٍ مغشُوش -

أوْ اسبابٍ ( أخرَى ) > معَ التفصِيلْ



ودُعاءُكَ ..... وكأنَّهُ وصلنِي ليُنقِذنِي ( منْ عجلَتِي المُعتادَة ) ... فلكَ بالمِثلِ في كُلِ -إختبارَات الحيَاة -





ومنْ ذوقِكَ ما قرأتَ و -جمالٌ- رأيتَهُ أنتَ بعيْنيْك الجمِيلتيْنِ ( بِما ترَى)

وأعتذِرُ لتأخُّرِي في الرَّدْ

وهل بَاعَ [ بثمنٍ بخسٍ ] رسالته ؟!!
ومعطفعه السميك
هل قُدّ من قُبل !
وكذلك نُريهم ، فلا حيرةَ تبقى ، ولا تأويلَ آخرَ للورطة ( سلامات .
ألم تسمعني أقول : لا أقفال بيننا .. كلّنا مفاتيح !!
وهل كان جبّك عميقا ؟
أسأل !
ومن أدلى دلوه ليصيح ، يا بشرى
هذا غُلامٌ مختلف !
وهل كان الموسمُ خريفا
حين أعلنوا الأمطار في نشرتنا ؟
مُخّ .. يا صُد
فةَ ..موعدٍ محيّر
حين:
كنّا نركبُ القطارَ ذاته ،
وربّما نفس القاطرة ..
ثمّ : ألم يكن رقم مقعدك مَمْحيّا ومفقود ؟
ومقعدي أيضا كان بنفس الوصف ... بيد أنّي نزلتُ قبل موعدِ الحصاد برصيفٍ ورُبع ..
ومُذ ذاك
...
وانا أبحثُ عن الصواع !!





..لا يكون العزف جميلا يا مُخّ لو لم يكن "المايسترو" وسيما (ومقوّسٌ ظهرهُ.
واعذر أيضا عجلتي المربّعة .. فالشوق إليك "دُوداناتٌ دودانات"..

[عمر الراشدي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

وهل بَاعَ [ بثمنٍ بخسٍ ] رسالته ؟!!
ومعطفعه السميك
هل قُدّ من قُبل !
وكذلك نُريهم ، فلا حيرةَ تبقى ، ولا تأويلَ آخرَ للورطة ( سلامات .
ألم تسمعني أقول : لا أقفال بيننا .. كلّنا مفاتيح !!
وهل كان جبّك عميقا ؟
أسأل !
ومن أدلى دلوه ليصيح ، يا بشرى
هذا غُلامٌ مختلف !
وهل كان الموسمُ خريفا
حين أعلنوا الأمطار في نشرتنا ؟
مُخّ .. يا صُد
فةَ ..موعدٍ محيّر
حين:
كنّا نركبُ القطارَ ذاته ،
وربّما نفس القاطرة ..
ثمّ : ألم يكن رقم مقعدك مَمْحيّا ومفقود ؟
ومقعدي أيضا كان بنفس الوصف ... بيد أنّي نزلتُ قبل موعدِ الحصاد برصيفٍ ورُبع ..
ومُذ ذاك
...
وانا أبحثُ عن الصواع !!
..لا يكون العزف جميلا يا مُخّ لو لم يكن "المايسترو" وسيما (ومقوّسٌ ظهرهُ.
واعذر أيضا عجلتي المربّعة .. فالشوق إليك "دُوداناتٌ دودانات"..

أيها ال"لاأحد" أمنحنا من هذا المكان شبرا نكتب لنشعر لحظة أننا كُتَابُ كلمات ننسجها كما أنتما
دعانا نحن الصغار نتعلم هنا رسم الحرف و"مَكَيَجَة" الكلمات لنلعب بالمعاني "كلمات متقاطعة".
أوتدري أن شمس حروفكم تحرق حروفنا وتكشف عيوبها.
كم أحب ان اكتب برفقتكم لكن الحرف ليتوارى خجلا من صنيعكما.
بقدر متعة القراءة لكما، بقدر حسرة الوقوف متفرجا خارج الخط ليس لي عمل الا ان أحضر "كرة" الكلمات اذا طاشت منكما، فأتشرفكم بالاقتراب منكما لا شعر لحظة الدخول الى ميدانكم أني لاعب مثلكما.
ومع كل لحظة تمر هنا يكبر القلب بحبكما
فيكفيني النظر الى كلماتكم من خلف الشاشة وهي تؤدي أجمل العروض.
لكما خالص التقدير.

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة zahya

اسمك مختلف وطرحك مختلف وهذا مايجعلك مميز . رائع وفي قمة التميز .
وصراحة عندما اقراء ما تقول اسافر مع كلماتك ...... فكلماتك ليست كالكلمات
وانا اكتب عندما تضيق الدنيا في عيني رغم رحبتها واجد كل حريتي في بعض السطور على اوراق لا تتجاوز 20سم. وعندما اجد الكل رحل وتركوني لوحذي ابكي حطام احلامي المتناثرة هنا هناك. ابكي فراق الاحباب وغدر الاصحاب ............................... فيوما وجدت سر لكتابتي ففي الكتابة ارسم واتنفس واعيش واموت واحب و اكره واضحك وابكي .... رغم جنوني وغضبي الى ان الاوراق لا تتعب مني ....
هذا رايي في الكتابة ودمتا متميز ومختلف......تفبل مروري

مـرْحبًا بالزَّهيَّةِ ألوانُ - كلِماتِها فيِ توْصِيفِنا ــ ( زهيَّة )

ثُمَّ إننَا لمْ نَرى لحرفِكِ [ نُورًا ] مُـذْ آخِرِ - ذِكرَى- في المُعلَّقِ أعلاهُ


وجمِيلٌ قولُلكِ [ الاَّ ان الاوراق لا تتعب مني ....]

ولنْ تتعبَ ....... لذلِكَ عشقْنا رائحَةً لهَا (علَى قِدمهَا) احيانًا و -عتاقتِها المجِيدَة-

وكلُّ [ صعبٍ ] سهلٌ في الوَرقِ الذِي يضُمُّنا بأشدِّ [ صفحتيْهِ ] ويُغرِينا ببياضِهِ

فشُكرًا للورَق ............

وشُكرًا لكِ علَى جميلِ ثناءٍ - ترينَهُ - بِنا .... وجمِيلِ حُضُورِك

[ذبُــولْ ~]

أكتبُ لأن الكتآبة هي الشيءُ الوحيد الذي يجعلُني أسيطرٌ على عالمي بقبضةِ أبهامٍ وسبابة ..

أو بلوحة مفاتيحٍ حاليا

أكتبُ لأن الكتآبة وحدَها تخلصُني من أحاسيسَ تتخبطُ رُوحِي فيها ..

فبعد أن أكتبَ خاطرة ما.. أحبُ ذاك الإحساسَ الغريبَ الذي كان كُرهِي لهُ سببَ الكتآبة ..

أكتبُ ..لأن الكتابة وحدَها تجْعلُني أُحِسُ أن كل الأحْلام مباحة و جَميع الأمانِي مُمْكنة ..

أكتبُ حين يخنقني الأُوكسُجينْ ..

وحينَ تَقتلنِي دقاتُ قلْبي..

و أكتبُ حين أكون على وشك الإنفجارْ




لكَ تـــحيةٌ تختلفُ عنْ أي شيءٍ مختلفٍ صادفك يا مختلفْ } ..

دمتَ ودام الجميعُ بألف خير ْ ..

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشــــــيخ

اتصدقني ايا اخي مختلف .....

لو كنت في الادارة .....

لعينتك ..... كبير شعراء الخواطر ....

كتاباتك تجاوزت حد الابـــداع .....

فاصـــبح كل منا يريد التعلم حتى لا اقول التقلـــيد .....

وعن نفسي ...

اساند الذي قال : لو عرفت الايجابة لما كتبت ....

ويبقى الانسان يكتب دائما عن الذي ينقصه .....

جديرة بالاهتمام في اطارها الاخلاقي ....

شكــرا لك .

شاكرٌ لكَ جــدًّا إطراءَكَ أخِي الشيخْ - وهُو ما أرَانِي أقلَّ منْهُ -

والإبداعُ مُبتغَىَ ..... ولاَ يراهُ غيْرُ القارِئْ

فشُكرًا لكَ أخرَى

وفعلاً ..... - كما أختَرْتَ - .... لتيبْقَى الغامِضُ هُو المثيرُ دومًا ... والأكثَر جذْبًا

ومتَى عُرفَ السبَبُ بطُلَ العجبُ ( كمَا يقُولونَ) والكِتابَةُ عجبٌ (كمَا أقُولُ)


شُكرًا لك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائب عضو

السلام عليكم

أنا أكتب (طبعا ليس بلغة المختلفين) لأني لا أحب أن يقاطعني أحد

ولم أجد ذلك إلا في الورقة والقلم.


بورك أخي في طرحك (المختلف)

وبُورِكَ في مُرورِكَ (الكرِيم)

وجميلٌ جــــدًّا ما أشرْتَ لهُ وهُو ( المُقاطَعةُ )

فعلاً فعلاً

فبيْنَك وبيْنَ الورَقَةِ ....... حكايةُ إحترامٍ - عتيقَةٍ- تتجدَّدُ كُلُّ (كتابَة)


شُكرا لك أخ نائب عضو

[zahya]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

مـرْحبًا بالزَّهيَّةِ ألوانُ - كلِماتِها فيِ توْصِيفِنا ــ ( زهيَّة )

ثُمَّ إننَا لمْ نَرى لحرفِكِ [ نُورًا ] مُـذْ آخِرِ - ذِكرَى- في المُعلَّقِ أعلاهُ


وجمِيلٌ قولُلكِ [ الاَّ ان الاوراق لا تتعب مني ....]

ولنْ تتعبَ ....... لذلِكَ عشقْنا رائحَةً لهَا (علَى قِدمهَا) احيانًا و -عتاقتِها المجِيدَة-

وكلُّ [ صعبٍ ] سهلٌ في الوَرقِ الذِي يضُمُّنا بأشدِّ [ صفحتيْهِ ] ويُغرِينا ببياضِهِ

فشُكرًا للورَق ............

وشُكرًا لكِ علَى جميلِ ثناءٍ - ترينَهُ - بِنا .... وجمِيلِ حُضُورِك

لا شكر على واجب يا اخي . وساخبرك سرا .... عن الكتابة عندي ......
حين كنت في سن المراهقة اتعلم من كانت تشاركني اسراري .... وافراحي ..... واحزاني.... انها الورقة والقلم .... وبعد ان مرت تلك الفترة الجميلة من العمر بسلام .... تخليت عن الكتابة ..... ونتهجت منهج الصمت ...... نعم امتهنت الصمت الا ان فقدت الكثير من الاشياء الجميلة ..... ومن فترة ما اعدت ادراجي عدت للورقة والقلم ...... وتنفست يها وبكيت ولطخت كلمات ودموعي بياضها ..... كتبت ما لا استطيع ان احكييه لغيي .... ولو حكيته لما وجدت من يفهمه...... كتبت ولزلت احتفظ بتلك الورقة تلك القصة الجميلة المحزنة والمفرحة ..... لكن للاسف سوف لن تنشر ولن تقرا .....فالكتابة كاتمة اراري .... دمت بخير

[مصرية من الجزائر]

احم احم
منورين بجد
لو الكتابة علي الورقة والقلم
فأنا اكتب ..لأنني بكل بساطة **تحسين للخط**
عايزة خطي يكون جميل....مع انهم بيقولوا انه كويس وابن حلال وينفع
لكن ساعة الامتحان عندما اكتب بسرعة يكون مش كويس وغبي وعايز عود كبريت

لذلك أحب الكتابة جداا علي الورق...

وشيء آخر...بالنسبة للورق ...

كتابة اسمي أكيد

كأنني داخلة انتخابات مجلس الشعب...

مستحيل ألا يكون معي قلم ولا اكتب اسمي ....

مرة مسكت كتاب صديقتي العزيزة..وظننت انه كتابي..وشرعت في كتابة اسمي....

لولا انها صديقتي ....لكان ليلتي بيضا....

سيد [مختلف] دمت كتابتك [ ناصعة البياض ] ....

أكيد الكتابة بتستخدم مسحوق غسيل بيخلي البياض ليس له حل

[الشــــــيخ]

علاش تبدلي ... ياتغير بك الحال ..... مشتي وغدرتني .. متدرتني في البال ... ينعل بوهااد الحب لي طيحني بين يديك ... ينعل بو هذا القلب لي ولفتو كا يبغيك

الكتابات من بن شداد الى مختلف وعصابته....... وعلى اختلاف وسائلهم ...... يبقى الموضوع واحد ..... القلب وماحمل .... والعيش وما ثقل بدون حمله .....

والجديد يذكر ...... تلحين الكلمات ..... كيما جنات .......

فهل من مجيب ؟؟

[مختلف]

.. السَّلامُ عليْكم ....

وجمِيلةٌ رؤْيا حُرُوفكُمْ و [ مُعرفاتِكُمْ ] > كرأيٍ
و[ كبِيرٌ ] هُو الشَّوقُ > كإعترافٍ


فمرحبًا بالمَسَاءِ المُظلَّلِ بأفياءِ الصيفِ البارِدَة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة1989

أكتب لأنهم علموني الكتابة

نسيت .. أيضا لأنه عندي ورقة و قلم

هههههههه

بصراحة اكتب حين أعجز عن الكلام

..

لأنَّهُم علمُوكِ .... ولوُجودِ الورقةِ والقلمْ ..... سبَبٌ وجِيهٌ لـ ( مُرغمٌ أخاكَ لا بطلْ )

إذًا .... فالكِتابةُ لُغةٌ أخرَى .... حينَ يُسعِفُنا الصمت


خولَة ......

شُكرًا

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مطيعة الله

حقيقة انت مختلف في قمة التميز و الابداع
عن نفسي احب الكتابة لكن ............ في اوقات محدودة حين لا تتاح لي فرصة الحديث و تعبير عما في داخلي
وتبقى لغة الحديث اقربا لانها تلقائية .........

.. مرحبًا بأُختنَا المُطِيعَة ..... ودُمتِ كذلكَ ونحنُ ..
وشُكرًا لإطراءِكِ مدِيدًا ...

ويبقَى إجماعٌ على أنَّ الكِتابَةَ - صـمتٌ آخرْ -

ولكنَّهُ بإطلاقِ اليدْ لا بإطباقِ الشِّفاهْ



المُطيعَةُ شُكرًا جزِيلاً ...

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلمى عبد الله

السلام عليكم ورحمة الله
أوّلا

عليّ أن أذكّركم بأنّ الربح هو الفارق
بين الدخل والتكلفة لأصبح ذكيّة كما قال احدهم

وإن كانت الكتابة هي نقل لحالة نفسية يمرّ بها المرء
فلا شكّ أنها ستصبح قراءة في صفحاتنا
سواء كانت في حالة سكون غضب جنون أو ..

وإن كانت كتابتنا لمعالجة قضيّة ما فهي كأنّك تقول أنا هنا
وهذا رأيي يقفز وكأنّك تحاول ضبط معايير تراها سليمة

وبين هذا وذاك
هل وصلت لحدّ أن أثبت أنّي أكتب شيئا
أمّا الحقيقة التي لا بدّ من ذكرها
أنّي أكتب لأستنير بنوركم

دمتم

تحياتي لكلّ من خطّ أو اطّلع أو مر

مرحــبًا بِـ ( سلْمَـى )
ولا غابَ ظلُّ قراءَتِها و [ المُتابعَة ]


ولا خسِرَ بيْعُ [ صادِقٍ ]
إحمرَّتْ كلماتُهُ [ قلبًا ] يخرُجُ و [ الحُروف ] ..... و [ الأنفاسُ ]



وأمدُّها
حرفٌ يُقرءُ بنقاءٍ جميلٍ يُشبِهُ أنْ تقُوم من نومِكَ ـــ وحْـدكَ
لتستمتِعَ بشُروقٍ لــ ــــــــــــــــ وحـدِكَ

والهُدوءُ يعمُّ المكانَ

ولا ضِياءَ غيرُ ما تجلُبُه [ ساعاتُ الشُّروقِ التالِية ]


الكِتابةُ كذلكَ


والنُّــورُ

هُوَ كُلُّنا في مساحَةِ الإلتقاءِ كتابةً ... لنرْسُم الإنســانَ
بكُلِّ حالاتِهِ .. والأهمُّ [ نقْصُه ]
فنحنُ دومًا ندوِنُ ما ينقصُنا
ونلْعنُ ما يتلبَّسُ بِنا


سلِْمى
شُكرٌ كثيرٌ

والكِتابَةُ ......... حرفٌ [ لمْ يستقرْ ]

[[مطمئنة]]

عندنا واحد مدرب هنا في مدينتي

يقلهم

شفتوا البرصا كيفاه تلعب

العبوا كيفها

انتشروووووا


هكاك اليوم


ههههههه

[رشيد آل عمر]

السلام عليكم ورحمة اللهِ وبركاته

أكتب أحيانا
لأنه لا يعجبني بياضُ الورقة

وطولُ القلم

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *الفتى الصغير*

bmw.............

مرحبًا ..... وشُكرًا علَى الــــ [ ] w


الفتَى الصَّغيرْ .... وكأنَّ حروفُك [ الثلاثَة ] تقُول : [ أكتُبُ لأُصحِحَ أخطاءَهُم فِينا ]
أكتُبُ لأقُول لهُمْ : أنتُم مخطِئُون فيِ [ حقِنا ] ....... ووفَّقك اللهُ أينَما توجَّهت ..... أخي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة **فارس**

سوف اترك الرد هنا :

كلحظة عابرة في وسط الذكريات ...تنتظر الكتابة حين يأتي وقتها

لا يُمـــكِنُ ..... فعلُ إستحالةٍ ( بشقَّيْهِ ) .... يقُولُ بأن الفارِسَ [ لا يُمكنُ أنْ يكُون إلاَّ مُستقرًّا ]
إلى حينِ وقْتِــها ..... أنتظرُكَ و [ الشَّوقُ ] .ــــ فارِس وُفقتَ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** لا أحد **

..فارسْ والعفايسْ

فارِسٌ ..... والعفايِسْ ..... حيثُ لا ( نِهايَة )
وليِ كلامٌ مع حرُوفِك هُنالك