![]() |
|
منتدى اللّغة العربيّة يتناول النّقاش في قضايا اللّغة العربيّة وعلومها؛ من نحو وصرف وبلاغة، للنُّهوضِ بمكانتها، وتطوير مهارات تعلّمها وتصحيح الأخطاء الشائعة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | ||||
|
![]() ![]() اللهمّ صلّـِ وسلّم وبارِك على سيِّدِنا مُحمّد عليه صلواتُ الله وسلامُه اللهمّ انفَعنا بما علّمتنا واجعَل عُصارةَ عِلمِنا خيرا ومنفعةً لِغيرِنا واجعلنا سُبحانَكَ ممّن يستمعونَ القولَ فيتبّعونَ أحسَنَه ـــــــ الإخـوة الأفاضِل فتَحتُ هذه الصَّفحة الخاصّة بِمُناقشة مُحتوى الكِتاب الذي سبقَ الإشارة إليه في الصّفحة الأمّ وكُلّي أملٌ لِلنّهلِ من شهدِ أفكارِكُم. ودون إطالة أترُكُكُم مع روابِط التّحميل والقِراءة: عنوان الكتاب/ العِتابْ لمن تكلّمَ بغيرِ لُغةِ الكِتابْ المـؤلِّف/ تُركي بن مبارك بن عبد الله البنعلي بالتّوفـيق للجميع و ![]()
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-03-31 في 21:41.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 2 | ||||
|
![]() شكرا أختي صفوة على الكتاب، اقتباس:
ماكانت اللغة العربية أبداً لتعجز عن احتواء العلوم الحديثة، وماكانت لتؤخر طالب العلم الدنيوي عن ما يسعى للوصول إليه..إنها حجة الضعفاء، |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||||
|
![]() اقتباس:
عنونها "اللغة العربية، العبرة في العبرية" وقد عاتب فيها الأساتذة على وجه الخصوص على استعمال لغات أخرى غير العربية وعزوفهم حتى عن الترجمة...وقد سرد فيها قصة نجاح الجامعة العبرية، وكيف أن اللغة العبرية كانت اللغة المفروضة هناك وساهم الأساتذة العبريون في النهوض بها رغم ماكانت تواجه من مصاعب: اقتباس:
المقالة في المرفقات، لمن أراد الاطلاع عليها. |
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() ![]() باسم الله والصّلاة والسّلام على رسولِ الله
نلِجُ مُحتوى الكِتاب من خِلال مُقدّمِتهِ التي تفتَحُ للقارئ باب التّرغيبِ في شدِّ عزمِه للإبحار قناعةً بهدف اكتِشاف ما سطَع من وهجِ أفكار العلّامة تُركي البنعلي.. كان هذا ما حدَثَ معي وأنا أقرأ ما قدّمه لنا فضيلة الشّيخ العلاّمة زُهير الشّاويش بِأُسلوبِهِ الجميل والمُشوِّق.. فأوّلُ ما لفتَ انتِباهي تلكَ العلاقة المتجذِّرة المُعبِّرة عن التّوافُق الفِكري بينَهُما.. والتي تبدو من خِلال اعتِراف هذا الأخير بِقناعتِه الكبيرة بِالقيمة التي احتواها مغزى الرِّسالة التي احتواها الكِتاب..من منفعةٍ عامّة موجّهةٍ لكلِّ الأمّة.. ولعلَّ هذا ما يُبدي لنا سخاءَ الكاتِب، واهتِمامِه بالحِفاظ على لُغةِ دينه وهويّته العربيّة، وتوسيعه مساحة النُّصح من خِلال مُخاطبتِه للجميع ودون استثناء.. وهو ما يتماشى والميزة التي خُصَّت بها اللّغة العربيّة (لُغة القُرآن الكريم) كيف وقد خاطبَ الله عِباده بِلِسانٍ عربيٍّ مُبين. بكلِّ ثِـقةٍ يتحدّثُ الشّيخ زُهير الشّاويش عن العلاّمة تُركي البنعلي.. ويصِفُ لنا فضلَه وطيب مسعاه والأهمّ سماحة نفسِه ولُطفِه ورِفقِه في تقديم النُّصح وفي مناقشة من خالفه الرّأي وقوّة الإقناع لديه (وهو ما يرسُمُ حِكمة شخصِه). عن نفسي شوّقتني خِصالُ الكاتِب لِمُطالعةِ كتابِه.. عودةً لِلمقدِّمة وما وردَ على لِسان الشّيخ زُهير..يتّضِح لنا أنّ هذا الكِتاب تتخلّلُ مُحتواه أفكارٌ بناها صاحِبه على أساس أفكارٍ لِعُلماء دافعوا عن لُغة الضّاد.. ومن بينهِم مصطفى صادق الرافعي, والسيد محمد رشيد رضا, ومن بعدهم بعض المشايخ مثل: محمود محمد شاكر, محمد سعيد الأفغاني, خير الدين الزركلي, بهجة الأثري, وأمجد الزهاوي.. حيثُ نقـلَ عن عُلماء آخرين الكلامَ النّافِع..ومن بينهِم شيخ الإسلام أحمد ابن تيمية رحِمه الله.. وهذا يدُلُّ على التّواصُل الفكري ووِحدته، واهتِمامِه بإحياء ما هو نافعٌ وقيّم ونشرِه لِتوسيع منافعه. ـــ كانت هذه لمحة بسيطة استنتجتُها من خِلال مُقدِّمة الشّيخ زُهير الشّاويش والتي وددتُ أن أُطلِعكُم عليها..خاصّةً لِمن لم يطّلِع بعد على محتوى الكتاب. ولي عـودة أخرى إن شاء الله. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-04-01 في 16:02.
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 5 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكُم ورحمة الله وبركاته وما أعجبني في هذا السّياق هو استِدلال الكاتِب بما يزيدُ من دعمِ رأيِه وحُسن اختِياره لأبياتٍ نجحَ من خِلالِها كاتبها 'الشّاعِر حافِظ الإبراهيمي' أن يوصِل مسمعنا كلام اللّغة العربيّة (بِلِسانِها) وهي التي تتعجّب ممّن يستصغِرون قيمتَها وينتقِصونَ من قُدرتِها على تبليغ ما وُضِّفَت فيه (في وصفٍ وما إلى ذلك..) وهي من احتَوتْ ما جاء في كتابِ الله من ألفاظٍ قويّة ومعانٍ قيِّمة.. لِتزيدَ على ذلكَ التّباهي بِقيمةِ مخزونِها الذي لن ينجَحَ في اكتِشافِه إلاّ من كان من أهلِها. فما أعظمَ هذا المعنى الذي استوقَفَنا على رِفعة لُغتِنا ومكانتِها ومن جِهة أُخرى نلمس غيرة الشّاعِر واهتِمامِه بِها وتذمُّرِه من أهمِّ فِئةٍ يُمكِنُها (رفع اللّغة العربيّة كشِعار يُدعّمه التّطبيق في كلّ المجالات العلميّة من خِلال العمل على توضيفِها سواء في تبليغ رسائلهِم أو إظهار منتوجاتهِم) وهي فئة (طلاّب العلم) باختِلاف مجالاتهِم العلميّة.
..... وصدقتَ في تحليلِك أخي سعيد..فقد لمستَ لُبّ الفِكرة. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-04-01 في 16:41.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 6 | ||||
|
![]() اقتباس:
تمنيت لو كان ذكر بعض قامات الجزائر العالية في العلم ممن دافعوا عن اللغة العربية في زمن عز فيه هذا الدفاع و صعب
أقصد قبل الاستقلال الشيخ عبد الحميد بن باديس و جمعية العلماء و بعد الاستقلال أخص بالذكر لا الحصر مولود قاسم نايت بلقسام رحمه الله آخر تعديل محبة الحبيب 2011-04-01 في 18:33.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قد رسّم الكاتب عنوان كتابه بـــ (( العتاب لمن تكلم بغير لغة الكتاب )) و هو بذلك قد ألح على عدة أشياء من خلال عنوانه فقط , أولا "العتاب" الذي وجهه للأمة اليوم على ما صارت له العربية في زماننا , و كأني في عتابه هذا يلقي باللوم على الذين يلوون ألسنتهم بغير العربية اليوم , بل و يرمونها بأنها غير صالحة للعلوم الحديثة و رحم الله حافظ إبراهيم عندما رد عليهم بقوله في بيتين أو ثلاث من الشعر فألجم الأفواه عن رميهم ذاك و بادرهم بالتحدي عندما قال بان العربية وسعت كتاب الله لفظا فكيف لا تسع اسم آلة أو مخترع اليوم , ثم لنلقي النظر لكلمة "تكّـلم" في عنوان الكتاب , و في هذا دلالة واضحة على ما نراه اليوم في شتى المجالات من لغة قاصرة و مكسورة في بنيانها ثم الكثير من أبناء اليوم يتكلم بغير لغة الكتاب , كالرطانة بلغة العجم أو إن تكلم بما يظهر أنها عربية و ليست من العربية في شيء , و الشطر الآخر هو تركيزه على تسمية "بغير لغة الكتاب" و في هذا إشارة إلى القرآن الكريم و واضح جدا أنه يمهد لطرحه و كذا المنبع الذي يتخذه في كتابه و الأصل الشاهد الغير قابل للنقد و التزوير , ثم و لأول وهلة و من خلال الولوج الأول للكتاب يتضح شيئين اثنين : أولهما النظرة الدينية التي تغلب على فكر الكاتب و الدليل مقارباته للعديد من الأئمة و الصحابة الكرام و المشايخ الأفاضل من خلال أحاديثهم عن فكرة الكتاب , و ما أورده العلامة الشيخ زهير الشاويش في مقدمته دليل على ذلك , و كأنه بهذا يمهد العقل و الفكر لدخول صلب الكتاب و تبسيط ذلك الدخول على القارئ و الكاتب في آن واحد , فها هو ذا يترجم لعمالقة العلماء و أفاضل الأستاذة الكبار , و مع كل هذا هناك جانب من عدم التوغل كثيرا في الفكرة و الاكتفاء بتراجم و أقوال السابقين , ثم الإشارة بشكل مكثف إلى عربية اليوم و مداوة جراحها ببعض البلسم الشافي لعقول المفكرين و الأستاذة و طلبة العلم و بعث الشرارة التي ستتقد في أفكارهم للنهوض بعماد من أعمدة الحضارة و هي اللسان الذي يتخاطب به الناس فيما بينهم ... هذه توطئة بسيطة لعنوان الكتاب و المقدمة المفتتح بها الكتاب ... و السلام عليكم . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() ولسانُ الجنةِ منْ لُغتي *** للحُورِ بها والوِلدانِ
سـأظلُّ أُردد مفتخِراً *** ببيـانٍ عَذْبٍ فَتّانِ لُغتي يا أجملَ أُغنيةٍ *** يَحميكِ إلهُ الأكوانِ ،، كتآب جميل حقا ً فيه ترجمة لواقعنا الذي نشهد كلنا أن اللغة العربية فيه أصبحت مهجورة و أصبح الاتجاه كله نحو اللغات الأجنبية ، وما أعجبني في الكتاب توطيد الكاتب لأفكاره بآيات من القرآن الكريم و مما حدث الرسول الكريم .. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 9 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدقتِ أُختي الفاضِلة.. ولْنَقُل أنَّ ذكرهم لأسماء دون أسماء بعض عُلَمائِنا "الذين شرّفوا لُغة دينِنا وجاهدوا في سبيلِ حِفظِ مكانتِها" لم يحدُث من باب الانتِقاص من قيمتهِم التي لن تُذهِبَ آثارَها أقوى العَواصِف الفِكريّة. ويكفينا فخرا أنّ الجزائِرَ أنجَبَت العلاّمة إبن باديس رجُلُ الإصلاح في العالم الإسلامي ورائد النهضة العربية الإسلامية في الجزائر، ومؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين ![]() ويالحكمة ما قاله رحمة الله عليه: "إنما ينهض المسلمون بمقتضيات إيمانهم بالله ورسوله إذا كانت لهم قوّة، وإذا كانت لهم جماعة منظّمة تفكّر وتدبّر وتتشاور وتتآثر، وتنهض لجلب المصلحة ولدفع المضرّة، متساندة في العمل عن فكر وعزيمة." دُمتِ طيِّبة أختاه.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 10 | ||||
|
![]() اقتباس:
السّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي طاهِر القلب فقد ألممتَ بالمعنى الوارِد في مقدِّمة الكِتاب وعنوانه الذي بِدورِه يُلخِّصُ المُحتوى.. حتّى أنّ معنى العِتاب يَكسِر مفهوم النّفور أو التّضايُق خِلال الاستِماع لِهذا المُخاطِب الذي اعتَمَدَ أسلوب الرّفق واللّين. فكانَ حكيما ومتواضِعا في تبليغِ رِسالتِه وفي عِتابِه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
وجميلٌ أخي الفاضِل تشريفُك لهذه الصّفحة.. فِعلا أوجزتَ وأفدتَ.. فحيثُما صافح مسامِعنا كلاما تسنده الحُجَجُ والبراهين المُستمدّة من كِتابِ الله وأحاديثِ رسوله الكريم 'صلواتُ الله وسلامه عليه' شعرنا بالثِّقة والطُّمئنينة للكلام المقروء أو المُلقى ولِصاحبِه أيضا. نفعك الله ونفع بك
آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-04-02 في 10:12.
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 12 | ||||
|
![]() اقتباس:
و قال أيضا رحمه الله تعالى:
نحن أمازيغ عربنا الإسلام و مما قاله أيضا : الحقوق كاملة لمن قام بالواجبات كاملة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 13 | |||
|
![]() شكراً لكم على الإثراء، سأحاول أن أضع ما يُشكل عليّ فهمه، أو ما يحتاج إلى توسع و إثراء، مما قد يعجبني، دون التركيز على التحليل والشرح بشكل عام.. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 14 | ||||
|
![]() اقتباس:
صورة معبرة جداً، عمّا كانوا يعتقدونه في لغتهم - رضي الله عنهم.. كأنه يرى تغيير اللسان كتغيير الدين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 15 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته شُكرا لوفاء الحضور أخي سعيد، وبِدوري سأكونُ إن شاء الله من المتتبّعين لِسير النّقاش رغم أنّي أطمع في المزيد من المشاركات لِعِلمي بوجود العديد من الأقلام لعقولٍ نيِّرة بِمُنتدانا.. وعلى سبيلِ الذِّكر الأُستاذة اعتِماد..فأين أنتِ أختاه فنحنُ بِحاجة لِكرمِ إثرائِكُم. ـــ عودةً لكلامِك أخي سعيد فأراك قد وقفتَ على نِقاط مهمّة.. ذكرتَ الأُستاذ والحاكم والإمام والمسؤول.. وأرى من جِهتي أنّ الأُستاذ مسؤول، والحاكم مسؤول و الإمام مسؤولٌ أيضا. ولكلِّ واحِد منهُم دورٌ خاصّ، يُبنى على أساسِه مصير فئات مختلِفة تندرِج بِصِفة عامّة في فئة جامعة (هي فئة المواطِن) طبعا ومن بينهِم طُلاّب العِلم، هذه الفِئة التي تُعتبَر أهمّ ركائِز البلاد. وللتّفصيل أكثر نقِف عند دور الأُستاذ ومدى تأثيره في جانِب الحِفاظ على اللّغة العربيّة والعمل على تبليغ فوائِدِها والتّرغيب في انتِهاجِها بمختلف مجالات الحياة العلميّة وغيرِها. فالأُستاذ هو الجدير بِرفع التحدّي لِاستِعادة كرامتِها حيثُ أنّ موضِعه يُسهِّل له هذا الأمر شريطة أن يكون بدورِه قد نهل من جرّةٍ تملاها قيمُ المُسلِمِ العربيِّ الذي رضع حُبّ لغةِ الدّينِ والوطن. لأنّنا لن ننتظِرَ من غيرِه مُجرَّدَ التّفكير في تقديمِ النُّصحِ لِطلبتِه أو تذكيرِهِم بقيمة لُغتهِم وما شابه ذلك. 'وتحضُرُني الآن صورة معلِّمتي الغالية التي درستَني في المرحلة الابتدائية.. والتي لا أذكُر إلى يومِنا هذا كم من الكلِمات التي نطقت باللّغة العاميّة (لأنّها بالفعل كلماتٌ تُعدّ على الأصابِع) وهذا لأنّها كانت تُخاطِبُنا باللّغة العربيّة حتّى أثناء أوقات الاستِراحة..فكنّا نخجلُ من مخاطبتِها دون ذلك حتّى ولو كلّفنا الأمر كسر الكلام وتغيير معناه. تلك التّلقائيّة، وذلك الاهتِمام من معلِّمتِنا يُلازِمُ ذاكِرتي كصورةٍ تستحقّ أن تُرصّعَ بِالذّهب'.....يُتبَع. أخي سعيد لم أنهي كلامي عندَ هذا الحدّ فقد استوقفني اللّحظة شُغلٌ ضروريٌّ لي عودةٌ إن شاء الله بعد إنهائِه.
فعُذرا إن ورد كلامي في عُجالةٍ ودون تنسيق ![]() آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2011-04-02 في 20:32.
|
||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
حَضـرةِ, ~¤[[في, كِتـابِِ]]¤~ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc