لماذا لا يحب الرجل دموع المراة ؟

[اميره 2008]

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

[بنت من مصر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صاعقة

لا يفهمون المراة و يريدون منها ان تفهمهم
نحن النساء بيناتنا لما نشوفوا وحدة تبكي نوقفوا معاها و نوانسوها
المراة تحتاج من زوجها ان يؤنسها و هو يقول ابتزاز و كانه يجهل ان المراة مخلوق حساس
ايريد ان تكون رجلا .............. لا يمكن منع طفل صغير من البكاء
لم يبق الا ان تبرز عضلاتها و تحمل الاثقال و تقاتل الرجال
ان كان هو السبب في بكائها فليتحمل و ليصلح ما افسده و ان كان شيئا اخر مادام انه لا يحب دموعها فليعمل على اطفاء هذه الدموع و لا يتركها تستمر في الانهيار ............. هناك من الرجال من لا يعرفون كيفية التعامل مع الدموع فيغضب من المراة و يكشر وجهه و ربما يصرخ عليها و بطبيعة الحال يزيد الطين بلة فتصير دموعها شلالا و انهار فلا تجد الانيس الذي يؤنسها فتبقى وحيدة و ليس لديها الا الله تعالى
و هناك صنف اخر من الرجال و هم الذين يتلذذون برؤية دموع المراة فهم يعذبونها كي يستمتعوا ببكائها ......... هؤلاء عفانا الله منهم

أختى ، إسمعى منى جيدا ، فأنا أخصائية أمراض نفسية
هل تعرفين سر تصرف الرجال هذا ،
انظرى لتلك المشاركة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جزائري 90

أنا شخصيا لا أحب دموع المرأة ان كنت سببا فيها
فلا احب أن اكون سبب في بكاء امرأة فهذا سيجعلني احس بالذنب

هناك فرق شاسع بين طريقة تقكير كل من الذكر والأنثى ، وهذا من صميم الفطره
المرأه تفكر بعواطفها ، وقد اختصها الله بذلك لتكون سكنا لزوجها ، وعطوفة على أبنائها ، وبارة بأهلها وأهل زوجها ، وتذكره بالمناسبات والمجاملات وما إلى ذلك
بينما يفكر الرجل بشكل أكثر عملية ، مثلما أقول دوما " يفكر بعضلاته " ، وأيضا اختصه الله عز وجل بذلك ، ليستطيع مواجهة أعباء الحياة ومتطلباتها بشكل قد تفسده العواطف

نذكر مثال ، عندما تشكو امرأه لزوجها انها كانت فى الطريق ، وتعبت حتى وجدت سيارة توصلها ، والجو حار ، وتحمل الطفل ووزنه ثقيل ... و .. و.. و

هى بشكوتها هذه تقصد شيئا ، وهو يفهم شيء أخر تماما

هى تتمنى منه أن يهون عليها أو يحتضنها ، أو يدعو لها ويمدح تعبها ويثنى على مجهودها

بينما هو يبدأ فى التفكير بشكل مختلف ،، كيف ذلك ؟
يفكر فى أن زوجته تواجه متعاب ، وعليه أن يفعل شيئا ما لمساعدتها ، هل رأيتى نمط التفكير ؟؟
يفكر فى شيء يفعله ، يقوم به ، بعضلاته ، كى يساعدها
فتجديه يقترح أشياء غريبه
لو أردتى الخروج انتظرى حتى أوصلك أنا ، أو ... من الأفضل ألا تخرجى طالما تتعبين بهذا الشكل ...

ثم تفهم الزوجه انه لم يشبع عواطفها ، ولم يرد عليها بما يناسبها ، أو يريد حبسها فى المنزل ومنعها من الخروج
ومن هنا يبدأ الإحساس بالجفاف والبعد بينهما

الفرق هنا فى طريقة التفكير نفسها

قيسى ذلك على نقطة الدموع ، فالرجل أول ما يصادف دموع المرأه يشعر بالذنب بشدة ،
أنه مقصر فى حق زوجته ويجب أن يفعل شيئا لمحو دموعها

أكثر شيء يهيج مشاعر الرجال هو الدموع ، ولكنه يكره أن يراها دوما بسبب وبدون سبب حتى لا يشعر دوما بالذنب والتقصير ، أو أن المرأه تستخدمها لإبتزازه والتأثير عليه

وهناك من الرجال من يكره شعوره تجاه الدموع ، ويعتبر عاطفته تجاه الأنثى ضعف واستسلام
وأنها قادرة على السيطرة عليه من خلال دموعها ، ولذلك يكشر ويثور وتظهر عصبيته ، وذلك فقط لإخفاء شعوره خوفا منه أن تسيء المرأه استغلاله وتضغط عليه

السر فى هذه المشكلة ان هناك بعض ىالنساء دموعها غزيرة ولكل المناسبات
ولكن ان كانت أنثى ناضجة ، تنزل دموعها فى مواعيدها المناسبة ، وعندما تقابل ألأمرا يستحق ، فهى تؤدى التأثير المطلوب تماما

[اميره 2008]

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii

[صاعقة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت من مصر

أختى ، إسمعى منى جيدا ، فأنا أخصائية أمراض نفسية
هل تعرفين سر تصرف الرجال هذا ،
انظرى لتلك المشاركة

هناك فرق شاسع بين طريقة تقكير كل من الذكر والأنثى ، وهذا من صميم الفطره
المرأه تفكر بعواطفها ، وقد اختصها الله بذلك لتكون سكنا لزوجها ، وعطوفة على أبنائها ، وبارة بأهلها وأهل زوجها ، وتذكره بالمناسبات والمجاملات وما إلى ذلك
بينما يفكر الرجل بشكل أكثر عملية ، مثلما أقول دوما " يفكر بعضلاته " ، وأيضا اختصه الله عز وجل بذلك ، ليستطيع مواجهة أعباء الحياة ومتطلباتها بشكل قد تفسده العواطف

نذكر مثال ، عندما تشكو امرأه لزوجها انها كانت فى الطريق ، وتعبت حتى وجدت سيارة توصلها ، والجو حار ، وتحمل الطفل ووزنه ثقيل ... و .. و.. و

هى بشكوتها هذه تقصد شيئا ، وهو يفهم شيء أخر تماما

هى تتمنى منه أن يهون عليها أو يحتضنها ، أو يدعو لها ويمدح تعبها ويثنى على مجهودها

بينما هو يبدأ فى التفكير بشكل مختلف ،، كيف ذلك ؟
يفكر فى أن زوجته تواجه متعاب ، وعليه أن يفعل شيئا ما لمساعدتها ، هل رأيتى نمط التفكير ؟؟
يفكر فى شيء يفعله ، يقوم به ، بعضلاته ، كى يساعدها
فتجديه يقترح أشياء غريبه
لو أردتى الخروج انتظرى حتى أوصلك أنا ، أو ... من الأفضل ألا تخرجى طالما تتعبين بهذا الشكل ...

ثم تفهم الزوجه انه لم يشبع عواطفها ، ولم يرد عليها بما يناسبها ، أو يريد حبسها فى المنزل ومنعها من الخروج
ومن هنا يبدأ الإحساس بالجفاف والبعد بينهما

الفرق هنا فى طريقة التفكير نفسها

قيسى ذلك على نقطة الدموع ، فالرجل أول ما يصادف دموع المرأه يشعر بالذنب بشدة ،
أنه مقصر فى حق زوجته ويجب أن يفعل شيئا لمحو دموعها

أكثر شيء يهيج مشاعر الرجال هو الدموع ، ولكنه يكره أن يراها دوما بسبب وبدون سبب حتى لا يشعر دوما بالذنب والتقصير ، أو أن المرأه تستخدمها لإبتزازه والتأثير عليه

وهناك من الرجال من يكره شعوره تجاه الدموع ، ويعتبر عاطفته تجاه الأنثى ضعف واستسلام
وأنها قادرة على السيطرة عليه من خلال دموعها ، ولذلك يكشر ويثور وتظهر عصبيته ، وذلك فقط لإخفاء شعوره خوفا منه أن تسيء المرأه استغلاله وتضغط عليه

السر فى هذه المشكلة ان هناك بعض ىالنساء دموعها غزيرة ولكل المناسبات
ولكن ان كانت أنثى ناضجة ، تنزل دموعها فى مواعيدها المناسبة ، وعندما تقابل ألأمرا يستحق ، فهى تؤدى التأثير المطلوب تماما

شكرا على ردك اختي .......... لكن كل منا يشعر بالذنب اذا ابكينا شخصا ما و هذا الشعور يعذبنا ...... انا لا الومه على شعوره بالذنب او كرهه لدموع المراة .... فهذا شيء جيد فمصيبة اذا احب دموعها يعني سيعذبها حتى يرى دموعها ......... و لكن الومه على ردة فعله فهمت انه يريد اخفاء مشاعره ..... لكن اهذا هو الحل ...... ما الفائدة اذا زاد الطين بلة فكما المراة عليها ان تفهم زوجها الرجل ايضا عليه ان يفهم زوجته ............ و اذا كانت من النوع الذي يذرف الدموع لكل المناسبات يكفيه ان يتركها في حالها حتى تنتهي ...... لا داعي للصراخ فهو يؤدي الى الجفاء و النفور ......... يمكن ان ينبهها الى انها حساسة جدا و دموعها لا تنفعها في شيء لكن بهدوء ........... اما التي تبكي لاسباب معقولة فستتذكر اليوم الذي كانت بحاجته و قسى عليها

............. شكرا لك اختي

[اميره 2008]

merciiiiiiiiiiiiii