جمهورية الاعضاء الفاشلين؟؟ وهاجس الحب الافتراضي؟؟.....بقلم عادل الجلفاوي

[عادل الجلفاوي]

بارك الله فيكم جميعا

ام الاخ حسين فاخر رد كان موجه لك فان البعض لايقرا المواضيع بتركيز مثلما فعلت انت

بارك الله فيكم

[مصطفى قاسمي]

فاليوم اتكلم عن ذاك المغرور الذي يجلس في كرسي الانتظار....نعم انهينتظر....ولكن يجلس في مكان مظلم انه ذكرات التاريخ لماذا لا يخرج الي النور

لكنهم تعودوا على العمل في هذا المكان هو عالمهم المفضل يروا الناس

بأقنعتهم لا بقناعتهم افكارهم هدامة في نضرنا وفي نضرهم ثمرة المجهود بارك الله فيك موضوع رائع

[سعيد بذكر الرحمان]

انصح الملك ان يقرا كتاب مع المعري في سجنه

لطه حسين

طه حسين عاش ضريرا مبصرا

والمعري شاعر ضرير عاش مبصرا

لأن رومانسية فلم معبودة الجماهير اكذوبة كبيرة

هو شراك مليئ بالاشواك هو اول من وقع فيها

[thorpe]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل الجلفاوي

بارك الله فيكم جميعا

ام الاخ حسين فاخر رد كان موجه لك فان البعض لايقرا المواضيع بتركيز مثلما فعلت انت

بارك الله فيكم

لم اقل اني اقرا الموضوع بتركيز فلا تحملني ما لم استطع تحمله ولا تحكم على ردودي كما تشاء
لاني ارى انك من لم يركز في قراءة ردي الاخير اخي الحبيب عادل
فانا لم اقل اني لم اركز انما قلت اني لا افهم غالبا مواضيع تطرح فلسفات بشكل ادبي
وبارك الله فيكم

[*أم سلمى*]

على ما أظن معظمهم لم يفهمو كلام وانامل قلمك انت بين اهلك واصدقائك وبلدك ومن يحبوك وتالقك وتميزك ونموك الفكري ولديك شئ ناقص جدا في لعالم الافتراضي او عالم خارجي كل سواء رغم من يحيطون بك الا ان تطلعاتك وامالك لم تنضج بعد او تكمل هناك خلل هناك نقص هناك شئ نريده ان يكمل فينا هناك تغيير ونحن نتوق اليه هناك ملل هناك نقص في المشاعر والانسان شاعري بطبعه هناك درب كبير وامال تصطدم بالواقع المألم هناك شء نريده ان يتحقق لكن يتطلب جهدا هناك عاطفة هنا وهناك واحدة صادقة والاخرى مزيفة بالمجاملات والنفاق والحكم التعامل اليومي في كل عالمين الافتراضي والحقيقي جمهوريتان مختلفتان وهم نفس الصنف والاحتمال لكن اين نجد فيهم المشاعر الضائعة في هذا الزمان. انه مجرد راي او تحليل


بارك الله فيك يا اخي

[سعيد بذكر الرحمان]

ماذا عسانا ان نقول ؟ ؟

هذا حالنا وحال الدنيا مع صفحات كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر

[عادل الجلفاوي]

بارك الله فيكم علي المرور
ولي عودة وتعليق,,,

[mahdi16]

السلام عليكم
دعوة المظلوم من الدعوات المستجابه
ومامن مظلوم يدعوالله على ظالمة الا استجاب الله له
دعوة المظلوم ليس بينها وبين الاجابة حجاب
احذروها واتقوالله حق تقاته
ذهب فرعون بجاهه وسلطانه
رحل قارون بماله
ان الله حرم الظلم على نفسه

[كريم ق]

[زرادشت]

كل شيئ في هذا العالم الافتراضي ..افتراضي وقبض ريح ..
وهذا عن تجربة ..مثلا الكثير يربط عشرات الصداقات ولكن تضيع في الزحام ..ولن يثبت منها أي صداقة أو حب ..
من الأفضل التعامل مع كائنات حقيقية من لحم و دم على الاعتكاف أمام الشاشات الباردة ..
شكرا اخي عادل على هذا الموضوع وكلامك سليم وفي الصميم ..
دمت بود

[عادل الجلفاوي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة thorpe

بالعقل برك خويا راك باين منارفي
شوف
اولا انا كي نكتب ال ههههههههه مارانيش نضحك بالضرورة وقد سبق وشرحت هذا للاعضاء لان ال ههه نتاعيتعني اني ابتسم حاليا ولن ابخل عليك بالابتسامة لانها صدقة
ثانيا موضوعك يا اخي يحتاج وقت مني كي المم به لهذا احببت التريث قليلا وانت تعرف اني لست ادبي لهذا اجد صعوبة في صياغة وفهم المواضيع التي تحتوي على فلسفات ادبية
ثالثا نتمنى يا اخي ان تصل كل رسالة تكون فيها فائدة جمعاء لنا وقد اسعدتني حقا لانك اكدت وصول رسالتك والحمد لله الذي وفقك لهذا
رابعا الفشل والنجاح امران مرتبطان بالانسان عامة وارى ان اكبر فشل هو فشل يوم لا ينفع لا مال ولا بنون ولا ولا الا من ياتي ربه بقلب سليم وطاهر من كل الشرور والاحقاد وعمل صالح و صدقات جارية
هذا رايي
ان شاء الله اخي عادل ما تزعفش من تقصيري في الرد لاني الله غالب راك عارف ما نفهمش المواضيع بسهولة
وكي نفهم موضعك من كل الجوانب راني نحاول نفيدك
سلام

هههههه

ليس ذنبي ان فهمك محدود اما المقالات الفلسقية
فعليك اذن ان تتبع سياسة المشاهد في الامور الذي تفوق طاقة استعابك


بارك الله فيك الاخ حسين

[mahdi16]

قال رسول الله اتقوا دعوة المظلوم فإنها تحمل على الغمام يقول الله: وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين)

[صالح القسنطيني]

السلام عليكم


جميل أن ينفّس الواحد عن كربته و لكن من العيب أن ننسف تنفيسنا

هي موازين لا مغير ولا مبدل لها موازين لها قلب يقعل و لسان يعظم الصغير إذا عظم و تصغر الكبير إذا صغر

لا تجامل و لا تتميع بل هي بالعدل و القسطاس تعمل


تزن من استحق النصيحة و تستر من يستحق الستر و شعارها (ابكي على خطيأتك و ليسعك بيتك)

نعم نصيحة المقوم و بئس نصيحة الذام المتعالي

المؤمن للمؤمن كاليدين تغسل إحداهما الأخرى

و المنافق يفضح و ييتبع - عياذا بالله -

[mahdi16]

الناس على ثلاثة انواع

*منهم محب للخير بطبعه يحب مساعدة الناس ولا يظلمهم،
*ومنهم محب للظلم لا يهتم بمعاناه الاخرين ولا يهتم بمساعدتهم متى انتهت مصلحته،
*ومنهم من هو بين هذا وذلك يساعد الاخرين ويظلمهم أحياناً ولكنه يرجع ويتوب ويطلب من الاخرين
مسامحته ويرجع للناس حقوقهم


يقول ابن القيم رحمه الله تعالى في تهذيب مدارج السالكين :

" ومنشأ جميع الأخلاق السافلة ، وبناؤها على أربعة أركان :
الجهل والظلم والشهوة والغضب"

والظلم:
من الظلام تجد الظالم يتخبط فيه فيحمله على وضع الشيء في غير موضعه ،
فيغضب في موضع الرضا ، ويرضى في موضع الغضب ، ويتكبر في موضع التواضع

فعن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم
فيما يرويه عن ربِه عز وجل أنه قال :

( يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي ، وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا)

فقد حرم الله الظلم على نفسه .. وجعله بين الناس محرمـًا لانه يوقع المجتمع كله في الهلاك والفتن
وما ظهر الظلم بين قوم إلا كان سببا في هلاكهم ، وتعجيل العقوبة

فمن لم يحكم بما انزل الله وبما امر به رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم
او يراعي حقوق العباد ويتعرض لاعراضهم فهو من الظالمين

يقول الله تعالى
( تلك حدود الله فلا تعتدوها،
ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون‏)

( وتلك حدود الله ومن يتعد حدود الله فقد ظلم نفسه)

والظلم انواع ..
فمنه ظلم بين العبد وبين الله، وهو الشرك بالله..
أ لم يقل الله تعالى في سورة القمان:

( إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ)

ومنه ظلم بينه وبين نفسه، لقوله سبحانه:
(فَمِنْهُمْ ظَـالِمٌ لّنَفْسِهِ)

ومن انواعه .. ظلم بين المرء وبين الناس .. يعتدي على الناس في دمائهم أو أموالهم أو أعراضهم..
ولا بد من يوم تؤدى فيه المظالم إلى أهلها، فإن لم يؤدها في الدنيا ؛ أديت في الآخرة من حسناته.

وهو المفلس كما في الحديث: أتدرون من المفلس ؟ قالوا: يا رسول الله ،
المفلس فينا: من لا درهم له، ولا متاع ؛ قال: المفلس من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام
وأعمال كالجبال، ويأتي وقد شتم هذا وضرب هذا وسفك دم هذا وأخذ مال هذا ؛
فيعطي هذا من حسناته وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يقضي ما عليه ؛
أخذ من سيئاتهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار .

فيا كل اب لا تظلم زوجتك و اولادك، ويا صاحب العمل لا تظلم من هم تحت يديك من عمال وموظفين،
ويا أصحاب الرتب والمراكز والسلطان لا تظلموا عباد الله، ويا كل راع لا تظلم رعيتك..

فدعوة المظلوم تحمل على الغمام وتفتح لها أبواب السماء ويقول الرب:

وعزتي لأنصرنك ولو بعد حين.

وإليكم احدى القصص المعبرة

يروى أن صيادا لديه زوجة وعيال، وكان صابرا محتسبا، لم يرزقه الله بالصيد عدة أيام،
حتى بدأ الزاد ينفد من البيت وبدأ الجوع يسري في ابنائه فدعى الله ورمى الشبكة،
وعندما بدأ بسحبها، أحس بثقلها، فاستبشر وفرح،
فلما أخرجها وجد بها سمكة كبيرة جدا لم ير مثلها في حياته

فأمسكها بيده، وظل يسبح في الخيال، ماذا سيفعل بهذه السمكة الكبيرة ؟
فأخذ يحدث نفسه…

سأطعم أبنائي من هذه السمكة
سأحتفظ بجزء منها للوجبات الأخرى
سأتصدق بجزء منها على الجيران
سأبيع الجزء الباقي منها...

وقطع عليه أحلامه صوت جنود الملك … يطلبون منه إعطائهم السمكة لأن الملك أعجب بها.
فلقد قدر الله أن يمر الملك مع موكبه في هذه اللحظة بجانب الصياد ويرى السمكة
ويعجب بها فأمر جنوده بإحضارها
رفض الصياد إعطائهم السمكة، فهي رزقه وطعام أبنائه، وطلب منهم دفع ثمنها أولا،
إلا أنهم أخذوها منه بالقوة
وفي القصر … طلب الحاكم من الطباخ أن يجهز السمكة الكبيرة ليتناولها على العشاء
وبعد أيام اصاب الملك داء (الغرغرينة، وكان يطلق عليه اسم غير هذا الاسم في ذلك الزمان)
فاستدعى الأطباء فكشفوا عليه وأخبروه بأن عليهم قطع إصبع رجله حتى لا ينتقل المرض لساقه،
فرفض الملك بشدة وأمر بالبحث عن دواء له. وبعد مدة، أمر بإحضار الأطباء من خارج مدينه،
وعندما كشف الأطباء عليه، أخبروه بوجود بتر قدمه لأن المرض انتقل إليها،
ولكنه أيضا عارض بشدة بعد وقت ليس بالطويل، كشف الأطباء عليه مرة ثالثة،
فرأوا أن المرض قد وصل لركبته
فألحوا على الملك ليوافق على قطع ساقه لكي لا ينتشر المرض أكثر... فوافق الملك
وفعلا قطعت ساقه
في هذه الإثناء، حدثت اضطرابات في البلاد، وبدأ الناس يتذمرون. فاستغرب الملك من هذه الأحداث..
أولها المرض وثانيها الاضطرابات.. فاستدعى أحد حكماء المدينة، وسأله عن رأيه فيما حدث
فأجابه الحكيم: لابد أنك قد ظلمت أحدا؟
فأجاب الملك باستغراب: لكني لا أذكر أنني ظلمت أحدا من رعيتي
فقال الحكيم: تذكر جيدا، فلابد أن هذا نتيجة ظلمك لأحد.
فتذكر الملك السمكة الكبيرة والصياد.. وأمر الجنود بالبحث عن هذا الصياد وإحضاره على الفور..
فتوجه الجنود للشاطئ، فوجدوا الصياد هناك، فأحضروه للملك
فخاطب الملك الصياد قائلا: أصدقني القول، ماذا فعلت عندما أخذت منك السمكة الكبيرة؟
فتكلم الصياد بخوف: لم أفعل شيئا
فقال الملك: تكلم ولك الأمان
فاطمأن قلب الصياد قليلا وقال: توجهت إلى الله بالدعاء قائلا
اللهم لقد أراني قوته علي، فأرني قوتك عليه

لا تظلمن إذا ما كنت مقتدرا * * * فالظلم ترجع عقباه إلى الندم
تنام عينك والمظلوم منتبه * * * يدعو عليك وعين الله لم تنم

وفي النهاية فليتذكر كل ظالم انه يوم القيامة سيعرض على المحكمة الالهية ..
وقاضي القضاة سيحكم بما انزل ..
(فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره)

[mahdi16]

شكا اهل الكوفة سعد بن ابي وقاص الى عمر بن الخطاب ..فردة مع محمد بن سلمة الانصاري وامرة ان يطوف في مساجدهم يسألهم عن سيرتة. فجعلو يقولون خيرأ حتى اتى مسجد بني عبس فقام اسامه بن زيد العبسي .فقال: كنت والله لاتعدل في القضيه ولا تقسم في السوية فقال:اللهم ان كان كاذبأ فاطل عمرة وادم فقرة ولا تنجة من معاريض الفتن . فرؤي شيخأ كبيرأ يمشي على محجن فيقول :شيخ اعمى ادركته دعوة العبد الصالح