هدايا عيد الحب أرسلها لمن تحب...عرض خااااص...أدخلوا لن تندموا...

[زوين نينو]

بارك الله فيك أختي
نحن المسلمون يجب أن نستحي من جعل عيد من أعياد الغرب مناسبة للتعبير عن الحب
الأحرى بنا أن نسعى لغرس قيم الحب في حياتنا كلها بكل أنواعه وليس أن نحصر معناه في زاوية ضيقة ونحتفل به يوما ثم ننقلب أعداء بعده

من أراد أن يأكل الشكلاطة أو أن يهديها فليفعل ذلك من باب المباح وتطبيقا لسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم حين قال:"تهادوا تحابوا"_طبعا في حدود الشرع_ ولنطهر قلوبنا من خزعبلاتهم

[سهام1]

شكرا لكي يا اختاه بارك الله فيك

و اضيفكي هده الصور.....

...........

[عفة روح]

[راوية]

السلام عليكم
بارك الله فيك الامل القادم
موضوع قيم

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديما

شكرا.........

العفو أختي
أهلااا بكِ في الموضووووع
أشكرك على توااااجدك الكريم

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القمر نور

بارك الله فيك عزيزتي
جعله الله في ميزان حسناتك

اللهم آآآميـــــــــــــــــن بمااا دعوتِ

و فيــــــــــــــــــك بركة أختي
فعلااا نوّر القمر

أشكر تواااجدكِ الجميل



لكِ توقيع جميل أحييكِ

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

2011.02.09 بقلم: الدكتور أمين الزاوي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

سان فالنتين: من قصائد الحب إلى فتاوى الوهابيين


هذه الأيام، ومع حلول "سان فالنتين" عيد الحب أو عيد العشاق، يهطل، وبشكل غير طبيعي ومفضوح، مطر من الفتاوى الوهابية المتطرفة على رؤوس العباد من كل جهة، ومع كل ساعة، فتحاصر شاشاتنا الخاصة ويغرق بريدنا الإلكتروني الخاص، برسائل في شكل فتاوى تحرم هذا العيد وتكفر المعيدين، وتندد بما يتم تبادله بين العشاق في مثل هذه المناسبة من ورود أو رسائل ود أو عطور.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فارس الإسلام

• أمام هذا الذي يجري أتساءل: كيف يمكن تحريم ما هو جميل في الإنسان وهو الحب والصدق، كيف يمكن تحريم واحدة من القيم الإنسانية العالية؟ أًخُلِقَ الإنسانُ المسلمُ كي يكون بدون قلب؟ كي يكون حجرا بدون ارتجافة أمام الجمال والخير والمحبة؟ وأتساءل أمام هذا الذي يجري: أما كان الأحرى إصدار فتاوى تحرم الكراهية بدلا من تحريم الحب؟ أما كان من الواجب إصدار فتاوى تحرم القتل بدلا من تحريم العشق؟ أما قال الرسول (صلى الله عليه وسلم): "حبِّب إِليَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ النّسَاء، وَالطِّيبُ، وَجُعلتْ قُرَّة عَيْنِي فِي الصَّلاةِ" فقد ذكر الصلاة والطيب والنساء ليقول مثلث الحب.
• وأمام ما يجري، من بؤس وخوف وتشاؤم، أتساءل أيضا: هل يحتفل الجزائري المعاصر بعيد الحب؟ هل يفكر الجزائري المعاصر، في مثل هذا العيد، بإهداء وردة حمراء لزوجته أو ابنته أو صديقته أو أمه أو عشيقته؟ هل يرسل الجزائري إلى من يحب رسالة ود قصيرة؟ هل يهدي الجزائري كتابا، ديوان شعر أو رواية لمن يهوى؟
• صحيح أن الحياة اليومية للجزائري قاسية، قاسية جدا، قاسية فوق كل ما يمكن أن يتصورها بشر، وصحيح أيضا أن ما يعيشه المواطن البسيط ومتوسط الحال وما يحيط به لا يشجع على الحلم ولا يدفع إلى الحب، فالحلم والأمل والحب ثقافة تتم محاربتها في بلادنا بالإخفاق في كل شيء، وعليه يتم تعويض ثقافة الحب والفرح والأمل بثقافة اليأس والانتحار على المباشر، انتحار ببنزين صحرائنا الغنية، بنزين قال عنه ذات يوم الرئيس هواري بومدين مخاطبا فرنسا المشككة في جودته: إنه أحمر لأنه مخلوط بدم الشهداء. الإنسان الجزائري يعيش حياته يوما بيوم، لكل يوم خبرُه وحسرتُه وانتحارُه، حياة متقطعة ومفككة. وفي ظل حياة اليأس فالمجتمع لا ينتج سوى ثقافة العنف وخطاب الدم والانتقام.
• نعم، مواجهة لثقافة الإحباط والتكسير والانكسار، نقول: نحن أيضا بلد الشعر والشعراء، بلد الريشة والألوان، بلد الرواية والغواية، بلد الحب والعشاق، نحن أحفاد أمقران الشعراء محند أومحند وبن قيطون وبن كريو، نحن أبناء امحمد اسياخم ومجنون "نجمة" كاتب ياسين، ورضوان بن صاري والشيخ العنقا وغيرهم... لم يكن هذا الشعب، في أي يوم من الأيام، رغم محن الاستعمار، لم يكن في كل تاريخه الطويل، بمثل ما هو عليه اليوم بهذا البؤس وهذا الانتحار بالبنزين والارتماء من أعلى الجسور أو البحور.
• نحن شعب، كنا ولا نزال، يحب ويعشق على طريقته الخاصة، وكثيرا ما يعبر عن ذلك بلغة جزائرية تبدو قاسية، ولكنها لغة تختفي في خطاب في عمق دلالاته يفصح عن احترام المرأة الشريك والعاطفة والمصير.
• حين استضفت الشاعر الشعبي الشيخ الجيلالي عين تادلس في واحدة من أعداد الحصة التلفزيونية "أقواس" التي كنت أعدها وأقدمها للتلفزيون الجزائري، كان ذلك في منتصف التسعينيات، وهي واحدة من الحصص التي أفتخر بها حتى الآن، حدثني وقتها الشاعر الجيلالي عين تادلس عن مفهومه للعشيقة والحب والفن ولم يكن هذا الحديث الحميمي القادم من لغة شعبية حكيمة وعميقة لينسيه الحديث عن المقاومة والثورة بالسلاح والشعر والجمال والحب. حدثني، وقتها وبفلسفة يومية تأملية عالية، عن المرأة كشريك في المواطنة وعن الحرية كمفهوم حقيقي للحياة والحلم، هذا الجيل كان، على الرغم من الاستعمار، مليئا بحلم التغيير وبنشيد الحرية وبالمرأة رأسمالا في الحياة، لم يكن حديثه عن الحرية أو عن المرأة بالغائم أو العائم، كما في مثل هذه الأيام التي اختلط فيها الحابل بالنابل.
• إن الحب كقيمة ثقافية وممارسة اجتماعية سلوكية لم يكن في يوم من الأيام غريبا عنا بربرا وعربا في هذه البلاد، من متون معلقة امرئ القيس إلى أسفار محند أومحند، كان الحب أساس القول الشعري، كان الحب أكسجين الشعر كتابة وقراءة، لا شعر بدون امرأة ولا شعر بدون صدق، حين نكون صادقين تجاه من نحب في الجغرافيا الصغيرة الأسرة والقرية والمؤسسة والمدينة يكون صدقنا صادقا في الجغرافيا الكبيرة التي هي الوطن والأرض التي نتقاسم زرقتها وخضرتها وماءها وسماءها والخوف عليها مع شعوب أخرى كثيرة .
• ومع ذلك أشعر بأننا شعب، في ظل فتاوى الفضائيات والانترنت التي يصوغها ويقنبلنا بها فقهاء التطرف والتعصب من الوهابيين المعاصرين والحداثيين، حداثة التعصب والتطرف، أصبحنا نتنكر ونعارض، باسم الأخلاق المنافقة والدين المتسامح الحنيف، قيم الحب السامية.
• لست فقيها، ولكني أحترم وأقدر وأحب كثيرا من الفقهاء أولهم والدي الحاج السي بن عبد الله الذي علمني ورباني على الاحترام والحب والاجتهاد والسؤال، وأحب من هم من عيار ابن حزم (صاحب طوق الحمامة) والسيوطي (صاحب رشف الزلال من السحر الحلال) والنفزاوي (صاحب كتاب الروض العاطر في نزهة الخاطر) وابن القيم الجوزية (صاحب كتاب روضة المحبين ونزهة المشتاقين) وابن داود (صاحب كتاب الزهرة) وداوود الأنطاكي صاحب "تزيين الأسواق في أخبار العشاق" وغيرهم، وأشعر مرات كثيرة أنني أقرب إلى هؤلاء من قربي لجاك دريدا وألتوسير ودوبري وأدونيس وصادق جلال العظم وفوكو وغيرهم. أمام هذا الانهيار السحيق في الذات وفي المجتمع أقول: لا يوجد دين سماوي يدعو إلى التسامح يكون معاديا للحب، دين وراءه إله جميل ويحب الجمال.
• لأذكركم، وأذكر نفسي، ونحن نحتفل بعيد العشق والعشاق، ويا ليت الأيام كلها كانت احتفالات بالعشق والعشاق، بأننا أحفاد مئات المجانين من شعراء الحب (علينا أن نفهم ما تعنيه هنا كلمة مجنون)، مجانين ليلى، في هذا المقام أدعوكم لقراءة كتاب "معجم المجانين من الشعراء" للدكتور قيس كاظم الجنابي إنه كتاب الإمتاع والمؤانسة في عالم الشعر والشعراء (وإننا أحفاد عمر بن أبي ربيعة( صاحب: أمن آل نعم أنت غاد فمبكر غداة غد أم رائح فمهجُر
• لحاجة نفس لم تقل في جوابها فتبلغ عذرا والـمقالة تعذُرُ
• تهيم الى نعم، فلا الشمل جامع
• ولا الحبل موصول، ولا القلب مقصرُ، والجاحظ (صاحب رسالة القيان) وابن زيدون وصاحبته الشاعرة ولادة بنت المستكفي صاحبة:
• (أَلا هَل لنا من بعد هذا التفرّق ** سبيلٌ فيشكو كلّ صبّ بما لقي
• وَقد كنت أوقات التزاورِ في الشتا ** أبيتُ على جمرٍ من الشوق محرقِ
• فَكيفَ وقد أمسيت في حال قطعة** لَقد عجّل المقدور ما كنت أتّقي)
• ونحن، في المقام الأول، أيضا أحفاد مبدعي وأحفاد قراء كتاب (ألف ليلة وليلة) بكل جرأة هذا الكتاب وقوته وإبداعيته.
• اليوم ونحن، من الانتحارات بالبنزين إلى الانتحارات بالصمت إلى الانتحارات بالقوارب التي تذهب للموت في البحر المتوسط المالح، هل يمكن لما بقي منا، لما بقي منا متمسكا بالحلم والحب أن يهدي لزوجته أو ابنته أو صديقته أو زميلته أو عشيقته كتابا في الحب، كتابا من الشعر أو الرواية ولما لا يكون كتابا عنوانه (حكاية العشاق في الحب والاشتياق لمحمد بن إبراهيم بن مصطفى باشا) الذي حققه شيخ المؤرخين الجزائريين الدكتور أبو القاسم سعد الله. وبذلك نحول هذا الاحتفال بالحب إلى احتفال بالقراءة، قراءة نصوص أدبية خلدت الحب والعشق والمحبين والعشاق.

قولوا لي هل هذا دكتور: هل هو جاهل ام يتجاهل
أم انه سكران

أهلااا بك أخي فااارس الاسلااام مرّة أخرى
و أشكر لك تواااصلك و مشاااركاااتك البنااااءة

عودة ً إلى كلااام هذااا الانسااان
الذي سأجيب عليه في بعض النقااااط
التي تفضّل بذكرهاااا

( و بين قوسين____أنااا مجرّد إنسااان قد أكون صااائبة
و قد أكووون مخطئة في الحكم عليه و على أفكاااره_____لكن الشيء الذي سيملي عليــّــاااا مااا سأردّ به الآآآن هو إيماااني
بالله جلّ و على و ثقتي بمااا أعرفه من أحكاااام_____
أسأل الله أن يفقّهنااا في ديننااااا______
اللهم اشرح لي صدري و يسّرلي أمري و احلل عقدة ً من لسااااني يفقهوا قولي )

كيف يمكن تحريم ما هو جميل في الإنسان وهو الحب والصدق، كيف يمكن تحريم واحدة من القيم الإنسانية العالية؟ أًخُلِقَ الإنسانُ المسلمُ كي يكون بدون قلب؟ كيف يكون حجرا بدون ارتجافة أمام الجمال والخير والمحبة؟

أستغفر الله ...
اللهم نسألك اللطف بنااااا
بالله عليك يااا دكتووور من تسأل بقولك
؟؟؟

و من قااال لك أنّ الحبّ حراااام
؟؟

يااا سيدي قدّم حبّك لأمك ... لزوجتك ... لأختك ... لابنتك
لأيّ واااحدة من حلاااالك

لاااا يطارد الإسلاااام المحبين و لااااا يطاااارد بوااااعث الحب والغراااام و لاااا يجفف مناااابع الود و الاشتيااااق ولكن يهذب الشيء المبااااح حتى لاااا يفلت الزمااام ويقع المرء في الحرااام والهلاااك و ليس هنااااك مكان للحب في الإسلام إلاااا في وااااحة الزوجية

وأتساءل أمام هذا الذي يجري: أما كان الأحرى إصدار فتاوى تحرم الكراهية بدلا من تحريم الحب؟ أما كان من الواجب إصدار فتاوى تحرم القتل بدلا من تحريم العشق؟

لاااا أحد يصدر فتاااوي من الخياااال
كلّ شيئ ورد في القرآآآن الكريم

أقووول لك ملخصّ مااا ورد فيه ؟؟

**الحلاااال بيّن و الحرااام بيّن**

كيف يكون حجرا بدون ارتجافة أمام الجمال والخير والمحبة؟

الجواااب هو بقوّة الايماااان
بحبّ مااا يحبّ الله
و بغض مااا يبغضه

الجمااال و الخير و المحبّة
ان كااانوا في الحلاااال
فحريّ لك أن لااا تكووون حجراااا

و ان لم يكووونوا كذلك
فموجوووب عليك أن تكووون أصلب من الحجر

هل تستحلّ مااا حرّم عليك!!!!

وفي ظل حياة اليأس فالمجتمع لا ينتج سوى ثقافة العنف وخطاب الدم والانتقام.

لم يكن لديك الحقّ أن تحكم على كلّ المجتمع
المجتمع بخير و الحمد لله
رغم وجووود بعض الفئاات التي تفكّر مثلك ( للأسف )

ومع ذلك أشعر بأننا شعب، في ظل فتاوى الفضائيات والانترنت التي يصوغها ويقنبلنا بها فقهاء التطرف والتعصب من الوهابيين المعاصرين والحداثيين، حداثة التعصب والتطرف، أصبحنا نتنكر ونعارض، باسم الأخلاق المنافقة والدين المتسامح الحنيف، قيم الحب السامية.

إنّ الله قد رفع الحرج عن عبااااده فيمااا هو بداااخل النفس بشرط ألاّاا يؤدي إلى معصية و هو ماااا يعني أن شعور بالحب الذي يهاااجم أي واااحد منا لااا شبهة حراااام فيه مطلقااا بشرط أن يتبع هذا استكماااله بالزواااج أمااا إذا أخذ طرقااا أخرى غير ذلك -وهي لااااا تغيب عن الكثيرين- فلااا يمكننا أن نصفه بالحب

مجانين ليلى، في هذا المقام أدعوكم لقراءة كتاب "معجم المجانين من الشعراء" للدكتور قيس كاظم الجنابي إنه كتاب الإمتاع والمؤانسة في عالم الشعر والشعراء

و أنااا أدعوووهم و أدعوووك لقرااااءة القرآآآن و ماا جاااء فيه من أحكااام

اليوم ونحن، من الانتحارات بالبنزين إلى الانتحارات بالصمت إلى الانتحارات بالقوارب التي تذهب للموت في البحر المتوسط المالح، هل يمكن لما بقي منا، لما بقي منا متمسكا بالحلم والحب أن يهدي لزوجته أو ابنته أو صديقته أو زميلته أو عشيقته كتابا في الحب، كتابا من الشعر أو الرواية ولما لا يكون كتابا عنوانه (حكاية العشاق في الحب والاشتياق لمحمد بن إبراهيم بن مصطفى باشا) الذي حققه شيخ المؤرخين الجزائريين الدكتور أبو القاسم سعد الله. وبذلك نحول هذا الاحتفال بالحب إلى احتفال بالقراءة، قراءة نصوص أدبية خلدت الحب والعشق والمحبين والعشاق.

و لمااا لااا تجعل القراااءة في الأشياااء المفيدة و المرضية لله
!!!

عجبااا و تحتااارون لمااا هنااك انتحااارااات و موت و عنف

يقووول ربي و ربك

**و من أعرض عن ذكري فإنّ له معيشة ضنكاااا**

أطلبوا الحلاااال تجدوه بإذن الله
و بعد ذلك أحبّه كيفمااا شئتم
و اجعلوا كلّ أيااامكم حب في حب

قولوا لي هل هذا دكتور: هل هو جاهل ام يتجاهل
أم انه سكران

لااا هذااا و لااا ذااااك
الله يهدي مااا خلق

شكرااا أخي فااارس الاسلاااام

أسأل الله أن يجدّد و يثبّت الايمااان في قلووووبنااااا

أشكرك مرّة أخرى على التوااااصل

[samo_samo]

بارك الله فيك وجزاك كل خير

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mouti3a li lllah

السلام عليكم
بنسبتي لي هدا احسن موضوع قريتو اليوم
تقبلي مروري

و عليكم السلاام و رحمة الله و بركااااته

هذااا من ذوووقكِ أختي و من لطفكِ
ساااهمي في نشره
و مأجووورة ان شاااء الله

أشكر تواااجدكِ الكريم
و سلااامي لكِ

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إيمان قلب

السلامـ عيكمـ ؛؛

باركـ الله فيكـ خيتو

ربي يهدي العباد

سلامــــ ي..

و عليكم السلااام و رحمة الله و بركااااته

و فيك بركة خيتو

اللهم آآآمين بمااا دعوتِ

ربي يحفظك على التواااجد الكريم
أهلااا بكِ

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hodpussi

ما شاء الله، جزاك الله خيرا أختي، كنت افكر في طريقة للتخلص منه، و لم تطرأ هذه الفكرة مطلقا على بالي.

و جزاااك الله بالمثل أخي الكريم

بإذن الله ستتخلّص منه
تااابع مااا نطرحه في الموضوووع
من أفكاار بااالية و معتقدااات خاااطئة

و الله سيشمئزّ جسمك منهاااا
و ترى كم هو رااائع اسلاامنااااا
بنقااائه و أحكااامه

ربي لم يمنع شيئ الااا فيه مصلحتنااااا

أرحّب بك أخي في الموضووووع
و أسعد بتواااصلك

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khawla-b

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii bcp

أهلااا بكِ أختي خولة
أشكر تواااجدكي في الموضوووووع

أهلااا بكِ

[خدووجة]

لا اؤمن بشيء كهذا و لا احتفل به لن الكارثة هو ان الاغلبية تتبادل التهاني و التبريكات شيء ما هو الا خزعبلات
شكرا على النصائح اخي
flower/مرت من هنا

[الأمل القااااادم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زوين نينو

بارك الله فيك أختي
نحن المسلمون يجب أن نستحي من جعل عيد من أعياد الغرب مناسبة للتعبير عن الحب
الأحرى بنا أن نسعى لغرس قيم الحب في حياتنا كلها بكل أنواعه وليس أن نحصر معناه في زاوية ضيقة ونحتفل به يوما ثم ننقلب أعداء بعده

من أراد أن يأكل الشكلاطة أو أن يهديها فليفعل ذلك من باب المباح وتطبيقا لسنة الحبيب صلى الله عليه وسلم حين قال:"تهادوا تحابوا"_طبعا في حدود الشرع_ ولنطهر قلوبنا من خزعبلاتهم

و فيك بركة أخي

جميــــــــلٌ مااا تفضّلت به في ردّك
أحيــيــــــــــــك على التفكير الجميل

الله يصلح أحوااالنااا و أحوااال النااااس

كلمااات تكتب بماااء من الذهب

بااارك الله فيك
و شكراا لتواااجدك في الموضوووووع

[احميد70]

اللهم ردنا الى الحق مردا جميلا .تقبل الله منك الاخت الفاضلة وجزاك خير الجزاء على تذكيركي لشباب الامة .ثبت الله خطاكم .واصلوا.