![]() |
|
الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أحسنت وأحسن الله إليك وجزاك الله خيرا على هذا الطرح الطيب أتفق معك فى كل ما قلت , وليس أدل على ذلك من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم " تركت فيكم أمرين ؛ لن تضلوا ما إن تمسكتم بهما : كتاب الله وسنتي ، ولن يتفرقا حتى يردا علي الحوض " وما أحوجنا إلى التمسك بكتاب الله وسنة رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وخصوصا فى زمن الفتن الذى نعيش فيه والذى أصبح فيه القابض على دينه كالقابض على جمر من نار وما أفعله من وجهة نظرى المتواضعة , هو أننى استثير الإيمان فى القلوب فالإيمان يزيد وينقص ولن يعتقد المسلمون فى القضية الفلسطينية إلا إذا رسخ الإيمان فى القلوب ولا يرسخ الإيمان فى قلب مؤمن إلا إذا تمسك يقينا بكتاب الله وبسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم فخلنا نستثير الإيمان فى القلوب لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا أشكرك جزيل الشكر على تفاعلك المثمر وعلى تشريفك لموضوعى جزاكم الله خيرا وشكر الله لكم
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() شكرا اخي لقد وضغت موضوعا من قبل طرحت فيه مشكلة كيف نساعد فلسطين و كانت المداخلات جد سلبية شكرا لهذا الموضع الرررررررررررررررررررررررررررئع و الله لا ابخل بروحي لفلسطين اعشقها و اتمنى الذهاب اليها و لم لا ان يكرمني الله و استشهدفيها اااااااااامين |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
الشكر لك على مرورك العطر وعلى تشريفك لموضوعى بارك الله فيكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() الواجب الإيجابي الثالث: الجهاد بالمال.. ما أحوجَ أهلِ فلسطين للمال في هذه الأوقات.. حصار اقتصادي رهيب.. طرد من الأعمال.. إغلاق للمعابر.. تجريف للأراضي.. هدم للديار.. نقص في الغذاء والدواء والكساء والسلاح.. استشهاد للشباب, وعائلات لا حصر لها تفقد عائلها.. أخي في الله.. استمع جيدًا.. إن كنت تريد جهادًا في سبيل الله وقد حيل بينك وبينه, فأثبت صدقُك لله بجهاد المال.. من جهز غازيًا فقد غزا. أخي لا تسوف.. سارع.. "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والأرض أعدت للمتقين.. (أول صفة لهم) الذين ينفقون في السراء والضراء".. "وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدَكم الموت فيقولَ رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصدق وأكن من الصالحين, ولن يؤخر الله نفسًا إذا جاء أجلها والله خبير بما تعلمون".. فكّر يا أخي.. جنيه واحد لفلسطين يساوي عند الله سبعمائة جنيه أو يزيد. ألف جنيه لفلسطين تساوي عند الله سبعمائة ألف جنيه أو يزيد.. لا تتردد.. ثم كن على يقين أنك ستُعوَّض.. "وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه". "ثلاث أقسم عليهن وأحدثكم حديثًا فاحفظوه: (أول شئ) ما نقص مال من عبد من صدقة".. أخي في الله.. اهزم الشيطان. "الشيطان يعدكم الفقر ويأمركم بالفحشاء, والله يعدكم مغفرة منه وفضلاً, والله واسع عليم".. والله يا أخي ستمر الأيام, وستذهب أنت, ويذهب المال, ويذهب أهل فلسطين، ولا يبقى شيء إلا ما عند الله, فآثروا ما يبقى ويدوم, على ما يفنى وينعدم.. اجعل بذل المال لفلسطين قضيةً ثابتة في حياتك، اقتطع نسبة ثابتة من دخلك الشهري أو اليومي أو الموسمي.. لا تنتظر حتى تتراكم الأموال فتكبر النسبة في عينيك، أولاً بأول تهزمُ الشيطان.. ولا تمتنع عن الإنفاق.. حفز الآخرين على الجهاد بالمال.. ربي أولادك على الإنفاق وإن كان قليلاً.. اشرح لهم بأسلوب مبسط أحوال أطفالِ فلسطين.. زكاة المال جائزة على أهل فلسطين.. بل هي محمودة.. ففيهم الفقير والمسكين والغارم والمجاهد في سبيل الله. لا تمن بعطيتك, ولا تتكبر بها، ولا ترائي, ولا تستقلن تبرعًا, فرب درهمٍ سبقَ ألف درهم.. واعلم يا أخي أن الله عز وجل قسّم الأعمال بين عباده وكان نصيبُك النصيب َ الأيسر، عليهم في فلسطين أن يدفعوا أرواحهم، وعليك أنت - في بيتك الآمن - أن تدفع مالك. فارض بما قسم الله لك من العمل، يرفع عنك من البلاء ما لا تُطيق. الواجب الإيجابي الرابع: المقاطعة وأقصد به المقاطعة لكل ما هو يهودي أو أمريكي أو إنجليزي أو لكل من يساعد اليهود, سواء كان دولة أو شركة.. وهو واجب هامٌ هامٌ هام.. ومؤثر إلى أبعد درجات التأثير وله من الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والتربوية ما لا يمكن حصره في هذه المساحة الضيقة.. الواجب الإيجابي الخامس: الدعاء... الدعاء لأهل فلسطين بالثبات والنصر, والدعاء على اليهود وأعوانهم بالهلكة والاستئصال.. والدعاء - يا إخواني - من أقوى أسلحة المؤمنين في حربهم مع الكافرين.. الدعاء ليس شيئًا سلبيًا.. كثيرٌ من الناس يعتقدون أن الدعاء أمرٌ مقابلٌ للأخذ بالأسباب.. أبدًا.. الدعاء يرفعه العمل الصالح.. إن ترك المؤمن الأسباب واكتفى بالدعاء فهو متواكل ولا يرجى له إجابة.. ولذلك جعلتُ الدعاء الوسيلة الخامسة حتى لا يعتمد المرء عليه وينسى بقية الواجبات.. الدعاء ليس أمرًا جانبيًا في قضية فلسطين.. ليس أمرًا اختياريًا إن شئنا فعلناه وإن شئنا تركناه.. أبدًا.. الدعاء ركن أساس من أركان النصر.. وسببٌ أكيد من أسباب التمكين. رسول الله صلى الله عليه وسلم ما ترك الدعاء أبدًا, وما يأس منه قط, مهما تأخرت الإجابة, ومهما طال الطريق, ومهما عظم الخطب.. وكان أشدُ ما يكون دعاءًا ورجاءً وخشوعًا وابتهالاً عند مواقف الضيق والشدة.. يفزع إلى ربه, ويطلب عونَه, ويرجو مددَه وتأييدَه.. في بدر.. في أحد.. في الأحزاب.. في كل أيامه صلى الله عليه وسلم.. وفلسطين يا أخواني.. تحتاج إلى دعاء لا ينقطع, وتحتاج إلى رجاءٍ لا يتوقف.. والله لا محالة سيستجيب.. فقد وعد.. وقال ربكم ادعوني استجب لكم. وغدا إن شاء الله , الواجب السادس إصلاح النفس والمجتمع وهو أهم الواجبات على الإطلاق
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() النصر للاسلام والفلسطينيين ......فتحيا فلسطين شامخة واقفة راسخة في الاعالي |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
شكرا جزيلا على تشريفك لموضوعى بارك الله فيك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() تبقى الوسيلة السادسة هي الوسيلة التي تشمل كلَ ما سبق.. وتبقى الوسيلة السادسة دافعةً لكل ما سبق من وسائل.. وإن لم تُفعل فليس هناك نجاحٌ لأيٍ من الوسائل السابقة.. الواجب الإيجابي السادس: إصلاح النفس والمجتمع لابد أن نسأل أنفسنا لماذا هذا التدهور لهذه الأمة الإسلامية التي تعودت أن تسود؟ ولماذا يسيطر 5.2مليون يهودي على بلد مبارك مقدس كفلسطين, مخرجين ألسنتهم لمليار وثلث مليار مسلم في الأرض؟ ولماذا لا يكترث زعماء الشرق والغرب وزعماء اليهود بأعدادنا؟ ولماذا لا تتحرك الحمية في قلوب بعضنا وقد انتهكت الحرمات ودُنست المقدسات وسالت الدماء؟ لابد أن الأمة قد وقعت في خطأ فادحٍ مهد الطريق لهذا الوضع.. فأمة الإسلام لا تهزم بقوة الكافرين ولكن تهزم بضعفها.. يلخص هذا الموقف حديثُ رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام أحمد وأبو داود عن ثوبان رضي الله عنه.. وفيه يصف رسول الله صلى الله عليه وسلم الأحداث وكأنه يراها رأي العين.. يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يوشك الأممُ أن تَدَاعى عليكم كما تداعى الأكلة على قصعتها.. (أي يدعو بعضُها البعض ليأكلوا من أمة المسلمين) قال قائل: ومن قلةٍ نحن يومئذ؟ قال: بل أنت يومئذ كثير (مليار وثلث مليار) ولكنكم غثاءٌ كغثاء السيل.. ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم.. وليقذفن الله في قلوبكم الوهْن.. قالوا وما الوهْن يا رسول الله قال: حبَ الدنيا وكراهية الموت.. هذا هو موطن الداء.. هذا هو الخطأ الفادح: حب الدنيا وكراهية الموت.. إذن مصيبة الأمة هي تعاظمُ حب الدنيا في قلوب المسلمين ومن أجل الدنيا يرضى المسلمون بالدنية في دينهم.. ولو هانت عليهم الدنيا لقويت شوكتهم وعز سلطانهم.. الدنيا كلما تعاظمت في النفوس قلت قيمة الآخرة عند الإنسان.. الدنيا كانت سببًا مباشراً لاحتلال فلسطين.. ولن تحرر فلسطين إلا إذا خرجت الدنيا من القلوب.. قل متاع الدنيا قليل، والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلاً.. إن وجدت صراعًا بين الأخوة, وتنافسًا على أشياء كان من الواجب أن يتعاونوا عليها.. إن وجدت موالاة لكافر على حساب مؤمن.. إن وجدت خيانة لأمانة ونقضًا لعهد وحربًا لفضيلة ونشرًا لإباحية وإنكارًا لمعروف.. إن وجدت تقديما لأهل الرذيلة وعلوًا لأهل الفسق والفجور وتأخيرًا للعلماء والفضلاء وسجنا وتعذيبًا للدعاة والمجاهدين.. إن وجدت الحبيبَ يترك حبيبَه، والولد يهملُ والديه، والحاكمَ يظلم شعبه والرجلَ يكره وطنه.. إن وجدت الأجساد هامدة والعقول خاملة والعزائم فاترة والغاياتِ تافهةً منحطة منحدرة.. إن وجدت كلَ هذا فاعلم إنها الدنيا، واعلم أن ذلك متبوع بهلكة والهلكة متبوعةٌ باستبدال.. وإن تتولوا يستبدل قومًا غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم. روى الإمام مسلم عن المستورد بن شداد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: والله ما الدنيا في الآخرة إلا مثلُ ما يضع أحدُكم إصبَعَه هذه (وأشار راوي الحديث إلى السَبابة) في اليم فلينظر أحدكم بم يرجع". من هذا المنطلق لحجم الدنيا والآخرة نريد أن نعيد ترتيب أوراقِنا وتنظيمَ حياتِنا وتعديلَ أهدافنا.. من هذا المنطلق لحجم الدنيا والآخرة نريد أن نصطلح مع ربنا. نعم يا أخواني.. يطول الفراق أحيانًا بيننا وبين ربنا.. وهو سبحانه لا تضره معصية ولا تنفعُه طاعة.. نحن الذين نخسر ونحن الذين نفوز.. القضية يا أخوة ليست قضية فلسطين فقط.. القضية قضيةُ الأمة بأسرها.. إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.. قاعدة لا تتبدل ولا تتغير. والله والله والله.. لن يتغير حالنا من ذِلةٍ إلى عزة, ومن ضعف إلى قوة, ومن هوان إلى تمكين, إلا إذا اصطلحنا مع ربنا, وطبقنا شرعه, وأخرجنا الدنيا من قلوبنا, وتبنا من ذنوبنا, وعظمت الجنةُ في عقولنا.. ساعتَها.. ستصبح كلُ حركة, وكل سكنة في حياتنا, دعمًا لقضية فلسطين.. من هذا المنظور يا أخوة ستصبح صلاتنا في جماعة وقراءتُنا للقرآن وذكرُنا وصيامنا يصبح كل ذلك دعمًا لفلسطين.. ويصبح بر الوالدين وصلة الرحم ورعاية الجار وحفظ الطريق وعون الملهوف يصبح كل ذلك دعما لفلسطين.. ويصبح غض البصر وحفظ الفرج وصيانة اللسان ووقاية السماع يصبح كل ذلك دعما لفلسطين.. وكذلك يصبح الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وتعليم الناس الخير ودعوة الآخرين إلى الفضيلة يصبح كل ذلك دعما لفلسطين.. وكذلك تصبح محاربة الربا ومقاطعة الرشوة ونبذ الفرقة وترك المحرمات والبعد عن الشبهات يصبح كل ذلك دعمًا لفلسطين.. وهكذا تتحول حياتُنا - كلُ حياتِنا - لدعم فلسطين.. وغير فلسطين من أقطار الإسلام الجريحة.. يرفع الله عنا البلاء، ويكشف الضراء وتشرق الأرض بنور ربها.. كلمة أخيرة... بعد هذه الرحلة السريعة في ربوع فلسطين.. أخي وحبيبي ورفيقي في طريق الله.. دينك دينك لحمك دمك.. الله الله في إسلامك وشرعك.. الله الله في أهلك وأرضك.. اغضب لدينك أشد من غضبك لنفسك.. أذكر الله أشد من ذكرك لأبيك وقومِك.. احرص على أمتك أشد من حرصك على مالك وبيتك.. لا عذر لك أن خلص لفلسطين وفيك قلب ينبض, أو عين تطرف, أو نفس يتردد.. أخي في الله.. طريقنا طويل فلا تسيرن فيه بغير صحبة، وانتق من الناس من إذا رأيتَه ذكرك بالله.. لا تفتر أبدًا.. فرب فتورٍ لا يتبع بقيام.. ولا تركن فإن الماء الراكد يأسن ويتعفن.. ابدأ الساعة, واعمل حثيثًا, فرب نفس خرج ولا يعود، ورب دقةِ قلب لا تتبع بأخرى.. أخي في الله..
لا يكفي الألم فقط لتحرير الشعوب.. لا تكفي الدموع وأنت تشاهد الأطفال يقتلون, والمجاهدون يحاصرون, والأمهات يصرخن وينتحبن.. لا تكفي الدموع لتحرير فلسطين.. لابد من عمل.. وها قد عرضنا بعض الوسائل التي في مقدورنا جميعًا.. لا تعتذر بأنك لا تملك قراراً ولا سلطة.. ولا تقول لو كان في يدي لفعلت كذا وكذا.. أبداً.. أنت تملك أسبابًا كثيرة ولابد أن تعرف ذلك.. لا تنظر إلى فلسطين على أنها عبء على كاهلك.. وهمٌ في قلبك. أبدًا.. أنظر إليها على أنها "اختبار".. فلسطين اختبار من الله عز وجل لعباده المؤمنين.. وكل يوم وكل ساعة وكل ثانية تمر عليك هي جزء مر من الامتحان.. إحذر أن ينتهي عمرك ولم تكمل الإجابة.. لأن الموتى لا يعودون إلى يوم القيامة. لا تنشغل بمن باعوا وخانوا وبدلوا وغيروا.. عليكم أنفسكم لا يضركم من ضل إذا اهتديتم، واعلم أن كل نفس بما كسبت رهينة.. حاسب نفسك كل يوم: ماذا عملت اليوم لفلسطين فإن وجدت خيرًا فاحمد الله, وإن وجدت غير ذلك فأسرع بالعمل قبل أن يأتي يوم لا عمل فيه. بهذه البداية يا أخوة لن تكون نهايةُ فلسطين. بهذه البداية لن تصبح فلسطينُ أندلسًا أخرى. [فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | ||||
|
![]() اقتباس:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته تشرفت جدا بمرورك أخى الكريم وبمشاركتك الرائعة أرجو منك فقط أن تصحح الآيات التى استشهدت بها وقد قمت بوضع الآيات الصحيحة لك باللون الأحمر ولك الشكر أتفق معك فى كل ما قلت , وبخصوص جمع التبرعات تمنيت لو تفضل مدير الجلفة أو أحد المسؤلين بالرد على فى هذه الجزئية بالذات , فعن نفسى أستطيع أن أجمع من التبرعات للفلسطينيين ما لا يتوقعه أحد ومازال الأمل موجودا أن يتفضل أحدهم بمناقشة هذا الأمر أما بخصوص الإسم الرمزى , فما هو الا مجرد اسم رمزى أذكر به نفسى وكل من يمر باسمى أنه لا يوجد فى الدنيا ما يستحق الكذب جزيل الشكر أخى الكريم على ما تفضلت به وعلى تشريفك لموضوعى بارك الله فيك دمت بود |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() بارك الله فيك و جزاك كل خير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | ||||
|
![]() اقتباس:
اللهم آمين
جزيل الشكر لك على تشريفك لموضوعى بارك الله فيكم |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للنهاية, تقول, فلسطين, إدخل, واقرأ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc