عزوني فقد ضاعت مني الماجستير

[soufiane0403]

السلام عليكم

[مهدي كامل]

قال رسول الله صلوات الله عليه وعلى اله
ادا ضاعت الامانة فانتضروا الساعة قالوا وماهي الامانه قال ان تسند الامور لغير اهلها
ارجو نشر حديث النبي صلى الله عليه وسلم .

[soufiane0403]

الصلاة والسلام عليك يا رسول الله
شكرا مهدي كامل

[مهدي كامل]

ما تفسيركم لنجاح البرلماني خاوة الطاهر (و هو محضر قضائي ) في مسابقة الماجستير في العلوم السياسية و هو حائز على الليسانس في القانون ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[soufiane0403]

راك علابالك كل شيئ ممكن بلاد ليبارتي مكانش الي يحاسب

[مهدي كامل]

جامعة أم روضة أطفال؟!


2010.10.11

قالت وسائل الإعلام الجزائرية: إن مجموعة من أولياء الطلبة في الجامعة الجزائرية تريد إنشاء منظمة أولياء الطلبة على غرار منظمة أولياء التلاميذ! مهمة هذه المنظمة هي الدفاع عن المصالح المادية والمعنوية والتربوية للطلبة!
هذا الخبر جعل العديد من الناس يتساءلون حول المعنى الحقيقي والهدف الأساسي من وراء إنشاء هذا التنظيم الجديد في الجامعة أو على الأصح على هامش الجامعة؟!

أغلب الطلاب في جامعات الجزائر قد بلغوا سن الرشد.. وقد لاحظنا كيف سعت السلطات في الانتخابات الرئاسية الأخيرة إلى تنظيم عمليات الانتخابات في الجامعات! فماذا حصل حتى يصبح طلاب الجزائر قصرا ويحتاجون إلى منظمة لأولياء الطلبة كي تدافع عن مصالح الطلاب؟!

وماذا تفعل اتحادات الطلاب العديدة الموجودة كالفطريات في الجامعات الجزائرية؟!
هل إنشاء مثل هذا التنظيم الجديد يعني أن الجامعات تحولت إلى روضة كبيرة للأطفال الكبار! تتطلب وجود عناية الأولياء؟! أم أن الأمر يتعلق بمجموعة من الانتهازيين الجدد يطلقون على أنفسهم أولياء الطلبة، يريدون إنشاء هيكل جديد يمارسون به السياسة المسوسة باسم طلاب الجامعة!؟

أين نحن اليوم من جامعة 1965؟! ومن طلاب 1965 وطلاب 1956؟! فقد قرر طلاب 1956 الالتحاق بالثورة لأنهم كانوا غير قصر ويحتاجون إلى وصاية أبوية كما هو حالنا اليوم؟! وحتى طلاب 1965 عارضوا انقلاب 1965 إلى غاية 1971 حيث استجابت لهم السلطة بإجراء الإصلاح الزراعي الذي كان الطلاب يطالبون به؟! أي أن طلاب الستينيات كانوا يمارسون الضغط السياسي على السلطة أكثر من أي منظمة أخرى! وكان الحرم الجامعي محرم على الشرطة دخوله! وليس كما هو الحال الآن!

حتى طلاب فرنسا قاموا بالإطاحة بديغول وما أدراك ما ديغول بواسطة إضراب ومظاهرات 1968 التي أنهت الجمهورية الرابعة!
اليوم طلابنا أصبحوا مثل أطفال الروضة يحتاجون إلى وصاية الأولياء!

إذن ليس فقط البرلمان والحكومة والأحزاب والنقابة هي المؤسسات التي انحط مستواها، بل الجامعة أيضا أصابها الوهن بهذه الصورة التي أدت إلى تحويلها من مخبر كبير للأفكار السياسية إلى روضة للأطفال الكبار تحتاج لوصاية الأولياء!

سعد بوعقبة

[مهدي كامل]

بقي سؤال واحد فقط أطرحه على إخواني الطلبة ، و أشكر سلفا كل من تفضل بمساهمته في الإجابة:
هل فعلا عقد المسؤولون (في وزارة التعليم العالي جدا ) العزم على إحياء الجزائر ،خاصة في التصنيف الإفريقي لأفضل الجامعات ، و في مختلف المحافل العلمية الدولية...؟
أم عقدوا العزم على دفن كرامة الجزائر تحت التراب...!
هل من مجيب؟

[مهدي كامل]

هل عقدت الوزارة العزم ،أن تحيا الجزائر.
الطلبة العائدون من مصر /تهديد برفع دعوى قضائية ضد الوصايا ورئيس الندوة الجهوية شرق
السبت, 20 نوفمبر 2010 17:55
هدد الطلبة العائدون من مصر المقصيون من الإدماج في الجامعات الجزائرية، برفع دعوى قضائية جماعية ضد وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، ورئيس الندوة الجهوية شرق في حال وردت نتائج الاجتماع المرتقب بين وزير التعليم العالي ورئيس لجنة التربية والتعليم العالي الأسبوع الجاري على نحو سلبي·

قرر الطلبة العائدون من مصر ممن صدر في حقهم الإقصاء من الإدماج في الجامعات الجزائرية على مستوى الندوة الجهوية شرق اللجوء لرفع دعوى قضائية جماعية ضد وزارة التعليم العلي والبحث العلمي ورئيس الندوة الجهوية شرق التي رفضت البت في طعونهم· وسيتم اللجوء إلى هذا الإجراء، حسب ما أكده ممثل الطلبة لــ ''الجزائر نيوز'' إذا لم تتراجع وزارة التعليم العالي والبحث العلمي عن قرار عدم إدماج الطلبة الذين استوفت ملفاتهم كل الشروط بعد أن تجاوز عدد المقصين على مستوى الندوة الجهوية شرق أزيد من 500 طالب· وأضاف أن هذه الفئة من الطلبة تمكنت من شرح وضعيتها لرئيس لجنة التربية والتعليم العالي والبحث العلمي خلال اللقاء الذي جمعهم الأسبوع الماضي الذي أكد بدوره أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي قال في رده على السؤال الشفوي المتعلق بوضعية الطلبة المقصين أنه يتحدى كل من يدعي أن هناك ملف كامل تم رفضه، باعتبار أن أسباب رفض الملفات هي عدم حصول الطالب على شهادة الباكالوريا وهو الاعتقاد الذي كان سائدا لدى لرئيس اللجنة، وبناء على ذلك قدم هؤلاء الطلبة 30 ملفا لرئيس اللجنة تستوفي الشروط مرفقة بطلب التدخل، وقال ذات المتحدث أن رئيس اللجنة وعد باتخاذ كل الإجراءات وإيجاد حل للقضية خلال اللقاء الذي يجمعه مع وزير التعليم العالي والبحث العلمي في غضون الأسبوع الجاري، مشيرا إلى غياب تبرير موضوعي لإقصائهم لأن الطلبة المقصين من الإدماج هم الطلبة الذين لم يتحصلوا على شهادة الباكالوريا أو الحاصلين على شهادة من جامعة التكوين المتواصل أو الذين لا تتطابق تخصصاتهم مع تخصصات الماجستير التي سجلوا فيها في الجامعات المصرية·

ودعا الطلبة المقصين من الإدماج رئيس الهيئة الوطنية لترقية حقوق الإنسان فاروق قسنطيني والرابطة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان إلى دعم الطلبة والوقوف بجانبهم من أجل استرجاع حقهم في مزاولة الدراسة بالجامعات الجزائرية·

سارة بوناب

[soufiane0403]

شكرا مهدي كامل مداخلة رائعة

[مهدي كامل]

- 23:04:00 النهار
قررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي سحب شهادة المعادلة بالنسبة للأساتذة الحاصلين على شهادات من طرف معهد البحوث والدراسات العربية بالقاهرة، رغم أن الوزارة كانت تعترف بهذا الدبلوم. وقد تمكن المئات من الأساتذة الحاصلين على شهادة التدريس في الجامعات. مما جعل البعض يعلق أن الوزارة ووزيرها ما عندهمش كلمة!
.................................................. ..................
كان لهذا القرار الارتجالي ، عواقب وخيمة على الوزارة ومع ذلك لم تحفظ الدرس، و لا يزال مسلسل تركيع الوزارة من طرف الطلبة الأبطال العائدين من مصر مستمرا، فهنيئا لكم و أنتم نموذج يجب أن يقتدي به الطلبة الجزائريين....

[مهدي كامل]

فقط من أجل مواساتك يا أخي الكريم سفيان ،أذكرك بمأساة أكثر مما أنت فيه..

مأساة الباحث "لمين مرير" في الفيزياء النووية..كان أستاذا في جامعة أمريكية فعاد إلى الجزائر وانتحر

المأساة حدثت في ذكرى عيد العلم لعام 2001، فبينما كانت قسنطينة تحتفي بذكرى رحيل العلامة بن باديس، وبينما كان رئيس الجمهورية في أول زياراته لجامعة الأمير عبد القادر ليكرم العالمة العراقية الدكتورة "وقار عبد القهار الكبيسي" كان عبقري الجزائر "لمين مرير" قد اختار نهايته المأسوية حيث اختار جسر الملاح المعلق بقسنطينة في عملية انتحار لم تشكل أي حدث للأسف في مدينة يقال عنها عاصمة العلم ومناسبة يقال عنها يوم العلم..

لم يرتكب المرحوم "لمين مرير" في حياته أي ذنب سوى التفوق والعبقرية منذ أن ولد في 26 مارس 1953 بقسنطينة ضمن عائلة علم ودين فيها البروفيسور في الطب والباحث ومعظم إخوته يتبؤون مقاعد القمة في أوروبا، ولكن "لمين" كان كوكبا حقيقيا، فقد حصل على شهادة البكالوريا من ثانوية رضا حوحو بقسنطينة واختار الدراسة البوليتقنية بمعهد الحراش الذي كان يعج بالأساتذة الأمريكيين الذين أذهلتهم عبقرية لمين الذي انتزع المركز الأول وحصل على شهادة مهندس دولة ومنحة الدراسة في الولايات المتحدة الأمريكية ولم يكن عمره قد جاوز العشرين، إذ انتقل إلى جامعة (ميتشغين) بالولايات المتحدة وراح يحصد الشهادات الكبرى في معهد الفيزياء النووية وعندما بلغ محطة دكتوراه دولة في الفيزياء النووية اقتنعت أمريكا (أمركة) لمين، فمنحته الكثير من زينة الدنيا وأصبح (معبد) في جامعة ميتشغين حين تتلمذ على يديه علماء الفيزياء النووية في الولايات المتحدة والعالم بأسره، ورفضت أمريكا سفره إلى أي بلد آخر، وصار يبحث عن أي ذريعة لزيارة أهله بقسنطينة إلى درجة أنه طلب من والده أن يبعث له رسالة يخطره بوفاة أحد أفراد العائلة حتى تسمح له أمريكا بالعودة إلى الجزائر، وبمجرد أن بلغه التليغراف حتى وجد الفرصة لتجاوز عقد العمل الأبدي مع الجامعة فعاد إلى الجزائر وإلى عائلته وبدأ يفكر في نقل عبقريته إلى بلده حيث أدى واجب الخدمة الوطنية في الملاحة البحرية بالمرسى الكبير، وحاول بعد ذلك أن يجد لنفسه منصبا (دكتور دولة في الفيزياء النووية) في المنظومة التوظيفية، ولكن الصدمات العنيفة صفعته بقوة، فتارة موظف بشركة سوناكوم تحت إمرة من لم يدخلوا حتى الثانوية، وتارة أخرى في بطالة إلى أن وجد نفسه متعاقدا في مصالح الغابات (تشغيل الشباب) مقابل مبلغ زهيد لا يكفي خبز يومه..

الصدمة كانت صفعة قوية جعلت الرجل يعتزل العالم، صار يقرأ بنهم ويلتهم أي صحيفة أو كتاب باللغة العربية أو الفرنسية أو الانجليزية يقع بين يديه، كانت السنوات تمر ولا شيء يوحي أن الجزائر التي أنجبت هذا العالم العبرقي ستتذكر ابنها.. وأصبح لمين حديث شباب حيه (باب القنطرة).. كلهم يعرفون أنه حلم الجامعات العالمية، وكلهم يعجزون أن يقدموا له يد العون، أو لنقل يقدمون لأنفسهم ولبلدهم يد العون في مدينة كانت عاصمة للعلم وصارت للأسف عدوة له، لمين صمد برغم الصدمات، كان يتابع حصول أترابه من الأمريكيين وحتى تلامذته من الأمريكيين على جوائز نوبل في الفيزياء، ظل يتابع ما حققه رفقاؤه في "النازا" وكبريات كليات المعمورة حتى بلغ سنة 48 اقتنع أن قطار العلم قد فاته ثم أقنع نفسه أن قطار الحياة فاته، ولأن ما بين العبقرية والجنون شعرة، فقد اختلطت الأمور على لمين فانسحب في صمت بين أزقة مدينة كانت مزينة بشعارات العلم وصور الشيخ بن باديس والرئيس بوتفليقة وألقى نظرة (حب) أخيرة على سفوح جسر (الملاح) ورمى بنفسه إلى أعماق الجسر حيث لا قهر ولا احتقار للعباقرة، وحتى لا تنسوا فلمين مرير حاصل على دكتوراه دولة في الفيزياء النووية بأمريكا.. وحتى لا تنسوا فقد انتحر في يوم العلم.

[hamidmel]

ربي يفرج على الجميع



قال تعالى
{ فَعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِّنْ عِندِهِ } [المائدة:52].

{ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ } [آل عمران:140].


تعزية للأخ الكريم


أخي الكريم
عظم الله أجركـم وأحسن عزاءكـم
إن لله ما أخذ وله ما أعطى وكل شيء عنده بأجل مسمى
اللهم اغفر له وارحمه
واجعل في صبره حسنة وثبته وتجاوز عنه ،
وأبدله خيراً من الماجستير وأرزقه عملا خيرا من الماستر
واجمعه مع من يحبونه في الدنيا و مع نبيك محمد صلى الله عليه وسلم في الآخرة
في جنات الفردوس الأعلى ..
وأفرغ عليه صبراً وثباتاً ،
وآجره في ما حل به من حزن واخلفه خيراً
أوصيك بالصبر والاحتساب ..
ألا نعلة الله على خونة الأمانة اللذين يتاجرون بمصير الطلبة من اجل حفنة أو نزوة

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

[hamidmel]

دالي ابراهيم
نفس الحالة كل الناجحات بنات
كما في الماجستير نقود و بنوك و حتى في تخصص أسواق مالية و بنوك كلهن بنات

[kaderalger2007]

هذا حال الشباب الجزائري الحاصل على الشهادات الجامعية، كل الأبواب موصدة في وجوهنا، لست وحدك يا أخي
اللهم هون علينا

[الدانة العاصمية]

اخي الكريم

مستواك و الحمد لله لا يقاس باذا ما اجتزت امتحان الماجستير او غيره
لان واضح و بقناعة انت الوحيد الذي يجب ان تتحلى بها
ستتأكد منه
فاطلب ربي يا اخي فهو المجيب و عساه يوفقك ان شاء الله
و لا تفقد الامل و رحمة ربي وسعت كل شئ
اجعله هو الذي يوجهك و اعلم ان كل امر استخرت و لم يتحقق فالله هو الذي يعلم لماذا
و عسى ان تحبو شيئا و هو شر لكم
اتكل على الله و اصبر
حسبنا الله و نعم الوكيل
اللهم لا اله الا انت اني كنت من الظالمين