حسبنا الله ونعم الوكيل تكفي

pas tout le monde

فهم روحك أخي الكريم
الشعب أم الأساتذة ?!!!!!

واش دخل الأساتذة في سير تحضير الأمتحان ........?!!!هل الأساتذة هم من أحضروا الشرطة و الدرك ، هل هم من قطعوا النت ،و هل هكذا تُجرى امتحانات البكالوريا في العالم ?!!!!!

حذار ..من الجرائد الصفراء و الصحافة السخيفة

هناك خبث و تطاحن سياسي ...احد ابواقه جريدة الخبر

فلا تنجروا رجاءا وراءهم

جريدة الخبر الخبيثة ...تتخذ من قطاع التربية ككل ....مطية لحسابات اسيادها

سعد بوعقبة كاتب صحفي تعجبني تحاليله التي تنم عن دراية بالكيفية التي تدار بها الامور في بلدي الجزائر و لا اعتقد أن ما جاء به الرجل جاء به من فراغ فقطاع التربية تدهور بشكل فظيع في السنوات الاخيرة بعدما دخله كل من هب ودب و لا اعتقد أن الامور ستتحسن بعدما غادره خيرة ابنائه بفعل تجميد قانون التقاعد بشقيه و الله اعلم

اذا كان يعجبك سعد بوعقبة ..مرتزق الجرائد الصفراء ..و تعجبك تحاليله .....فاحسن لك ان تتقاعد

و قطاع التربية بخير و الجرائر كلها بخير ...

ذهب العربي بن مهيدي ...و ما ادراكما العربي بن مهيدي (ماشي الهوني لخضر و اصحابه ) و بقيت الجزائر و ليس قطاع التربية ..بقيت الجزائر واقفة..و لا زالت

وهل الوزيرة من قامت بحراسة الغشاشين ...طبعا الاساتذة وخاصة القدماء منهم هم من تواطؤا مع التلاميذ وسمحوا لهم بالغش ....حاسبوا انفسكم اولا

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

روح بعدني يرحم والديك انا خوك
الواحد راه مريض و مانيش عارف الواحد واش رايح يصرالوا راني خايف نغلط معاك بكلمة و من بعد نموت قد تدخلني النار فيرحم والديك اخطيني
انا ما راني العربي بن مهيدي و لا زيغود يوسف انا مجرد استاذ بسيط مريض بمرض خطير ينتظر نهايته من حين لاخر فارجوك روح بعدني انا خوك

صح فطؤرك أخي لخضر ..... هناك من تضرهم كلمة حق ، لأن التدليس يخدم مصالحهم / و هناك من يكرهها فقط و يعاقب "يرد و يسب " كل من يريد فضحها ، و لو بدون مقابل.......... فلا عليك أخي لخضر ....ربي كاين ...و حسبنا الله و نعم الوكيل في كل من ساند ظالما ................. و حارب كلمة حق...

بارك الله فيك يا اخي ابن الجزائر على كلامك الجميل كجمال اخلاقك
و لكن ما يحيرني هذا أمادا 10 الذي ما فتئ يتطاول علي رغم اني و الله ما قلت له كلمة تجاوزت فيها الحدود و قد بلغ بي الامر ان صرت احس ان الرجل وجد متعة في الاستخفاف بي و بأرائي و افكاري و حتى لغتي و لست ادري ما السبب رغم اني و الله لا اعرفه و لم يسبق لي تناقشنا و اختلفنا رغم ان الاختلاف في الراي كما علمونا و نحن صغار لا يفسد للود قضية و لكن يبدو ان سي اماد10000 لا ود عنده هنا تستحضرني هذه الحكمة التي علموها لنا و نحن صغار: أحيانًا.. لا يرغب الناس سماع الحقيقة ،
لأنهم لا يُريدون لأوهامهم أن تتحطم ..! و الله اعلم

يبدو لي و الله أعلم ان امادا هذا 00 من زمرة رجال واقفون الذين عاثوا في الجزائر فسادا تحت مظلة محاربة الارهاب اثناء العشرية الحمراء و السوداء و بمباركة حزبين فازا و للاسف الشديد بالانتخابات التش ـ ريعية مؤخرا وها هم اليوم يتظاهرون في الشوارع يطالبون الحكومة بنصيبهم في الكعكة بعدما قتلوا و نهبوا و سرقوا و قد اعترف زعيمهم بذلك قائلا نعم لقد قتلت و قطعت الرؤوس من اجل ان تبقى الجزائر واقفة و ها هي الجزائر اليوم امامكم كل شيئ فيها قد انهار حتى السسراويل التي يرتديها شبابنا وللاسف هي الاخرى اصابها الانهيار و السبب رجال واقفون