بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-08-02, 19:45   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Post بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان

بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان


خالد عمر بن قفه



ما يحدث فى تركيا هذه الأيام ليس موقفاً حاسماً من رئيس نجح فى افشال انقلاب ـ كاد يطيح به وبحزبه ــمن خلال قراراته المدعومة من الأنصار والأتباع وقطاع عريض من الجيش والشرطة، ولكنه صراع بين رؤيتين حول مصير الدولة التركية حاضرا ومستقبلا، وما سيتبع ذلك من تداعيات على المنطقة والعالم الإسلامي.. رؤية أولى لطرف داخل السلطة، ورؤية ثانية لفريق خارجها، والمشكلة فى الصدام المنتظر بينهما على المستوى الشعبي.

الرؤية الأولي، تخصًّ محمد فتح الله كولن، وهى أقرب لما تطلق عليه بعض الدوائر بالإسلام الشعبي، حيث تتميز جماعته بالعمل مع الآخر الداخلى والخارجي، على التعايش، ويمكن أن نختصرها هنا فى ثلاثة أبعاد أساسية، أولها: الفعل من حيث هو تطبيق عملى للإسلام، يجعل من التنظير ممارسة، والتنظير هذا ينطلق من ميراث دينى عميق لــ« فتح الله كولن» على مستوى الانتماء الأسري، والوطني، وأيضا على مستوى الاستحضار لقيم الأمة الإسلامية ورسالتها عبر قرون خلت، ويتجلى الفعل هنا فى توسيع مجال الخير لجهة خدمة المسلمين فى تركيا وفى خارجها، بحيث يشمل جمهورا واسعا، ويمسًّ بشكل مباشر «الإطعام من جوع»، و«الأمان من الخوف» و«القضاء على الجهل»، باعتباره المعطل للتنمية وبالتالى المهدد للإيمان، وكل هذه الأعمال وغيرها تدخل تحت ما يعرف فى تركيا بــ«الخدمة الإيمانية»، وهى تُخاطب وتعمل من أجل تقوية الجبهة الداخلية.

البعد الثاني: مجال حركة الفعل، وتبرزه مناطق ثلاث، الأولى : تركيا ليس فقط لكونها قاعدة الانطلاق، ولا لأنها بيئة الحركة، ومنبع العطاء لحركة كولن فحسب، ولكن لأن هذا المشروع تأسّس فى البداية من أجل إحياء دور الإسلام من خلال مواجهة بين الفكر الدينى وبين أطروحات التتريك والشيوعية فى الجامعات التركية، وتذهب بعض الدراسات إلى أن هذه الحركة أسهمت بشكل مباشر فى انقاذ الجامعات والتعليم عموما من الانهيار، وإن كانت مهّدت لدورلاحق للإخوان المسلمين.

الثانية : الفضاء التركى من حيث اللغة والقومية، ولذلك ركزت جماعة كولن جهودها على الدول التى يتواجد فيها أتراك، جمهوريات القوقاز مثلا، وبغض النظر على موقف البعض من أن هذه النظرة ـ ربما دون قصد ـ قد ضيّقت من دور الأمة الإسلامية، لكن فى حقيقة الأمر أن نتائج هذا الفعل مفيدة لنا نحن العرب، لأنها تقف ضد أى تدخل تركى فى المنطقة على غرار ما فعل الرئيس أردوغان خلال السنوات الماضية، حين أسهم، ولا يزال، فى اشعال المنطقة وخاصة سوريا.

الثالثة : الفضاء غير التركي، ويقصد به كل الفضاء الإسلامى وغير الإسلامى خارج تركيا، ويتجاوز الأقليات التركية فى الدول الأخري، وهنا تظهر بوضوح استراتيجية كولن، لجهة تعميم الخدمة الإيمانية، لدرجة أنه يخاطب العالم بلغته، فمثلا: لغة التدريس فى مدارسه وجامعاته خارج تركيا هى اللغة الإنجليزية، مرفقة باللغة الأم، ثم اللغة التركية لمن أراد أن يتعلمها، ولأن مشاريعه تتميز بالوضوح واليسر والروح الإسلامية العالية، فهى مقبولة ومرحب بها فى عدد من الدول الإسلامية، بما فيها الدول العربية، وما نشاطه التعليمى والخيرى فى كينياوأوغندا، والأردن والمغرب إلا أمثلة كاشفة عن رسالة الرجل وجماعته.
البعد الثالث لرؤية كولن، وهو الإسلام فى بعده العالمى من حيث أنه دين رحمة وتسامح، لدرجة أنه يعمل من أجل التعايش مع الغرب ضمن استراتيجية هادفة وواعية، وقد نتج عن ذلك أمران نقيضان، الأول: اعتراف الغرب به، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالى السماح له بالنشاط، ومن ثم تأييده وحمايته إلى حين، وإن كانت أمريكا تعتبره ورقة ضغط على تركيا تستغلها فى الوقت المناسب، ويكمن أن تضحى به فى أى وقت، وقد سيق لها أن تخّلت على أكثر قادة العالم قربا منها وطاعة لها، لدرجة العبودية أحيانا. الواقع أن الغرب يرى فى كولن ـ وذلك ضمن نظرة شاملة لما يمكن أن نطلق عليه الإسلام المتصوف أو الصوفى مطوعا للمجتمعات الإسلامية، وقوة مواجهة حقيقية للجماعات الدينية الأخرى الجهادية والسلفية وحتى ما يطلق عليه مصطلح «أنظمة وأحزاب وجماعات الإسلام المعتدل» على مستوى الجبهة الداخلية فى المجتمعات الإسلامية والعربية.

الأمر الثاني، وهو الاختلاف معه، ثم إبعاده، وأخيرا محاربته من منطلق أنه كان وراء الانقلاب الفاشل، والآن، بقدر ما هو معترف به غربيا وأمريكيا ـ إلى حين كما ذكرت سابقا ـ فإنه مرفوض تركياًّوخاصة من الرئيس أردوغان ومن حزب العدالة والتنمية، وتلك مشكلة كبرى بل إنها تمثل إشكالية فى الفكر السياسى للتنظيمات الإسلامية، سواء التى وصلت إلى السلطة أو تلك التى ظلّت معارضة، أو حتى التى اتّخذت من العنف والإرهاب منهجا وأسلوبا وهدفا، وتقوم على إلغاء التعدد والتنوع والاختلاف، ملك المسائل التى يُقرِّها الإسلام بنص الآيات القرآنية.

هذا يقودنا إلى رؤية الرئيس رجب طيب أردوغان، وهى معروفة، وتزداد وضوحا فى مثالبها السياسية، وتُأزم الواقع السياسى لتركيا، وتدفعه نحو فتنة هى أشد من القتل، وهى مناقضة تماما لرؤية كولن، صحيح أن أردوغان يتحكم فى مؤسسات الدولة لجهة صناعة القرار، لكنه يدرك أن كولن يحظى بدعم واسع من الناحية الشعبية، والملاحقات والتصفيات والمحاكمات الحالية، هدفها القضاء على تحكم جماعة كولن فى حركة المجتمع، وأردوغان لا يرى فيها خطورة على الدين والمجتمع، وإن كان يحاول تسويقها للشعب التركى وللعالم الخارجى على هذا الأساس، ولكن يرى فيها خطورة عليه شخصيا، ولأن رؤية كولن ــ صارت واقعا عملياًّ، فإن الرئيس أردوغان يتجه نحو نهاية مؤلمة له ولحزبه، ولتركيا أيضا، حتى لو سلمته الولايات المتحدة «فتح الله كولن»، بل إن تسليمه، سيُعجَّل من نهاية أردوغان.. إنه فى حكم المنتهى.


الاهرام

https://www.ahram.org.eg/News/191972/...%A7%D9%86.aspx








 


رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 20:11   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
بداية فتح الله كولن.. نهاية أردوغان


خالد عمر بن ققه



ما يحدث فى تركيا هذه الأيام ليس موقفاً حاسماً من رئيس نجح فى افشال انقلاب ـ كاد يطيح به وبحزبه ــمن خلال قراراته المدعومة من الأنصار والأتباع وقطاع عريض من الجيش والشرطة، ولكنه صراع بين رؤيتين حول مصير الدولة التركية حاضرا ومستقبلا، وما سيتبع ذلك من تداعيات على المنطقة والعالم الإسلامي.. رؤية أولى لطرف داخل السلطة، ورؤية ثانية لفريق خارجها، والمشكلة فى الصدام المنتظر بينهما على المستوى الشعبي.

الرؤية الأولي، تخصًّ محمد فتح الله كولن، وهى أقرب لما تطلق عليه بعض الدوائر بالإسلام الشعبي، حيث تتميز جماعته بالعمل مع الآخر الداخلى والخارجي، على التعايش، ويمكن أن نختصرها هنا فى ثلاثة أبعاد أساسية، أولها: الفعل من حيث هو تطبيق عملى للإسلام، يجعل من التنظير ممارسة، والتنظير هذا ينطلق من ميراث دينى عميق لــ« فتح الله كولن» على مستوى الانتماء الأسري، والوطني، وأيضا على مستوى الاستحضار لقيم الأمة الإسلامية ورسالتها عبر قرون خلت، ويتجلى الفعل هنا فى توسيع مجال الخير لجهة خدمة المسلمين فى تركيا وفى خارجها، بحيث يشمل جمهورا واسعا، ويمسًّ بشكل مباشر «الإطعام من جوع»، و«الأمان من الخوف» و«القضاء على الجهل»، باعتباره المعطل للتنمية وبالتالى المهدد للإيمان، وكل هذه الأعمال وغيرها تدخل تحت ما يعرف فى تركيا بــ«الخدمة الإيمانية»، وهى تُخاطب وتعمل من أجل تقوية الجبهة الداخلية.

البعد الثاني: مجال حركة الفعل، وتبرزه مناطق ثلاث، الأولى : تركيا ليس فقط لكونها قاعدة الانطلاق، ولا لأنها بيئة الحركة، ومنبع العطاء لحركة كولن فحسب، ولكن لأن هذا المشروع تأسّس فى البداية من أجل إحياء دور الإسلام من خلال مواجهة بين الفكر الدينى وبين أطروحات التتريك والشيوعية فى الجامعات التركية، وتذهب بعض الدراسات إلى أن هذه الحركة أسهمت بشكل مباشر فى انقاذ الجامعات والتعليم عموما من الانهيار، وإن كانت مهّدت لدورلاحق للإخوان المسلمين.

الثانية : الفضاء التركى من حيث اللغة والقومية، ولذلك ركزت جماعة كولن جهودها على الدول التى يتواجد فيها أتراك، جمهوريات القوقاز مثلا، وبغض النظر على موقف البعض من أن هذه النظرة ـ ربما دون قصد ـ قد ضيّقت من دور الأمة الإسلامية، لكن فى حقيقة الأمر أن نتائج هذا الفعل مفيدة لنا نحن العرب، لأنها تقف ضد أى تدخل تركى فى المنطقة على غرار ما فعل الرئيس أردوغان خلال السنوات الماضية، حين أسهم، ولا يزال، فى اشعال المنطقة وخاصة سوريا.

الثالثة : الفضاء غير التركي، ويقصد به كل الفضاء الإسلامى وغير الإسلامى خارج تركيا، ويتجاوز الأقليات التركية فى الدول الأخري، وهنا تظهر بوضوح استراتيجية كولن، لجهة تعميم الخدمة الإيمانية، لدرجة أنه يخاطب العالم بلغته، فمثلا: لغة التدريس فى مدارسه وجامعاته خارج تركيا هى اللغة الإنجليزية، مرفقة باللغة الأم، ثم اللغة التركية لمن أراد أن يتعلمها، ولأن مشاريعه تتميز بالوضوح واليسر والروح الإسلامية العالية، فهى مقبولة ومرحب بها فى عدد من الدول الإسلامية، بما فيها الدول العربية، وما نشاطه التعليمى والخيرى فى كينياوأوغندا، والأردن والمغرب إلا أمثلة كاشفة عن رسالة الرجل وجماعته.
البعد الثالث لرؤية كولن، وهو الإسلام فى بعده العالمى من حيث أنه دين رحمة وتسامح، لدرجة أنه يعمل من أجل التعايش مع الغرب ضمن استراتيجية هادفة وواعية، وقد نتج عن ذلك أمران نقيضان، الأول: اعتراف الغرب به، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وبالتالى السماح له بالنشاط، ومن ثم تأييده وحمايته إلى حين، وإن كانت أمريكا تعتبره ورقة ضغط على تركيا تستغلها فى الوقت المناسب، ويكمن أن تضحى به فى أى وقت، وقد سيق لها أن تخّلت على أكثر قادة العالم قربا منها وطاعة لها، لدرجة العبودية أحيانا. الواقع أن الغرب يرى فى كولن ـ وذلك ضمن نظرة شاملة لما يمكن أن نطلق عليه الإسلام المتصوف أو الصوفى مطوعا للمجتمعات الإسلامية، وقوة مواجهة حقيقية للجماعات الدينية الأخرى الجهادية والسلفية وحتى ما يطلق عليه مصطلح «أنظمة وأحزاب وجماعات الإسلام المعتدل» على مستوى الجبهة الداخلية فى المجتمعات الإسلامية والعربية.

الأمر الثاني، وهو الاختلاف معه، ثم إبعاده، وأخيرا محاربته من منطلق أنه كان وراء الانقلاب الفاشل، والآن، بقدر ما هو معترف به غربيا وأمريكيا ـ إلى حين كما ذكرت سابقا ـ فإنه مرفوض تركياًّوخاصة من الرئيس أردوغان ومن حزب العدالة والتنمية، وتلك مشكلة كبرى بل إنها تمثل إشكالية فى الفكر السياسى للتنظيمات الإسلامية، سواء التى وصلت إلى السلطة أو تلك التى ظلّت معارضة، أو حتى التى اتّخذت من العنف والإرهاب منهجا وأسلوبا وهدفا، وتقوم على إلغاء التعدد والتنوع والاختلاف، ملك المسائل التى يُقرِّها الإسلام بنص الآيات القرآنية.

هذا يقودنا إلى رؤية الرئيس رجب طيب أردوغان، وهى معروفة، وتزداد وضوحا فى مثالبها السياسية، وتُأزم الواقع السياسى لتركيا، وتدفعه نحو فتنة هى أشد من القتل، وهى مناقضة تماما لرؤية كولن، صحيح أن أردوغان يتحكم فى مؤسسات الدولة لجهة صناعة القرار، لكنه يدرك أن كولن يحظى بدعم واسع من الناحية الشعبية، والملاحقات والتصفيات والمحاكمات الحالية، هدفها القضاء على تحكم جماعة كولن فى حركة المجتمع، وأردوغان لا يرى فيها خطورة على الدين والمجتمع، وإن كان يحاول تسويقها للشعب التركى وللعالم الخارجى على هذا الأساس، ولكن يرى فيها خطورة عليه شخصيا، ولأن رؤية كولن ــ صارت واقعا عملياًّ، فإن الرئيس أردوغان يتجه نحو نهاية مؤلمة له ولحزبه، ولتركيا أيضا، حتى لو سلمته الولايات المتحدة «فتح الله كولن»، بل إن تسليمه، سيُعجَّل من نهاية أردوغان.. إنه فى حكم المنتهى.


الاهرام

https://www.ahram.org.eg/news/191972/...%a7%d9%86.aspx
ومن يكنِ الغرابُ له دليلاً.....يمرُّ به على جِيفِ الكلاب.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-02, 20:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
يونس
بائع مسجل (ب)
 
الصورة الرمزية يونس
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

يا أخي وهل يأخذ الخبر و الحقيقة من جرائد و قنوات العار المصرية









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-03, 11:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
أبو هاجر القحطاني
عضو فضي
 
الصورة الرمزية أبو هاجر القحطاني
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز لسنة 2013 
إحصائية العضو










B18

صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ... هؤلاء فقط يحيون سنن آباءهم في الانقلاب والغدر ببعضهم البعض










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-04, 14:30   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يونس مشاهدة المشاركة
يا أخي وهل يأخذ الخبر و الحقيقة من جرائد و قنوات العار المصرية
المقال للكاتب الجزائري خالد عمر بن قفة المعروف.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-04, 14:45   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


ماذا يحدث ؟؟؟
يقولوا زمازيم اردوغان ان أميركا دبرت الانقلاب
ثم يزورون مجلس الشعب التركي مع رئيس أركان الجيوش الامريكية فرحين مبتهجين.


https://www.turkpress.co/node/24451










وقائد القوات الجوية الأمريكية في أوروبا وأفريقيا يزور قاعدة إنجرليك

https://www.turkpress.co/node/24545









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-04, 14:48   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
مراد وهراني
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أردوغان الاحمق وكولن المتصوف وغيرهم وقبلهم وكلهم مجرد دمى يتم تحريكها من طرف الصهاينة وامريكا

أضف اليهم المتسعودة والمتسيسة والمتبفلقة وهلم جرا



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
تكون النبوة فيكم ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون ملكًا عاضًا فيكون ما شاء الله أن يكون، ثم يرفعها إذا شاء الله أن يرفعها، ثم تكون ملكًا جبرية فتكون ما شاء الله أن تكون، ثم يرفعها الله إذا شاء أن يرفعها، ثم تكون خلافة على منهاج النبوة، ثم سكت

تمعن في الحديث ان كان لك عقل










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-05, 18:25   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ...

وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية



الحزب الحاكم في تركيا يجري عملية تطهير داخلية بعد محاولة الانقلاب

أنقرة (رويترز) -

قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الجمعة إنه أمر بإجراء تطهير داخل صفوفه لاستبعاد أي أعضاء على صلة بفتح الله كولن رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة الذي تحمله الحكومة مسؤولية محاولة الانقلاب التي وقعت الشهر الماضي.

ودعت مذكرة داخلية أصدرها الحزب واطلعت عليها رويترز إلى تطهير سريع يشمل من لهم صلات "بمجموعة كولن الإرهابية"ومن ساندوا محاولة الانقلاب في 15 جويلية.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 01:51   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو فردوس كرومي
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أبو فردوس كرومي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة

وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية



الحزب الحاكم في تركيا يجري عملية تطهير داخلية بعد محاولة الانقلاب

أنقرة (رويترز) -

قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا يوم الجمعة إنه أمر بإجراء تطهير داخل صفوفه لاستبعاد أي أعضاء على صلة بفتح الله كولن رجل الدين التركي المقيم في الولايات المتحدة الذي تحمله الحكومة مسؤولية محاولة الانقلاب التي وقعت الشهر الماضي.

ودعت مذكرة داخلية أصدرها الحزب واطلعت عليها رويترز إلى تطهير سريع يشمل من لهم صلات "بمجموعة كولن الإرهابية"ومن ساندوا محاولة الانقلاب في 15 جويلية.
إنما يدل الفعل هذا على قمة حكمة وحنكة الحزب؛فالتطهير ظاهرة صحية يا هذا!فأنت أمام حزب اسمه "العدالة والتنمية"ولست أمام حزب اسمه "جبهة التحرير الوطني"أو التجمع الوطني الديموقراطي" مسكين يا هذا"تمدحهم من حيث أردت ذمهم...









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 11:13   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو هاجر القحطاني مشاهدة المشاركة
صراع داخل زرائب مايسمى الاسلام السياسي الأمريكي الديمقراطي ... هؤلاء فقط يحيون سنن آباءهم في الانقلاب والغدر ببعضهم البعض
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
وانتقال الصراع الى داخل زرائب حزب العدالة والتنمية

يقولون : الإنسان ابن بيئته.
وكذلك تلك الكائنات الهجينة التي تدعي التمسلف هي بنت بيئتها
فمن تربى تربية الدواب لا يعرف غير لغة الزرائب










رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 11:29   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو فردوس كرومي مشاهدة المشاركة
إنما يدل الفعل هذا على قمة حكمة وحنكة الحزب؛فالتطهير ظاهرة صحية يا هذا!فأنت أمام حزب اسمه "العدالة والتنمية"ولست أمام حزب اسمه "جبهة التحرير الوطني"أو التجمع الوطني الديموقراطي" مسكين يا هذا"تمدحهم من حيث أردت ذمهم...
تدعي تلك الكائنات الغريبة التي تدعي التمسلف أنها تجتنب السياسة وتنصرف للعلم الشرعي ؛ ويتناقلون في هذا الخصوص مقولة الألباني : من السياسة ترك السياسة.
ثم تراهم مغموسون تحت حشاشة الأذنين في شؤون السياسة ؛ واي سياسة طبعا ؟ سياسة الولاء للعلماني والبراءة من الإسلامي
لو سيطر فرعون أو هامان أو أبرهة على الحكم في الدول التي يقولون أنها تحت حكم الإخوان لدعوا لهم بالنصر والتأييد ، ماداموا يشتركون معهم في العداء لجماعة الإخوان وتنظيمات الإسلامي الحركي.
فعندهم السياسة مع العلماني حرام ؛ ومع الإخواني واجبة وجوب الصلاة ؛ ومن عادى الإخوان والحركيين ففيه خير كثير ولو كان أكفر أهل الإرض.












رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 19:02   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
تدعي تلك الكائنات الغريبة التي تدعي التمسلف أنها تجتنب السياسة وتنصرف للعلم الشرعي ؛ ويتناقلون في هذا الخصوص مقولة الألباني : من السياسة ترك السياسة.

[IMG][/IMG]


الشيخ صالح الفوزان
وسائل التواصل فرصه أنتهزوها
- لبيان الحق ونشره
- والرد على الباطل وأهله
فلاتتركوه للأشرار ودعاة الضلال











رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 19:21   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السفير الأمريكي بأنقرة:
حكومة تركيا طلبت منا الدعم ليلة الانقلاب الفاشل


قال السفيرالأمريكي في أنقرة جون باس إنه تلقى اتصالا من أحد مسؤولي الخارجية التركية فى حوالي الساعة 11 أو 11 و15 دقيقة ليلة محاولة الانقلاب الفاشلة طلب فيه من الجانب الأمريكي دعم الولايات المتحدة للسلطات التركية للتصدي للانقلاب.

وقال السفير الأمريكي في لقاء مع مجموعة من الصحفيين فى إسطنبول إن محاولة الانقلاب الفاشلة غير شرعية، مضيفا أن المسؤول التركي طلب منه إبلاع السلطات الأمريكية بطلب الدعم من الجانب التركي وأنه قام بذلك على الفور.

وأعرب باس عن استياء الولايات المتحدة من بعض التصريحات القاسية التى أدلى بها بعض المسؤولين الأتراك حول الادعاءات بشأن الداعية فتح الله كولن والعملية القانونية فى أمريكا، مشيراً إلى أن العملية القانونية تسير في أمريكا بشأن حول هذا الموضوع.









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 19:21   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
المقال للكاتب الجزائري خالد عمر بن قفة المعروف.

هههههههخخخخخخ

قالد خالد عمر بن ققة المقيم في دولة "الخمارات"

له مناقشات على برنامج الإتجاه المعاكس في الجزيرة..يندى لها الجبين من محولاته المستميتة في الدفاع على الطغاة العرب وأزلامهم
كما يفعل بعض الزوائد الدودية في المنتدى

ولكم أن تدركوا كيف تكون طينة من يرضى عليه آل سعود و أل نهيان...؟؟؟؟!!!!!









رد مع اقتباس
قديم 2016-08-06, 19:25   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهر العبودية مشاهدة المشاركة

هههههههخخخخخخ

قالد خالد عمر بن ققة المقيم في دولة "الخمارات"
المهم جزائري ...
لوكان يقيم في دولة الخلافة ....او دولة الشيخة موزا ....لكان مشهورا....يشهره المفلسين..









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc