تربية : فرصة تاريخية لرفع نوعية التعليم في بلادنا .

[الزمزوم]

رغم أن البعض يريد إخراج الموضوع عن إطاره .... لابأس أن نخوض في السياسة مادام المتأسلمون جعلوا المدرسة أحزابا وشيعا متصارعة ... ومفرخة للتعصب و تخريج دفعات الإرهاب ...

إذا أنت تعتبر كل شخص يشتغل بالسياسة بإستخدام الدين هو الإسلام أو خليفة الله على الأرض أو تضفي عليه القداسة فهذا شأنك وهو لا يلزمنا في شيء .
لأن في إعتقادنا الإسلام أكبر من هؤلاء ولا يمكن اختزاله لا في فرد ولا جماعة وو ... وقد بينت لنا الأحداث في العقود الماضية كيف أن هؤلاء رغم تظاهرهم بالتدين إرتياد المساجد وإعتلاء المنابر وتربية اللحية ولباس أنصاف الساق والتنظير للأخلاق والقيم من خلال الخطب والتجمعات و القمم و الملتقيات ووووو فرغم ذلك فهم يكذبون ويسرقون وينافقون و يقتلون ويذبحون دون وجه حجق و " يبزنيسون " و يقيمون مشاريع خاصة بهم و بأبنائهم وأسرهم وزوجاتهم ، ويمتلكون جنسيات مزدوجة و ينسقون ويخططون مع الغرب والإسرائليين ... وفيهم كل الصفات مثلهم مثل من يتهجمون عليهم من الناس من إخوانهم المسلمين
الذين يلتزمون بالدين ولا يتاجرون به بل إن هذه الفئة المتاجرة بالدين أكثر فضاعة من هؤلاء .

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

رغم أن البعض يريد إخراج الموضوع عن إطاره .... لابأس أن نخوض في السياسة مادام المتأسلمون جعلوا المدرسة أحزابا وشيعا متصارعة ... وفرخة للتعصب و تخريج دفعات الإرهاب ...

إذا أنت تعتبر كل شخص يشتغل بالسياسة بإستخدام الدين هو الإسلام أو خليفة الله على الأرض أو تضفي عليه القداسة فهذا شأنك وهو لا يلزمنا في شيء .
لأن في إعتقادنا الإسلام أكبر من هؤلاء ولا يمكن اختزاله لا في فرد ولا جماعة وو ... وقد بينت لنا الأحداث في العقود الماضية كيف أن هؤلاء رغم تظاهرهم بالتدين إرتياد المساجد وإعتلاء المنابر وتربية اللحية ولباس أنصاف الساق والتنظير للأخلاق والقيم من خلال الخطب والتجمعات و القمم و الملتقيات ووووو فرغم ذلك فهم يكذبون ويسرقون وينافقون و يقتلون ويذبحون دون وجه حجق و " يبزنسون " و يقيمون مشاريع خاصة بهم و بأبنائهم وأسرهم وزوجاتهم ، ويمتلكون جنسيات مزدوجة و ينسقون ويخططون مع الغرب والإسرائليين ... وفيهم كل الصفات مثلهم مثل من يتهجمون عليهم من الناس من إخوانهم المسلمين
الذين يلتزمون بالدين ولا يتاجرون به بل إن هذه الفئة المتاجرة بالدين أكثر فضاعة من هؤلاء .

سامحني أخي الزمزوم رأيتُ ان مهنتك "مُناضل".... من أجل مذا ?!!!!

لماذا لا تُجب أخي الزمزوم?!!!!!

[الزمزوم]

ما يحدث هو أنه تم إقحام المدرسة كما تم إقحام الجامعة في وقت سابق اللتين هما مكانيين للتعلم في الصراعات السياسية ، تعودنا أن بعض السياسيين في الجزائر على وجه الخصوص عندما يفشلون في تحقيق أهدافهم السياسية فإنهم يلجأون لإختطاف مؤسسات المجتمع لتعفين الوضع و ضرب خصومهم في الحكم .
وهذه من الأسباب المباشرة و الحقيقية للأوضاع الصعبة التي تعيشها المدرسة الجزائرية ، عندما يتم تحييد المدرسة عن هذا الجو سنكون في مستوى مدارس اليابان أو ألمانيا أو غيرها ... لأن هؤلاء أبعدوا مدارسهم عن السياسة والتأدلج .

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

ما يحدث هو أنه تم إقحام المدرسة كما تم إقحام الجامعة في وقت سابق اللتين هما مكانيين للتعلم في الصراعات السياسية ، تعودنا أن بعض السياسيين في الجزائر على وجه الخصوص عندما يفشلون في تحقيق أهدافهم السياسية فإنهم يلجؤون لإختطاف مؤسسات المجتمع لتعفين الوضع و ضرب خصومهم في الحكم .
وهذه من الأسباب المباشرة و الحقيقية للأوضاع الصعبة التي تعيشها المدرسة الجزائرية ، عندما يتم تحييد المدرسة عن هذا الجو سنكون في مستوى مدارس اليابان أو ألمانيا أو غيرها ... لأن هؤلاء أبعدوا مدارسهم عن السياسة والتأدلج .

تصبح عل خير ان شاء الله يا سي الزمزوم......!!!!!!!!!!!!!!!!!!

[ابن الجزائر 65]

[aoudj]

ما قصة الزوايا ؟ ....ومن يريد احتجاجا من الآن فليشرع البدء بالزوايا .......لعل فيها وصفات سحرية .....من بلد العم سام الى الطواف ...

[الزمزوم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة tontonetla

سامحني أخي الزمزوم رأيتُ ان مهنتك "مُناضل".... من أجل مذا ?!!!!

لماذا لا تُجب أخي الزمزوم?!!!!!

إذا كانت عندك حاجة .... قولها ؟؟؟
لا تستحي .

[ابن الجزائر 65]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم

إذا كانت عندك حاجة .... قولها ؟؟؟
لا تستحي .

طرحتُ عليك سؤال فقط، هل لي أن أستحي في طرحه عليك?!!

بل انت من استحى من رده على السؤال..

[aoudj]

ما قصة الزوايا ؟ ....ومن يريد احتجاجا من الآن فليشرع البدء بالزوايا .......لعل فيها وصفات سحرية .....من بلد العم سام الى الطواف ...

[bade]

[الزمزوم]

معا لإنجاح هذا الموعد الهام : تدابير صارمة لضمان الشفافية والعدالة في مسابقة الأساتذة .

وجهت وزيرة التربية الوطنية مراسلة إلى جميع مديري التربية عبر تراب الوطن، حول كيفية تنظيم إجراء المسابقات على أساس الاختبارات للالتحاق برتب أساتذة الأطوار الثلاثة دورة 2016، ومن أجل ضمان السير الحسن للمسابقات على أساس الاختبارات الكتابية بعنوان 2016 وحفاظا على مصداقيتها.

وذكرت الوزيرة بالإجراءات والتدابير التي ينبغي اتخاذها خلال هذا الامتحان، حيث دعت مديري التربية إلى تجنيد الفاعلين في قطاع التربية الوطنية الذين يتحلون بالجدية واليقظة والحيطة لتأمين إجراء هذه المسابقات، وأخذ كل الإجراءات والتدابير اللازمة لتوفير الظروف الملائمة والتأطير الكافي والشامل لهذا العدد الهائل من المترشحين. وتؤكد المراسلة التي تحصلت “الخبر” على نسخة منها، على ضرورة توفير الغرفة المحصنة لحفظ المواضيع على مستوى مديريات التربية والمراكز المعنية للإجراء، وكذا توفير خط هاتفي، فاكس، وآلة نسخ في كل مركز، وتخصيص مكان لوضع أدوات المترشحين كالهواتف النقالة، كتب، مطبوعات، وأشياء أخرى، قبل الدخول إلى قاعات الامتحان. وأكدت الوزيرة في المراسلة على ضرورة حسن اختيار رؤساء مراكز الإجراء ممن يتصفون بالجدية والكفاءة والصرامة. كما سيوضع المركز تحت مسؤولية رئيسه الذي يجب أن يلتحق به 48 ساعة على الأقل قبل انطلاق المسابقة، على أن تتم مراقبته الوقائية والمادية في هذه المدة مع المصالح المعنية، كما يمنع وقوف السيارات داخل المراكز أو بجوارها، وعلى مديري التربية تعيين مؤسسات لاستقبال سيارات المؤطرين المستدعين رسميا إلى هذه المراكز، وكذا إعداد مخطط محكم لاستقبال المترشحين والأساتذة الحراس ونقل المواضيع وتوزيعها حسب الرزنامة المحددة من طرف الديوان، وتعيين أستاذين حارسين في كل قاعة، مع إضافة 10 أساتذة حراس احتياطيين في كل مركز، وكذا توفير الشروط الموضوعية لاجتياز المترشحين في جو ملائم ونزيه لإرساء العدل والمساواة بين المترشحين.
وشددت نفس المراسلة على ضرورة إعطاء تعليمات صارمة لرؤساء مراكز الإجراء، بضرورة التقيد التام بجدول سير الاختبارات عند فتح الأظرفة.

ولمحاربة ظاهرة الغش، اتخذت الوزيرة جملة من الإجراءات الصارمة، حيث طلبت من رؤساء مراكز الإجراء عقد جلسة مع الأساتذة الحراس، لحثهم على الالتزام بالتعليمات كتوزيع الأساتذة الحراس على القاعات نصف ساعة قبل انطلاق المسابقة، وبالتالي لا يعلم توزيعهم على قاعات الامتحان قبل هذا الوقت إلا رئيس المركز، وكذا عدم قراءة نص الاختبار على المترشحين أو الإجابة عن أي استفسار لأنها خارج مهمتهم، وعدم التعجب من الموضوع أو التعليق عليه وعدم الانشغال بأمور أخرى غير الحراسة، وتواجد الأساتذة الحراس في مكان واحد أو محاولة إعادته.
كما يمنع على المترشح أن يكون بحوزته الهاتف النقال أو كتاب أو كراس أو مطبوعة. وفي حالة ضبطه يعتبر في حالة غش ويقصى من المسابقة، وكذا منع المترشح من استعمال أوراق للإجابة أو المسودة لم تسلم له بالمركز. ومنع أي مترشح من الاتصال بمترشح آخر بالإشارة أو بالكلام.

وفي الأخير، دعت الوزيرة مديري التربية للتأكيد على رؤساء مراكز الإجراء ضرورة تبليغهم بأي مخالفة تشوب سير المسابقة والمتسببين فيها في حينها، مع ضرورة إبلاغ الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات بذلك. وحملت هذه المسابقة شعار، شفافية إنصاف، عدالة.


المصدر : الخبر

[bade]

[الزمزوم]

[ابن الجزائر 65]

[ابن الجزائر 65]