![]() |
|
قسم المنزل و متطلباته كل ما يخص المنزل و متطلباته بصفة عامة ، الأجهزة الكهرمنزلية .. الحديقة ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
دورة فراشات تزهو بالألوان بيوتهن قمة في النظافة و التنظيم و التدبير و الاتقان
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 1021 | ||||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 1022 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1023 | ||||
|
![]() اقتباس:
الله الله على النحلات الزاهيين
و اللي يحبوا البهى ماشاء الله عليك حبيبتي على العمل المتقون و الرزين ربي يخليلك بناتك و يفرحك بيهم ان شاء الله و يرضي عليك زوجك و يرضا عليك ربي ان شاء الله ما تخافيش يا حبيبتي ابنتك ما بها ولا حتى شي هي طبيعتها هكدا و ربما راهي بداتتبان عليها آثار المراهقة و نظن انها راهي ابتعادية يعني ما تجيش لعندك بزااف و تحضنك ولا تتلمسك ولا تحط يدها عليك و تحب تبقى روحها تحس روحها مرتاحة اكثر اذا كانت كلك فتلك صفات عااادية و طبييعية جدا و انت حاولي تعملي معاها نفس الشي و كانك مرآة يعني قلديها و ف ما تحاولي تغصبي عليها ولا شيء تعاملي معاها و خلي مسافة 50 سم على الاقل بينك و بينها يعني كيما هي ادير لانها تكون مرتاحة اكثر هكدا للكلام و الحكايات و انت لما تسأليها لا تضغطي عليها قوليلها اذا حابة احكيلي على يومك اذا ما حبتش خليها و هي راياحة ترتاح معاك و تحكيلك كلشي فقط كوني مرآتها و اعكسي تصرفاتها |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 1024 | |||
|
![]() مساء الأنوار حبيباتي الفراشات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1025 | |||
|
![]() مسااااااااء الوروووود |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1026 | |||
|
![]() اهلاااا نورة |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1027 | |||
|
![]() يا مساء الخيرات كشروداتىىىىىىىىىىىىىىىىىى |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1028 | ||||
|
![]() اقتباس:
كل الأطفال تقريبا يشعرون بالخوف في فترة ما خلال سنوات الطفولة،
فمنهم من يخاف من الغرباء والحيوانات ومنهم من السباحة والظلام، وتقع المسؤولية على الوالدين في تبديد هذه المخاوف. في ما يلي عدة طرق لمساعدة الطفل على التخلص من الخوف. لماذا يخاف الأطفال : فهم لماذا يحدث الخوف عند الطفل نقطة البداية لمساعدته في التخلص منه. ففي السنوات الأولى من عمره يعرف الطفل العالم من خلال ثنائية شبيهة بالخير والشر، وتكون لديه قدرة مدهشة على تشكيل الصور الذهنية، ويتعرف على العالم من خلال ما يشبه التفكير السحري، فيحدث الخوف من الأوهام التي يغذيها خياله الخصب. ففي سنوات الطفولة المبكرة يعيد الطفل صياغة الناس والحيوانات والأشياء التي يتعرض لها في الحياة الواقعية من خلال هذه الصور الذهنية التي قد تكون مريعة أحيانا. فالديناصور الذي يراه لطيفا على شاشة التلفزيون صباحا قد يعود للظهور في شكل وحش أثناء النوم، وهو ما يسبب اضطرابات النوم لكثير من الأطفال. وتختلف المخاوف من طفل إلى آخر، فبعض الأطفال مثلا يحبون اللعب بالمكنسة الكهربائية، بينما يصاب آخرون بهستيريا بمجرد تشغيلها، لأن الصورة الذهنية التي تولدت لديهم بأن هذه المكنسة ما هي إلا وحش يبتلع الأطفال. ما يجب على الوالدين معرفته أن الكثير من هذه المخاوف التي يشعر بها الطفل لا تتطور كلما تقدم في العمر، وتتبدد حين يصبح في سن تساعده على الفهم والتفسير. ويحتاج الأمر إلى بعض الفهم من الوالدين لمساعدة طفلهم الخائف لكي يتحول شعور الخوف إلى فرصة للنمو العاطفي، فمساعدة الطفل على كيفية التعامل مع مخاوفه هي في الوقت نفسه واحدة من أهم دروس تعليمه كيفية التعامل مع العواطف. أنواع خاصة من الخوف وكيفية التغلب عليها 1- الخوف من الظلام : وهو خوف طبيعي يعتري الصغار والكبار ، فالعقل البشري لا يستطيع التعامل مع المجهول ، والظلام يجعل ما حولنا مجهول ، وخوف الطفل من الظلام هو إحدى علامات عدم الفهم الكامل لأي ظاهرة يتعرض لها الأنسان ، فالطفل بعقلياته المحدودة لايستطيع أن يدرك أن الأشياء موجودة حتى وإن لم يراها لأن الأشياء ثابتة ولا تتحرك بمفردها ، فهو لا يعي أن الظلام يغطي الأشياء التي من حولنا وانها مازالت موجودة ولكننا لا نراها. ونتيجة لتك الحالة من عدم الإدراك ، والخيال الخصب الذي يتمتع به الطفل ، يرى خيالات وأشباح تثير في نفسه المخاوف. وتضيف الدكتورة " جين بيرمان " - المتخصصة في العلاج الأسري ببفرلي هيلز في ولاية كاليفورنيا - " عند الحديث عن الخوف من الأماكن المظلمة، فإن التلفزيون من أسوأ المتسببين بهذه المشكلة لدى الأطفال. والوالدان لا يدركان كم يتأثر الأطفال بما يُعرض على شاشات التلفزيون. وصورة ومناظر الأشياء المخيفة، والأصوات المصاحبة لها خلال العرض التلفزيوني للقصص الخرافية أو الواقعية المخيفة، كلاهما يعملان كعوامل إثارة وتنشيط الخوف والشعور به كحقيقة واقعية يعيشها دماغ الطفل وتفكيره". ولكن مع كبر الطفل وزيادة نموه العقلي تقل تلك المخاوف حتى تختفي في السنوات المتقدمة من الطفولة ، وكذلك مع تفسيرنا وتواجدنا بجوار الطفل لتهدئته وطمأنته تقل المخاوف نحو الظلام. 2- الخوف من الحيوانات : هو نوع من الخوف يعاني منه الكثير من الأطفال من سن 2-4 سنوات ، وليس من الضروري أن يكون الطفل قد تعرض لحادثة معينة مع الحيوانات التي يرهبها ، أو أنه قد رأى أحد قد ناله أذى من تلك الحيوانات ، ولكن هي مرحلة يمر بها الطفل نتيجة لقلة خبراته وخوفه من كل جديد غير مألوف بالنسبة له ، وسرعان ما تتبدد تلك المخاوف مع نضج الطفل ، والتدرج معه لمخالطة الحيوانات التي يهابها. فمثلا الطفل الذي يخاف من القطة ، يمكن لنا تعريضه لها بالتدريج ، مع بيان كيف حض الرسول – صلى الله عليه وسلم – على الرفق والتعامل باللين مع تلك المخلوقات. 3- الخوف من الموت الخوف من الموت شيء طبيعي حتى لو وُجد لدى الكبار ، فتفكير الطفل في مرحلة ما قبل المدرسة يتسم ( بالتمركز حول الذات Egocentrism ، وبالتفكير السحري Magical Thinking، وبالاعتقاد في حيوية المادة Animism ) ، لذا ففهمه لحقيقة الموت وتصوره في مثل تلك المرحلة قد لايكون صحيحا أو مكتملا بصورة كبيرة ، ويبدأ اكتمال مفهومه نحو الموت في سنوات عمره المتقدمة ، فطفل العاشرة غالبًا ما يستطيع فهم الموت كظاهرة. و قد يكون ذلك الخوف ناتج عن مروره بخبرات غير سارة حول طبيعة الموت ، وهي عادة المواقف التي تصاحب حالات الموت في أسرنا بالبكاء والصراخ والنواح والحزن ، أو قد يكون قد فقد شخص كان يحبه كثيرا بسبب موته ، فترسخ كل هذا في عقله مما جعلها لا تتقبله كأمر قدري. علاج الخوف أولا : يجب على – الوالدين – أن يكونا مثالا للهدوء والاستقرار في تصرفاتهما أمام طفلهما الخائف ، فيمارسا حياتهما بصورة طبيعية ، بحيث يكون الجو الأسري المحيط بالطفل باعثا على الطمأنينة والأمان ، وحتى في وقت شعوره بالخوف يهدئاه ويتكلما معه بهدوء وثقة ، ولا يعنفاه. فيسألاه .. لماذا أنت خائف ؟ أنا أريد مساعدتك .. أنا بجوارك ثانيًا: تقليل الحساسية والإشراط المضاد نحو مصدر الخوف، والقاعدة العامة هي أن الأطفال تقل حساسيتهم من الخوف عندما يتم إقران موضوع الخوف أو الفكرة المثيرة له بأي شيء سار ، فمثلا لو وضعنا شيئا يحبه الطفل في حجرة شبه مظلمه ( كالشيكولاته ) ، ونقول له اذهب واحصل على تلك القطعة من الشيكولاته بداخل الحجرة ... وهكذا. لكن لا تجبروه على التعامل مع الخوف من الخطأ إجبار الطفل على التعامل مع شيء يخاف منه قبل أن يكون مستعدا لذلك. ثالثاً: محاولة مناقشة حقيقة الموت مع الطفل بصورة عقلانية وتوضيح ما يحدث بدقة .. أي أن يحاولا أن يفهما الطفل بصورة مبسطة يستوعبها عقله ( حقيقة الموت ) ، وكيف أن الله قد خلقه ليبتلي عباده ، وأن من يموت يذهب إلى الجنة ليتنعم فيها ، مع عدم ذكر النار وما فيها من أهوال فهذا وقت للترغيب لا للترهيب ، مع إقران كل ذلك باستخدام الطفل لخياله الخصب في تخيله العيش في الجنة وما فيها من نعيم . رابعا : محاولة تقديم نماذج جيدة في التعامل مع المخاوف التي تثير شعور الخوف لدى الطفل. فالأب الذي يخاف من الفأر مثلا ، ليحاول أن يكتم تلك المخاوف أمام طفله ولا يظهرها أمامه. و هو ما يعرف بالخوف بالعدوى، فحالات الخوف كغيرها من الحالات الانفعالية تنتقل من فرد إلي آخر بالتأثير، فالكثير من الأمهات يظهرن الخوف والهلع أمام أطفالهن، مثل خوفهن من الحيوانات الأليفة، فينشأ أطفالهن علي الخوف من هذه الحيوانات. خامسًا : فليحاول الوالدين تقليل نسبة الخوف لدى الطفل بإتباع ( استراتيجيات للتعايش ) ، ففي حالة خوف الطفل من الظلام .. يحاول الأب الجلوس مع الطفل ، ثم يخفض النور قليلاً ، ويشعره بأنه معه في أمان ، أو ينام الأب مع الطفل في حجرته والباب مفتوح ثم يغلق الباب كل يوم بشكل أكبر من اليوم الذي قبله .. وهكذا حتى يتعود على الظلام ولا يخافه فالليل هو الوقت المثالي لشعور الطفل بالخوف، الخوف من الظلام والانفصال عن الوالدين هو الخوف المزدوج الذي يبقي الكثير من الأطفال مستيقظين في الفراش. لذلك يحتاج الطفل الخائف إلى مساعدة الوالدين عندما يحين وقت النوم، ويمكن لبعض الأفكار الأخرى ايضا أن تكون بمنزلة المهدئ له حتى يخلد إلى النوم ومنها: التدليك، قراءة قصة له في السرير، وضع إضاءة خافتة في أحد أركان الغرفة لكي لا يشعر بالخوف من الظلام. *** أخرجوا الوحوش من غرفة النوم : «يوجد وحش في غرفتي؟».. هل هو خوف حقيقي أم حيلة من الطفل لتأخير وقت النوم؟ بغض النظر يجب أخذ مخاوف الطفل على محمل الجد لإخراجه من حالة الخوف والنوم بهدوء. يمكن المشي مع الطفل في الغرفة بعض الوقت لتبديد مخاوفه، قولوا له: نحن في البيت ولن نسمح لأي وحش بدخول غرفتك، اتفقوا معه على النوم بجواره لبعض الوقت حتى يذهب في النوم إن كان في سن صغيرة، حتى يتعود على النوم بمفرده. *** لا تخيفوه : تلجأ بعض الأمهات أحيانا إلى ارتكاب خطأ كبير عندما يرفض الطفل النوم، فبدلا من مساعدته على الاسترخاء والبحث عن سبل لمواجهة هذا الرفض يكون البديل بالتخويف: «إن لم تنم سيأكلك الوحش»، «الأسد سيلتهمك إن خرجت من السرير».. عبارات التخويف هذه رسالة خاطئة تزيد من خوف الطفل، وتعزز لديه وجود هذه الأشياء الخيالية التي يتصورها في ذهنه. سادسًا : ليحاول الوالدين أن يكسبا طفلهما الثقة في نفسه ، ويمكن ذلك عن طريق ( الدعاء ) ، فيمكن لهما أن يعلما الطفل عبارات مثل: "الله معي / أستطيع أن أواجه ذلك / إنني أصبح أكثر شجاعة / أزمة وتمر " أو أن يقرأ آيات قرآنية مثل الفاتحة والمعوذتين لكي يتخلص من خوفه ، فيما نطلق عليه استراتيجية ( التحدث مع الذات Self-talk ). أو إعداد شريط قرآن يحتوي مثلا على ( سورة الفاتحة ، وسورة البقرة ، والمعوذتين .. ) وتشغيله أثناء نوم الطفل ، لكي يشعر بالأمان وبأن الله معه ، وهذا يساعد في حفظ الطفل لتلك السور في المستقبل أيضا. سابعًا : حاولا التحدث مع طفلكما ، وان تفهماه بأن الخوف طبيعي ولكن يجب ألا يسيطر على الفرد فيجعله يلغي عقله. ثامناً : ليحذر الوالدين من الاستهزاء أو التقليل من حالة الخوف التي يتعرض لها ابنهما ، فبذلك سنجعله يخفي مخاوفه مستقبلا ، مما قد يؤدي لتفاقم الأمر من الناحية النفسية. معنى ذلك.. لا رسائل خاطئة : يقع الكثير من الآباء في خطأ كبير عندما يوجهون رسائل خاطئة لطفلهم كلما أحسوا بخوفه من شيء ما: «من الخطأ أن تشعر بالخوف»، «أنت رجل والرجال لا يشعرون بالخوف»، «إياك أن تخاف من الظلام»، »لا تكن جبانا». هذه الرسائل لن تبدد مخاوف الطفل، لكنها ستدفعه الى اخفائها، لأنه سيخشى أن يخبر والديه عما يشعر به من خوف، وسيخشى طلب المساعدة لتعليمه كيفية التعامل مع هذا الخوف. وبدلا من أن يكون الخوف مجرد مشكلة في الطفولة ستختفي مع الأيام، يتحول الأمر إلى عدم منح ثقته للآخرين. دعوا طفلكم يعترف بمخاوفه لأن ذلك يحمل رسالتين بالنسبة له: الأولى أن من حقه أن يشعر بالخوف كما شعرنا به ونحن في مثل عمره، والثانية أننا سنشاركه مخاوفه ونقدم له المساعدة والدعم للتخلص منها. تاسعًا : لا نحاول إجبار الطفل على عمل شيء لا يريده كالجلوس بمفرده في الظلام ، فقد يصيبه هذا بنوبات ذعر تؤدي لزيادة الخوف لا تقليله عاشرًا : لنرَبي أطفالنا على الشجاعة ولا نخجل من مخاوف أطفالنا. ومن المهم تعليم الطفل ، عن طريق الكلام والأفعال، أن القلق والخوف مشاعر طبيعية. وتحفيز الطفل وتشجيعه على مواجهة مخاوفه ، وذلك بتخصيص جوائز وحوافز عينية ومادية له. وختامًا يجب ألا يشعر الطفل بأن والديه قد يئسا من تكرار مظاهر الخوف لديه ، وأنهما غاضبان من تصرفاته تلك ، بل يجب أن يعملا على غرس مشاعر الأمن في نفسه ؛ بتعاطفهما معه وإظهار ذلك في تصرفاتهما . و أذكر الوالدين بأن الأمان إن لم يجده الطفل داخل الأسرة ، فلن يجده في أي مكان أخر . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 1029 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1030 | |||
|
![]() السلام عليكم جميــــــــــــــــــــــــــــعا ورحمة الله وبركاته فراشاتي الغاليات الناشطات اتوحشتكم بزااااااف بزااااااف والله القلب دائما مع الدورة وان غاب الجسد من البارح ما حبيت نكتب حتى حاجة حتى قريت كل مافاتني وفرحت مع لي فرحت وادعيت للي محتاجة دعوة مؤازرة ودونت جديد الفحلات ربي يجازيكن عني وعن كل مستفيدة خيري الدنيا والآخرة . ومبروك عليكم العطلة ولي عندها وليدات يقراو ومتفوقين ربي يحفظهملها ولي ناقصين شوي سايسوهم بلعقل برك راهو الوقت صعيب . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1031 | |||
|
![]() السلام عليكم فراشات الشاطرات المجتهدات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1032 | |||
|
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1033 | |||
|
![]() مساء الخير كيف حال احلى لمه |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1034 | |||
|
![]() اللللللللللله البستان مفعم بالخيرو النشاط
ربي يبارك فيكم فراشات القائدة حبيبة ام منااااال يا عمري و الله ليك وحشة كبيرة كبيرة كبييييرة و نعزك من قلبي ماتعرفيش شحال يا حبيبة قلبي ربي يحفظلك وليداتك يااااااارب و يكبرو على الطاعة و الدين و تفرحي بيهم و ارفعي راسك بيهم ياااااااااااارب بالعكس عيطيلي سمونتي على راحتك على الاقل تقنع نفسي اني سمينة شوية ههههه راني نضاعف في مشاركاتي غير باش نبعثلك على الخاص و انا ثاني ام منال نموووووووت على المطالعة نحب نقرا الكتابات ربي يخليك ليا ياااارب حبيبة ربي يجازيك خير و ماما راني نحكيلها عليك و بدات تنتبه بلي وليت نشيطة و نحب المطبخ-وقت فات ندخل ناكل و نغسل الماعن برك -و كي سقساتني على السر حكيتلها عليك و على الفرشات الكل و كل ماتشوفني مقابلة النت تقولي ادعي لحبيبة بالخير ربي يخليك لينا يارب تقبلي مروري |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 1035 | |||
|
![]() الللللللللللللله عليك يا حبيبة لا فض فوك ياأخية والله قد أصبت عين الصواب فكم هي الأسر التي دمرت وضاع أطفالها بسبب العناد وقد تقول قائل يمكن أن يكون العناد مرضا عند الرجل أيضا فأقول هذا صحيح فبعض الرجال همهم الوحيد مخالفة رأي زوجته حتى وإن كانت على حق بين لكنني أقول أيضا أن المرأة الحكيمة هي في الواقع المتحكمة في دفة سفينة الأسرة برجاحة عقلها وسعة صدرها وقوتها على التحمل ( هده القوة يفتقدها الرجال بدليل أن الله تعالى العارف بطبائع ما خلق أعطى حضانة الطفل لأمه ولو أعطاها للرجل لجن في أسبوعه الأول )وأعتبر كل ذلك رافعا لقدر المرأة فارصا احترامها على محيطها . ونجد أنفسنا مضطرين للمقارنة بين حالين لأخذ العبرة : |
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
النظافة, بالألوان, بيوتهن, تسهو, دورة, فراشات |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc