|
|
|||||||
| الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
المرأة أمام خيارين: البيت أم الوظيفة؟
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
أنا موظفة وربة بيت
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 92 | |||
|
المراة لي تكون ماهيش محتاجة تكعد في الدار تربي ولادها خير و خير لان اكبر وظيفة للمراة هي تربية ولادها مي ظروف تلعب دور كبير في حياة الانسان . |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 93 | |||
|
والله يا جماعة الخير وضعتم اليد على الجرح كم اتمنى ان امكث في البيت لاربي ابنائي -وهي مهمة جد صعبة- اضافة الى اعمال البيت التي لا تنتهي لكن ما باليد حيلة المنصب في بلادنا صعب المنال اخاف ان اتخلى عنه الان ولا اجده حين احتاجه فقط. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 94 | |||
|
الزواج الخدما الأولاد المشششششششششاكل و الطلاق (مصير الأولاد |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 95 | |||
|
استخارة الرحمان هي الحل الاجدى قبل الاقبال على اي مشروع |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 96 | |||
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته المرأة بين خيارين... ما يرضي الله و رسوله أو ما تهوى نفسها و ما يشبع غرورها المرأة بين خيارين... ما أرشدها إليه الله و رسوله أو ما زينه الشيطان و نفسها الأمارة بالسوء لها قال الله تعالى في محكم تنزيله {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ} [سورة الأحزاب:33] فقوله -تبارك وتعالى-: {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ}، هذه قراءة نافع وعاصم، وَقَرْنَ: من القرار وهو البقاء والمكث في بيتها، وقراءة الجمهور بالكسر، {وقِرن في بيوتكن}، وبعضهم يقول: إن القراءتين بمعنى واحد، وبعضهم فرق بينهما فقال: إن الأولى: {وَقَرْنَ} من القرار، تقول: قر الماء في الحوض إذا استقر وسكن، بمعنى أنها لا تخرج إلا إلى حاجة معتبرة، والثاني على القراءة الثانية {قِرن} يكون من الوقار، والوقار معروف، ووجه الارتباط بينهما على هذا المعنى أن الوقار ملازم للقرار، وكأنه أثرٌ عنه ونتيجة له، وذلك أن المرأة إذا قرت في بيتها فإن ذلك مظنة لوقارها، ومعلوم أن كثرة الخروج المرأة الخرّاجة الولاجة لا شك أن ذلك يذهب وقارها، فإذا كانت تخالط الرجال فإن ذلك أعظم، ويكون لها من الجرأة ما لا يكون للمرأة القارّة في بيتها التي لا تخرج، وهذا أدبٌ أدَّب الله -عز وجل- به أمهات المؤمنين، وهن قدوة لغيرهن من النساء، فلو كان في الخروج وكثرته خير للمرأة لما كان هذا التأديب لأزواج النبي -صلى الله عليه وسلم- وإنما أدبهن بالأدب الكامل، ومن ثَمّ يقال: إن مكان المرأة هو بيتها، وليس الخروج منه، ولا يصح بحال من الأحوال أن تُسمَّى المرأة التي لا تعمل أن يقال: إنها امرأة عاطلة، تعاني من بطالة، هذا الكلام غير صحيح، هي ليست عاطلة، وإنما هي قائمة بوظيفتها الطبيعية من القيام على شئون المنزل، القيام على شؤون الزوج والأولاد وما شابه ذلك، وأما المرأة التي تخرج فهي مكفية بشرع الله -عز وجل- إذ أن وليها من أب أو زوج أو غيره ملزم بالنفقة عليها والقيام بمصالحها دون أن تحتاج إلى خروج وعمل وكد فهذه قد كُفيت في الإسلام، وإن كانت محتاجة فإنها تعطى من بيت المال، ولا تحتاج إلى الخروج، تعطى من بيت مال المسلمين ما يكفيها، ويصلح لمثلها، وهذا من كمال الشريعة وعنايتها بالمرأة وإكرامها لها، لا أن يستعملها أجيرة تشقى وتعمل، لربما في أعمال لا تصلح إلا للرجال، أو تخالط الرجال، والله -عز وجل- يقول: {فَلَا يُخْرِجَنَّكُمَا مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقَى} [سورة طه:117]، فأعاد الشقاء إلى الرجل ولم يعده إلى الرجل و المرأة كليهما ولم يقل فتشقيا، وذلك لأنه هو الذي يخرج ويكدح ويطلب الرزق، ويتعرض للحر والبرد والشمس في هذا السبيل، -والله المستعان-، هذا أمر معلوم في الشرع، وأما دعوى أن المجتمع لا يمكن أن يتقدم والأمة لا تتقدم إلا بخروج المرأة فهذا كذب، والجميع يعلمون أنه كذب، ولا نحتاج أن ندلل على هذا، فانظر إلى العالم من حولك في البلاد التي خرجت منها المرأة قبل نحو مائة سنة هل تحولوا إلى مجتمعات متقدمة ودول متقدمة صناعية عظمى؟ أبداً هم يعانون من بطالة ومشكلات مزمنة، وفقر، وما إلى ذلك، بل زاد ذلك عبئاً على المجتمع وإرهاقاً لميزانيات تلك الدول كما هو معلوم، وبقي الشباب لا يجدون شيئاً يكتفون به أو يسدون رمقهم أو رمق من يعولون، ولا حول ولا قوة إلا بالله. زيادة على ذلك و تأكيدا له عن عبد الله ابن عمر -رضي الله عنهما- قال : قال رسول الله صلى الله عليه و سلم " لا تمنعوا نساءكم المساجد وبيوتهن خير لهن " صحيح سنن أبي داود برقم 567 لن أعلق على الحديث فالمعنى واضح وضوح الشمس في رابعة النهار ، النبي صلى الله عليه و سلم لم يمنع المرأة من الخروج من بيتها لأجل العبادة..... و أي عبادة ؟؟؟ ... إنها الصلاة ، و لكنه بين لها أن بيتها أفضل لها مما سواه فإذا كان هذا في أمور دينها الواجبة عليها ، فأمور دنياها الفانية من باب أولى فإن قيل لما تعممون ..... فنقول هذا هو الأصل ، لكن قد تكون هناك حالات مستثنيات مثل من توفيت عائلتها في حادث أو من نشأت يتيمة منذ الصغر ، و كل ذلك داخل تحت قوله تعالى " و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب " و في الأخير أقول إن الإنسان منذ خلقه الله ، فالرجل يخرج ليتكسب و يعمل ، و المرأة تمكث بالبيت و تهتم بشؤونه فمازالت تلك السنة الكونية هي الأصل إلى حين قرننا و عصرنا هذا ، حيث أردنا أن نعكس هذا الأصل أو إن شئت قل ... نتنازل عنه ، و لكن النتائج و المصائب و العواقب الآن الناس كلهم يرونها و يعيشونها و لا يسع أحدا منا أن ينكر ذلك أو أن يقول "راكم تكبرو فيها برك" أسأل الله أن يبصرنا بعيوبنا و أن يسترها علينا في الدنيا و الآخرة و أن يجنبنا الفتن ما ظهر منها و ما بطن أرجو أن تكون فكرتي قد وصلت ، وسامحوني إن قسوت قليلا ، فإني أردت لإخواني و أخواتي الخير لا غير لا تنسوني من صالح دعائكم أخوكم في الله أبو الخير
|
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| آمال, المرأة, البيت, الوظيفة؟, خيارين: |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc