اقتراح سيرضي المرأة الصالحة ...

[Audin zin]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

نبدأ على بركة الله بمرض العصر الذي أصاب مجتمعنا الجميل مؤخرا ألا و هو البحث الشاق في إيجاد معلمة أو أستاذة قصد تزويجها للإبن أو الأخ.....سبحان الله ...أصبح الشاب يبحث عن معلمة متجاهلا أوصافها و دينها ...المضحك المبكي هو افتقار هذا المخلوق إلى عمل أو حرفة و مع ذلك يصر على والدته اختيار أجمل ما خلق الله على وجه الأرض من نساء شريطة أن تكون شريكة حياته موظفة في سلك التعليم و قل ربي زدني علما ....لو وفرت دولتنا العظمى وظائف للشباب البطال لما استفحلت ظاهرة الطمع في المرأة ....يبحث عن مرتبها الشهري و يقول عنها أنها ضعيفة فهل الضعيف يجابه سونلغاز و الجزائرية للمياه و اتصالات الجزائر و الأكل من الخبز وصولا إلى اللحوم المجمدة و الملبس من القبعة إلى الكلاكات شرف الله قدركم ....أيتها الحكومة الطائعة لأمر أمريكتها العاصية للشريعة الإسلامية المباركة دعي مسابقات التوظيف تقتصر على مشاركات الذكور فقط ليتحمل الرجل المسؤولية كاملة ...لست ضد طلب المرأة للتعليم ...معاذ الله ...لكن هل تفضل مرأة تملك مؤهلا علميا لا بأس به و عالمة جليلة في الطبخ و الأشغال و الحنان و التربية أم تفضل زوجة لم تطهى و لم تحترق بفضل ضغوطات العمل و البيت....و أنت أيتها المرأة الجزائرية أليس من الاجدر بك تفويض أمور الأعمال الشاقة إلى الزوج و ترك الأمور المادية إلى أبي العضلات ....اطلبي العلم يا من كرمك الإسلام و تعلمي غربلة السميد و ترقيص عجينة البيتزا و الباقي على السيد الرجل .

[أم احمد3]

منذ ان خلق الله الانسان جعل الرجل. اقوى لحمايتها و مع تطور الحياة. ومشقتها علمت المراءة ان الرجل غير كفى في حمايتها. فجعلت من نفسها درع حماية لما تخلى عنها الرجل. فقد كانن امهاتنا. تعمل في ااحقل تعمل في الاعمال الشاقة جنب الى جنب وفي الليل لا تنام بسبب الاولاد على الاقل 15 وتفقد منهم جراء. الامراض الكثير. ثم تاكل ما يتركه الرجل. فاصبحت اليوم. تنافس الرجل الذي خلقه الله قوي البنية اي قوام. تنافسه في العقل وتخلت عن العاطفة. وفعلا اصبحت. راااا اليوم. خطرا على الرجل. ومزال.

[أم احمد3]

لقد بقيت المرأة. في بيتها كثيرا. كما امرها الله تنتظر. دراهم من الزوج. لجن تيقنت انه يصرف على بايعات الهوى الكثير. ويعود خال الوفاض. للبيت. وبرز تحدي من نوع اخر لها

[Audin zin]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samra3

منذ ان خلق الله الانسان جعل الرجل. اقوى لحمايتها و مع تطور الحياة. ومشقتها علمت المراءة ان الرجل غير كفى في حمايتها. فجعلت من نفسها درع حماية لما تخلى عنها الرجل. فقد كانن امهاتنا. تعمل في ااحقل تعمل في الاعمال الشاقة جنب الى جنب وفي الليل لا تنام بسبب الاولاد على الاقل 15 وتفقد منهم جراء. الامراض الكثير. ثم تاكل ما يتركه الرجل. فاصبحت اليوم. تنافس الرجل الذي خلقه الله قوي البنية اي قوام. تنافسه في العقل وتخلت عن العاطفة. وفعلا اصبحت. راااا اليوم. خطرا على الرجل. ومزال.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samra3

لقد بقيت المرأة. في بيتها كثيرا. كما امرها الله تنتظر. دراهم من الزوج. لجن تيقنت انه يصرف على بايعات الهوى الكثير. ويعود خال الوفاض. للبيت. وبرز تحدي من نوع اخر لها

وصلت المعلومة في أمان الله بغض النظر عن التأخر و للغائب حجته إلا أني سألومك على تبرير عمل المرأة في مجال مختلط مع الرجال ....اقعدن في بيوتكن و سيأتي الله بأمره فلا تستعجلن أم نسيت الآية العظيمة بعد بسم الله الرحمن الرحيم : و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب ......نريد عودة الشريعة الناصعة و أنت تريدين تحديا ....بالله عليك ...ما هو مفهوم التحدي في موسوعتك ؟ اكرمينا بما تعلمين و ستجدي الموضوع من الصابرين ....نحن ضد الخليلات و الحنّونات و السهرات ....الجميع ملزم بالتغيير فلا الرجل له حق الحب و لا المرأة لها عيش سيناريو مسلسل العشق الممنوع .