يفضل غباء النقابات وحقدها على بعضها البعض كان الاستاذ هو الضحية وسيبق
وخبث ومكر النقابة اليتيمة ودولة اللاقانون وسذاجة المغلم ها نحن هنا نقف في مفترق الطريق
المشكلة ليست في الظالم ، بل المصيبة في الذي تقبل الذل يتساقط عليه رذاذا ولم يحاول أن يكسر القيود الدائرة حوله .
الحرية تؤخذ ولا تُعطى .
ببساطة: تحصلنا على الإستقلال وافتقدنا الحرية . تماما: كالذي يشتري سيارة بدون محرك ،هيكل حديدي وفقط (خردة) .
وسلامي على أهل السلام أبدا ما حييت .