السلام عليكم إخواني
اليوم ذهبت إلى المدرسة الوطنية للمناجمنت و إدارة الصحة و دفعت الملف الخاص بي.
لقد قررت أن أضع تجربي أمامكم بغرض الإفادة و عدم الوقوع في الأخطاء.
أعزائي قبل الذهاب إلى تلك المدرسة لدفع ملف المسابقة يجب التأكد من أنه كامل ولا ينقصه شيئ، أقول هذا لأنني رأيت أن المكلف باستقبال ملفات المترشحين لا يبالي بأي شيئ و لا يهمه إن كان ناقص أم لا.
أقول هذا عن تجربة و ليس مجرد كلام، عندما سألت هل ملف كامل أم لا قيل لي أنهم ليس لديهم الحق في تفقد ملفي و إنما يستلمونه فقط.
بعد أن دفعت ملفي خرجت منها لكن بعد بضع خطوات فقط أي على بعد حوالي 15 متر تذكرت أنني لم أقدم شهادة النجاح في البكالوريا فعدت مسرعا لكي أكمل ملفي، تصوروا أن تلك التي استلمت ملفي قالت لي أنه لا يمكنها أن تضيف تلك الورقة إلى الملف الناقص، و عندما سألتها لماذا لم تخبرني بأن ملفي ناقص قالت: إسمع هذا لا يهمني و شهادة البكاروريا التي تريد إضافتها للملف لا يمكنني قبولها، يجب عليك أن تضع طلب خطي لذلك و تقدمه.
تصوروا لم تمضي 5 دقائق من دفع ملفي في تلك المدرسة و عندما اعود يقابلونني بتلك المعاملة.
المهم بعد جهد جهيد تمكنت من إقناع تلك السيدة وقالت حسنا سوف أضيفها إلى ملفك.
نعم هي حال الإدارة الجزائرية اليوم و لا يمكننا حتى المطالبة بحقنا في وصل إستلام الملف.
فإذا قدر الله و لم يرسلوا لنا الإستدعاءات لا يمكننا حتى التكلم لأنه ليست لدينا الأدلة التي تثبت بأننا قدمنا ملف المسابقة.
لم يسبق لي و أن عوملت هكذا من قبل و أنا مسؤول عن كلامي.
فالذي أود قوله لكم هو أنه لا يجب التأثر بمثل تلك الفئة من الناس التي لا تقدر إطارات الدولة و لا تعينها أدنى إعتبار.
تأكدوا من أن ملفكم كامل، و من لم يدفع ملفه بعد أقول له أن آخر أجل هو 29 أكتوبر.
بالتوفيق للجميـــــــــــــــع.
ســــــــــــــــــــــــــــلام.
اليوم ذهبت إلى المدرسة الوطنية للمناجمنت و إدارة الصحة و دفعت الملف الخاص بي.
لقد قررت أن أضع تجربي أمامكم بغرض الإفادة و عدم الوقوع في الأخطاء.
أعزائي قبل الذهاب إلى تلك المدرسة لدفع ملف المسابقة يجب التأكد من أنه كامل ولا ينقصه شيئ، أقول هذا لأنني رأيت أن المكلف باستقبال ملفات المترشحين لا يبالي بأي شيئ و لا يهمه إن كان ناقص أم لا.
أقول هذا عن تجربة و ليس مجرد كلام، عندما سألت هل ملف كامل أم لا قيل لي أنهم ليس لديهم الحق في تفقد ملفي و إنما يستلمونه فقط.
بعد أن دفعت ملفي خرجت منها لكن بعد بضع خطوات فقط أي على بعد حوالي 15 متر تذكرت أنني لم أقدم شهادة النجاح في البكالوريا فعدت مسرعا لكي أكمل ملفي، تصوروا أن تلك التي استلمت ملفي قالت لي أنه لا يمكنها أن تضيف تلك الورقة إلى الملف الناقص، و عندما سألتها لماذا لم تخبرني بأن ملفي ناقص قالت: إسمع هذا لا يهمني و شهادة البكاروريا التي تريد إضافتها للملف لا يمكنني قبولها، يجب عليك أن تضع طلب خطي لذلك و تقدمه.
تصوروا لم تمضي 5 دقائق من دفع ملفي في تلك المدرسة و عندما اعود يقابلونني بتلك المعاملة.
المهم بعد جهد جهيد تمكنت من إقناع تلك السيدة وقالت حسنا سوف أضيفها إلى ملفك.
نعم هي حال الإدارة الجزائرية اليوم و لا يمكننا حتى المطالبة بحقنا في وصل إستلام الملف.
فإذا قدر الله و لم يرسلوا لنا الإستدعاءات لا يمكننا حتى التكلم لأنه ليست لدينا الأدلة التي تثبت بأننا قدمنا ملف المسابقة.
لم يسبق لي و أن عوملت هكذا من قبل و أنا مسؤول عن كلامي.
فالذي أود قوله لكم هو أنه لا يجب التأثر بمثل تلك الفئة من الناس التي لا تقدر إطارات الدولة و لا تعينها أدنى إعتبار.
تأكدوا من أن ملفكم كامل، و من لم يدفع ملفه بعد أقول له أن آخر أجل هو 29 أكتوبر.
بالتوفيق للجميـــــــــــــــع.
ســــــــــــــــــــــــــــلام.
