اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة oumyahia
السلام عليكم
لاحول ولا قوة إلاّ بالله ، لا حول ولا قوة إلاّ بالله ، لا حول ولا قوة إلاّ بالله
سبحان الله هل يرضاه أحدكم لمحارمه ، هل غابت الغيرة ؟ لا حول ولا قوة إلا بالله
أسألكم بالله إخواني ، فقد قال عليه الصلاة والسلام : { المستشار مؤتمن }
فالأخت إستأمنتكم فأين الأمانة ؟ هل من الأمانة أن يشجع الأخ أخته في الله لتتكلم مع أجنبيّ عنها ، لاحول ولا قوة إلاّ بالله
أختي الكريمة في الله ، أنصحك أن تحتفظي بحيائك وعفتك ، ولا تقولي أنكما تكلمتما كلام محترم ، عزيزتي هذا أجنبيّ عنك ولا يجوز لك أن تتكلمي معه إلاّ لضرورة ، سبحان الله أصبح الناس يستحلون ذلك بداعي أخوة العمل ولا حول ولا قوة إلاّ بالله
وهذا بغض النظر عن حرمة العمل في الإختلاط
أنظري إلى عائشة رضي الله عنها زوجة الحبيب المصطفى عليه الصلاة والسلام ، ماكان منها في حادثة الإفك ، فعندما رآها الصحابي نائمة لم يتكلم معها وهي من أعف النساء ، وما أيقظها إلاّ حوقلته يعني قوله : لاحول ولا قوة إلاّ بالله ، ومع هذا كان من الناس ماكالن حتى رموها بالزنى وهي العفيفة ، فكيف ببنات هذا الزمان ؟
أختاه أنصحك عزيزتي بالبحث عن هذه المسألة والنظر فيما قاله العلماء والدعاة الربانيين
خسارة لا أستطيع الكتابة طويلا لأني مصابة في يدي ، وإلاّ لكان مني كلام طويل وسأحاول العودة إن شاء الله
أختاه ، فليغضب هذا الشاب ، من يكون ، بل بالعكس كان خيرا لك عندما إنصرف
أختاه ، أسألك سؤال و أرجوا الإجابة :
لو يسمع والدك بهذا الأمر هل يرضى بذلك ؟
لو كان لك زوج صالح ، هل يرضى لك ذلك
أو حتّى أخوكي
لا أظن ..إحذري أختاه ، إحذري أن تكلمّيه ، والله يطيح قدرك والله ، فأنت لم تظلميه في شيئ وحتى لوكان كذلك فإستغفري الله وإنتهى
ولك الخطّ
إحـــــــــــــــــــــذريييييييييييييي
|
يعني كلام الاخت الفاضلة اجبرني على حذف ردودي جزاها الله خيرا
اظنه الرأي الصواب فان اصبت فمن الله وان أخطأت فمن نفسي والشيطان