اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hunter_2010
والله اغلب المصريين كانو بيشجعوا المانيا و كلهم كانوا بيشجعوا غانا
وزى ما قلت اللى كان بيشجع امريكا و بريطانيا مش حبا فيهم و لكن نكايه فى الجزائر .... و ده شىء عادى و الجزائر شجعت غانا ضدنا قبل كده و محدش زعل
و فى الدول المتقدمه - اوعدنا يا رب - يوم خساره برشلونه فرح المدريديين و بتوع برشلونه مزعلوش منهم ولا حاجه
--------------------------
خبر حلو ع السريع : سمير زاهر الحرامى اتشال من منصبه 
|
ها الرد عاد من الفرن من واحد منكم بصح راجل ولد راجل
احتفال المصريين بخروج الخضر من المونديال استفزه..الأبنودي يكشف: يكفينا فرعنة على العرب... وعلى مصر الاعتذار للجزائر
في خرجة إعلامية استثنائية صنعت المفاجأة أول أمس على قناة "الحياة" الفضائية، استنكر الشاعر المصري عبد الرحمن الأبنودي ما وصفه بالإضمحلال والانحطاط الفكري والقيمي في مصر. وبرر الشاعر تأخر خرجته بحالة الذهول التي أصابته بعد ما شاهد وعايش أجواء احتفال وسعادة الكثير من المصريين بخروج الجزائر من المونديال.
- ودعا عبد الرحمن الأبنودي مصر إلى الاعتذار للجزائر، وإصلاح علاقتها مع كل الدول العربية والإفريقية حتى تعود فاكهة العرب كما كانت. وشدد في ذات اللقاء على أن مصر هي التي أخطأت أولا، عندما قام مجموعة من الشباب برشق حافلة المنتخب الجزائري بالحجارة، مؤكدا أنه كان من الواجب حينها أن يقدم المسؤولون الاعتذار للجزائر، والاعتراف بهذا الخطأ. وانتقد الأبنودي انحطاط الفكر المصري إلى هذا الحد، والخضوع لمن وصفهم بـ"مجموعة من الجهلة الذين يعملون في القنوات الرياضية"، معتبرا أنهم من تسببوا مع بعض المسؤولين في هذه الفتنة بين الشعبين من أجل مصالحهم الشخصية. وحسب ما نقل موقع أم بي سي عن نفس الحصة، فإن الشاعر المصري استنكر ما وصل إليه الحال بين الشعبين المصري والجزائري في الفترة الأخيرة، مستغربا حال الكثير من المصريين الذين تمنّوا الخسارة للجزائر في كأس العالم وسعدوا بخروجها من البطولة! وأكد ضرورة أن تصلح مصر علاقاتها مع كل الدول حتى تستعيد من جديد مكانتها، سواء على الصعيد العربي أو الإفريقي، مشيرا إلى "أن كل شيء في مصر يعاني من الإهمال، ويجب أن نبدأ من الصفر حتى نعود كما كنا. لم أر مصر صغيرة مثل الآن، بعد حادثة التمثيل بشاب في لبنان، ومشكلة دول حوض النيل، وأزمة مباراة الجزائر.. المصري كان فاكهة الأمة العربية، وموجود في كل البلدان العربية والإفريقية".