فمن أصدق من الله قولاً وقد حكم أن قتالهم لنا قائم على دافع ردنا عن ديننا فقوله ( يزالون ) أي أنهم مستمرون بذلك إلى قيام الساعة ، ورضاهم عنا وكفهم عن قتالنا لن يحصل إلا أن نتبع ملتهم ،لامجال لأن يتحقق التوافق والرضى والقبول إلا بإن نترك ديننا وأن نتبعهم في ظلالهم ... هذا هو الثمن فمن مستعد ؟ من مستعد بأن يضحي بدينه ويكفر بربه حتى ينال رضى القوم وقبولهم له ؟ إن مايدور حولنا من أحداث ومانعيشه منذ سنوات من مآسٍ تحل بالمسلمين دون غيرهم لهي أكبر دليل على كيد أعداء الإسلام
ولكنهم لايظهرون هذا العداء ولايصرحون به وإن كان يظهر في لحن القول وفلتات اللسان من وقت لآخر، والعالمون بحقائق الأمور لاتخفى عليهم هذه الأمور ولكن هناك من المخدوعين ( وهم كثير) ممن لايصدقون حقيقة العداء لهذا الدين وأهله وبغضهم الشديد لهم وتخطيطهم للنيل منه ومن أهله وينخدعون بمايسمعونه من معسول الكلام ولين القول
سلام عليكم اخي رايي في الاستفتاء الدي قمت به وكانك تقول من تختار بين هده الكلاب
الابيض او الاسود او الاصفر
تانيا ارى ان امريكا هي الخطر الاكبر على الامة لان امريكا تادينا وتعين من يادينا كاسرائيل
فلولا امريكا لزالت اسرائيل من مده
وعندي راي ربما سيصدم به بعض الاخوة او لنقل الكثير
انا لا اعترف بان امريكا وايران اعداء او ان حرب ستقوم بينهم صدقوني لا اصدق هدا الكلام تماما
الا تعلمون بان ايران ساعدت امريكا في حررب افغانستان
الا تعلمون ان ايران ساعدت امريكا في حرب العراق
صدقوني يا اخوة ما يدور وما تسمعون في العلن ليس هو الدي يدور وتسمعون في السر
انا رايي واحتفظ به لنفسي ان كل ما يدور في الشرق الاوسط انما هو مبني على رؤوس العرب
يشغلوننا باسرائيل وقوتها فتستعد ايران ببناء اسلحه نوويه وقدراتها العسكريه بحجة الدفاع عن نفسها
ثم يشغلوننا بايران فتعطيامريكا الاسلحه لاسرائيل باخر ما تصولت له التكنولوجيا بحجة الدفاع عنها من خطر ايران
السؤال المطروح اين محل العرب من الاعراب ومما يدور في كل هدا
اسرائيل تقوي نفسها
ايران تقوي نفسها
والعرب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وعليكم السلام رايي ان كل من ايران وااسرائيل وامريكا كل يشكل خطرا علينا
لكن يجب ان نطرح سؤال اخر مباشرة بعد ان نعرف عدونا
وما دا يجب نفعل بعد ان عرفنا عونا
تحذر من مخاطر الطموحات النووية الإيرانية على العالم العربي وخاصة منطقة الخليج, فيما عمدت تعليقات أخرى إلى المقارنة بين الخطر الإيراني والخطر الإسرائيلي, وخلصت صراحة إلى أن إسرائيل لا تمثل خطورة على العالم العربي بسلاحها النووي, بينما إيران هي الأخطر,وحجتها في ذلك هي نفس الحجة الأميركية, وهي أن إسرائيل نظام يتسم بالرصانة, ولا يمكن أن يستخدم هذه الأسلحة, بينما نظام إيران الإسلامي متطرف ويمكن أن يهدد المنطقة بهذه الأسلحة.
ويلاحظ أن المقارنة بين إيران وإسرائيل في هذا السياق تفترض أن إيران تحوز أسلحة نووية مثل إسرائيل, وهو أمر نفته إيران وقررته الوكالة الدولية ومراكز الأبحاث النووية العالمية.
وإذا كان بعض الذين يرون إيران و إسرائيل خلال الأزمة النووية يتخذون هذا الموقف انسجاماً مع الموقف الأميركي, فإن بعض الكتابات الثقافية العربية قد جعلت إيران مساوية لإسرائيل في خطرها على المنطقة العربية, وكان ذلك خلال الحرب العراقية الإيرانية, وهو خطر روجت له بغداد حينذاك حتى تجند العالم العربي ضد إيران, خاصة وأن بغداد كانت ترى أنها رأس الحربة العربية والدولية لمهاجمة إيران. وكان هذا الخط يرضي واشنطن وتشجع عليه, لأنه يؤدي إلى تخفيف الكراهية العربية لإسرائيل وعليها وتوزيع الكراهية على إيران أيضاً.
المطلوب منك الردود..؟.....والتصويت....؟
هناك خطأ يقع فيه الكثير فالصراع متواصل الحرب الصليبية متواصلة المستهدف هم المسلمون العدو واحد لذا نقول العدو الصهيوني ( أمريكا + إسرائيل ) إيران دولة والشيعة مذهب حتى وان كان الرئيس وكثير ممن تابعهم يدينون بالمذهب الباطل نحترم أخواننا لنا بينهم هم من أهل السنة مضطهدون فلا نجرمهم وخير دليل ما يحدث في العراق اليوم ونفس السيناريو يتكرر من طرف اليهود تفريق الأمة الإسلامية وتمزيقها إشعال فتنة الطائفية بين المسلمين لقد نجح اليهود في عزل إيران وهم بصدد تمزيقها شر ممزق كما يحدث في العراق ولمن الدور بعد ؟؟؟ واجب منا كمسلمين أن نحدد من هو العدو الحقيقي ونتحدث عن اليوم ليس عن الغد فالغد له وقفته وسيتحدد فيه العدو
بات هذا الموضوع من المواضيع التي يكثر فيها الحديث في الآونة الأخيرة ولاسيما من قبل أدعياء العلم من مشايخ السلطان وأتباعهم من المداخلة وصنّاع الصحوات سماسرة الأجنبي وخدامه المخلصين ، فبعد أن أفرغت هذه الشرذمة ما في جعبهم من كذب وخداع ليبرروا بها سكوتهم على ما يجري في أرض الرافدين من احتلال وقتل وتشريد بل وخيانتهم وعمالتهم للأجنبي ،لم يجدوا هذه المرة سوى هذه الشبهة السمجة ليضحكوا بها على عقول الآخرين ، فهم يريدون تبرير ولاءهم للمحتل الغاشم الذي حارب الدين وهتك العرض وسلب المال واحتل الأرض ، وذلك من خلال إشاعتهم لشبهة أن الأمريكان مع ما يفعلونه يعد أقل ضررا من الرافضة وعليه فإن مهادنة الأمريكان ومن معهم من قوى الصليب العالمي في مواجهة الرافضة أمر مطلوب ، أو بعبارة اخرى .. أن محاربة الرافضة أولى من محاربة الأمريكان ...! ، وكأن الأمريكان والرافضة في ساحة إحتراب ولنا أن نختار بين من هو أقرب إلينا أو من هو أقلهم ضررا علينا .. وفي النتيجة ( كما يزعمون ) تعالوا لننسى ما فعله بنا أوباش الصليب ولنضع أيدينا بأيديهم ولنجعل الرافضة أعداءنا....هكذا وبكل بساطة يريدون الإستخفاف بعقولنا !!
في البداية قد يعتقد من لا يملك أي دراية بحقائق ما يجري على أرض العراق ، أن هذا الكلام مقبول على إعتبار أن الرافضة طائفيون ويعادون أهل السنّة وأما الأمريكان فهم محتلون ومصيرهم إلى زوال ، ولكن الحقيقة غير ذلك تماما ، فأمريكا وكما سبق ليست عدوة لإيران كي نتخذها صديقا نعادي بها الرافضة ، وكل الدلائل والشواهد قديما وحديثا تثبت بما لايقبل الشك أن هذين العدوين يجمعهما هدف واحد وهو القضاء على الإسلام ، وما يجري في العراق من تعاون منقطع النظير بين إيران من خلال أذنابها الرافضة من جهة وأمريكا من جهة أخرى مكونة لتحالف صليبي رافضي يقتل ويفتك بأهل السنة في العراق ولا أوضح دليل على مانقوله ، كما أن حكومة الإحتلال المتسلطة على رقاب الناس في هذا البلد الجريح هي حكومة رافضية عميلة لإيران ومنصّبة من قبل أمريكا ، فكيف يمكن التفريق بين الإثنين وكلاهما مشتركان في جريمة إحتلال العراق وتدميره وقتل أهله ، أم كيف يمكن أن نميز بين من جاء من إيران على ظهر الدبابة الأمريكية ليحتل بلدا مسلما ويعتدي على تاريخه وقيمه ووجوده ؟ ، إن من يطلق هذه الشبهة هو واحد من إثنين :
إما أنه لا يعلم بشيء مما يجري في العراق على يد الإحتلالين الأمريكي والإيراني من تواطؤ وتنسيق مسبق ومشترك ، وجهله هذا لايعفيه من المسؤولية ولا سيما بعد جريان دماء أهل السنة أنهارا على يد الأمريكان والرافضة على حد سواء ، وإما أنه مشارك في التآمر على أهل السنّة ومتعاون مع المحتل الاجنبي بإشاعته لمثل هذه الأكاذيب كي يبرر للأجنبي وجوده على أرض المسلمين من جهة ولكي يعطي مسوغا لأفعاله الشنعاء يوم أن راح يكيد للأخيار والصالحين من الدعاة والمجاهدين من جهة أخرى ، فأما إستشهاد البعض بقول الله تعالى من سورة الروم : {.. يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ }، وهو اليوم الذي إنتصر فيه الروم على الفرس ، فالأمر مختلف تماما ، فإننا سنفرح ومن غير أدنى شك فرحا شديدا لو سلط أحدهما على الآخر كي ينشغلوا بأنفسهم عن المسلمين وحينها لن نجد غضاضة بإظهار سرورنا وغبطتنا بذلك ، أما وقد تواطأ الإثنان على المسلمين ، فأنّى لنا الوقوف بجانب واحد دون الآخر وكلاهما عدوان إلتقوا على أمر واحد وهو حرب الإسلام والمسلمين ، وصدق الشاعر بقوله :
وكيف يصح في الأذهان شيء إذا إحتاج النهار إلى دليل
إن هذه الشبهة وغيرها لن تمر على عقول المسلمين الغيارى من مخلصي الامة ، وفكرة الفصل بين الأمريكان وباقي جوقة الصليب من جهة والرافضة من جهة أخرى هي إستكمال لمخطط الحرب الصليبية المعاصرة التي ماكانت لتستمر لولا خيانة الرافضة وتواطئهم مع المحتل الغاشم ، وإن المسلمين اليوم وبما عايشوه من تجارب وأحداث باتوا أكثر فطنة ودراية من ذي قبل ، وعليه فان مهمتنا هي إسقاط هذه الشبهات التي يخرجون علينا بها بين الحين والآخر وتفنيدها وردها بالدليل القاطع ، وتنبيه الأمة لما يحاك لها من مخططات ومايراد لها من أذى كي تكون قادرة على مواصلة جهادها ودفعها للصائل المحتل ومن معه من أذناب وأتباع سواء من كانوا من الرافضة أو من تلبسوا بثوب أهل السنة كذبا وزورا
برأيي الشخصي التهديد الرئيسي للعرب هو العرب أنفسهم بإنقسامهم و تصرفاتهم الخرقاء وجهلهم المتنامي. نلقى اللوم على العالم بينما الخلل فينا و التهديد الحقيقي يأتينا من بين ظهرانينا.
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية