![]() |
|
منتدى النكت و الأخبار الطريفة نكت و طرائف... للترفيه عن النفس |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
نكت تقتل ضحك ادخل ولو مرة , لن تندم ستضحك طول حياتك
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | ||||
|
![]() قصة مشوقة حقاا
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() أنـــــــــــا أنتظر الجزء الأخير |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | |||
|
![]() مرحبا و الله عجيب امركم 260 مشاهد و لا وجود للرودود الا تردون معرفة الاحداث الاخيرة من القصة الهذه الدرجة لم تعجبكم ؟؟؟؟؟؟ علي كل هناك البعض القليل منكم الذيين كانو في الموعد و شجعوني علي اكمال الاجزاء السابقة و اوجه لهم شكر كبير لكن لن اعلن علي النهاية الا بعد ان اتاكد بان القصة اعجبتكم و اقرا ردودكم والي ذلك الحين سلام |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | |||
|
![]()
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||
|
![]() القصة والله غير هايلة ورانا نستناو فالجزء الاخير شكرا وارجو ان تسرعي فيهاا قتلنا الانتضار |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() اسرعي بالجزء الاخير والله نفذ الصبر مني وشكرااااااااااااااااااااااااااااااااا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | |||
|
![]() اين انت اختي ناريمان 09 !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!. |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() كل الرعب والضحك في حياتي اعيشه لحظة بلحظة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() حسنا ساكمل الجزء الاخير من اجل من علقوا فقط حتي لا اطيل عليهم سننطلق الان تبادلت الينا اطراف الحديث مع صديقها الجديد الذي تعاطف لحالتها و للتهميش التي تعاني منه من اهلها فاعطاها رقم هاتفه و طلب منها التصال به في اي وقت لما تري نفسها في حالة سيئه شكرته الينا و رجعت ادراجها الي البيت فتجد والدها فرحين خاصة امها بعملها الجديد و دخلت دون ان يعيروا لها ادني اهتمام فصعدت الينا الي غرفتها و الحزن يتملكها و الكابة تكاد تقضي عليها استلقت الفتاة علي فراشها باكية منهار تلوم قدرها و حالتها و بينما هي كذلك لفت انتباهها القلادة التي وجدتها سابقا في القبو فلما امعنت النظر فيها قالت في قلبها ما سر هذه القلادة و لماذا كل محاولتي بائت بالفشل عند فتحتها ما سر هذا البيت اسئلة عدة تراودها و لم تجد لها حلا لماذا الاشباح لا ياتون الا اليها و الي اخوها لماذا لا ياتون لوالديها ......؟؟؟؟ و بينما هي تفكر و تفكر حتي تفاجئت بصوت غريب ناحية القلادة و سمعت صوت دقات ساعة و لما نظرت باتجاهها حتي لمحتها تنفتح وحدها فتفاجئت الينا و تمالكت نفسها و ذهبت باتجاه القلادة لتري ما يوجد في وسطها وهنا و لما حملتها وجدت صورة امراة في عز شبابها و ساعو بجانب الصورة عقاربها تمشي لكن الوقت متوقف عند الساعة الخامسة و ما شد انتباهها اكثر ان هذه المراة تشبهها كثيرا فكما نعرف الله يخلق من الشبه اربعين و هنا لم تسع قدما الينا علي حملها اكثر و سقطت علي الارض منهارة لتتفاجا باحد يجذب في شعرها بقوة رهيبة و لما التفتت و جدت امراة و طفل رضيع مشوهان و بشعان لدرجة ان العقل لا يصدق هكذا اشكال و لانها اعتادت عليهم سالتهم ماذا يريدونا منها فقالت المراة الشبح و الدماء تسيل من عينيها اخرجي لاخرجي لقد منحتك فرصا كثيرة لتهربي لكنك لم تشائي ذلك لاني هذه المرة ان لم اقضي عليك انت و اخوكي ستقتلين من قبل ...... و اختفت فجئة لم تصدق الينا المشهد المرعب وو الصوت البشع التي سمعته و هبطت لتلقي نظرة علي اخوها فتجده منطويا في زاوية من المنزل و علامات الرعب يتملكه فحظنته بشدة ووعدته انها ستنقذه من لعنة هذا البيت فتركت الرضيع مع والديه و اتصلت بالشاب التي تعرفت عليه و حكت له ما سمعته و ما راته فاقترح عليها الهروب رفقة اخوها الي بيت يمتلكه والده ففرحت للفكرة و اتفقت ان يلتقيا غذا ليسوو الامور قبل الرحيل فرجعت الينا الي بيتها في الغروب و التفاؤل يتملكها و اقسمت ان تكون هذه الليلو الاخيرة لهما في هذا البيت المشؤؤم فلما عادت الي بيتها وجدت صديق والدها جاكي كالمعتاد يتناول العشاء مع اهلها و يتسامرون و يضحكون فهذا الرجل اصبح فردا من العائلة و مكانته عند والديها افضل بكثير من مكانتها عندهم فلما دخلت وجدت اخوها منطويا و لما يداعبه صديق العائلة يتجاوب معه بسلبية اي انه لا يحتمله...؟؟؟فلما حان موعد النوم ذ1هبت الي غرفتها و جمعت اغراضها لتسمع صوتا مرعبا يقول لها ان رحلتي سيكونا والديكي هما الضحية و اعيدت هذه العبارة اكثر من عشر مرات فاصيبت الينا بغثيان و ذهبت مسرعة الي غرفة اخيها ونامت بجانبه لتلمحه كالمعتاد و بينما هو نائم يشير باصبعه الي زاوية الغرفة فتكبشت فاخوها و هي تنظر الي الزاوية بخوف شديد لتلمح طفلا صغيرا مشوها يخرج منها و ينظر اليها بنظرة مخيفة و اتجه نحو اخوها يجذبه و يريد قتله و هي تصرخ و تصرخ و تصرخ حتي هبطا والدها فعاد كل شيئ كما كان و لم يلاحظ شيئا و اذا بوالدها يمسكها بعنف من ذراعها و يخرجها من البيت و يطردوها و قال لها لقد سئمت من الاعبك المتكرر اذا اراتي الرحيل فارحلي الان و لا تعود ي فخرجت الينا تبكي ولما تعلم اين تذهب في هذه الظلمة الداكنة و بينما هي تسير في الطريق الموحشة تلمح اسراب من الغربان تتجه الي بيتها فخافت و سارعت بالاتصال بذلك الشاب الطيب الذي لم يتواني عن مساعدتها و لما طلع الفجر ذهبا الي المقهي التي اعتادوا علي التردد اليها و حكوا لصاحب المقهي الحكاية فرد عليهما ان هذه القرية صغيرة جدا و كل فرد يعرف الاخر جيدا بل و اكثر من ذلك ان كل الافراد الذين مروا علي هذه القرية صورهم العائلية معلقة في متحف القرية فالحت الينا علي صديقها بالذهاب الي المتحف فاخدها الصديق محتارا فلما وصلوا الي المتحف وجدت كل صور سكان القرية فاصبحت تبحث و تبحث و استغرقت مددة حتي وجدت شيئا رهيبا لم تصدق ما رات اتعلمون ماذا وجدت لقد وجدت لقدوجدت........................................... .................................................. .................................................. .................صورة غريبة فلما حملت قلادة القبو وجدت ان المرات التي في القلادة هي نفسها المراة التي توجد في المتحف مع عائلتها لقد كانت برفقة رضيعها و هو في سن اخوها و زوجها هل عرفتم من هو زوجها اتريدونا معرفته حقا ستجيبكم عليه الينا التي اصيبة بصعقة وصدمة و لم تصدق الامر و انهارت تماما و طلبا من صديقها ان ياخذا الي بيتها حالا حتي تصل في الوقت المناسب و الا سيموتوا اهلها كلهم فاخذها في سيارته و هي طول الطريق تبكي و تندب حظها لقد كانت تتذكر لما كان ذلك الشخص لما تشتكي له امرها مستهزءا الم تنظمي الي تلك الاشباح بعد..؟؟ لقد تذكرت برودة اعصابه لما تشتكي له حالها لقد فهمت لماذا اخوها لا يحتمله لقد فهمت القصة و ادركت انه قد قام بقتل عائلته بابشع الطرق نعم انه هو لقد عرفته كما عرفتموه انتم يا عزائي انه صديق العائلة المحترم جاك الذي اقدم علي ابشع جريمة في حق اقرب الناس اليه لكن السؤال الذي يطرح نفسه لماذا قتلهم ....؟؟؟؟؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() وبينما الينا في تلك الحال كانت امها في البيت رفقة اخوها تلعب معه لكنه لم بعرها اي اهتمام لانه كان مشغولا بالنظر الي زاوية البيت فلما سالته امه الي ما تنظر يا صغيري اشار باصبعه الي الزاوية فتفاجئت الام خاصة انها لم تلمح شيئا فلما كررت السؤال اشار مجددا باصبعه الي تلك الزاوية فقالت له ما تنظر فاشار اليها مجددا فقالت كيف شكل الشيئ التي تنظر اليه فقام بحركات مرعبة بوجهه و عينيه لكي يشرح لامه شكل الشيئ التي راه فخافت الام و لم تتمالك نفسها و لما همت بالخروج لمناداة جاك صديق العائلة استوقفتها الاشباح تشد شعرها و تعذب فيها الي ان اغمي عليها تارتا ابنها يصارع حذفه و في هذه الحين كانت الغربان تحوم بشكل رهيب علي البيت في صورة لم تحدث من قبل فلما راي جاك صديق العائلة هذا المظهر المخيف ذهب مسرعن الي البيت فوجد الام مغمي عليها و الطفل بجانبها فنظر اليها و قال جاكي لا تقلق اتعلم انك في سن ابني الذي يحمل نفس اسمك لكنني لا احب الصغار و قتللته شنقا و ذبحا و بالرصاص و فقعت عينه لانه ليس ابني الحقيقي لان امه خائنة لقد خانتني مع غيري فقتلته ابشع من ابنها و القبو الي الان شاهد علي ذلك المجزرة و لي الشرف ان اكررها فيك فاصيبة الطفل المسكين بالهلع اراد الصراخ فلم يقدر اراد الدفاع عن نفسه فلم يستطع فحمله الوحش الادمي وحمل السكين ليهم بذبحه و في هذه الاثناء نطق الطفل و توسل ان لا يفعل فاندهش الرجل و عطف عليه ليتفاجئ باخته اتت رفقة صديقها حاملة معها مسدس فاطلقت عليه النار و حملت اخوها و ذهبت للاختباء في القبو لكن الرجل لم يمت و حمل السكين و توجه لقتلهما فهرب صديقها لكي ينبا الشرطة و توجه الرجل الي القبو لقتل الطفلين فبحثا عنهما فلم يجدهما فلما هم بالخروج سمع حركة في القبو فذهب ليتاكد فوجدهما فهما بقتلهما لتتدخل الاشباح و تنهال عليه بالضرب حتي اردته قتيلا فهمت الفتاة بالهرب لكن الاشباح لم تتركهما و حاولو قتلهما فصارعت الفتاة بكل قوة لتاتي الشرطة رفقت والدها و ينقذهما من هذه الاشباح التي قتلت عددا معتبرا من الشرطة و لم يصدق الوالد ما راي حتي اختفت فجات الاشباح وغادر الغربان ذلك المكان بعد ان انتقمت لنفسها فاخذت الام الي المستشفي و تعافت و تاسفا بحرقة لابتهما الذين كانا قاسيين معهما و هنا اكتملت سعادة العائلة بابنهما الذي استعاد النطق و بمرور الايام تجاوزت العائلة هذه المحنة و تزوجت الينا من صديقها الذي انقذ حياتهما و استفادت العائلة من مبلغ طائل من محاصيلهم و هنا اعزائي انتهت هذه الحكاية المشوقة التي ارعبتني لما سمعتها اول مرة فاردت ان تعيشها كما عشتها في تلك اللحظة و بهذا قد اوفيت بوعدي لكم اتمني ان تكون اعجبتكم في انتطار ردودكم و حكاياتكم التي طال انتظرها و الان سلام اجبوني عن رايكم شكرا |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]() قصة جد رائعة ومشوقة... لوهلة حسبت انني أشاهد فيلما.... مشكووووووووووووووووورة على هذا السرد... ننتظر منك المزيد من التألق، ولا تأبهي لقلة الردود فقصتك في غنى عنها |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() شكرا لك الحقيقة لقد ارعبتنا وافرحتنا في النهاية |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() لا لا أنا ندمت |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() شكرا لك عن القصة الرائعة جدا وعن السرد المميز |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() لك طريقة مشوقة في نقل الأحداث |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
ادخل, تندم, تقبل, حياتك, ستضحك |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc