![]() |
|
الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها *** |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الفتاة ...الأحياء الجامعية....الأخلاق؟؟؟؟ ما الذي ترونه؟؟؟
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 91 | ||||
|
![]() ان الله ستار يحب سترين
بصح خلى البير بغطاه
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : 92 | |||
|
![]() لو كان تجيو للاقانة نتاع بن عكنون -les as - تشوفو العجب وتبطلو حاجة اسمها زواج |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 93 | |||
|
![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قرأت الموضوع .واطلعت على الردود.ولي ما أقوله للشاب المسلم .. هذه أعراض المسلمين فلم تخوض فيها؟؟؟وإن كنت رأيت وسمعت.ألم تسمع عن عمر بن الخطاب الذي أيده الوحي في الكثير من الأمور الخلافية مع الرسول صلى الله عليه وسلم حينما رأى رجلا يزني بامرأة.فسأل عليا إن كان يحق له إخبار أمير المؤمنين أبي بكر الصديق.فطلب منه علي أن يسترهما لأنه لا يملك الشهود الأربع وإلا أقيم عليه حدّ القذف؟؟فلم يخبر عمر عن اسمهما قط ... تعلم أخي المسلم أن الفاسد والصالح في كل مكان .وعبر كل زمان.لكن الإنسان الواعي يترفّع عن المفاسد وذكرها ويقبل على علاجها. ولتذكر قول الشاعر إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى وحظك موفور وعرضك صيّن لسانك لاتذكر به عورة امرىء فكلك عورات وللناس ألسن وعينك إن أبدت إليك مساوئا فصنها وقل يا عين للناس أعين ثمّ إن هذه المرأة التي عنها تتحدّث.وإن لم تكن أمك أو أختك فقد تكون زوجتك أو ابنتك أو حتى حفيدتك.ولا أعتقد أن واحدا من المتدخلين سيمنع بناته من الدراسة والعمل.بل إني أكيدة أنه سيلهث في مستقبل الأيام باحثا لهن عن وظيفة .,وإن أبدى غير ذلك حاليا . أليس حريا بك أيها الشاب الجزائري المسلم والذي قال فيك عبد الحميد بن باديس يانشء أنت رجاؤنا وبك الصباح قد اقترب خذ للحياة سلاحها وخض الخطوب ولا تهب قلت أليس حريّا بك أن تهتمّ بأمور أهم من تتبع عورات النساء.وما أكثرها ولا تكون كمن حدث عنه الشاعر في قوله ومن يهب صعود الجبال يعش أبد الدّهر بين الحفر ترفّع.وغيّربالعمل والنصح لا بالفضيحة على رؤوس الأشهاد....فستحقق المستحيل.وتذكر أن الله يكيل بمكيال واحد.وأنك تكيل بمكيالين.فما يحق للرجل لا يحق للمرأة...حسبك.وأخيرا أختم بقوله تعالى(الطيبون للطيبات...).فأبشر إن غضضت بصرك .وحفظت لسانك ونفسك .فا لله تعالى يعدك بالشريفة العفيفة وأسألك أن تدعوأخي المسلم بالتالي (اللهم لا تجعل النساء أكبر همّنا ولا مبلغ حزننا .).لأني أرى جل المواضيع عن الزواج بالمعلمة. بنت النت ....في حين أن البنات صرن أكثر إقبالا على العلم .وأكثر تفوقا من الذكور...فهلا ناقشتم مثل هذه المواضيع الهامة ؟؟ |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 94 | ||||
|
![]() اقتباس:
لو كانت الفتاة متعلمة و متخلقة نضعها .............تاجا فوق رؤوسنا و لكن ما ذا تنفع الشهادات العليا و المراكز السامية بلا حجاب و بلا أخلاق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هاذا هو المشكل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الجاهل لا يعذر جهله فكيف نعذر المتعلم اذا أخطأ احترامي لكل الصالحات...فقط الصالحات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 95 | |||||
|
![]()
اقتباس:
|
|||||
![]() |
رقم المشاركة : 96 | |||
|
![]() ترك الفتاة في الإقامة الجامعية مهما كانت ذات أخلاق ودين
كترك طفل صغير في الشارع في ظلمات الليل, قلة من الأطفال يستطيعون العودة إلى البيت في تلك الظلمات بسلام ومهما كانت الفتاة متخلقة ومتربية يجب عليها أن تبتعد عن الفاسدات والمفسدات وتتحاشى قدر الإمكان المكوث في مثل هذه الأماكن إن كانت تريد الحفاظ على أخلاقها وتربيتها لأن قوة الشخصية والأخلاق والترتبية صفة تكون للفرد مادام متسمكا بها فإن أفلتها ذهبت منه وأوسمته بالعار والفضيحة حتى النساء التي كنا في عهد النبي والتابعين واللاتي كنا أطهر نساء الأرض إلى أن يرث الله الأرض ومافيها وكنا يتحاشين الإختلاط خوفا من الفتنة ولا توجد فتنة أشد على الرجال من فتنة النساء, لو حاربت الدولة الإختلاط وتعاملت مع الفتيات الجامعيات كأنهن بناتها لبقيت للفتاة الجامعية صورة الفتاة العفيفة الطاهرة ولكن الحقيقة أسوأ مما نتخيل ونرى فالحرية المطلقة داء أصاب هذه الأمة (2010, عقلية أوووفار, نورمال, عادي, واش فيها, الوقت داير هاك, حنا مشي كيما تاع بكري) وكأن ناس ونساء اليوم خير من نساء عهد النبي لنمنح لهن ثقة ما منحت لأولئك الطاهرات العفيفات . بنات الجامعات فيهن الطيب والمشوه والعفن ودائما هناك الأعفن والأعفن وبرأيي التعليم الجامعي في الجزائر هو الأعفن. والله لن نفرح لا بعلم ولا بعمل مادمنا نتعدى حدود الله وحدود الدين بإسم 2010 ومادمنا لم نحرق هذه الدساتير العلمانية التي تحاول إبعاد الدين عن القرارات والقوانين باسم التحرر والتطور بل التقهقر والتكور وفي الختام شكر جزيل لصاحب الموضوع على منحي هذه الفرصة من أجل إفراغ ما يختلج في هذا الصدر الصدأ ربي يهدي الجميع ان شاء الله |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 97 | ||||
|
![]() اقتباس:
سلمت يداك مايلزمنا ليس إفشاء الفضائح بل من يستر الفتن ويدعوا الله لقومه بالهداية |
||||
![]() |
رقم المشاركة : 98 | |||
|
![]() الي بنت اصل وين تحطها تبقى بنت اصل |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 99 | |||
|
![]() شكرا على الطرح المميز |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 100 | |||
|
![]() ويبق المسير نحو الهاوية وكلنا نرى السفينة الغرقى أصلا
تهوي بنا نحو القاع ولا يمكننا أن نحرك ساكنا اللهم الا ما نكتبه ونكبته في نفس الوقت نكتبه هنا وهناك في الانترنت ونتكلم به في اللقاءات لنفرغ ما في قلوبنا ونكبته في قلوبنا المليئة بالتحسر والأسى على حالنا يا الله أغثنا يا الله ارحمنا يا الله اهدنا يا الله إن كان هذا حالنا وما بعده أكثر فأمتنا أمتنا يا ربنا وأرحنا مما نراه واقبضنا اليك غير مفتونين ولا مذنبين ما عسانا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل على الساسة الذين باعوا البلاد والعباد وجروا الشعوب المسلمة لتذوق مرارة القوانين الفاسدة المتوردة من وراء البحار التي دمرت العزة والشرف والكرامة والالتزام وأخرجت لنا جيلا مسخا لا شخصية ولا هوية قوانين دمرت الاخلاق والقيم دمرت التعليم وزرعت الجهل دمرت الكرامة وزرعت الدناءة دمرت العزة وزرعت الذل دمرت الامة وزرعت اوطانا وهمية وحسبنا الله ونعم الوكيل في الاولياء اولئك الذين أنعم الله عليهم بالزواج الحلال والذرية الحلال فبدل أن يتقوا الله في اولادهم ويربوهم اجيالا تعمل وتنتج وفي نفس الوقت تتخلق وتلتزم قاموا بالسير في ركب التحضر المزيف التحضر الوهمي الشيطاني يتركون اولادهم طعما للفساد والانحلال ويتجرون بناتهم عرضة للفتن فافسدوهم وافسدوا غيرهم وحسبنا الله ونعم الوكيل في اولئك الشباب بناتا وشبان يرون امامهم ما آلت اليه حال أمتهم وهي تنادي هل من مغيث فبدا أن يكونوا جندا لله ودعاة الى الحق بالقول والفعل صاروا جندا للشيطان ودعاة للفتن بالقول والفعل الكل مسؤول والكل يساهم بقسط من الاسباب التي ادت الى هذا الحال ولكن عزائنا أن ما نمر به أخبرنا به الصادق المصدوق رسول الله سيدنا محمد عليه افضل الصلاة والسلام يقول حبيبي رسول الله : ((من أشراط الساعة أن يقِلَّ العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزنا، وتكثر النساء، ويقِلَّ الرجال، حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)).[1] وزاد في رواية في الصحيحين: ((ويُشربَ الخمر، ويَظهرَ الزنا)).[2] وفي رواية أخرى: ((وتكثُرَ الزلازل، ويتقاربَ الزمان، وتَظهرَ الفتن، ويكثُرَ الهرْج، وهو القتل)).[3] وفي رواية: ((يتقاربُ الزمان، ويَنقصُ العمل، ويُلقى الشح)).[4] فهذه ثمان علامات تكون بين يدي الساعة. أولها: ظهور الجهل وقلة العلم الشرعي بين الناس، وذلك لقبض العلماء وظهور الرؤوس الجهال الذين يفتون بغير علم، فيَضلون ويُضلون، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((إن الله لا يقبض العلم انتزاعاً ينتزعه من الناس، ولكن يُقبض العلم بقبض العلماء، حتى إذا لم يَترُك عالماً اتخذ الناس رؤوساً جهالاً، فسُئلوا، فأفتوا بغير علم، فضلوا وأضلوا)).[5] قال ابن بطال: "وجميع ما تضمنه هذا الحديث من الأشراط، وقد رأينا عياناً، فقد نَقص العلم وظهر الجهل".[6] وتعقبه ابن حجر فقال: "الذي يظهر أن الذي شاهده كان منه الكثير مع وجود مقابله [أي العلم]، والمراد من الحديث استحكامُ ذلك، حتى لا يبقى مما يقابله إلا النادر .. فلا يبقى إلا الجهل الصِرف، ولا يمنع من ذلك وجود طائفة من أهل العلم؛ لأنهم يكونون حينئذ مغمورين في أولئك".[7] ولئن كان ذلك في زمن ابن بطال ثم ابن حجر فإنه في زماننا أظهر وأبْيَن، ولا يخفى هذا على عاقل يرى ما رُزئنا به اليوم من موت العلماء، وتصدر الأدعياء. وأما العلامة الثانية من علامات النبوة التي أخبر بها صلى الله عليه وسلم فهي شيوع شرب الخمر بين المسلمين، وقد أنبأ صلى الله عليه وسلم أن الذين سيشربونها؛ يسمونها بغير اسمها، وأنهم يستحلونها، ولا يرون أنها الخمر التي حرمها الله، قال صلى الله عليه وسلم: (( يشرب ناس من أمتي الخمر، يسمونها بغير اسمها))، وزارد في رواية الدارمي: ((فيستحلونها)).[8] وبيانُه فيما أخرجه البخاري عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((ليكونن من أمتي أقوامٌ يستحلون الحِرَ والحرير والخمر والمعازف)).[9] وقد كان هذا - وللأسف - عند بعض جهال المسلمين، غفلة منهم وجهلاً، فتعاطوا هذه المحرمات، لما رأوها سميت بالمنشطات أو المخدِّرات أو المشروبات الروحية، والحق أنها جميعاً خمر حرمها الله ولعن شاربها وبائعها وصانعها، وقد قال عمر رضي الله عنه على المنبر وهو يخطب في المسلمين: (أما بعد، نزل تحريم الخمر وهي من خمسة: العنب والتمر والعسل والحنطة والشعير، والخمر ما خامر العقل)[10]، أي غطاه، فكل ذلك خمر. قال القرطبي: " في هذا الحديث عَلم من أعلام النبوة، إذ أخبر عن أمور ستقع؛ فوقعت، خصوصاً في هذه الأزمان".[11] وأما ثالث أشراط الساعة المذكورة في الأحاديث آنفاً؛ فهو انتشارُ الزنا وشيوعُه بين الناس، وهو أمر يكثر - عياذاً بالله – عند غير المسلمين، وهذه الشناعة استقبحتها الأمم طوال تاريخ الإنسانية، وأصبحت الآن تعرض في وسائل التقنية الحديثة، وعمدت بعض الدول إلى تقنينها، وأجازتها قوانينها وتشريعاتها، بل جعلها بعضهم ضرباً من ضروب التجارة والكسب. ورابع الأشراط التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم ؛ كثرة الفتن وما يستتبعها من كثرة الهرج الذي هو القتل، وقد أبانه النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ((والذي نفسي بيده ليأتين على الناس زمان لا يدري القاتل في أي شيء قَتل، ولا يدري المقتول على أي شيء قُتِل)).[12] ونجد مصداق هذه النبوءة النبوية في كثرة الحروب والفتن التي يقتل فيها الأبرياء، فلا يدري القاتل من يقتُل، ولا لماذا يقتُل، ومثلُه المقتول. أجارنا الله من الفتن. وهذا يفسر لنا العلامة الخامسة من علامات النبوة، الواردة في قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((وتكثرَ النساء ويقلَ الرجال، حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد))، فإن الرجال هم وقود الحروب والفتن دون غيرهم. قال ابن حجر: "قيل سببه أن الفتن تكثر، فيكثر القتل في الرجال؛ لأنهم أهل الحرب دون النساء ... والظاهر أنها علامة محضة لا لسبب آخر، بل يُقدِّر الله في آخر الزمان أن يقِلَ من يولد من الذكور، ويكثر من يولد من الإناث ".[13] وإلى صدق هذه النبوءة وقرب تحققها تشير الإحصاءات العالمية، حيث وصلت نسبة الذكور حسب إحصاءات الأمم المتحدة عام 2002م إلى 48%، وتتوقع دائرة الإحصاءات الأمريكية أن تصل نسبة الذكور عام 2100م إلى 38% من سكان الولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يؤكد أن ما أخبر به صلى الله عليه وسلم في طريقه إلى التحقق. وأما العلامة السادسة مما يكون بين يدي الساعة فهي تقارب الزمان، فقد قال صلى الله عليه وسلم: ((لا تقوم الساعة حتى يُقبضَ العلم، وتكثُرَ الزلازل، ويتقاربَ الزمان..)).[14] وقال: ((يتقاربُ الزمان، ويَنقصُ العمل، ويُلقى الشح)).[15] قال التوربشتيُ: "يُحمل ذلك على قلة بركة الزمان، وذهابِ فائدته في كل مكان، أو على أن الناس لكثرة اهتمامهم بما دهمهم من النوازل والشدائد وشُغْلِ قلبهم بالفتن العظام؛ لا يدرون كيف تنقضي أيامهم ولياليهم".[16] وقال الخطابي: "معناه قِصَر زمان الأعمار وقلة البركة فيها .. وقيل: قِصر مدة هذه الأيام والليالي؛ على ما روي أن الزمان يتقارب حتى يكون السنة كالشهر، والشهرُ كالجمعة، والجمعةُ كاليوم، واليومُ كالساعة، والساعةُ كاحتراق السَعَفَة".[17] وهكذا فقد حمل العلماء الحديث على ثلاثة معانٍ: قصرُ الأعمار أو ذَهابُ بركتها أو تقاربُ الزمان حقيقة. فأما المعنيان الأولان فهما مشاهدان بكثرة بين الناس اليوم، وبخاصة ذَهاب بركة العمر، حيث تنقضي السنة، والواحد منا يظنها شهراً، وينقضي الشهر، ولا نحسبه إلا أسبوعاً. وأما المعنى الثالث الذي يقضي بتناقص الزمان حقيقة، فلعله يكون قبيل الساعة، حين يختل الكثير مما نعهده من نواميس الكون التي جعلها الله، فتشرقُ الشمس من مغربها، وتتكلمُ السباع، إلى غيره مما هو خارج عن مألوفنا في سنن الله الكونية. وسابع أشراط الساعة التي تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم أنها تكون؛ كثرةُ الزلازل ونقارب أوقاتها، وهو أمر يعجب المرء لكثرته في هذه الأيام، وهو في ازدياد مستمر، حتى لا يكاد يمضي الشهر إلا وتهتز الأرض هنا أو هناك، فمن الذي أعلم النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الغيب قبل ألف وأربعِ مائةٍ سنة؟ إنه الله علام الغيوب. وأما ثامن علامات الساعة ودلائل النبوة فهو إخباره عن كثرة الشح بين الناس لقوله صلى الله عليه وسلم: ((ويُلقى الشح)). قال ابن حجر: " فالمراد إلقاؤه في قلوب الناس على اختلاف أحوالهم، حتى يبخل العالم بعلمه، فيترك التعليم والفتوى، ويبخل الصانع بصناعته حتى يترك تعليم غيره، ويبخل الغني بماله حتى يهلك الفقير، وليس المراد وجود أصل الشح؛ لأنه لم يزل موجوداً".[18] وهذا كله قد كثر في أهل الزمان، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. وروى الإمام مسلم من حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى يكثُر المال، ويفيضَ حتى يَخرجَ الرجلُ بزكاة ماله فلا يجد أحداً يقبلها منه، وحتى تعودَ أرض العرب مروجاً وأنهاراً)).[19] ولما سبق الحديث عن كثرة المال فإنا نتحدث هنا عن عود أرض العرب مروجاً وأنهاراً، فالبشارة النبوية تضمنت خبرين: أولُهما: أن أرضَ العرب - أي جزيرة العرب - كانت مروجاً وأنهاراً، أي كانت خضراءَ كثيرةَ المياه، والثاني: أنها ستعود كذلك قبل قيام الساعة. ومن المعلوم أن جزيرة العرب تنعدم الأنهار فيها اليوم، وتقل المساحات الخضراء في ربوعها، بينما يخبر الحديث أنها كانت وسترجع إلى غير هذه الحال. وحين تحدث القرآن عن قوم نبي الله هود، قومِ عاد الذين عاشوا في جنوب جزيرة العرب وقريباً من صحراء الربع الخالي، قال ممتناً عليهم: ] واتقوا الذي أمدكم بما تعلمون % أمدكم بأنعام وبنين % وجنات وعيون [ (الشعراء: 132-134)، فذكر أن بلادهم المقفرةَ اليومَ كانت مروجاً وبساتين كثيرة المياه. وليست بلادُ عاد الوحيدةَ من المدائن القديمة التي دفنتها ذرات رمال الصحراء، التي أغرقت بكثبانها الكثير من المدن التي كانت عامرة في غابر الأيام، كمدينة الفاو ومدينة أوبار المكتشفَتين حديثاً في جنوب جزيرة العرب، ومثل هذه المدن لا تُشاد في صحراءَ جرداء، بل في واحة خضراءَ كثيرةِ المياه. وهذا الخبر نجد مصداقه أيضاً عند علماء الجولوجيا والآثار، حيث يؤكدون أن جزيرة العرب كانت قبل عشرين ألف سنة رقعة خضراء كثيرة المياه والأنهار، وفيها الكثير من أنواع الحيوانات التي تتواجد عادة في المراعي والغابات، كما شهد بذلك ما بقي من آثارهم. كما أكد صدقَ هذا الخبر النبوي الدكتور هال ماكلور في أطروحته للدكتوراه والتي كانت عن الربع الخالي، فذكر أن البحيراتِ كانت تغطي هذه المنطقة الصحراوية خلال العصور المطيرة التي انقضت قبل ثمانية عشرَ ألفَ سنة. [20] ووافقه العالـم الجيولوجي الألماني الشهير البروفسور الفريد كرونر في مؤتمر علمي أقيم في جامعة الملك عبد العزيز بالمملكة العربية السعودية. وأضاف بأن عود جزيرة العرب إلى تلك الحال مسألة معروفة عند العلماء، وأنها حقيقة من الحقائق العلمية، التي يوشك أن تكون، وقال: هذه حقيقة لا مفر منها. ولما أُخبِر بقول النبي صلى الله عليه وسلم ((وحتى تعود أرض العرب مروجاً وأنهاراً)) تعجب، وقال: "إن هذا لا يمكن أن يكون إلا بوحي من أعلى" أي من عند الله. وقال: "أعتقد انك لو جمعت كل هذه الأشياء، وجمعت كل هذه القضايا التي بسطت في القرآن الكريم والتي تتعلق بالأرض وتكوين الأرض والعلم عامة، يمكنك جوهرياً أن تقول: إن القضايا المعروضة هناك صحيحة بطرق عديدة، ويمكن الآن تاكيدها بوسائل علمية، ويمكن إلى حد ما أن نقول: إن القرآن هو كتاب العلم الميسر للرجل البسيط، وإن كثيراً من القضايا المعروضة فيه في ذلك الوقت لم يكن من الممكن إثباتها، ولكنك بالوسائل العلمية الحديثة الآن في وضع تستطيع فيه أن تثبت ما قاله محمد صلى الله عليه وسلم منذ 1400 سنة".[21] ويحسُن هنا التذكير بما حملته إلينا الأخبار عن تصوير جزيرة العرب من الفضاء، واكتشاف العلماء من خلال هذه الصور أنها تَسبح فوق نهر من المياه الجوفية، يمتد من غرب الجزيرة العربية إلى شرقها, ناحية الكويت, حيث أوضحت الصور أن مساحةً شاسعة من شمال غرب الكويت عبارة عن دلتا لهذا النهر العملاق . فمن الذي أخبر محمداً صلى الله عليه وسلم بحال جزيرة العرب قبل آلاف السنين؟ ومن الذي أنبأه بما سيكون عليه حالها في قابل الأيام؟ إنه وحي الله الذي يشهد له بالرسالة صلى الله عليه وسلم. ومن أشراط الساعة الأخرى التي تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم أنها تكون بين يدي الساعة، ونراها تكثر في حياة الناس اليوم قوله صلى الله عليه وسلم: ((يأتي على الناس زمان لا يبالي المرء ما أخذ منه، أمن الحلال أم من الحرام)).[22] وقال ابن التين: " أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بهذا تحذيراً من فتنة المال، وهو من بعض دلائل نبوته لإخباره بالأمور التي لم تكن في زمنه، ووجه الذم من جهة التسوية بين الأمرين، وإلا فأخذ المال من الحلال ليس مذموماً من حيث هو". [23] وابتلي المسلمون اليوم بانتشار الربا ودخول معاملاته في شتى صور الحياة الاقتصادية، حتى إنه يصيب بقتامه حتى أولئك الذين ينأون عنه، ليصدق فينا قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((يأتي على الناس زمان يأكلون الربا، فمن لم يأكله أصابه من غباره)).[24] قال السندي متحدثاً عن هذه البلية: " هو زماننا هذا، فإنا لله وإنا إليه راجعون، وفيه معجزة بينة له صلى الله تعالى عليه وسلم".[25] وهو في زماننا أظهر وأبين، فقد أضحت البنوك الربوية ملاذاً يحفظ الناس فيه من الضياع أموالهم، بل ينالون منها رواتبهم وحقوقهم، وعن طريقها يدفعون أثمان بضائعهم وغيره، فإنا لله وإنا إليه راجعون. وروى الإمام أحمد أمراً آخرَ تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم بأنه يكون في آخر الزمان، ونراه يكثر في أيامنا، ألا وهو أن يخص المرء بسلامه معارِفَه دون بقية المسلمين، فعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((إن من أشراط الساعة أن يسلّم الرجل على الرجل، لا يُسلم عليه إلا للمعرفة)).[26] وفي رواية أخرى أنه صلى الله عليه وسلم قال: ((إن بين يدي الساعة تسليم الخاصة، وفُشُوَّ التجارة، حتى تعين المرأة زوجها على التجارة، وقطع الأرحام، وشهادة الزور، وكتمان شهادة الحق، وظهور القلم)).[27] وهكذا فإخبار النبي صلى الله عليه وسلم عما يصنعه اليوم كثير من الناس، وهو تسليم المرء على خاصته من أقرباء وأصدقاء دون بقية المسلمين الذين لا يعرفهم، هذا الإخبار منه صلى الله عليه وسلم علامة على نبوته، لأنه إخبار بغيب لا يعلمه إلا الله أو من أطلعه الله عليه. وقد تضمن الحديث السالف أموراً أخرى كثرت في دنيا الناس، وبخاصة قطع الأرحام وشهادة الزور وكتمان الحق. كما ذكر الحديث أمراً عجباً حين أخبر عن فشو التجارة ومشاركة المرأة زوجها فيها، وهو ما يكثر في زماننا. وأعجب منه قوله صلى الله عليه وسلم: (( وظهور القلم))، أي تعلم الناس الكتابة، وهو أمر لم يتحقق إلا في هذا القرن، حيث تراجعت نِسب الأمية بين شعوب العالم، وهي في طريقها إلى الزوال، وبخاصة مع تيسر سبل التعليم وتقدم وسائط الاتصالات. والسؤال ، كيف عرف النبي صلى الله عليه وسلم قبل أربعة عشر قرناً أن الكتابة تفشو بين الناس، لقد أنبأ به في عصر كان عدد الكتبة فيه لا يكاد يتجاوز الألف. إنه عَلم آخر من أعلام النبوة. ومن براهين النبوة المتعلقة بأشراط الساعة قوله صلى الله عليه وسلم: ((من أشراط الساعة أن يتباهى الناس في المساجد)).[28] قال أنس: (يتباهون بها، ثم لا يعمرونها إلا قليلاً). ولما تيقن ابن عباس بتحقق هذا الخبر النبوي قال: (لتزخرفُنها كما زخرفت اليهود والنصارى).[29] قال ابن رسلان: "هذا الحديث فيه معجزة ظاهرة لإخباره صلى الله عليه وسلم عما سيقع بعده، فإن تزويق المساجد والمباهاة بزخرفتها كثر من الملوك والأمراء في هذا الزمان بالقاهرة والشام وبيت المقدس".[30] ومن هذه الأخبار العجيبة الباهرة إخباره صلى الله عليه وسلم بتطاول الناس في البنيان، قال هذا في وقت ما عرف الناس فيه شاهق البنيان، ففي صحيح مسلم أن جبريل سأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أمارات الساعة، فقال صلى الله عليه وسلم : ((أن تلد الأَمَة ربّتها، وأن ترى الحفاة العراة العالةَ رِعاء الشاء يتطاولون في البنيان)).[31] قال النووي : "معناه أن أهل البادية وأشباههم من أهل الحاجة والفاقة تبسط لهم الدنيا حتى يتباهون في البنيان".[32] وقد تحقق هذا في زماننا ، فتقدم العلم، وكثر المال، وارتفع - بفضل الله - البنيان، ووصل الأمر بالناس إلى التفاخر فيه، وأغدق الله من فضله وجوده على بلاد كانت تشكو الفقر، فأضحت - بفضل الله - أغنى بلاد الدنيا، فتطاول أهلها مع غيرهم في البنيان، وهو مصداق ما أنبأ عنه صلى الله عليه وسلم. ومما أخبر صلى الله عليه وسلم أنه يكون قبيل الساعة، وتحقق في زماننا؛ استغناء الناس عن ركوب الدواب، التي استبدلوها بما أنتجته التقنية الحديثة من السيارات والطائرات وغيرها من وسائل الانتقال، وهو أمر حديث أشار إليه القرآن بقوله: ]والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينةً ويخلق ما لا تعلمون[ (النحل: 8) فإذا ما خلق الله هذه الوسائل الجديدة تحققت نبوءة رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((ولتُتركن القِلاص فلا يُسعى عليها)).[33] وذكر النبي صلى الله عليه وسلم في حديث آخر بعض صفات المركوبات التي سيستحدثها الناس وبعض ما سيرافقها من المنكرات فقال: ((سيكون في آخر أمتي رجال يركبون على السروج كأشباه الرجال، ينزلون على أبواب المسجد، نساؤهم كاسيات عاريات على رءوسهم كأسنمة البخت العجاف )). [34] وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن بعض الشرور التي تصيب أمته بين يدي الساعة، ونرى كثيراً منها بين المسلمين اليوم، ومنها أنّا نرى في بعض بلاد المسلمين من يقرأ القرآن في المآتم وعلى القبور أو على أبواب المساجد، يرجو من ذلك المال أو الشهرة ، لا الأجر والثواب، بل إن بعضهم يقرأ بحسب ما يعطى من المال، وهذا مصداق لما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عنه حين قال: ((من قرأ القرآن فليسأل الله به، فإنه سيجيء أقوام يقرؤون القرآن يسألون به الناس)).[35] وفي رواية البيهقي: ((فإن القرآن يتعلمه ثلاثة: رجل يباهي به، ورجل يستأكل به، ورجل يقرأ لله عز وجل)).[36] والناظر في أحوال الكثيرين من شباب وفتيات المسلمين يسوؤه ما يراه من تقليد للآخرين في زيهم وشاراتهم وعاداتهم وتقاليدهم، بل وقصات شعورهم، فقد صدق فيهم قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لتتبعن سَنن من كان قبلكم شبراَ شبراَ، وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جُحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله اليهود والنصارى؟ قال: فمَن؟)).[37] قال النووي: "السَنَن بفتح السين والنون، وهو الطريق، والمراد بالشبر والذراع وجحر الضب التمثيل بشدة الموافقة لهم، والمراد الموافقة في المعاصي والمخالفات، لا في الكفر، وفي هذا معجزة ظاهرة لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد وقع ما أخبر به صلى الله عليه وسلم".[38] وأما ما ينتشر بين المسلمات من تبرج وتكشف في جلابيبهن وملابسهن التي أضحت صورة من صور الغواية لا الستر؛ فهذا تحقيق لما أخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: ((صنفان من أهل النار لم أرهما: قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس، ونساء كاسيات عاريات مميلات مائلات، رؤوسهن كأسنمة البُخت المائلة، لا يدخلن الجنة، ولا يجدن ريحها، وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا)).[39] ومعنى قوله صلى الله عليه وسلم : ((رؤوسهن كأسنمة البخت)) كما نقل النووي: "يعظمن رؤوسهن بالخمُر والعمائم وغيرها مما يلفّ على الرأس، حتى تشبه أسنمة الإبل".[40] قال النووي: "هذا الحديث من معجزات النبوة، فقد وقع ما أخبر به صلى الله عليه وسلم، فأما أصحاب السياط فهم غلمان والي الشرطة، أما الكاسيات ففيه أوجه [منها أن المرأة] تكشف شيئاً من بدنها إظهاراً لجمالها، فهن كاسيات عاريات يلبسن ثياباً رقاقاً تصِف ما تحتها، كاسيات [في الصورة، لكنهن] عاريات في المعنى".[41] ولئن كان بعض هذا في زمن النووي رحمه الله؛ فإنه في عصرنا أظهر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم. ومما يكون بين يدي الساعة أيضاً ضياع الأمانة بين الناس، وهو ما تنبأ به النبي صلى الله عليه وسلم حين جاءه أعرابي فقال: متى الساعة؟ يقول أبو هريرة رضي الله عنه : فمضى رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدث، فقال بعض القوم: سمع ما قال فكره ما قال، وقال بعضهم: بل لم يسمع، حتى إذا قضى صلى الله عليه وسلم حديثه قال: ((أين أراه السائل عن الساعة؟)) قال: ها أنا يا رسول الله. فقال صلى الله عليه وسلم: ((فإذا ضيِّعت الأمانة فانتظر الساعة))، قال: كيف إضاعتها؟ قال: ((إذا وسِّد الأمر إلى غير أهله فانتظر الساعة)).[42] قال ابن بطال في معناه: "أن الأئمة قد ائتمنهم الله على عباده، وفرض عليهم النصيحة لهم، فينبغي لهم تولية أهل الدين، فإذا قلَّدوا غير أهل الدين فقد ضيعوا الأمانة التي قلدهم الله تعالى إياها".[43] فمن ضياع الأمانة في آخر الزمان أن تسند المسؤوليات لا إلى أربابها من أصحاب الكفاءات، بل إلى ما يملكه المرء من معارف وأموال يسترضي بها الآخرين. وما تزال الأمانة تقل بين الناس حتى يأتي عليهم زمان تنقلب فيه الموازين، وترفع فيه الأمانة (( فيصبح الناس يتبايعون، فلا يكاد أحدهم يؤدي الأمانة، فيقال: إن في بني فلان رجلاً أميناً، ويقال للرجل: ما أعقله! وما أظرفه! وما أجلده! وما في قلبه مثقال حبة خردل من إيمان)).[44] وتعاني أمة الإسلام حالة غريبة من التشرذم والضعف، وأصبحت بلادها كلأً مستباحاً للقاصي والداني، ولم يشفع لها أنها جاوزت المليار والربع من المسلمين، فهم غثاء كغثاء السيل، فصدق فيهم حديث النبي صلى الله عليه وسلم: ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها)) فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ؟ قال: ((بل أنتم يومئذ كثير، ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن))، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن؟ قال: ((حب الدنيا وكراهية الموت)).[45] إنه نبوءة من لا ينطق عن الهوى، وهو علم آخر من أعلام نبوته صلى الله عليه وسلم ورسالته. وهكذا فإن وقوع ما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بعد مضي هذه القرون من تنبئه بهذه الأحداث وتلك المظاهر، لبرهان صدق ودليل حق على نبوة النبي صلى الله عليه وسلم. [1] رواه البخاري ح (79)، ومسلم ح (4825). [2] رواه البخاري ح (80)، ومسلم ح (2671). [3] رواه البخاري ح (1036). [4] رواه البخاري ح (6037)، ومسلم ح (157). [5] رواه البخاري ح (100)، ومسلم ح (2673). [6] فتح الباري (13/18). [7] فتح الباري (13/18). [8] رواه النسائي ح (5658)، وأبو داود ح (3688)، وأحمد ح (17607)، والدارمي ح (2100)، وصححه الألباني في صحيح الجامع ح (9584). [9] ذكره البخاري معلقاً بصيغة الجزم في باب: "ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه". [10] رواه البخاري ح (5581)، ومسلم ح (3032). [11] نقله عنه ابن حجر في الفتح (1/179). [12] رواه مسلم ح (2908). [13] فتح الباري (1/215). [14] رواه البخاري ح (1036). [15] رواه البخاري ح (6037)، ومسلم ح (157). [16] تحفة الأحوذي (6/514). [17] عون المعبود (11/223). [18] فتح الباري (13/20). [19] أخرجه مسلم ح (157). [20] مجلة الإعجاز العلمي، العدد السادس (ص 33). [21] إنه الحق، هيئة الإعجاز العلمي للقرآن والسنة برابطة العالم الإسلامي (ص 34). [22] رواه البخاري ح (2059). [23] فتح الباري (4/347). [24] رواه النسائي ح (4379)، وأبو داود ح (2893) ، وابن ماجه ح (2278). [25] حاشية السندي على النسائي (7/243). [26] رواه أحمد ح (3838)، وصحح إسناده الشيخ أحمد شاكر. [27] رواه أحمد ح (3860)، والبخاري في الأدب المفرد ح (1049)، وصححه الحاكم (4/110)، وصححه الألباني في السلسلة الصحيحة ح (647). [28] رواه النسائي ح (689)، و أبو داود ح (449)، وابن ماجه ح (739)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود ح (432). [29] الخبران ذكرهما البخاري معلقين في باب "بنيان المساجد". [30] عون المعبود (2/84). [31] رواه مسلم ح (8). [32] شرح صحيح مسلم (1/159). [33] رواه مسلم ح (255). [34] رواه أحمد ح (7043). [35] رواه الترمذي ح (2917)، وأحمد ح (19384). [36] رواه البيهقي في شعب الإيمان ح (2630). [37] رواه البخاري ح (7320)، ومسلم ح (2669). [38] شرح صحيح مسلم (16/219-220). [39] رواه مسلم ح (2128). [40] شرح صحيح مسلم (17/190-191). [41] شرح النووي على صحيح مسلم (17/190)، وانظر فيض القدير ، للمناوي (4/208). [42]رواه البخاري ح (6496). [43] فتح الباري (11/342). [44] رواه البخاري ح (7086). [45] رواه أبو داود ح (3745)، وأحمد ح (21363)، وصححه الألباني في مشكاة المصابيح ح (5369). فهاهو آخر الزمان وها نحن نتعارك مع فتن الدنيا فتطحننا ساعة ونتغلب عليها ساعة وبين هذا وذاك يموت من يموت ويحيا من يحيا حتى أتي أمر الله تعالى واللهم يا ربنا أحسن ختامنا في الأمور كلها واجعل خير أيامنا يوم نلقاك يا رب . |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 101 | |||
|
![]() يا جماعة ما تنساوش بلي ربي لما جعل سفر المرأة من غير محرم حرام ما غلطش, رانا الكل قرينا في الجامعة و شفنا و عفنا, 99.99 بالمئة مشاو في علاقات عاطفية, انا شخصيا شهدت على فتاة اجهضت في الاقامة بسبب هذا الشيئ, المرأة مهما تكون تبقى حرمة, على كل حال بالرغم من اني مانيش سلفي الا اني عارضت انو اختى تسافر 300 كلم باش تسكن في اقامة جامعية بالرغم من انها جابت الباك, و الحمد لله الآن راهي متزوجة و حاكمة دارها. |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 102 | |||
|
![]() ايههههههههههه لو تكلمنا وتكلمنا لما وفينا الموضوع حقه بنات الجامعة وبنات الاحياء خاصة الوضع يزداد سوءا هناك من تبرا منها اهلها وهناك من نكرت اهلها وهناك من انتحرت وهناك لم تعد وصارت من رواد الملاهي والفنادق بل وصلت بها الدرحة الى اهمال دراستها الفساد الاخلاقي اللذي نعيشه سببه الاحياء الجامعية |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 103 | |||
|
![]() يا أخي ليست المشكلة في فتاة تدرس في الجامعة...أو تسكن حيا جامعيا...
المشكلة في الفتاة نفسها.....فهن يسكن بيوت أبائهن ويفعلن الفضائح........ فمتى كانت الفتاة محترمة .........فرضت إحترامها على الأخرين........ والمشكلة قبل هذا في مجتمع لا يحترم حتى نفسه....إلا من رحم ربي |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 104 | |||
|
![]() لا يا صاحب موضوع خلي كلشي مستور ومن قالت درست ف جامعة و خاطيني يكفينا شفنا قارورات........ونزع حجاب في جامعة ولبسه في بيت وحادتة 2005/2004 جامعة سعيدة حينها حرمت فاكهة من فواكه على جامعيات |
|||
![]() |
رقم المشاركة : 105 | |||
|
![]()
خويا في كل جامعات ومن قال نتزوج بجامعية مشكور اخي وحمد الله ربي خلقنا رجال وزيد وصي ناس لي مازال ما شفوش باه يروحو يشوفو هادي ظاهرة البدوي لي مد صندوق بطاطا لجامعية وشكون رابح وشكون خاسر ونصيحتي ليك نهار تحب تفكر بزواج ادي وحدة ماكتة ف بيت وسلامة ف راس
|
|||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
...الأحياء, الذي, الجامعية....الأخلاق؟؟؟؟, الفتاة, ترونه؟؟؟ |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc