مساعدة في مشروع الأدب الثاني - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

مساعدة في مشروع الأدب الثاني

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-12-15, 15:06   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
miloud3
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية miloud3
 

 

 
إحصائية العضو










B8 مساعدة في مشروع الأدب الثاني

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

-ارجو منكم مساعدتي على مشروع الأدب الثاني ( ألف ليلة و ليلة









 


قديم 2009-12-15, 16:48   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
terminator
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام أظن أن أي أحد في المنتدى لا يحتوي على مشاريع اللغة العربية
أنا أيضا أبحث عن المشروع الأول في اللغة العربية










قديم 2010-02-05, 13:51   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
moniah
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية moniah
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا هو ان اعجبكم بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد و على آله و صحبه صلاة و سلاما دائمين متلازمين الى يوم الدين (و بعد ) فان سير الاولين صارت عبرة للآخرين لكي يرى الإنسان العبر التي حصلت لغيره فيعتبر . ويطالع حديث الامم السالفة و ما جرى لهم فينزجر , فسبحان من جعل حديث الاولين عبرة لقوم آخرين فمن تلك العبر الحكايات التي تسمى (ألف ليلة و ليلة ) و ما فيها من الغرائب و الامثال .










الحكاية الأولى :


المرأة التقية



قالتشهرزاد:بلغنيأيهاالملكالسعيدأنبعضالسادةقال : بينماأناأطوفبالكعبةفيليلةمظلمةإذسمعتصوتذيحنين , ينطقعنقلبحزين , وهويقول : ياكريم , لطفكالقديم , فإنقلبيعلىالعهدمقيم . فتطايرقلبيلسماعذلكالصوتتطايراًأشرفتمنهعلىالموتفقصدتنحوهفإذاصاحبتهامرأة .


فقلت :السلامعليكياأمةالله


قالت :وعليكمالسلامورحمةاللهتعالىوبركاته .


فقلت : أسألكباللهالعظيمماالعهدالذيقلبكعليهمقيم؟


فقالت :لولاقسمكبالجبار , ماأطلعتكعلىالأسرار , أنظرمابينيدي ,


فنظرتفإذامابينيديهاصبينائميغطفينومه .


فقالت :خرجتوأناحاملبهذاالصبيلأحجهذاالبيتفركبتفيسفينةفهالتعليناالأمواجوأختلفتعليناالرياحوانكسرتبناالسفينةفنجوتعلىلوحمنهاووضعتهذاالصبيوأناعلىذلكاللوح .


فبينماهوفيحجريوالأمواجتضربنيإذوصلإليرجلمنملاحيالسفينة،


وقاللي :واللهلقدكنتأهواكوأنتفيالسفينةوالآنقدأصبحتبينيديّفمكنينيمننفسكوإلاقذفتكفيالبحر .


فقالت :ويحكأماكانلكممارأيتتذكرةوعبرة؟


فقال:إنيرأيتمثلذلكمراراًونجوتوأنالاأبالي .


فقالت :ياهذانحنفيبليةنرجوالسلاممنهابالطاعةلابالمعصية .


فألحعليفخفتمنهوأردتأنأخدعه,


فقلتله :مهلاًحتىينامالطفل .


فأخذهمنحجريوقذفهفيالبحرفلمارأيتجرأتهومافعلبالصبيطارقلبيوزادكربي. فرفعترأسيإلىالسماء.


وقلت:يامنيحولبينالمرءوقلبهحلبينيوبينهذاالأسدإنكعلىكلشيءقدير. فواللهمافرغتمنكلاميإلاودابةطلعتمنالبحرفاختطفتهمنفوقاللوحوبقيتوحديوزادكربيوحزنيإشفاقاًعلىولدي . فبقيتعلىتلكالحالةيوماًوليلة .


فلماكانالصباحبصرتبقلاعسفينةتلوحمنبعد . فمازالتالموجتقذفنيوالرياحتسوقنيحتىوصلتإلىتلكالسفينةالتيأرىقلاعها . فأخذنيأهلالسفينةووضعونيفيها . فنظرتفإذاولديبينهمفتراميتعليهوقلت :ياقومهذاولديفمنأينكانلكم؟


قالوا :بينمانحننسيرفيالبحرإذحبستالسفينةفإذادابةكأنهاالمدينةوهذاالصبيعلىظهرهايمصإبهامهفأخذناه. فلماسمعتمنهمذلكحدثتهمبقصتيوماجرىليوشكرتلربيعلىماأنالنيوعاهدتهعلىأنلاأبرحبيتهولاأنثنيعنخدمتهوماسألتهبعدذلكشيءإلاأعطانياياه .


فمددتيديإلىكيسالنفقةوأردتأنأعطيها .


فقالت :إليكعنييابطلأفأحدثكبأفضالهوكرمفعالهوآخذالرفدعلىيديغيره؟فلمأقدرعلىأنتقبلمنيشيئاًفتركتهاوإنصرفتمنعندها .


.وأدركشهرزادالصباحفسكتتعنالكلامالمباح







الحكاية الثانية :


حكايات الملك شهريار وأخيه الملك شاه الزمان


حكي والله أعلم أنه كان فيما مضى من قديم الزمان وسالف العصر والأوان ملك من ملوك ساسان بجزائر الهند والصين صاحب جند وأعوان وخدم وحشم له ولدان أحدهما كبير والآخر صغير وكانا بطلين وكان الكبير أفرس من الصغير وقد ملك البلاد وحكم بالعدل بين العباد وأحبه أهل بلاده ومملكته وكان اسمه الملك شهريار وكان أخوه الصغير اسمه الملك شاه زمان وكان ملك سمرقند العجم، ولم يزل الأمر مستقيماً في بلادهما وكل واحد منهما في مملكته حاكم عادل في رعيته مدة عشرين سنة وهم في غاية البسط والانشراح.
لم يزالا على هذه الحالة إلى أن اشتاق الكبير إلى أخيه الصغير فأمر وزيره أن يسافر إليه ويحضر به فأجابه بالسمع والطاعة وسافر حتى وصل بالسلامة ودخل على أخيه وبلغه السلام وأعلمه أن أخاه مشتاق إليه وقصده أن يزوره فأجابه بالسمع والطاعة وتجهز وأخرج خيامه وبغاله وخدمه وأعوانه وأقام وزيره حاكماً في بلاده وخرج طالباً بلاد أخيه.
فلما كان في نصف الليل تذكر حاجة نسيها في قصره فرجع ودخل قصره فوجد زوجته راقدة في فراشه معانقة عبداً أسود من العبيد، فلما رأى هذا اسودت الدنيا في وجهه وقال في نفسه: إذا كان هذا الأمر قد وقع وأنا ما فارقت المدينة فكيف حال هذه العاهرة إذا غبت عند أخي مدة، ثم أنه سل سيفه وضرب الاثنين فقتلهما في الفراش ورجع من وقته وساعته وسار إلى أن وصل إلى مدينة أخيه ففرح أخيه بقدومه ثم خرج إليه ولاقاه وسلم عليه ففرح به غاية الفرح وزين له المدينة وجلس معه يتحدث بانشراح فتذكر الملك شاه زمان ما كان من أمر زوجته فحصل عنده غم زائد واصفر لونه وضعف جسمه، فلما رآه أخوه على هذه الحالة ظن في نفسه أن ذلك بسبب مفارقته بلاده وملكه فترك سبيله ولم يسأل عن ذلك.
ثم أنه قال له في بعض الأيام: يا أخي أنا في باطني جرح، ولم يخبره بما رأى من زوجته، فقال: إني أريد أن تسافر معي إلى الصيد والقنص لعله ينشرح صدرك فأبى ذلك فسافر أخوه وحده إلى الصيد.




وكان في قصر الملك شبابيك تطل على بستان أخيه فنظروا وإذا بباب القصر قد فتح وخرج منه عشرون جارية وعشرون عبداً وامرأة أخيه تمشي بينهم وهي غاية في الحسن والجمال حتى وصلوا إلى فسقية وخلعوا ثيابهم وجلسوا مع بعضهم، وإذا بامرأة الملك قالت: يا مسعود، فجاءها عبد أسود فعانقها وعانقته وواقعها وكذلك باقي العبيد فعلوا بالجواري، ولم يزالوا في بوس وعناق ونحو ذلك حتى ولى النهار.
فلما رأى أخو الملك فقال: والله إن بليتي أخف من هذه البلية، وقد هان ما عنده من القهر والغم وقال: هذا أعظم مما جرى لي، ولم يزل في أكل وشرب.
وبعد هذا جاء أخوه من السفر فسلما على بعضهما، ونظر الملك شهريار إلى أخيه الملك شاه زمان وقد رد لونه واحمر وجهه وصار يأكل بشهية بعدما كان قليل الأكل، فتعجب من ذلك وقال: يا أخي، كنت أراك مصفر الوجه والآن قد رد إليك لونك فأخبرني بحالك، فقال له: أما تغير لوني فأذكره لك واعف عني إخبارك برد لوني، فقال له: أخبرني أولاً بتغير لونك وضعفك حتى أسمعه.
فقال له: يا أخي، إنك لما أرسلت وزيرك إلي يطلبني للحضور بين يديك جهزت حالي وقد بررت من مدينتي، ثم أني تذكرت الخرزة التي أعطيتها لك في قصري فرجعت فوجدت زوجتي معها عبد أسود وهو نائم في فراشي فقتلتهما وجئت عليك وأنا متفكر في هذا الأمر، فهذا سبب تغير لوني وضعفي، وأما رد لوني فاعف عني من أن أذكره لك.
فلما سمعا منها هذا الكلام تعجبا غاية العجب وقالا لبعضهما: إذا كان هذا عفريتاً وجرى له أعظم مما جرى لنا فهذا شيء يسلينا. ثم أنهما انصرفا من ساعتهما ورجعا إلى مدينة الملك شهريار ودخلا قصره. ثم أنه رمى عنق زوجته وكذلك أعناق الجواري والعبيد، وصار الملك شهريار كلما يأخذ بنتاً بكراً يزيل بكارتها ويقتلها من ليلتها، ولم يزل على ذلك مدة ثلاث سنوات فضجت الناس وهربت ببناتها ولم يبق في تلك المدينة بنت تتحمل الوطء.
ثم أن الملك أمر الوزير أن يأتيه بنت على جري عادته، فخرج الوزير وفتش فلم يجد بنتاً فتوجه إلى منزله وهو غضبان مقهور خايف على نفسه من الملك. وكان الوزير له بنتان ذاتا حسن وجمال وبهاء وقد واعتدال ، الكبيرة اسمها شهرزاد والصغيرة اسمها دنيازاد، وكانت الكبيرة قد قرأت الكتب والتواريخ وسير الملوك المتقدمين وأخبار الأمم الماضيين. قيل أنها جمعت ألف كتاب من كتب التواريخ المتعلقة بالأمم السالفة والملوك الخالية والشعراء فقالت لأبيها: مالي أراك متغيراً حامل الهم والأحزان وقد قال بعضهم في المعنى شعراً:

قل لمن يحمل همـاً

إن هـمـاً لا يدوم
مثل ما يفنى السرور

هكذا تفنى الهمـوم


فلما سمع الوزير من ابنته هذا الكلام حكى لها ما جرى له من الأول إلى الآخر مع الملك فقالت له: بالله يا أبت زوجني هذا الملك فإما أن أعيش وإما أن أكون فداء لبنات المسلمين وسبباً لخلاصهن من بين يديه، فقال لها: بالله عليك لا تخاطري بنفسك أبداً، فقالت له: لا بد من ذلك فقال: أخشى عليك أن يحصل لكن ما حصل الحمار والثور مع صاحب الزرع، فقالت له: وما الذي جرى لهما يا أبت؟ ..













خصائص السرد
يغلب عليه الزمن الماضي ويحدد المكان والزمان ، غايته وهدفه سرد الأحداث ونقلها
أ- السرد الشخصي لغرس الأفكار والمفاهيم لدى المرسل إليه بطريقة غير مباشرة .
ب- السرد الخارجي يعطي للمرسل إليه خبرة إجتماعية معرفية .
ج- السرد البسيط لينمي الخيال عند المرسل إليه .
د- السرد المركب يرتقي بالذوق الجمالي أو الأدبي عند المرسل إليه .
هـ- وظيفة الكلام فيه إخبارية ومرجعية .



خصائص الوصف
أ- الإكثار من النعت والحال
ب- استعمال المماثلة والمشابه
ج- إستخدام الفعل الماضي والمضارع للدلالة على الحيوية و الحرارة و الإستمرار
د- إستعمال الأساليب الإنفعالية كالتعجب ، التمني ، تأوه ، مبالغة ، تفضيل ، مدح ، ذم ....الخ
ن- يهدف إلى إبراز الصفات الخارجية أو الداخلية
1- الوصف من حيث علاقته بالموصوف :
*_ الوصف الداخلي
الوصف الخارجي*_
الوصف من حيث علاقته بالواصف :2-
أ- الوصف الموضوعي
الوصف الذاتي أي الوجدانيب-
ج- الوصف التأملي وله وظيفتان مرجعية و جمالية





*_* / -_+/*_*










الخاتــــمة :


و كتاب الدهر به العبر ، حكم ، قصص ، فكر ، صور ، ...


كم طاف بها ذاك الأثر ماضِ كالباقة مختصر ، كعقود اللؤلؤ ينتثر شعل ، قيم ، ألق درر ، ...


بلسان الإنسان و العبرة تروى كل زمان .


بالماضي الحاضر يتصل بكتاب ليس له مَثَل بلسان الإنسان يروى و العبرة كل زمان ، ببساط الريح سننتقل و نجوب الأمس و نرتحل ، قصص جمعت كل الألوان هيا و لنبدأ كان و كان .


و بهذا ندعوكم الى قراءة هذا الكتاب المميز الذي يجهله الكثير يا طلاب العلم لنعيش المغامرات و نأخذ منها كل ماهو مفيد لنا و لأمتنا و بالخصوص نستقي منها الحكم و العبر التي تتعلق بواقعنا و هكذا نتسلح بالخير ليحيا الجميع بكل الهناء و تلمع فينا عيون الصباح و ينبض فينا عبير الحياة .



و شكرا .


المـــــراجع و المصـــــــادر:


كتاب ألف ليلة و ليلة و الانترنت









قديم 2011-05-12, 14:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
miloud3
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية miloud3
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورة جدا جدا

ولو جاء الرد متأخرا

فالمعذرة المعذرة

بارك الله فيك










قديم 2011-05-12, 14:19   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
بهاء الدين 93
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية بهاء الدين 93
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لقد أعدت إحياء موضوع قديم يا أخي
لكن بالمقابل
ذكرتنا بأجواء المثابرة والاجتهاد التي سنشتاق لها طوال هذه العطلة
شكرااااااا










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مساعدة, مشروع, الأدب, الثاني


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:06

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc