ايران و فن الخداع

[أبو هاجر القحطاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مواطن وخلاص

فاقو بيك

لماذا سوء الظن ؟ وماهو الدليل ان ماتقوله صحيح ؟

أليست هذه من الغيبيات إلا الله الذي يعلم النوايا

وحتى حماس قال بعضهم انها تقاتل خدمة للمشروع الايراني

نتمنى زوال ايران حتى نرى لمن ستوجهون التهمة ولخدمة أي مشروع

ثم لماذا لا نشاهد دعما من الدول السنية بالسلاح لفلسطين كما يفعل الشيعة

وليكن ذلك خدمة للمشروع الاسلامي (أو سميه ما شئت)

أليس العجز والتقصير الذي يحس به السنة وهم يرون سنة غزة يقاتلون بسلاح دولة شيعية وحيدة في العالم وسط عشرات الدول السنية جعلهم يقولون ان سبب دعم الشيعة هو ماتقولون

وحتى أردوغان عندما ساند غزة قيل أنه يريد مشروع الدولة العثمانية

لم أكن أقصد شخصك بل قصدت الدعم الايراني للفلسطينيين وقلت انه مجرد محاولة للدعاية للمشروع الصفوي المجوسي الذي لايقل خطره على الامة الاسلامية عن الخطر الصهيوني ومعنى كلامي راهم فاقوا باللهجة الجزائرية أي أنه لم يعد خافيا على أحد من المسلمين حقيقة وخفايا هذا الدعم وقد أخطأ من كان يعتقد بضرورة التخندق خلف إيران كداعم إسلامي للقضية الفلسطينية، والحديث فيما بعد عن وسائل التقريب بين السنة والشيعة، ومن الاقتناع بعقيدة الشيعة الجعفرية الاثنا عشرية التي يدين بها الساسة الإيرانيين الروافض، ومن ثمَّ الترويج للعقيدة الشيعية الرافضية في فلسطين.
هناك من يفهم ان مرادنا من فضح السياسة الايرانية في المنطقة على انها محاولة لصناعة الفتن والحروب والاقتتال مع جماعة ملالي ايران واتباعهم لكن الحقيقة انه من الضروري أن تعرف الخطط الخمينية الاستراتيجية التي يخططها قادة إيران ويرسمون من خلالها أجندة يسعون بها لكي يسيطروا على العالم الإسلامي

[جويرية بنت أبي العاص الفاروق]

سؤال للمخدوعين سؤالا واحدا هو :

يوجد في سورية اكثر من 450 أســـــــــــيرا لبنانيا ، أسرتهم حزب البعث الحاكم في سورية أثناء الاحتلال السوري للبنان ، وأثناء انسحاب
وحدات الجيش السوري المحتل ـ مرغما من لبنان ـ .

ما زالوا في معسكرات الاعتقال التابعة لحزب البعث
الحاكم في دمشق والموزعة على المحافظات السورية .

فلماذا لم يطالب ( حزب اللات ! ) بالإفراج عنهم ،
كما طالب بالإفراج عن أتباعه المحكومين في السجون الصهيونية ؟ .

وحتى يتكرم ( نصر اللات ) واتباعه ومريديه بالإجابة عن هذا السؤال فإنني افترض أن السبب
هو أن معظم الأسرى اللبنانيين الذين اختطفهم حزب البعث السوري من لبنان هم من الوطنيين
الأحرار اللبنانيين الرافضين للاحتلال السوري للبنان .

وبهذه الصفة فان ( حزب اللات ! ) غير معني بهم
، ولا يمثلون له قيمة كبرى
أو أولوية قصوى وفق أيدلوجياته ومبادئه المساندة
والمؤيدة لحزب البعث الحاكم
في دمشق بينما المحكومون في السجون الصهيونية
من أتباع ( حزب اللات ) هم اللبنانيون الحقيقيون في نظر ( حزب اللات ! )

[صادق الوعد]

ايران لها اهداف دينيه وسياسيه وقد صرحوا بها اكثر من مره حتى قال احدهم بعد سقوط بغداد نحن نتطلع الى اليمن والسعوديه ودول الخليج ومصر وقد حاولوا في كل هذه الدول اذا كنتم من متابعي الاخبار
الله المستعان