|
|
|||||||
| الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
| آخر المواضيع |
|
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : 61 | ||||
|
ياللذكاء!...الإخوان كي ينجحوا في مواجهة أحداث 25 يناير بدأوا في تغطية إعلامية موسعة لأنشطتهم الخيرية في المحافظات كرد فعل استباقي لحشد وتثبيت الأنصار، هو عمل مقصود بلا شك..الهدف منه صناعة فارق لصالحهم بأن يقارن الناس بين من يعمل على الأرض ومن يعمل في المظاهرات. هو تكتيك قد يصيب وقد يخطئ..ولكن تعودت دوماً بأن من لم يستطع موازاة عمله السياسي جنباً إلى جنب مع عمله الاجتماعي فسوف يفشل والعكس صحيح..وأنا الآن أرى للإخوان جهداً اجتماعياً مكثفاً على حساب عملهم السياسي..لذلك أتوقع بأنهم سيفشلون في كسب الجماهير وفي كافة خُطط التمكين فالأزمات تسير بمعدل أسرع من قدرات الإخوان.. الحال نفسه ينطبق على المعارضة التي تهتم للعمل السياسي ولم يظهر عملها الاجتماعي بعد، أو على الأقل هي مقصرة في إظهاره..وعليه أتوقع أيضاً أن تفشل المعارضة الشبابية الثورية في مطالبها بإسقاط النظام، وأنه لو كتب الله لهؤلاء الشباب النجاح فسوف يكون في نطاق الدستور والحكومة والبرلمان..عدا ذلك فالجميع خاسروووووووون.
|
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 62 | |||
|
المظاهرات ينبغي أن تظل سلمية..فبالسلمية وحدها نستطيع الضغط الحقيقي على النظام..أما أعمال العُنف بكافة أشكالها لابد وأن تتوقف فوراً..لابد أن نحافظ على ممتلكات الإخوان وأرواحهم لا أن نُهدرها في لحظات غضب. فلسفة الفوضى تجوز في مجتمع ديناميكي..أما المجتمع المصري فهو مجتمع ساكن يكره الفوضى ومن يقف ورائها..عليكم بسلمية المظاهرات فهي الضامن الحقيقي للنجاح. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 63 | |||
|
العُنف والتخريب مُدان...مطالب انفصال المحافظات مُدانة..مطالب الانقلاب العسكري مُدانة...ياأخوة من لا يعرف أن الجيش المصري مُستهدف فلينظر في عقله جيداً...الآن انتهى الجيش السوري..الدور الآن على الجيش المصري. أعلم أن الإخوان -بكامل طاقتهم وأساليبهم الخداعية- يريدون توظيف الجيش في حمايتهم..وهذا ينبغي أن تتفهمه القيادات العسكرية وتُدرك خطورته على تماسك الجيش. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 64 | |||
|
شعب بور سعيد هو شعب مناضل..وهو يُفرّق بين أعدائه وبين خُصومه..فليس كل عدوٍ خصم والعكس...ستنتهي الأزمة في بور سعيد يوم أن تنسحب قوات المُجرم الإخواني.."محمد ابراهيم"..التي كانت تُسمى سابقاً بوزارة الداخلية. على الجيش أن يُعلن حظر التجوال في المدينة، وأن يتسلم المصالح والمؤسسات الحيوية، وأن يعقد وساطات مع الأهالي لتهدئة الأجواء..الآن هو دور العُقلاء فلا نستسلم لأعمال الأغبياء. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 65 | |||
|
خطاب الرئيس مرسي كالعادة مُفتقد للجدية وللإخلاص في الإقناع بالحل..الرجل فاضل به الكيل فقط..وشعر بالخطر على نفسه وليس على الشعب..لو كان يشعر بالخطر على الشعب لأعلن عن محاسبة فورية لمن تسببوا في قتل المتظاهرين منذ الجمعة الماضية وإلى الآن..ولكنه لم يفعل ولن يفعل. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 66 | |||
|
أشعر بأن .."الرئيس مرسي".. مريض بجنون العَظَمة الذي أصاب القذافي وأنور السادات من قبل..فلُغة التهديد بالإضافة إلى لُغة جَسَده تُشعرني بأن الرجل في منتهى الضعف. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 67 | ||||
|
اقتباس:
أخي سامح .. أراك تركز على مسألة البيعة للمرشد و " البيعة " لرئيس الجمهورية و تتخذ منها قرينة على فصل الدين عن الدولة" ... و هي قرينة غير مؤسسة في نظري ... لأن ما تعتبره إزدواج بيعة ليس في إعتقادي سوى مظهرا من مظاهر إنخراط الإخوان في العمل السياسي و قبولهم بقواعد اللعبة في مناخ تعددي فلم يكن بوسعهم " إجبار " المجتمع على إلغاء النظام السياسي و الدستوري الذي تقوم عليه مؤسسات الدولة ... و لعلك أيضا لا تنكر على كل الحركات السياسية في العالم أن تطور مفاهيمها و وسائلها و أساليبها ... في إعتقادي المتواضع أننا لسنا بصدد بيعة دينية و بيعة سياسية .... فما تراه بيعة دينية قد لا يكون سوى مسألة تنظيمية تهم حركة الإخوان المسلمين وحدهم و لا تلزم بقية المجتمع ... في حين أن إنتخاب رئيس الجمهورية هو مسألة تهم كل المصريين من الإخوان و من غيرهم .... ثم إن منصب المرشد ليس دينيا صرفا ... فالمرشد ليس إمام الصلوات الخمس ... كما أنك لا تبين للقاريء أن تنظيم الإخوان المسلمين لا يسمح للمرشد بتولي مهام أخرى غير الأعمال الفكرية و الدبية و العلمية بعد موافقة التنظيم على ذلك ... و بالتالي و طبقا لهذا التنظيم نفسه لا يستطيع المرشد أن يترشح لرئاسة الجمهورية إلا إذا إستقال أصلا من منصبه كمرشد ..... ضف إلى ذلك أن الدكتور مرسي هو مرشح حزب العدالة و التنمية و ليس مرشح حركة الإخوان المسلمين .... و لقد مارس الإخوان حقهم في تأييد مرشح للرئاسة بصفتهم كمواطنين و ليس بصفتهم كأعضاء في التنظيم. أعتقد أخي سامح أن إسقاط المفاهيم السائدة في إيران على الواقع المصري يفتقر إلى الموضوعية ... فالأخوان المسلمون ( على الأقل فيما هو معلن ) ليسوا حركة سياسية بالمعنى الضيق للكلمة ... بل هي حركة إصلاحية شاملة حسب مواثيق الحركة نفسها .... و بإختصار ما أريد الوصول إليه هو أننا أمام طرح يحتاج إلى تفصيل أكبر ... و كما يقول أحد الفلاسفة : " في كل حوار إما أن تقنع الآخر برأيك ... أو أن يقنعك الآخر برأيه ... و الأفضل من ذلك كله هو أن يصل الطرفان إلى رأي ثالث يأخذ الصواب من الرأين و يطرح الخطأ منهما " تقبل سلامي |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 68 | ||||
|
اقتباس:
و لكننا لا نتحدث هنا عن دولة دينية ... مطالب البعض منا هو أن تكون الشريعة الإسلامية مصدرا لكل القوانين و التنظيمات ... و تختلف الأساليب بين من يدعو إلى التدرج في المسألة مراعاة لعدة إعتبارات داخلية و خارجية ... و بين من يدعو إلى القطيعة و فرض الأمر بقوة الأمر الواقع أو بلغة السلاح. و لكن في ديننا لا وجود أصلا لما يسمى الدولة الدينية أو الدولة المدنية ... لا بد أن يتركز الحديث حول نظام الحكم و المنظومة التشريعية و القانونية و السياسة الإجتماعية و الإقتصادية... إذا كنا نعترف بأن الدين الإسلامي هو نظام كامل متكامل صالح لكل زمان و مكان و لكل الأمم ... فما المانع من أن ننصرف إلى البحث و التفكير و العمل على تطبيق البدائل الإسلامية الناضجة طبقا لما هو متاح و ممكن مرحليا. نحن كأشخاص لا ننظر إلى الدولة الإسلامية كشعار أو كلحية و حجاب و سروال قصير ... لا يهمنا حتى أن نغير إسم الدولة لنضيف إليها وصف " الإسلامية " ... و لا أن نكتب على أعلام أوطاننا شهادة أن " لا إله إلا الله محمد رسول الله .... و لا نختصر النظام الإسلامي في جلد زانية و زاني و قطع يد سارق ...................كل هذا إما أن يكون قشورا لا يهتم بها سوى الجاهلون أو الجاحدون ... أو أن يكون من مشتملات قانون العقوبات الذي لا بد أن تعمل الدولة على توفير شروط منع الجريمة قبل الحديث عن فلسفة العقاب ... ما يهمنا حقيقة هو أن نفسح المجال امام البدائل التي قد يوفرها النظام الإسلامي لمشاكلنا كشعوب و مجتمعات ... دون تعصب و لا مغالاة و لا غلو و لا إفراط و لا تفريط ... فإن أثبت البديل نجاعته لا يبقى هناك أي مبرر لرفضه رفضا مبدئيا لا يقل تطرفا و تشددا .... الحقيقة أننا نخلط كثيرا بين النظام الإسلامي كنظرية و بين الممارسة الخاطئة لبعض الحركات " الإسلامية " .. و هذا الخلط هو سر البلاء الذي تعانيه أوطاننا .... كان بمقدورنا أن نسحب البساط من تحت أقدام " الإسلاميين " بمجرد أن نلتزم قليلا من الموضوعية و الحرص على إستلهام قليل من الشرع الإسلامي في سلوكنا و ممارساتنا و سياساتنا و خطاباتنا ... لقد جربنا على مدار عقود طويلة كثيرا من الإيديولوجيات المفلسة و لم نستطع أن ننتج تجربة ذاتية تنطلق من مقومات المجتمع و تأخذ من تجارب الآخرين ما يفيد و ينفع. ليس صحيحا أن الدولة العباسية و الأموية كانت دولا دينية ... هذه أيضا من المغالطات التي تنطلق من فرضية أن الأصل هو فصل الدين عن الدولة ... و هو المفهوم الذي لم يظهر إلا في بدايات النهضة الصناعية الأوروبية ... و لا يجوز إسقاط مفهوم القرن التاسع عشر على مجتمعات القرن الرابع هجرية. |
||||
|
|
|
رقم المشاركة : 69 | |||
|
موضوع تثبيت وسرقة المهندس سعدالحسيني محافظ كفر الشيخ..رغم كونه مُضحكاً كون الضحية هو محافظ..إلا أنه مؤلم في ذات الوقت كون الجُناة لم يُفرقوا في جريمتهم ما بين مسئول وشخص عادي. لا توجد هيبة للدولة ياسادة.. الموضوع خطير في دلالاته..فاحفظوا مصر بصيانة دولتها.. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 70 | |||
|
الأخ العزيز دكتور عادل |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 71 | |||
|
لو حدثت مواجهة شعبية أخرى بين الإخوان ومعارضيهم..فمن الطبيعي أن يسقط في تلك المواجهة بعض الضحايا..السؤال هنا أيٍ منهما هو صاحب قضية كي يُقاتل من أجلها ويضمن انتصاره باسم الحق والحقيقة.. تذكروا أن الإخوان يُقاتلون معارضيهم من أجل الجماعة والتي هي في منظورهم هي القضية...ولكن المعارضين ليست لهم جماعة وليسوا مرتبطين بأحزاب أو بتيارات كي يُقاتلوا من أجلها..وأغلب المعارضين كانوا في السابق مع الإخوان ضد خصومهم. أستنتج من ذلك أن أصحاب القضية هم المعارضون..وأن جماعة الإخوان فقدت بريق قضيتها فانقلبت من دفاع عن القضية إلى دفاع عن الجماعة والسبب أن الجماعة تخلت نهائياً عن القضية. ياسادة القضية دوماً لا تموت ولكنها تبقى حية تنتظر أقرب الفُرص للعودة..والجماعات إلى زوال فبانتهاء أعمارها الافتراضية إما تتطور أو تندثر. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 72 | |||
|
زيارة الرئيس الإيراني أحمدي نجاد لمصر هي زيارة تاريخية بعد قطيعة من الدولتين لبعضهما طيلة عقود..وهي زيارة لها فوائدها على مستوى حقن الدماء في بعض البؤر التي ينتشر فيها التوتر الطائفي ، أيضاً على مستوى تعميق روح الوحدة ونبذ الخلافات بين المسلمين..لكن كل هذا لن يحدث إلا عبر شرط وحيد لابد من تحقيقه ألا وهو تخلي كِلا الطرفان عن التفكير بالمذهب واللجوء إلى التفكير بالوطن والمصير.
هي زيارة أكيد ستُحدث شقاً في صفوف الإسلاميين..فهناك شريحة كبيرة منهم ترفض التعامل مع الشيعة بالعموم وإيران بالخصوص..والأسباب هي طائفية محضة، وأعتقد أن هذه الشريحة تمُثل أغلبية الإسلاميين على مستوى الكوادر والقواعد..ولكن هناك جَناحاَ نافذاً منهم يتقلد المناصب والمسئولية، ويحاول تمرير الزيارة من أبواب الموازنات والمصالح ودرء الفِتن الطائفية. بعض المعارضين لجماعة الإخوان والرئيس مرسي يرفضون الزيارة استحضاراً لذاكرة الثورة الإسلامية في إيران والمواجهات بين العلمانيين والإسلاميين، ويظنون أنها زيارة "من سرق الثورة في إيران لمن سرق الثورة في مصر" ويُضيفون لأسباب رفضهم هو بُعداً دينياً لولاية الفقيه الشيعية الإيرانية..وكل هذه أسباب وجيهة للرفض تحمل بين طياتها مبررات مُقنعة. ولكن مع هذا أعتقد بأن القادم سواء لإيران أو لمصر سيكون أكثر انفتاحاً على الآخر، وأنه سواء نجح أو فشل الإخوان في مصر فالواقع أصبح يفرض نفسه، وأن المعارضة المصرية أثبتت تواجدها على كِلا المستويين السياسي والشعبي، وأن رؤية الإسلاميين بأن الشعب معهم طالما يتحدثون باسم الإسلام هي رؤية لم يعد لها وجود عملياً.. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 73 | |||
|
ولاية الفقيه الشيعية لها مرادفاتها في الفكر السني مُمثلة في أعمال الحِسبة مع بعض التغييرات..ولكن الأساس الذي يجمعهم موجود وهو الوصاية باسم الدين، وأياً كانت الاجتهادات السابقة فلها مراحلها وظروفها الخاصة، فلا يجوز مقارنة دولة الرسول بدولة السادات ومبارك..هناك بون شاسع بين الجماهير هنا والجماهير هناك. ولاية الفقيه مرفوضة..أعمال الحِسبة مرفوضة..ومن يبحث عن الوصاية فليبحث أولاً عن بناء الإنسان الذي يقبل تلك الوصاية. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 74 | |||
|
النظام السياسي الإيراني هو نظام أصولي سلبي، لا يدعو للإبداع دعوة حقيقية..فالإبداع يأتي من رحم الحُرية ولا حرية في ظل نظام أصولي سلبي، وما يسميه البعض تفوق إيران التكنولوجي يأتي ضمن نتائج الدولة الشمولية على غرار دولة الشيوعيين في روسيا. الإخوان في مصر يسيرون بنفس النهج الذي انتهجه النظام الإيراني القائم، فهم يؤسسون لنظام أصولي سلبي ولكنه أكثر غباءاً مما هو قائم في إيران، هذا لأن الإيرانيين كانوا أذكياء حين تعاملوا مع شعوبهم بمُنطلق المذهب، فكانت أغلبية الشعب هناك مؤيدة للنظام وتقف ضد خصومه من العلمانيين، أما الإخوان فهم يتعاملون مع الشعب المصري بمنطلق الجماعة، وأنصار الجماعة في مصر هم أقلية قليلة جداً لا تساوى 1\10 مؤيدي الدعوة السلفية-على سبيل المثال. |
|||
|
|
|
رقم المشاركة : 75 | |||
|
ومع ذلك فالنظام الأصولي السلبي لابد وأن يقابله نظام أصولي إيجابي..والأخير ينطلق من المسلمات والقواعد والأحكام الكلية في الدين ويرد الجزئيات لفهم الكليات..كمثال هناك قضية كلية في الدين تُسمى"بحرية العقيدة"وأصلها في قوله تعالى.."لا إكراه في الدين"..و.."لكم دينكم ولي دين"..و.."من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر"..وهذه جميعها أحكام كلية ينتج عنها نتيجة كلية ضبطها الشارع بضوابط العدالة والحرية. أما الجزئيات فهي الأحكام القابلة للتقييد والتي يرى الفقيه بأن التمسك بظاهرها يتعارض مع مقاصد الشرع الحنيف كمثال في قوله تعالى.."قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر"..فيرى الفقيه أن القتال ليس لعلة الدين كون القضية الكلية السابقة حكمت بحُرية العقيدة وأنه لا حساب على العقائد إلا في الآخرة، وبالتالي يرى بأن علة القتال تنصرف عن المعنى الظاهر إلى كون القتال واجب لدفع الاعتداء كون الآية السابقة نزلت شرط زمان محدد وظرف محدد متى توافر هذا الشرط يكون القتال واجباً. |
|||
|
![]() |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| الاستبداد, خواطر |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc