الجزائر تفتح مجالها الجوي لفرنسا لضرب شمال مالي - الصفحة 12 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الجزائر تفتح مجالها الجوي لفرنسا لضرب شمال مالي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-01-16, 14:36   رقم المشاركة : 166
معلومات العضو
مصر المسلمة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مصر المسلمة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara belabes مشاهدة المشاركة
والله يا اختي المصرية روحي شوفي بالنت وهلا بتشوفي انا ما حكت السلطات الجزائرية شي عن الموضوع
يعني وزير خارجية فرنسا كذاب؟








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 15:00   رقم المشاركة : 167
معلومات العضو
القلعة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara belabes مشاهدة المشاركة
والله يا اختي المصرية روحي شوفي بالنت وهلا بتشوفي انا ما حكت السلطات الجزائرية شي عن الموضوع

حتى دفاعكم عن الحكومة الجزائرية مثيرة للسخرية

السكوت يعني الموافقة

وإلا


فليخرج ابن امه وينكر !!!


لاحول ولاقوة إلا بالله










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 20:17   رقم المشاركة : 168
معلومات العضو
د.عادل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

أخي " القلعة " تابعت تدخلاتك في المنتدى كلها ... و لن أحكم على مضمونها فهي رأيك و أنا أحترمه ... و لكنني لا أفهم لماذا تحدثنا و كأننا ننتمي إلى السلك الدبلوماسي ... تستعمل عبارات مثل " إبن أمه " و ما إلى ذلك من ألفاظ تخفي وراءها سلوكا لا أريد تفسيره و لا تأويله و إنما أكتفي بوصفه بألطف الأوصاف لأقول أنه يتسم بكثير من الحماسة ...

أنت تنسى أو تتناسى أن قبل أقل من 20 ساعة تمت مهاجمة قاعدة بترولية جزائرية على الحدود الجزائرية الليبية من طرف جماعة إرهابية ومن بين أعضاء هذه الجماعة الإرهابية أشخاص من جنسيات أجنبية .. أنت لا تريد أن ترى ما يهدد بلادنا من مخاطر بفعل هذا الإرهاب الأعمى الذي تسميه أنت جهادا، و لن أناقشك في الأمر حين يتعلق الأمر ببلادك فأنت أولى بها، و لكنك لست مؤهلا لتعطينا أي درس في كيفية النظر إلى شؤوننا الداخلية و كيفية تقييم الشعب الجزائري لموقف نظامه سلبا أو إيجابا ...
و بالمقابل ليس من حق جزائري التعليق على ثورتكم و تقييمها سلبا أو إيجابا ... فعلاقاتنا الدينية و اللغوية و الجغرافية لا تسمح لطرف بحشر أنفه في شؤون الآخر ...

المسألة أخي الكريم ليست خاضعة للأهواء ... كل شعب يعود إليه وحده تقرير شؤونه و إدارتها بما يراه محققا لمصالحه ... يمكن للجزائريين أن يدينوا موقف نظامهم أو أن يؤيدوه ... فهو شأنهم.
و ما جرى و يجري في ليبيا هو شأن ليبي ... و الجزائر لم تكن في مأمن من دسائس القذافي التي كان يرمي بها إلى ضرب الوحدة الجزائرية من خلال إستعمال ورقة التوارق ... و بالتالي نحن لا نحب القذافي و لا نحب مصطفى عبد الجليل و لا نكرهه .. نبني مواقفنا على مدى إحترام الآخر لنا ...
منذ أيام فقط تم عقد إجتماع ثلاثي بين ليبيا و تونس و الجزائر تم فيه تدارس بعض الجوانب الأمنية التي تهم هذه البلدان الثلاث ... و بالتالي فأكبر ما يواجهنا في المنطقة هو التهديد الإرهابي .. و هو تهديد للشعوب أكثر منه للأنظمة ... و إن كان هناك حديث عن العمالة فهو حكم يشمل هذه البلدان كلها طالما أنها تحتفظ بكل هذا التنسيق الأمني...

تقول أن السكوت يعني الموافقة ... لا يا أخي ... لليبي دهرا طويلا على دسائس القذافي ضد الجزائر، فهل إتهمناكم يوما كشعب بالتآمر على وحدتنا الوطنية ... نحن لا نسكت و لكننا لن نحول سيارات الذفع الرباعي عندنا إلى راجمات صواريخ و لن نطلق على جيشنا الشعبي الوطني تسمية كتائب بوتفليقة.... لدينا رؤيتنا الخاصة للتغيير ... و التغيير أو الثورات لا تتم بناء على دعوات مكتوب على ظهرها " حضوركم يشرفنا " ...


مع ذلك أقول أن السلطات الجزائرية قد أخطأت خطأ فادحا إذ جعلت من الجزائر طرفا في ما يحدث في مالي ... خطأ إستراتيجي غير محسوب العواقب










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 20:42   رقم المشاركة : 169
معلومات العضو
ام راضية
عضو متألق
 
الصورة الرمزية ام راضية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

عندما اقرا ردود بعض الجزائريين
والله اخاف علي الجزائر من ابنائها وليس اعدائها
والجزائر تطلب الله ان يحميها من ابنائها اما اعدائها فابنائها المخلصون كفيلون بهم

https://www.djelfa.info/vb/showthread...27#post7131627










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 20:43   رقم المشاركة : 170
معلومات العضو
محمد المقدسي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

عار على الجزائر ان تشارك "الأحزاب" بحربهم على المسلمين في مالي ..









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 20:46   رقم المشاركة : 171
معلومات العضو
محمد المقدسي
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

فرنسا الامس التي ارتكبت الفظائع في الجزائر .. تشاركها الجزائر حربا على الاسلام
يا للعار









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 20:58   رقم المشاركة : 172
معلومات العضو
القلعة
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل مشاهدة المشاركة
أخي " القلعة " تابعت تدخلاتك في المنتدى كلها ... و لن أحكم على مضمونها فهي رأيك و أنا أحترمه ... و لكنني لا أفهم لماذا تحدثنا و كأننا ننتمي إلى السلك الدبلوماسي ... تستعمل عبارات مثل " إبن أمه " و ما إلى ذلك من ألفاظ تخفي وراءها سلوكا لا أريد تفسيره و لا تأويله و إنما أكتفي بوصفه بألطف الأوصاف لأقول أنه يتسم بكثير من الحماسة ...

أنت تنسى أو تتناسى أن قبل أقل من 20 ساعة تمت مهاجمة قاعدة بترولية جزائرية على الحدود الجزائرية الليبية من طرف جماعة إرهابية ومن بين أعضاء هذه الجماعة الإرهابية أشخاص من جنسيات أجنبية .. أنت لا تريد أن ترى ما يهدد بلادنا من مخاطر بفعل هذا الإرهاب الأعمى الذي تسميه أنت جهادا، و لن أناقشك في الأمر حين يتعلق الأمر ببلادك فأنت أولى بها، و لكنك لست مؤهلا لتعطينا أي درس في كيفية النظر إلى شؤوننا الداخلية و كيفية تقييم الشعب الجزائري لموقف نظامه سلبا أو إيجابا ...
و بالمقابل ليس من حق جزائري التعليق على ثورتكم و تقييمها سلبا أو إيجابا ... فعلاقاتنا الدينية و اللغوية و الجغرافية لا تسمح لطرف بحشر أنفه في شؤون الآخر ...

المسألة أخي الكريم ليست خاضعة للأهواء ... كل شعب يعود إليه وحده تقرير شؤونه و إدارتها بما يراه محققا لمصالحه ... يمكن للجزائريين أن يدينوا موقف نظامهم أو أن يؤيدوه ... فهو شأنهم.
و ما جرى و يجري في ليبيا هو شأن ليبي ... و الجزائر لم تكن في مأمن من دسائس القذافي التي كان يرمي بها إلى ضرب الوحدة الجزائرية من خلال إستعمال ورقة التوارق ... و بالتالي نحن لا نحب القذافي و لا نحب مصطفى عبد الجليل و لا نكرهه .. نبني مواقفنا على مدى إحترام الآخر لنا ...
منذ أيام فقط تم عقد إجتماع ثلاثي بين ليبيا و تونس و الجزائر تم فيه تدارس بعض الجوانب الأمنية التي تهم هذه البلدان الثلاث ... و بالتالي فأكبر ما يواجهنا في المنطقة هو التهديد الإرهابي .. و هو تهديد للشعوب أكثر منه للأنظمة ... و إن كان هناك حديث عن العمالة فهو حكم يشمل هذه البلدان كلها طالما أنها تحتفظ بكل هذا التنسيق الأمني...

تقول أن السكوت يعني الموافقة ... لا يا أخي ... لليبي دهرا طويلا على دسائس القذافي ضد الجزائر، فهل إتهمناكم يوما كشعب بالتآمر على وحدتنا الوطنية ... نحن لا نسكت و لكننا لن نحول سيارات الذفع الرباعي عندنا إلى راجمات صواريخ و لن نطلق على جيشنا الشعبي الوطني تسمية كتائب بوتفليقة.... لدينا رؤيتنا الخاصة للتغيير ... و التغيير أو الثورات لا تتم بناء على دعوات مكتوب على ظهرها " حضوركم يشرفنا " ...


مع ذلك أقول أن السلطات الجزائرية قد أخطأت خطأ فادحا إذ جعلت من الجزائر طرفا في ما يحدث في مالي ... خطأ إستراتيجي غير محسوب العواقب

الأخ عادل

احسب انك رجل مطلع وتعرف الهجمة التي نالت ثوار ليبيا وثورة ليبيا من قبل الجزائريين ,, إلى عهد قريب كان الجزائريون الذين نصبوا ارواحهم حكاما على ثورتنا يصفوننا بأننا ثوار الناتو وثوار ساركوزي ,, لن اتكلم عن تواطؤ حكومة الجزائر مع القذافي وخلال التصويت على قرارات الجامعة العربية , يكفيني ان الجزائر البلد الوحيد الذي كان ينابذنا العداء ونحن نقتل ونعذب ونذبح بدم بارد .


اليوم ظهر ان مسألة عدم التدخل في شئون الغير و رفض الأستعانة بالأجنبي ماكانت إلا نوع من الأقنعة التي كانت تختبئ وراءها حكومة الجزائر لكي تأد الثورة الليبية .

اليس من حقي ان اسأل من كان يصدح شرقا وغربا وكان يعطينا دروسا في الوطنية والأستقلال ان يفسر لنا هذا الأنفصام في الشخصية ؟

اما عن السكوت فاحسب مرة اخرى ان فهمك اكبر من هذا , فعندما تصرح دولة بتصريح يخص دولة اخرى فاما ان الخبر صحيح او انه غير صحيح فان كان غير صحيح فيجب ان يخرج متحدث باسم الدولة الثانية لتنفي ,, اعتقد ان هذا من ابجديات التعامل الأجتماعي قبل حتى ان يكون من ابجديات العرف السياسي


تحياتي









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 21:57   رقم المشاركة : 173
معلومات العضو
د.عادل
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

من أكبر اخطائنا نحن العرب أننا نسمح لأنفسنا بالحكم على خيارات الشعوب الأخرى ...شخصيا و أنا لا أمثل إلا نفسي كنت ضد كل من تطاول على الليبين واصفا إياهم بالخونة أو العملاء ... فلست أنا من يحدد معايير الولاء و العمالة و الخيانة ... الشعب الليبي ليس رضيعا و لا قاصرا حتى ينصب الغير أنفسهم أوصياء عليه ... نحن في الجزائر لا نعرف عن القذافي إلا عنترياته و لكننا بحكم التحليل لم نفهم أبدا كيف لم تستطع ليبيا الغنية أن تخرج من ثقافة " الخيمة " التي حكم بها العقيد الراحل شعب ليبيا الفترة ...
و بالتالي من يتعاطف مع القذافي إما أن يكون جاهلا أو قصير النظر أو مغرضا ... و شخصيا ما زلت أستنكر إلى هذه اللحظة الطريقة التي مات القذافي و التي لا تمت إلى القيم الدينية و الإسلامية بأي صلة ... و هو موقف عبر عنه كثير من الليبيين أنفسهم ... و لكنها طبيعة الأحداث و ما يرافقها من مظاهر ليست حكرا على شعب دون آخر.... شخصيا تمنيت أن تتم محاكمته علنا ليعرف العرب التفاصيل التي تخفى عنا جميعا.

إن رأيي الشخصي أخي الكريم لا أبنيه على تأييدي للسلطات الجزائرية ... فلست بمثل هذا الغباء الذي يجعلني أتطوع دون مقابل للدفاع عن موقف لم أشارك أصلا في صياغته .... إنما أستند في موقفي إلى قناعة شخصية لا أزعم أنها محقة و صائبة مئة بالمئة .. و لكنها في هذه اللحظة قناعة راسخة في ذهني .. و هي أن ما يحدث في مالي مختلف عما حدث في دول أخرى ... ما يحدث في مالي ليس شأنا داخليا ... الفاعلون في شمال مالي ليسوا ماليين .. هم خليط من جنسيات شتى منهم من هم منا و منهم من هم منكم ... و هم لم يذهبوا هناك إحتجاجا على أوضاع داخلية ... و بالتالي نحن هنا لا نناقش مبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول ... بل نناقش خروج الجزائر عن مبدأ آخر و المتمثل في عدم جواز أن يكون إقليمنا مستقرا أو ممرا لأي عمل عسكري أجنبي ضد أي دولة أخرى أو جماعة أخرى ...

ما نناقشه هو إقحام الجزائر في صراع هي في غنى عنه ... فقد كان على الجزائر أن تؤمن الحماية الكاملة لحدودها و إن تطلب ذلك تلغيمها بالكامل و إعلان التعبئة العامة .... و ربما كنت سأصفق للسلكة الجزائرية لو بادرت هي بالهجوم على هذه الجماعات الإجرامية خير من أن تدخل في أي تنسيق عسكري أو أمني مع هذا الغرب المتصهين....

قد ينزعج بعض الجزائريين من كلامي ... و لكنني أقول ما أرى .. و أيضا لا أقبل أن يتخذ البعض من ذلك حجة للتدخل في شأننا الداخلي .. تماما مثلما لا أقبل لنفس أن أتدخل في شؤون غيري ...










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 22:27   رقم المشاركة : 174
معلومات العضو
mohamed-nour
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية mohamed-nour
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخ عادل
بالنسبة لماتفضلت به انا اؤيدك في ان الجزائر كانت لتفوت الفرصة على التدخل العسكري لو حسمت الامر سياسيا
اقول سياسيا لانها لاتستطيع الحسم العسكري لما في ذلك من استهلاك للموارد المادية والبشرية وضررها البالغ على تماسك النسيج الاجتماعي
الا ان الجزائر لاتتحمل وحدها مسئوولية الاخفاق السياسي
فتقاعس حركة الازواد ونقض العهد من طرف جماعة انصار الدين وهشاشة الموقف الرسمي المالي الذي مورست عليه الضغوطات من قبل فرنسا كلها ساهمت فى تجسيد السيناريو الفرنسي على ارض الواقع ... ولكن المشكلة لاتكمن هنا بل في كيفية الخروج من هذه الازمة باقل الاضرار
اقول الاضرار لان كثيرا من اللاعبين سيحاولون تصفية حساباتهم مع الجزائر
فهناك اجهزة مخابرات المغرب التي بدأت في اللعب على مسألة الطوارق
وهناك القواعد الخلفية للارهاب المتمركزة في ليبيا والتي ستقدم السند المادي والعسكري للارهاب
وهناك القوات الفرنسية ومخابراتها التي يعلم العام والخاص انها ماتدخلت الا لحاجة في نفسها وان غايتها اكبر من مجرد انقاذ مالي من الارهاب
وهناك الارهاب الداخلي الذي بدأ في استعراض عضلاته
اذا المطلوب من الجزائر انهاء الضربة العسكرية الفرنسية والضغط على الحكومة المالية في سبيل ذلك
كما يجب على الجزائر ان تغلق حدودها مع ليبيا لانها حدود طويلة والسلطات الليبية ليست بتلك القوة التي تجعلها تفرض سلطتها
كلما انتهت الحرب سريعا قلت الخسائر وقلت فرص تحقيق اجندات المتامرين والعكس صحيح










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 22:38   رقم المشاركة : 175
معلومات العضو
zaki17
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية zaki17
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الجزائر تفتح مجالها الجوي لفرنسا لضرب شمال مالي

نعم الخبر صحيح و لا غبار عليه : الجزائر سمحت لطائرات حربية فرنسية العبور في مجالها الجوي من فرنسا الى مالي مثل ما سمحت المغرب و اسبانيا و ... و...

بعدما فعلت الجزائر كلما بوسعها لتجنب التدخل الاجنبي ها هم الأغبياء و الخونة "انصار الدين" و الازواد يخونون الوعد الذي امضو عليه في الجزائر و يخذلون الجزائر أمام الامم فما كان لها الا أن تتقبل امر الواقع ...

هذه الجماعات الارهابية خائنة للاسلام و ليس لهم عهد ... اللهم اضرب الكفار بالخونة و الخونة الخوارج بالكفار و اخرجنا منهم سالمين...










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-16, 22:53   رقم المشاركة : 176
معلومات العضو
sara_dz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية sara_dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الهم اخذل الارهابيين الذين جلبو للمسلمين القتل و الدمار و العار و الاستعمار و شوهو صورة الاسلام ...










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-17, 00:30   رقم المشاركة : 177
معلومات العضو
خليجي للابد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية خليجي للابد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعلنت "جماعة الملثمين"، إحدى فصائل تنظيم القاعدة في جنوب الجزائر، بقيادة مختار بلمختار عن احتجاز 41 رهينة غربياً من 9 إلى 10 جنسيات مختلفة، بينهم 7 رهائن أمريكيون، وأطلقت سراح 50 جزائرياً.

ولغّمت الجماعة أجساد الرهائن الأجانب بمتفجرات، كما لغّمت أرضية المحطة النفطية، التي توقفت عن العمل نهائياً، وطالبت الجماعة السلطات الجزائرية بـ20 سيارة دفع رباعي مزودة بكميات كاملة من الوقود، وبفتح ممر آمن لها نحو شمال مالي، هذا فيما يحكم الجيش سيطرته على المحطة.
المصدر







https://www.france24.com/ar/breaking/...A7%D8%A6%D8%B1










رد مع اقتباس
قديم 2013-01-17, 01:04   رقم المشاركة : 178
معلومات العضو
خليجي للابد
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية خليجي للابد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هولاند يغوص في رمال إفريقيا المتحركة



غاصت فرنسا في الرمال المتحركة جنوبي الصحراء الكبرى، وأدخلت
الجزائر في ورطة وجرتها إلى الصراع في مالي. وبعد أقل من أسبوع على بدء
توجيه الضربات الجوية الفرنسية بدأت تتكشف الصعوبات التي تنتظر فرانسوا
هولاند كان أولها خطف العشرات من العمال الأجانب في حقول عين أمناس جنوبي
الجزائر،وقتل إثنين من الأجانب على الأقل وجرح ستة آخرين. وتنذر الأجواء
بتورط فرنسي طويل في مالي قد يعود عليها بالمآسي والخيبات، ويكون امتحانا
أصعب بكثير من الحرب في أفغانستان التي قرر هولاند ذاته تعجيل سحب قواته
منها قبل العام 2014.
ومع اطلاق العملية البرية وتحرك
القوات الفرنسية إلى الشمال نحو إقليم أزواد تبنت جماعة اسلامية مرتبطة
بتنظيم "القاعدة" في المغرب العربي، عملية احتجاز 41 رهينة، من بينهم سبعة
أميركيين في هجوم على منشأة في حقل للغاز في جنوب الجزائر. الجماعة أوضحت
أن "الهجمات جاءت انتقاماً من الجزائر لسماحها لفرنسا باستخدام مجالها

الجوي في شن غارات جوية على مالي". كما أعلن لاحقا عن اختطاف أكثر من 150
عامل وخبير أجنبي في الحقل المذكور بينهم فرنسيون وبريطانيون ويابانيون
وأمريكيون.
ويكشف الرد من القاعدة على منشآت في الجزائر عن
صعوبة التزام الرئيس الفرنسي بالأهداف التي حددها سابقا للعملية في مالي
وهي "وقف الاعتداء الارهابي" و"تأمين باماكو حيث لدينا الالاف من رعايانا
والسماح لمالي باستعادة وحدة اراضيها". ويخيب توسيع العمليات إلى الجزائر
الأمال المعقودة من قبل هولاند ذاته على انهاء العملية في أيام أو أسابيع
محدودة دون خسائر كبيرة. ويتضح من تصريحات وزير الدفاع الفرنسي في اليوم
السادس من الحملة أن القيادة الفرنسية بدأت تمهد الرأي العام لحرب أطول مما
كان متوقعا، وتتحسب لزيادة الخسائر البشرية والمادية ما قد يفقدها كثيرا
من الدعم الذي لاقته من أوساط أحزاب اليمين المتطرف، واليمين والوسط.
مخاطر تمدد الصراع...

وتشكل
الأحداث التي جرت في جنوب الجزائر الإرهاصات الأولى للحرب على الجماعات
الإسلامية في مالي، ويبدو أن الأمور تسير باتجاه فتح جبهة معارك جديدة في
دول غرب أفريقيا والساحل، رغم التحفظات المالية والجزائرية والتونسية على
إشعال حرب لا يعلم أحد متى ولا كيف ستنتهي. فشمال مالي الذي تحتله، حسب
مصادر مختلفة، جماعة أنصار الدين وتنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي
وحركة التوحيد والجهاد في غرب أفريقيا، وبحكم موقعه الجغرافي والواقع
الديمغرافي لن يدفع وحده ثمن أي تدخل فيه، بل ستدفع دول الجوار فاتورة
باهظة ليس أقلها استقبال مزيد من اللاجئين، وليس منتهاها إمكانية تسرب
العناصر الإسلامية المتشددة مرة أخرى إلى المغرب وتونس والجزائر والسنغال
والنيجر وليبيا، ما يعني عودة إلى ماض جربه مواطنو هذه الدول ودفعوا جراءه
خسائر فادحة في الأموال والممتلكات.
وفي الأيام الأخيرة نزح مئات الألوف إلى دول الجوار طلبا للأمن وخوفا من توسع الصراع.
جذور الأزمة الأخيرة

ويأتي
التدخل الحالي عبر حدثين رئيسيين وضعا مالي، ومنطقة الساحل الأفريقي، في
أزمة كبيرة في نهاية مارس / آذار وبداية أبريل / 2012 نيسان. الحدث الأول
تمثل بالانقلاب العسكري على حكومة الرئيس أمادو توماني توري، وتعليق عمل
المؤسسات الدستورية في البلاد وسيطرة قوات حركة تحرير أزواد مع ثلاث حركات
جهادية أخرى (القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، أنصار الدين وحركة الجهاد
والتوحيد في غرب أفريقيا) على شمال البلاد. بعد ذلك سعت الحكومة الانتقالية
في البلاد لحشد الرأي العام العالمي ضد معارضيها في الشمال. فقد أعلن
الرئيس الانتقالي ديونكوندا تراوري يوم 5 أيلول/ سبتمبر الماضي أن مالي في
خطر، وأن هذا الخطر عابر للحدود، أي أنه يهدد دول الجوار الجغرافي لمالي.
وكذلك فعل رئيس الوزراء المالي موديبو ديارا حين دعا الدول الغربية، وعلى
رأسها فرنسا، إلى التدخل العسكري في شمال مالي وذلك بإرسال طائرات وقوات
خاصة. ويقول البعض إن زيارة هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية،
الأخيرة إلى الجزائر إنما هدفت أن تلعب الجزائر دوراً محورياً في حالة
التدخل العسكري رغم معارضة واشنطن للتدخل المباشر.
هل كان يمكن تجنب التدخل العسكري؟


استعجلت فرنسا التدخل العسكري في مالي بعدما استصدرت قرارا دوليا في مجلس
الأمن منتصف الشهر الماضي بتقديم الدعم اللازم لحكومة مالي في منع تقدم
القوات إلى عاصمة البلاد، ودعم قوة عسكرية من منظمة غرب إفريقيا "الإيكواس"
وتدريبها لحفظ الأمن والإستقرار في البلد الإفريقي. وفاجئ التدخل العسكري
المراقبين وأثار ضجة كبيرة خصوصا في الجزائر والدول التي ما فتئت تؤكد على
ضرورة إيجاد حل سلمي للأزمة.
ومن المستغرب أن هولاند حسم
أموره بسرعة رغم معرفته أن الولايات المتحدة لا تبدو متحمسة كثيراً لفكرة
التدخل، بعدما جربت ذلك كثيراً في أفغانستان والصومال والعراق وليبيا، وقد
درست بالفعل خيارات بديلة، ومنها تدريب وتسليح الجيش المالي ليتمكن من قتال
المسلحين بنفسه.
وربما لم يرغب الفرنسيون الانتظار أشهرا
عدة حتى يتم الانتهاء من أمر التسليح والتدريب نظرا لأن وجود القاعدة يهدد
مصالحها ومصالح دول لطالما ربطتها بها علاقات متميزة، وإن غابت عنها
الندية في معظم الأحيان جراء سنوات الاستعمار الفرنسي لأجزاء واسعة من
القادرة السمراء.
وأثار موقف الجزائر السماح للفرنسيين
باستخدام أجوائها موجة من الانتقادات من قبل المعارضة التي اعتبرتها ضربة
للجهود الدبلوماسية الجزائرية لحل الأزمة سلميا، وحذرت من التورط في حرب
صعبة تعرض أمن البلاد إلى الخطر، وتعيد إلى الذاكرة مشاهد العشرية الدموية
في تسعينات القرن الماضي وهو آخر ما يصب في مصلحة الجزائر وأهلها.
ورغم
أن الجزائر أعطت موافقتها، بعد تردد، على مخطط التدخل العسكري شمال دولة
مالي، إلا أن الدبلوماسية الجزائرية لم تتوقف عن التأكيد على أن إشعال
الحرب سيقود إلى كارثة في المنطقة. وترى أن التدخل العسكري لن يقضي على
"القاعدة"، لأن هذا الخطر المزعوم فيه تهويل كبير جداً، لناحية العدّة
والعدد. ومن هنا فقد عارضت الجزائر، طوال الشهور الماضية، أي عمل أو تدخل
عسكريين لأنهما يشوشان على خططها المعقدة للتعامل مع الجماعات الإرهابية،
كما أنها ترفض أي وجود أجنبي على أرضها. ووفق هذه الرؤية بحثت الجزائر،
وبقوة، عن حل سياسي، حتى أنها نظمت مفاوضات بين جماعة " أنصار الدين"
وممثلين عن وجهاء الطوارق الماليين المتواجدين على أراضيها، بغية إقناع هذه
الجماعة بفك ارتباطها مع تنظيم "القاعدة" في الداخل، والعودة إلى صفوف
الطوارق الماليين من أجل ترتيب اتفاق بينهم وبين حكومة باماكو، ينالون فيه
حقوقهم في إطار صيغة لحكم ذاتي.
الجزائر أكبر المتضررين

وتتخوف
أوساط جزائرية من تورط بلادهم في الحرب لأن نيران الحرب يمكن أن تطال كل
شعوب المنطقة. ويمكن أن يتسبب دعم الجزائر للحرب، ولو في شكل غير مباشر،
مثل فتح المجال الجوي إلى استعداء طوارق جنوب الجزائر المتصلين بعلاقات
قربى ونسب مع طوارق شمالي مالي الذين يروا أن إصرار الرؤساء الأفارقة على
التدخل واستعمال القوة والترهيب مدفوعين من فرنسا يعتبر خياراً غير موفق
ويعبر عن قصر نظر فضلاً عن كونه يمثل انحيازاً واضحاً لفئة من الشعب المالي
ضد فئة أخرى طالما عانت من الظلم والتهميش والحرمان، وسيؤدي هذا التدخل
إلى تفاقم الأوضاع وإضاعة فرصة تاريخية للإبقاء على مالي كدولة موحدة. كما
لن تستطيع الجزائر ضبط الحدود الطويلة مع مالي مما يعرض منشآتها النفطية في
الجنوب إلى الخطر وهي أهم مصادر الدخل في الجزائر. وسوف تدفع الجزائر
فاتورة إنسانية واقتصادية باستقبال اللاجئين . وسوف تضطر إلى تخصيص موازات
ضخمة للدفاع والأمن خصوصا في ظل التوقعات بأن يطول أمد الحرب.
أفغانستان إفريقية...

ازدادت
قوة التنظيمات الإسلامية في مالي بعدما عادت بأحدث صنوف الأسلحة من
مستودعات الجيش الليبي إثر سقوط نظام العقيد معمر القذافي. كما انضم مئات
من أفضل عسكريي الجيش المالي إلى صفوف المتمردين بعدما تدربوا جيدا على
ايدي الخبراء الأمريكيين لمحاربة الإرهاب عدة سنوات.
وشجعت
مخاطر تحول شمال مالي إلى معقل للجماعات الإسلامية الدول الغربية على
استصدار قرار في مجلس الأمن، وحشد الطاقات الإفريقية للتدخل. لكن التدخل
الغربي ذاته يمكن أن يمهد لسيناريو أفغانستان أكبر وأخطر خصوصا أن مساحة
مالي أكبر ثلاث مرات من مساحة أفغانستان. وأن أخطار انتقال العمليات إلى
دول الجوار كبير جدا خصوصا في ظل الامكانات العسكرية والدفاعية المتواضعة
لكل الدول الحدودية لمالي باستثناء الجزائرغير الراغبة أصلا في الدخل.
ولهذا يرى كثير من الخبراء العسكريين والسياسيين أنه يجب عدم إقفال الباب
أمام الحلول التفاوضية، ودراسة الأسباب التي دعت الطوارق لإعلان دولتهم
المستقلة، وفي مقدمها حرمانهم من الحقوق وغياب وسائل العيش الكريم في
مناطقهم المهمشة على كل الصعد. أما محاربة القاعدة في شمال مالي فهو شأن
برسم الحكومات الأفريقية، التي لم تأل جهداً حتى الآن في محاصرتها وفي
إضعاف قدرتها على الفعل، وحصارها في الصحراء الكبرى كتعبير عن مدى انحسار
وجودها كما حدث في الصومال والجزائر وليبيا.
لكن خبراء
يشيرون إلى أن الغرب يضخم في عدد وعدة المجموعات الإسلامية ويؤكدون أن
عددهم لا يتجاوز 2000 مقاتل، وأن معظمهم تم غض الطرف عن نشاطه حين كان
يقاتل نظام القذافي تحت مرأى وسمع الناتو.
ولا يمكن
استبعاد أن فرنسا ترغب في تعزيز وجودها في المنطقة حفاظا على مصالحها في
النيجر حيث تتزود بنحو 80 في المئة من اليورانيوم الخام. كما تتحدث تقارير
صحفية عن اكتشافات نفطية كبيرة في أزواد فتحت شهية الفرنسيين للتدخل في
دولة تعد من أفقر بلدان العالم.
ضرورة تعلم دروس التاريخ

هددت
الحركات الإسلامية الجهادية والسلفية بالرد على التدخل الفرنسي في كل
مكان، وبدأت القاعدة تنفيذ الوعيد في جنوب الجزائر، ويزداد الخوف من تعرض
المصالح الفرنسية في الخارج، أو حتى في الداخل، لضربات إرهابية ردا على
العملية العسكرية.
ومما لا شك فيه أن اتخاذ قرار الحرب
أسهل بكثير من قرار توسيع العمليات أو الانسحاب تحت وقع زيادة الخسائر. وفي
الآونة الأخيرة فشلت فرنسا فشلا ذريعا في تحرير أحد الرهائن في الصومال من
أيدي الإرهابيين هناك. وقد تتورط فرنسا التي تدخلت لوقف الهجوم على
العاصمة باماكو في صراعات جديدة تطيل مدة التدخل مما يتسبب بخسائر
اقتصادية وبشرية لا يمكنها تحملها منفردة، خصوصا إذا ما انفض مناصرو الحملة
في حال حدوث انتكاسات في العملية.
ويبقى المشهد مفتوحا
على احتمالات كثيرة ربما يكون أولها اضطرار فرنسا إلى زيادة عدد قواتها إلى
أكثر من 10 آلاف على الأقل حتى تستطيع انجاز مهمتها، واضطرارها إلى طلب
العون من الناتو وحلفائها في حربها ضد الحركات الإسلامية في شمال مالي.
وأخيرا ربما كان الأفضل لهولاند الإشتراكي التريث أكثر، ودراسة تاريخ غزو
أفغانستان والعراق وأفغانستان قبل التعجل في اتخاذ قرار قد يدخل فرنسا في
مستنقع لا مخرج منه سريعا.

https://arabic.rt.com/news_all_news/analytics/69215/









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-17, 09:31   رقم المشاركة : 179
معلومات العضو
مصر المسلمة
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية مصر المسلمة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sara_dz مشاهدة المشاركة
الهم اخذل الارهابيين الذين جلبو للمسلمين القتل و الدمار و العار و الاستعمار و شوهو صورة الاسلام ...
أنتم فعلتم كمن يسكن مع غيره في دار واحد ثم حدثت مشكلة في طابق من الطوابق فأتيتم وأحرقتم الدار بمن فيها
ماهو مين اللي جاب الإستعمار









رد مع اقتباس
قديم 2013-01-17, 12:19   رقم المشاركة : 180
معلومات العضو
saqrarab
عضو محترف
 
الصورة الرمزية saqrarab
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خليجي للابد مشاهدة المشاركة




وضحت
أن "الهجمات جاءت انتقاماً من الجزائر لسماحها لفرنسا باستخدام مجالها

الجوي في شن غارات جوية على مالي"

https://arabic.rt.com/news_all_news/analytics/69215/
هذه الجماعات همهما التدمير والنهب ولو استطاعت فعل مثل هذا الأمر قبلا لفعلت
الجيش في حالة استنفار ومثل هذه المناطق مؤمنة بشكل كبير فكيف استطاع هؤلاء اقتحام القاعدة ؟
من المستفيد ؟
اعتقد المستفيد هو النظام
من جهة صرف الرأي العام عن فضيحة فتح الأجواء التي لم نعرفها إلا من قصر الاليزيه وما خلفه هذا الخبر من استياء شعبي كبير
ومن جهة حشد الرأي العام الدولي لدعم النظام الجزائري في مواجهة الإرهابيين
ومن جهة أخرى تحضير الشعب في الداخل لاحتمال مشاركة عسكرية جزائرية ستجد الدعم الشعبي
هذه وجهة نظر فقط









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مجالها, الجزائر, تفتح, فرنسا الجزائر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:05

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc