اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيء من رجاء !
حياك الله عزيزتي أسماء ، عودا حميدا .
لا أظنه حبا للأجنبية ، بقدر ماهو هروب من واقع قاس فرضته الظروف المعيشية ، بالإضافة للشروط التعجيزية أحيانا من البنت ( المحلية ) أو أهلها .. فيركض خلف الأجنبية ، وغالبا ما يقدم تنازلات كبيرة ، أولها كرامته كرجل .. وهذه الزيجات لا أعتقد أنها ناجحة تماما إلا في بعض الحالات ، وإلا لماذا أغلب المتزوجين بأجنبيات ، يعيدوا الارتباط ببنات بلدهم بعد تحسن ظروفهم .
،
في منطقتنا سافر أحدهم منذ زمن ليتم دراسته بالخارج واستقر هناك وتزوج أجنبية ، ومكث حوالي 30 سنة لم يزر فيها أهله إلا مرة أو مرتين وحده ، لا يعرف أهله زوجته ولا أولاده .
ثم قرر أخيرا أن يأتي بعائلته لزيارة أهله ، فقاموا بالاستعداد وإعادة طلاء البيت ووو ... ثم كانت الصدمة
زوجته عجوز جدا أكبر منه بكثير وبدو أكبر من أمه ، ولا تشبه شيئا ، ليست مسلمة ، أولادهم ليسوا مسلمين ، وهو مسلم لكن لا يصلي ! وفوق كل هذا ، الكلمة كلمة زوجته وهو فقط تابع
هذه هي الحياة التي يريدها الشباب ؟ ما أراه إلا باع الأخرة بالدنيا ، وليت بيعه كان على شيء يستحق .
أمه من الصدمة أصابتها أزمة قلبية توفيت عى إثرها ، وعلى كل حال لكل أجل كتاب
|
اقتباس:
حياك الله عزيزتي أسماء ، عودا حميدا .
لا أظنه حبا للأجنبية ، بقدر ماهو هروب من واقع قاس فرضته الظروف المعيشية ، بالإضافة للشروط التعجيزية أحيانا من البنت ( المحلية ) أو أهلها .. فيركض خلف الأجنبية ، وغالبا ما يقدم تنازلات كبيرة ، أولها كرامته كرجل .. وهذه الزيجات لا أعتقد أنها ناجحة تماما إلا في بعض الحالات ، وإلا لماذا أغلب المتزوجين بأجنبيات ، يعيدوا الارتباط ببنات بلدهم بعد تحسن ظروفهم .
|
حياكي الله اختي رجاء كيف الحال اشتقت لكم كثيررااا
صحيح والله عندك الحق اختي رجاء كاين بزااف يروح لتما سكون انفسهم ويرجع مي هادا ماشي حل ناجح
اقتباس:
في منطقتنا سافر أحدهم منذ زمن ليتم دراسته بالخارج واستقر هناك وتزوج أجنبية ، ومكث حوالي 30 سنة لم يزر فيها أهله إلا مرة أو مرتين وحده ، لا يعرف أهله زوجته ولا أولاده .
ثم قرر أخيرا أن يأتي بعائلته لزيارة أهله ، فقاموا بالاستعداد وإعادة طلاء البيت ووو ... ثم كانت الصدمة
زوجته عجوز جدا أكبر منه بكثير وبدو أكبر من أمه ، ولا تشبه شيئا ، ليست مسلمة ، أولادهم ليسوا مسلمين ، وهو مسلم لكن لا يصلي ! وفوق كل هذا ، الكلمة كلمة زوجته وهو فقط تابع
هذه هي الحياة التي يريدها الشباب ؟ ما أراه إلا باع الأخرة بالدنيا ، وليت بيعه كان على شيء يستحق .
أمه من الصدمة أصابتها أزمة قلبية توفيت عى إثرها ، وعلى كل حال لكل أجل كتاب
|
واواوااوووووووووووو يالطيف ماهدا ايعقل هدا
كيما نقولو بدارجة خسر اخرتو على جال دنيتو ربي يستر من هدا
شكرا على مرورك وعلى ردك الجميل بارك الله فيك