.....هلا تكرمت بإبداء رأيك ؟؟؟؟؟؟؟؟

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة انانيس

السلام عليكم
اخي فعلا هناك الكثير من الناس من يعتبر الذهاب الى الطبيب النفسي امرا صعبا فالموضوع مستهجن من طرف الكثيرين ربما خوفا من كلام الناس ومالى ذلك ولكن انا اراه امرا مهما ان كان الطبيب كفئا وان كان على قدر من التدين لان افضل اساليب التداوي تكون بالتذكير بما في شريعتن السمحة وليس بنظريات او كلام لايسمن ولا يغني من جوع اشكرك اخي دمت متالقا ...

السلام عليكم
أهلا بك أختي أنانيس
أوافك الرأي فيما قلت إذا كان الطبيب يستحق أن يزوره المريض بحيث يمكنه أن يحسن من حاله
فلا بأس بذلك
وكما قلت ثقافة الطبيب النفسي لازالت غير منتشرة عندنا كما ينبغي لاعتبارات عدة
شكرا لمرورك
احترماتي

[ويناروز]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع اني متأخرة في الرد الا انه لا مانع ابدا من زيارة الطبيب النفسي

بحكم طبيعة عملي فلي صديقة مختصة في علم النفس ارسل اليها بعض الحالات

التي تستحق ......ولكن ثقافة المجتمع لا تزال ترفضها ...و مع ذلك هناك من

يزور......لي صديقة زوجة اخيها ...ازدادت حالتها النفسية سوءا

واذا هم يعرضوها على اخصائية نفسية ...تعاملت الاسرة مع الموضوع عادي جدا

وتبقى زيارته عقليات

تقبل مروري شرا على طريق الطرح..... ولا نزال نعاني من التصفح

تحيتي

[السيدة كرمين]

لا اهتم لكلام الناس
وأؤمن بالاختصاص فان تلزم علي أو على ابنائي زيارته
سأفعل دون تردد

[الصحة النفسية]

أمر عادي تعاملت معهم بحكم أن دكاترة علم النفس أساتذتي و لكن هناك شيء واحد ، إنهم مختلفون بعض الشيء في طريقة تفكيرهم ، يغلب عليهم الوسواس يتخيلون انهم مصابون بكل أنواع الإضطرابات العصابية و الذهانية ، أذكر عند خروجنا من المحاضرة نتراشق بمختلف أسماء الإضطرابات أنت مصاب بالبرانويا ، و أنت مصاب بالشيزوفرينيا ، حتى الطلبة لم يسلموا من الوساوس ، لقد زرت طبيبا مختصا في الأمراض العصبية و العقلية كالذي تظهره الصورة و تحاورت معه ، أدركت أنهم كذلك يحتاجون لمن يفهمهم ، لسنا بحاجة لكل هذا فلنا كتاب الله عز و جل ، نلجأ لأهل الإختصاص فقط عند وجود حالة مستعصية تتطلب تدخلا علاجيا.....

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نيروز

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مع اني متأخرة في الرد الا انه لا مانع ابدا من زيارة الطبيب النفسي

بحكم طبيعة عملي فلي صديقة مختصة في علم النفس ارسل اليها بعض الحالات

التي تستحق ......ولكن ثقافة المجتمع لا تزال ترفضها ...و مع ذلك هناك من

يزور......لي صديقة زوجة اخيها ...ازدادت حالتها النفسية سوءا

واذا هم يعرضوها على اخصائية نفسية ...تعاملت الاسرة مع الموضوع عادي جدا

وتبقى زيارته عقليات

تقبل مروري شرا على طريق الطرح..... ولا نزال نعاني من التصفح

تحيتي

السلام عليكم
أهلا بك أختي نيروز
صحيح المشاركة متأخرة لكنها مفيدة
نعم هناك من يتعامل مع الأمر بشكل طبيعي وهناك من له حساسية اتجاهه وأنا في رأيي إذا كانت الحالة المرضية تستدعي زيارته فلم لا؟
النت هبلتني صايي كرهتلي حياتي
الصبر وصايي
شكرا لمرورك
احترماتي

[وردة أمل]

بالنسبة لي الأمر عادي و لا حرج فيه اذا كان الامر ضروري و يحتاج الذهاب الى الطبيب النفسي الذي من الممكن أن يخفف المرض او يعرف مصدره على الأقل ,,,,,,,و أظن في وقتنا هناك نسبة معتبرة من لا يعتبرون الذهاب الى الطبيب النفسي امرا محرجا او لا يقتنعون بنتائجه

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيدة كرمين

لا اهتم لكلام الناس
وأؤمن بالاختصاص فان تلزم علي أو على ابنائي زيارته
سأفعل دون تردد

السلام عليكم
أهلا بك السيدة كرمين
النت تهبل وزادت خاصية الشكر الطين بلة
أقولها لك شكرا لمرورك
هذا هو التفكير المنطقي طبعا لأن المرض لا يحتاج رأي الناس
لكن للأسف تبقى ثقافة الطبيب النفسي غائبة نوعا ما
بارك الله فيك
احترماتي

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة imène ait

أمر عادي تعاملت معهم بحكم أن دكاترة علم النفس أساتذتي و لكن هناك شيء واحد ، إنهم مختلفون بعض الشيء في طريقة تفكيرهم ، يغلب عليهم الوسواس يتخيلون انهم مصابون بكل أنواع الإضطرابات العصابية و الذهانية ، أذكر عند خروجنا من المحاضرة نتراشق بمختلف أسماء الإضطرابات أنت مصاب بالبرانويا ، و أنت مصاب بالشيزوفرينيا ، حتى الطلبة لم يسلموا من الوساوس ، لقد زرت طبيبا مختصا في الأمراض العصبية و العقلية كالذي تظهره الصورة و تحاورت معه ، أدركت أنهم كذلك يحتاجون لمن يفهمهم ، لسنا بحاجة لكل هذا فلنا كتاب الله عز و جل ، نلجأ لأهل الإختصاص فقط عند وجود حالة مستعصية تتطلب تدخلا علاجيا.....

السلام عليكم
أضحك الله سنك أختي
إذن الطبيب النفسي يحتاج إلى طبيب نفسي آخر ليزيل الوسواس الذي يعاني منه
هي من المفروض كل واحد منا يكون طبيبا نفسيا لذاته وذلك بتجنب القلق وعدم الرضى وأشياء أخرى
هذا رأيي والله أعلم وأكيد ديننا فيه كل الراحة والطمأنينة
لكن بالمقابل هناك حالات تحتاج إلى طبيب نفسي
بارك الله فيك على الإثراء
احترماتي

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة أمل

بالنسبة لي الأمر عادي و لا حرج فيه اذا كان الامر ضروري و يحتاج الذهاب الى الطبيب النفسي الذي من الممكن أن يخفف المرض او يعرف مصدره على الأقل ,,,,,,,و أظن في وقتنا هناك نسبة معتبرة من لا يعتبرون الذهاب الى الطبيب النفسي امرا محرجا او لا يقتنعون بنتائجه

السلام عليكم
أهلا بك أختي وردة أمل
هذا ما نريده طبعا هو أن يتقبل الإنسان علاج أمراضه النفسية دون حرج كعلاجه لمرض القلب وأمراض السكر وغيرها من الأمراض
خاصة إذاكانت هناك نتائج ملموسة
شكرا على إبداء رأيك
احترماتي

[منهاج]

السلام عليكم

مكان حتى مشكل نروح عند طبيب نفسي والله غالب مازال شعبنا يشوف ادا واحد راح لطبيب نفسي مريض ومهبول

مرة شيرة مرضت وطلبلها الطبيب العضوي ان تدهب الى طبيب نفسي ظلت تتعالج عنده لمدة سنوات حتى شفيت بعد دلك

تقدم لخطبتها شاب ما شاء الله اخلاق دين مركز ،من شدة غيرة احدى قريباتهااااااااا دهبت الى عائلة الخطيب وقالت له

الفتاة مريضة عقليا ولا يمكنك ان تتزوج بهاااااااااااااا لتزوجه بطريقة او اخرى احدى بناتها اللواتي لم يتزوجن

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منهاج

السلام عليكم

مكان حتى مشكل نروح عند طبيب نفسي والله غالب مازال شعبنا يشوف ادا واحد راح لطبيب نفسي مريض ومهبول

مرة شيرة مرضت وطلبلها الطبيب العضوي ان تدهب الى طبيب نفسي ظلت تتعالج عنده لمدة سنوات حتى شفيت بعد دلك

تقدم لخطبتها شاب ما شاء الله اخلاق دين مركز ،من شدة غيرة احدى قريباتهااااااااا دهبت الى عائلة الخطيب وقالت له

الفتاة مريضة عقليا ولا يمكنك ان تتزوج بهاااااااااااااا لتزوجه بطريقة او اخرى احدى بناتها اللواتي لم يتزوجن

السلام عليكم
أهلا بك أختي منهاج
صحيح مازال تفكير البعض هكذا والحمد لله أعطيتنا مثالا لحالة شفيت بسبب زيارتها لطبيب نفسي
أما القصة فلا أملك إلا أن أقول
لاحول ولاقوة إلا بالله
شكرا لمرورك
احترماتي

[د.عادل]

نردد جميعا قولا واحد و هو صحيح طبعا ... " فنقول أن أن في القرآن شفاء للصدور مصداقا لقوله تعالى : " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم و شفاء لما في الصدور و هدى و رحمة للمؤمنين "
و قوله : " و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين و لا يزيد الظالمين إلا خسارا "
و قوله عز من قائل : " و لو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي و عربي قل هو للذين آمنوا هدى و شفاء و الذين لا يؤمنون في آذانهم وقر و هو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد "

و لكن من منا تساءل عن المقصود بالشفاء في هذه الآيات الكريمة؟ هل هو شفاء الضال من ضلالته و المتشكك من ريبته أم أنه شفاء المريض من هوسه و إضطرابه أو هو شفاء البدن من العلل و الأسقام ؟

لا نختلف في كون قرا ة القرآن راحة للنفس من الهموم و الخوف و القلق و اليأس و افحباط و غير ذلك ... و هي حقيقة مؤكدة مجربة ... و لكنها لا تبرتبط بالقراءة أو الإستماع فقط، بل تكون فائدتها أعظم بالتدبر و التمعن و التأمل لأن إطمئنان النفس لا تتحقق إلا بفهم معاني الآيات.
و هي فائدة لا تتحقق إلا للمؤمنين، فلو قرأ الكافر القرآن كله ما تحقق له ذلك ... إلا إذا أراد الله أن يشرح قلبه للإيمان.

لقد أثبت العلم حقيقة العلاج بالصوت أفقد جرى الطبيب الفرنسي Alfred Tomatis تجارب على مدى خمسين عاماً حول حواس الإنسان وخرج بنتيجة وهي أن حاسة السمع هي أهم حاسة عند الإنسان على الإطلاق ... فقد وجد أن الأذن تتحكم بكامل جسم الإنسان، وتنظم عملياته الحيوية، وتنظم توازن حركاته وتناسقها بإيقاع منتظم، وأن الأذن تقود النظام العصبي عند الإنسان.
وخلال تجاربه وجد أن الأعصاب السمعية تتصل مع جميع عضلات الجسم، ولذلك فإن توازن الجسم ومرونته وحاسة البصر تتأثر جميعها بالأصوات. وتتصل الأذن الداخلية مع جميع أجزاء الجسم مثل القلب والرئتين والكبد والمعدة والأمعاء، ولذلك فإن الترددات الصوتية تؤثر على أجزاء الجسم بالكامل.
و كانت تلك بداياتهم مع العلاج بالموسيقى و بالصوت حتى انهم نجحوا في تفجير خلية سرطانية باستخدام الترددات الصوتية فقط .. و قد خلص كثير من المتخصصين أن للبالقرآن الكريم تأثير كبير حتى في معالجة أخطر أنواع السرطان والأمراض المستعصية.

إذن هذه حقيقة لا ينكرها إلا جاهل أو جاحد ... و لكن ديننا الحنيف دين يقدس العلم و يحث على إتخاذ الأسباب ... لذلك لا يجوز لنا الإستغناء عن علوم الطب و عن المختصين ...
و العلم إخواني إنجاز إنساني، فحين يكتشف اليهود أو النصارى دواء أو تقنية جراحية لا يجوز لنا إيهام الناس بحرمة الإنتفاع بها، إلا إذا ثبتت مخالفتها لأحكام ديننا الحنيف...
و بالتالي و حيث أن الطب النفسي من العلوم التي شهدت تقدما رهيبا و خدمت الإنسان كثيرا فلا يهمنا منشأها و مطوريها بقدر ما يهمنا ما تقدمه للإنسان المسلم من خدمات و ما تعود به على المجتمع.

اما في الموضوع، فأعتقد شخصيا أن مجتمعنا يعاني سوء فهم لحقيقة الطب النفسي، فكما يعاني الجسد من أمراض لا نتردد في إنفاق الملايين من أجل علاجها تعاني النفس أيضا من إضطرابات و إختلالات تستحق منا أن ننفق أكير لعلاجها ... فأغلب أمراضنا الجسدية لا تعدو أن تكون أعراضا لمرض نفسي لا غير.

غير أننا نربط بين الطب النفسي و بين الجنون .. و تلك هي مشكلتنا ... فماذا لو إقتنعنا بأن الجنون نفسه ليس عيبا بل مجرد مرض... و متى نتيقن أيضا أن العلاج بالقرآن لا يلغي الطب و لا يعوضه و لا ياتي في المقام الأول، و إلا لكان إبن سيناء قد إكتفى به علاجا وحيدا.

[مسلم سني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.عادل

نردد جميعا قولا واحد و هو صحيح طبعا ... " فنقول أن أن في القرآن شفاء للصدور مصداقا لقوله تعالى : " يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم و شفاء لما في الصدور و هدى و رحمة للمؤمنين "
و قوله : " و ننزل من القرآن ما هو شفاء و رحمة للمؤمنين و لا يزيد الظالمين إلا خسارا "
و قوله عز من قائل : " و لو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته أأعجمي و عربي قل هو للذين آمنوا هدى و شفاء و الذين لا يؤمنون في آذانهم وقر و هو عليهم عمى أولئك ينادون من مكان بعيد "

و لكن من منا تساءل عن المقصود بالشفاء في هذه الآيات الكريمة؟ هل هو شفاء الضال من ضلالته و المتشكك من ريبته أم أنه شفاء المريض من هوسه و إضطرابه أو هو شفاء البدن من العلل و الأسقام ؟

لا نختلف في كون قرا ة القرآن راحة للنفس من الهموم و الخوف و القلق و اليأس و افحباط و غير ذلك ... و هي حقيقة مؤكدة مجربة ... و لكنها لا تبرتبط بالقراءة أو الإستماع فقط، بل تكون فائدتها أعظم بالتدبر و التمعن و التأمل لأن إطمئنان النفس لا تتحقق إلا بفهم معاني الآيات.
و هي فائدة لا تتحقق إلا للمؤمنين، فلو قرأ الكافر القرآن كله ما تحقق له ذلك ... إلا إذا أراد الله أن يشرح قلبه للإيمان.

لقد أثبت العلم حقيقة العلاج بالصوت أفقد جرى الطبيب الفرنسي alfred tomatis تجارب على مدى خمسين عاماً حول حواس الإنسان وخرج بنتيجة وهي أن حاسة السمع هي أهم حاسة عند الإنسان على الإطلاق ... فقد وجد أن الأذن تتحكم بكامل جسم الإنسان، وتنظم عملياته الحيوية، وتنظم توازن حركاته وتناسقها بإيقاع منتظم، وأن الأذن تقود النظام العصبي عند الإنسان.
وخلال تجاربه وجد أن الأعصاب السمعية تتصل مع جميع عضلات الجسم، ولذلك فإن توازن الجسم ومرونته وحاسة البصر تتأثر جميعها بالأصوات. وتتصل الأذن الداخلية مع جميع أجزاء الجسم مثل القلب والرئتين والكبد والمعدة والأمعاء، ولذلك فإن الترددات الصوتية تؤثر على أجزاء الجسم بالكامل.
و كانت تلك بداياتهم مع العلاج بالموسيقى و بالصوت حتى انهم نجحوا في تفجير خلية سرطانية باستخدام الترددات الصوتية فقط .. و قد خلص كثير من المتخصصين أن للبالقرآن الكريم تأثير كبير حتى في معالجة أخطر أنواع السرطان والأمراض المستعصية.

إذن هذه حقيقة لا ينكرها إلا جاهل أو جاحد ... و لكن ديننا الحنيف دين يقدس العلم و يحث على إتخاذ الأسباب ... لذلك لا يجوز لنا الإستغناء عن علوم الطب و عن المختصين ...
و العلم إخواني إنجاز إنساني، فحين يكتشف اليهود أو النصارى دواء أو تقنية جراحية لا يجوز لنا إيهام الناس بحرمة الإنتفاع بها، إلا إذا ثبتت مخالفتها لأحكام ديننا الحنيف...
و بالتالي و حيث أن الطب النفسي من العلوم التي شهدت تقدما رهيبا و خدمت الإنسان كثيرا فلا يهمنا منشأها و مطوريها بقدر ما يهمنا ما تقدمه للإنسان المسلم من خدمات و ما تعود به على المجتمع.

اما في الموضوع، فأعتقد شخصيا أن مجتمعنا يعاني سوء فهم لحقيقة الطب النفسي، فكما يعاني الجسد من أمراض لا نتردد في إنفاق الملايين من أجل علاجها تعاني النفس أيضا من إضطرابات و إختلالات تستحق منا أن ننفق أكير لعلاجها ... فأغلب أمراضنا الجسدية لا تعدو أن تكون أعراضا لمرض نفسي لا غير.

غير أننا نربط بين الطب النفسي و بين الجنون .. و تلك هي مشكلتنا ... فماذا لو إقتنعنا بأن الجنون نفسه ليس عيبا بل مجرد مرض... و متى نتيقن أيضا أن العلاج بالقرآن لا يلغي الطب و لا يعوضه و لا ياتي في المقام الأول، و إلا لكان إبن سيناء قد إكتفى به علاجا وحيدا.

السلام عليكم
أهلا بك أخي د.عادل
وشكرا على تدخلك المقنع والذي أوافقك الرأيه فيه طبعا
خاصة فيما يخص نظرة المجتمع للطبيب النفسي
سعدت بمرورك
احترماتي لك

[عاشقة الوطن الجزائري]

سلام أخي
كالعادة تبحث عن ما هو أكثر إفادة
في الواقع أنا لا أعرف ما هو سبب نظرة العرب
للدهاب ألى الطبيب النفسي بصورة سلبية
أنا أرى انه لا يوجد أي مانع أو أي مشكل
لأن من الضروري أن يجد كل منا من يستمع له
يبقى رأي خاص
شكرا أخي الكريم

[samira43]

بالفعل كلام الناس هو المانع الاول
و هو دليل على عدم الشعور بالثقة في النفس

و للاسف اغلبية افراد المجتمع تحتاج لهذا النوع من الزيارات

ان شاء الله تتغير النظرة