![]() |
|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود
مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السفارة الجزائرية بتونس تنفي نبأ وفاة الرئيس بوتفليقة وتعتبره إشاعة
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 16 | |||||
|
![]() اقتباس:
هذا هو التوريث الحقيقي و الصريح يا ذكي نحن الرؤساء يتغيرون و الجنرالات يموتون و يتقاعدون أما انتم نظام الأسرة الحاكمة و الأسر التي تسيطر على الثروة و قبل ما تقول نظام عسكري في الجزائر تذكر جنرالات السمك و جنرالات الفوسفاط في بلدك الله يعطينا وجهك كما تقولون + الصحرا لي صدعتنا بيها لا تهمنا في شيء ما هذا النفاق تاعكم هل تتفاوضون مع الجزائر في الامم المتحدة حتى تدخل الجزائر الاجابة طبعا لا قصة صحرائكم معروفة أي حراك شعبي في المغرب يخرج احدهم و يقول الجزائر تهدد وحدتنا الترابية الجزائر,,,, ههه الله يعطينا وجوهكم اسبانيا منذ قرون و هي مرتكزة في الشمال بجواركم و تحتلكم احتلال صريح و لم نسمع يوما انكم طالبتم بشيء او اشتكيتم بل اخرها ما حدث في جزيرة باديس و لم تحركو ساكنا و جاي تتكلم على ان الجزائر تريد قطعة صحراء
آخر تعديل موح دادي 2012-09-08 في 15:13.
|
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 17 | |||
|
![]() [quote=السي محمد;11515245]لماذا تتحدث السفارة في تونس |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 18 | ||||
|
![]() اقتباس:
صحيح هاذيك في امريكا حيث الديموقراطية و الشفافية و حرية التعبير و الرئيس ينتخبه الشعب و يعينه الشعب و هنا الجزائر حيث التخلف و الفساد و الدكتاتورية و الشيتة و الرئيس يختاره العسكر و تقتله المخابرات و يصفق له الشعب شفت الفرق بيني و بينك؟؟؟ |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 19 | ||||
|
![]() اقتباس:
هههه تخوّف فينا؟؟؟؟ نفس خطاب النظام بوتفليقة او المجازر اويحي او الناتو نحن او الفوضى تبًا آخر تعديل الأخ خالِـــد 2012-09-08 في 22:30.
|
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | ||||
|
![]() اقتباس:
انا لم اقل اننا نعيش في جنه لكن انت راك تتهجم على دولة بسبب او بدون سبب ثم ان امريكا هذه يا امريكي التي تقارنها بنا مجرد دولة منافقة محاسنها اقل بكثير من جرائمها |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 21 | |||
|
![]() و لهذا السبب
و بسبب اشخاص امثالك طلع الشباب للجبل و صار يكفّر الجيش و الامن وماتو اولاد الزوالية في الجبل |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 22 | ||||
|
![]() اقتباس:
انااتهجم على نظام اثبت عمالته و إجرامه و فشله و فساده و اُقر بذلك و اجهر به انا ضد نظام اولاد فرنسا الذي يحكم الجزائر و النظام ليس الدولة و بوتفليقة ليس الجزائر و الجزائر ليست اويحي و الجزائر اعظم من ان يُمثلها كمشة ذبان فاسد و لا راني غالط الوطن ليس حكومة ورئيس و برلمان |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 23 | |||
|
![]() ويبقى السؤال مطروحا رغما عن الجميع..لم التفنيد من السفارة الجزائرية بتونس ؟؟؟ |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 24 | |||
|
![]() خبر وفاة الرئيس اكيد 100/100 |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||
|
![]() فلتحيا الاشاعة اذا كانت تجبر المسؤولين الجزائريين على الاجابة |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 26 | |||
|
![]()
دعك من التهديد
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 27 | |||
|
![]() مـــــــــــــــــــات و من بعد ؟
|
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 28 | |||
|
![]() بوضياف نطق عطيتوه الدق........علابالنا مازالكم على ديدانكم عقداء عمداء دكاترة نخبة .......صفيتوهم....... جبناء أنتم ان خسرتم على الزوالي رصاصة واحدة و هناك اشكال مادام هناك من شذ عن القاعدة...........خريج مدرسة بنبوزيد لا يفقه غير التصفيق |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 29 | |||
|
![]() إشاعة وفاة الرئيس انتشرت وسط صمت رسمي تام
انعدام الاتصال يزعزع أركان الدولة الأحد 09 سبتمبر 2012 الجزائر: محمد شراق علق الجزائريون، أمس وليلة أول أمس، على ''مقبض إشاعة''، طوت بطونهم وعصرت قلوبهم، مفادها أن الرئيس بوتفليقة في حالة مرضية حرجة، أو أنه يكون قد ''توفي''. المعلومة بدأت ''فيسبوكيا'' لكنها سرعان ما ''دبت'' في هواتف مواطنين، لم يجدوا مصدرا ''يؤكد أو ينفي'' الخبر، عدا لجوئهم إلى قاعات تحرير الصحف، إلى أن كذبت وزارة الخارجية الخبر، لما تعدت ''الإشاعة'' الرقعة الجغرافية الجزائرية؟ فلم يُعرف في الجزائر أن ''شاعت'' أخبار من هذا القبيل، والظرف السياسي كان عاديا، ودوما كانت ''الإشاعة'' في الجزائر ترتبط براهن سياسي، يكون فيه الغموض والارتياب سيد الموقف، وضبابية ''المستقبل'' وتضارب التكهنات حيال الآتي، حالتان شعوريتان، تغزوان عقول السياسيين، ثم عموم الناس، ما يفسر إطلاق إشاعة أن الرئيس بوتفليقة يكون في حالة مرضية خطيرة أو أنه قد توفي، في ظرف مازالت تتعاطى فيه القوى السياسية والاجتماعية والاقتصادية رهانات الحكومة الجديدة التي عيّنها الرئيس بوتفليقة، وعلى رأسها عبد المالك سلال، وعلى ضوئها تتضارب التحاليل وتتقاذف ''الأماني''، إزاء من سيكون رئيسا شهر أفريل من العام .2014 أيستمر بوتفليقة، أم أن وافدا جديدا ينتظر؟ وقد عاشت الجزائر، منذ قرابة عشرية من الزمن، على وقع إشاعات مدوية، ارتبطت رأسا بحالة الرئيس الصحية، لكن من يهمهم الأمر لم يتعلموا كيف يصدون لهيب الإشاعة، أو قتلها في المهد، لتفادي تأويلات خاطئة أو نفي ''خراب سياسي'' يراد له أن يكون، من خلال زرع اضطراب ''معلوماتي''، من قبيل ما حصل أمس. ولأول مرة، منذ أن تمكنت ''الإشاعة'' من مصادرة حق الجزائريين في معرفة ''الحقيقة''، جعلتهم ''رهائن'' لها، ولبعضهم ولهواتفهم يستفسرون، تكفلت، أمس، وزارة الخارجية بنفي إشاعة، بما حمل على طرح سؤال: بشأن خلفية تكفل مصالح الدبلوماسية بالنفي، مع أن القضية داخلية، وبالتالي فإن مصالح رئاسة الجمهورية، أو الوزارة الأولى هي الجهة الوصية التي يفترض أن تتولى المهمة، لكن هذا السؤال سرعان ما يلغى إذا ما علمنا أن الإشاعة انطلقت من محطة فرنسية وصاحبها مدوّن فرنسي اسمه ''ألان جولاس''، وبالتالي كان واجبا على مصالح الوزير مدلسي التحرك للقول إن الرئيس بخير وأن ''الأمر يتعلق بإشاعات خبيثة لا تشرف أصحابها ولا تستحق الاهتمام كونها مخزية ومشينة''. في المقابل، شعر صاحب الإشاعة بخطإ جسيم ارتكبه وسارع من باريس، هو الآخر، ليقول إن ما دونه في مدونته لم يحمل صيغة الوفاة المؤكدة، وأن ما دونه كان مجرد معلومة همس بها أحدهم في أذنه. ومهما يكن، فإن ''الإشاعة'' تربعت على عرش، في الجزائر، بعدما وجدت تقبلا واسعا لدى الجزائريين، ''للتسريبات الكاذبة''، بتجربة بينت أن هناك مخيالا اجتماعيا جزائريا يتقبل الإشاعات بلا عناء ولا جهد، فقد استقبل الرئيس بوتفليقة نجم الكرة العالمي الفرنسي ذي الأصول الجزائرية زين الدين زيدان وعائلته، أمام كاميرا التلفزيون، مطلع مارس 2010، ليفند ''أخطبوط خبر'' يقول فيه أصحابه إن الرئيس أو شقيقه مصطفى (رحمه الله توفي لاحقا يوم 2 جويلية 2010) يكون قد توفي، وبث التلفزيون الجزائري اللقاء الذي خرج خلاله الرئيس عن البروتوكول بعدما رافق زيدان إلى خارج قاعة الاستقبال وقدم أفراد عائلته واحدا واحدا مع طبيبه الخاص. قبل ذلك وفي عام 2007، زار الرئيس بوتفليقة الشيخ القرضاوي، بمستشفى عين النعجة، لما كان راقدا هناك (القرضاوي)، عندما تسربت حينها إشاعة مرضه (الرئيس)، الذي كان سهلا عليه تفنيد ما يشاع من حوله، في ظرف كان يسمح له بذلك، ولم يكن يسمح له، حينما كان يعالج بمستشفى فال دي غراس في فرنسا، عام 2005، وقبضت ''بطون'' الجزائريين جهلا بمصير رئيسهم، في ظل صمت للحكومة، قتل الناس جميعا، إلى أن ظهر ''الشاب مامي'' ليطمئن الجزائريين أن بوتفليقة بخير، بعد أن تمكن من زيارته. لكن الواقع في الجزائر لا يتصل فقط بإشاعات ''قاتلة بلا موت''، كشبح يزور الجزائريين من حين لآخر، ولكنه يرتبط في أساسه بغياب منظومة اتصال وتواصل، وهذا ما عهد على حكومات، كلما نصبت واحدة، سمع الجزائريون عن سياسة اتصال مرتقبة، سواء مع الصحفيين أو مع المواطنين مباشرة، لكن ذلك لم يحدث، ليسلم الناس قربانا لإشاعات خطيرة. وبإشاعة أمس، يكون الوزير الجديد للاتصال محمد السعيد، قد شرع في مهامه ''الاتصالية''، بـ''قنبلة معلوماتية'' شيطانية، فهل يتخذها مرجعا لإرساء سياسة اتصال جادة، تنفع الناس وتقيهم شر الإشاعة؟ م. ش إشاعة صُنعت في فرنسا تقتل الرئيس على الفايسبوك تناقلت مختلف صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ''الفايسبوك'' نبأ ''وفاة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة''، بعد أن أطلقت إشاعة صُنعت في فرنسا. وسادت حالة من الارتباك بين التأكيد والنفي، طيلة ليلة أول أمس، في الوقت الذي تداولها الآلاف بالتعليقات وصور الرئيس في ظرف ساعات وامتدت إلى غاية موقع ''تويتر''. وقد تسارعت الأخبار بشكل لافت، حول صحة الرئيس ووفاته إكلينيكيا في مستشفى بسويسرا، خصوصا وأن الوفاة لم تأت من مواقع التواصل الاجتماعي كما سبق بل من موقع إخباري من سويسرا ''صنع إشاعة طبية مؤكدة''، وهو ما ساهم في الضجة التي زلزلت الفايسبوك. ونشر الآلاف صور الرئيس مرفقة بتعليقات تتحدث عن وفاته، وراح المعلقون يدوّنون تعازيهم وآراءهم في الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، واستمر الوضع لساعات إلى غاية أمس، قبل أن يتم نفي الخبر. ولم تتوقف التعليقات عند هذا الحد، بل امتدت إلى انتقاد التعامل مع الإشاعة ونفيها، حيث كتبت إحدى الصفحات ''هذا لا يحدث إلا عندنا.. الكلام عن وفاة الرئيس اشتد وزاد منذ أن أطلق موقع فرنسي خبرا بذلك، ولأن الإشاعة لا تقتل، فإن العيب كل العيب على المكلفين بالإعلام''. ومع هذا لم يصدق الكثيرون الأمر، بالنظر إلى أن صحة الرئيس كانت الأكثر إثارة للإشاعات في الفايسبوك، واستعان البعض بتقنيات ''الفوتوشوب'' للتأكيد على أن لا أساس للنبأ من صحة، وأنها مجرد إشاعات لها هدفها ووقتها وغرضها ككل مرة. الجزائر: زبير فاضل الخبر |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 30 | |||
|
![]() مســآآء الخيـــر
اولا الخبر هذا الأجدر ان تكذبه السفارة الجزائرية ب سويسرا وليس سفارة الجزائر بتونس ثانيا الخبر يبقى صحيح حتى يثبت العكس و العكس ليس كلام عمار البلاني { الذي كذب قبل اشهر عندما قال ان عائلة القذافي ليست متواجدة بالجزار بعدها بمدة قصيرة قال انها متواجدة على الاراضي الجزائرية منذ شهرين .. } بل ضهور بوتفليقة على المباشر الذي كان عليه " برأيي" ان يتولى الحديث عن اقالة حكومة اويحيى و الاعلان عن حكومته الجديدة. في الاخير اقول ان مات ربي يرحمو ويغفرلو و اذا لم يمت وكانت الإشاعة 10000000 اقول لأصحاب الاشاعات الموت حق و الاعمار بيد خالقكم هو من يأمر بقبض روحه ولستم انتم.. تح يــــــآآتي |
|||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الجزائرية, الرئيس, السفارت, ببونص, بوتفليقة, تنفي, إشاعة, وتعتبره, نفاث |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc