ظاهرة الديوثين في الجزائر و انتشارها

[amonyme]

بارك الله فيك

[[جزائرية*مسلمة]]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته.
موضوع خطير فعلا برأيي أن له ثلاثة أسباب هي:
- سبب تربوي.
- غياب الأنشطة الدينية والإصلاحية.
- أعداء الله الذين ينادون بحرية وحقوق المرأة وجعلها كفؤا للرجل.
إن المرأة تختلف عن الرجل اختلافا كبيرا ولو كانا متماثلين لخلقنا الله كلنا رجالا أو كلنا نساء.
وهناك أيضا ظاهرة خطيرة منتشرة فكثير من النساء المحجبات ﻻ يضعن الحجاب أمام أبنا أعمامهن وأخوالهن وإخوان أزواجهن بل ويصافحنهم ويختلون بهم والرجل الذي لم يكن ديوثا في الشارع يصبح ديوثا في بيته وﻻ حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
نسأل الله العافية والهدى والثبات على التقوى.

[عزالدين النائلي]

وهذا فيديو لنصرانية توجه سؤال للمسلمين تليها نصيحة قوية

أمريكية نصرانية توجه سؤال للنساء المسلمات المحجبات ! فهل من مجيب ؟ (مترجم)

[الداعي الى الحق]

ماهدا الهراء اخي
انت تضخم في الامر وتخرجه عن حده
ليس الى هده الدرجة
هل في نظرك الدي ترك زوجته وبنته للخروج سواء لدراسة او العمل يعتبر ديوث
هاهاهاهاها
حتى الملحدين ليسوا بديوثين
لان الدياثة مرض النفسي
ومن حق المراءة ان تتعلم وا تعمل وان تخرج لتتفسح هي ايضا شر مثلنا
ادن لمادا نحرم عليها مالحله الله لها

[عزالدين النائلي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الداعي الى الحق

ماهدا الهراء اخي
انت تضخم في الامر وتخرجه عن حده
ليس الى هده الدرجة
هل في نظرك الدي ترك زوجته وبنته للخروج سواء لدراسة او العمل يعتبر ديوث
هاهاهاهاها
حتى الملحدين ليسوا بديوثين
لان الدياثة مرض النفسي
ومن حق المراءة ان تتعلم وا تعمل وان تخرج لتتفسح هي ايضا شر مثلنا
ادن لمادا نحرم عليها مالحله الله لها

خروج المرأة يكون لحاجة وبحجاب ساتر غير ضيق واجتناب مخالطة الرجال كما دلت عليه الآيات والأحاديث المعروفة

فهل هذا الذي تراه في شوارعنا أم أنك تعيش في كوكب آخر؟!

(وانظر إلى الفيديو الذي أرفقته في المشاركة السابقة، حتى النصرانيات تعجبن من حال بعض المسلمات والله المستعان)

[الداعي الى الحق]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزالدين النائلي

خروج المرأة يكون لحاجة وبحجاب ساتر غير ضيق واجتناب مخالطة الرجال كما دلت عليه الآيات والأحاديث المعروفة

فهل هذا الذي تراه في شوارعنا أم أنك تعيش في كوكب آخر؟!

(وانظر إلى الفيديو الذي أرفقته في المشاركة السابقة، حتى النصرانيات تعجبن من حال بعض المسلمات والله المستعان)

وهل الدراسة والعمل وخروج للاستجمام ليس بحاجة؟؟؟؟؟؟
اما مخالطة رجال ان كان لصالح دراسة والعمل فلما لا؟؟؟
يااخي انا لست من كوكب اخر .وانا ارى فقط مادا يحدث في شوارع باريس
وشكرا لتعليقك

[كسيلة-ناروتو]

الأمر خطير جدا و اشكرك على هذا الموضوع اخي الفاضل ...
لكن ... كلمت ديوث تعني الرضى بالفاحشة ... و هذا يتنافى مع بعض الاباء ...

الموضوع شائك كليا ... و انا ارى السبب في التربية ... فالتشديد على الابناء او الرخاء يسبب الهلاك ... و هذا يحدث بالبعدان عن الدين ...
هذه ابوها سكير و الآخر مسحور و الآخر متعصب ...
كل هته الاضرار تسبب ما لا يحمد عقباه ...
فكل ما استطيع قوله لك هو : ان نحاول ان نغير ذلك بالفعل ... كالنصح و الارشاد بصفتنا شباب هذه الامة ...

تحياتي لك...

[○•ميسون•○]

السلام عليكم

موضوع شائك حقا الرجل الديوث

المخطئ الأكبر هو الوالدين و تربيتهما لابنتهما اللتي لم يربياها على الاحتشام و ابنهما الذي لم يغرسا فيه الرجولة و الغيرة على انثاه

لكن فاقد الشيء لا يعطيه

فاذا كان والده يفتقر الى الرجولة فكيف سيتمتع بها هو؟؟

[بلقيس الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج النور@

بارك الله فيك

والله نفس الشي اسأل نفسي

وعندما البس لباس محتشم وحجاب ليس فيه أي تبرج
يقول لي أن معقدة برمي حينها اسأل من المخطأ انا أم هم

و لماذا تتساءلين : من المخطأ أنا أم هم؟
بالعكس ، عليك التمسك بحجابك و دينك و بذلك تؤكدين لهم أنك على حق
دعاة العري يريدون من بناتنا أن يتراجعن عن العفة و الحشمة ليعم البلاء
الكاسيات العاريات يعرفن جيدا أنهن على خطأ ، و لكنّه الكِبر و العناد .
اسألي أي واحدة من اللاتي يعشن حياة الصحبة و الخروج مع الشباب إن كنّ سعيدات ، والله هنّ لا يعرفن طعما للسعادة ، يلهو بهنّ هذا ثم ذاك ، و في الأخير يختار الشاب زوجة له من غير هؤلاء ، لأنه يعرف أن الكاسيات العاريات لا يبنين بيتا و لا أسرة

كوني قوية أختي

[بلقيس الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزالدين النائلي

وهذا فيديو لنصرانية توجه سؤال للمسلمين تليها نصيحة قوية

أمريكية نصرانية توجه سؤال للنساء المسلمات المحجبات ! فهل من مجيب ؟ (مترجم)

نقول لها : " ليس كل من يدّعي الإسلام مسلم حقا ، و البنات المحجبات اللواتي لا يحترمن الحجاب هنّ عالة على الحجاب أصلا "

هناك من يظن أن الإسلام فرض الحجاب فقط لتغطية جسم المرأة ، و نسوا قضية غض البصر و المشي بحياء و غير ذلك مما تعلمه المرأة المؤدبة حتى قبل أن تعرف أن الدين يحث عليه

المرأة في الجاهلية كانت أكثر حشمة مما نحن عليه اليوم ، والله يسترنا.

[ام رفال]

اخواني و احبتي في الله

ارى الموضوع انقلب لاراء تجعلنا نمسك في بعض .. لست عالمة بامور الدين لكن ما علمني اهلي اياه هو الواجب
على كل من له بنات، أو زوجات، أو أخوات، أو غيرهن ممن له عليهن ‏أمر أن يأمرهن بالحجاب والستر الكامل، امتثالاً لأوامر الله تعالى، وحفظاً لشرفهن، ‏وصيانة لعفتهن
ويا عجبا كيف يرضى من له قلب حي أن تخرج بنته، أو زوجته ‏عارضة مفاتنها للأجانب تهمزها أعينهم، وتلوكها أفواههم؟!!
وكيف تنعدم الغيرة من ‏هذا المسكين على ألصق الناس به وأقربهم منه؟!! وقد جاء في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله ‏عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن الله يغار وإن المؤمن يغار، وإن غيرة الله ‏أن يأتي المؤمن ما حرم الله عليه". ‏
فالغيرة من أخلاق المؤمن وصفاته، ونقيضها هوالدياثة، وهي خلق مذموم طبعاً ومحرم ‏شرع
والديوث: هو الذي لا يغار على محارمه إذا اختلطن بالرجال. في عزلة و خلوة
لكن لم يمنعها من الخروج من البيت او العمل او قضاء اغراضها .. فالزمن اختلف عن زمن الرسول عليه الصلاة و السلام رغم ان المراة كانت تشتغل بعهده .
فعلى هذا الرجل أن يتقي الله في نفسه وفي أهله، وأن يأمر بناته بالستر والاحتشام، استجابة لأمر المولى جل جلاله في قوله: (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَحِيماً)
و اللهم يصلحنا و يصلحكم و يصلح رجال و نساء امتنا الاسلامية يارب

[abou.fatima]

جزاك الله خيرا أخي صاحب الموضوع
والله يا أخي أفضل ما يملك الانسان في هذه الدنيا شرفه وعرضه بعد دينه وتجده لا يغار على عرض ولا شرف
الله المستعان هل أصبح الشرف رخيصا لهذه الدرة
تبا لرجال باعوا شرفهم بلعاعة من الدنيا
ولعنة الله على كل ديوث لا يغار على عرضه

[abou.fatima]

أورد عبد الرزاق في مصنفه عن معمر عن رجل من قريش رفعه ، قال : لا يدخل الجنة ديوث ، ولا مدمن خمر ، ولا رجلة نساء.

[abou.fatima]

عن أبي
سعيد الخدري مرفوعا بلفظ:
" من عال ثلاث بنات، فأدبهن وزوجهن، وأحسن إليهن، فله الجنة ".

[abou.fatima]

" لا يكون لأحد ثلاث بنات، أو ثلاث أخوات، أو ابنتان، أو أختان فيتقي الله فيهن، ويحسن إليهن، إلا دخل الجنة ".