سؤال حول اصول التوحيد الثلاثة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم العقيدة و التوحيد

قسم العقيدة و التوحيد تعرض فيه مواضيع الإيمان و التوحيد على منهج أهل السنة و الجماعة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سؤال حول اصول التوحيد الثلاثة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-01-22, 20:02   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي سؤال حول اصول التوحيد الثلاثة

سؤال الاخوة الاعضاء و طلاب العلم لماذا ليس تقسيم اتوحيد الى ثلاثة ببدعة و هل قسم الصحابة و رسول الله التوحيد ؟









 


قديم 2014-01-22, 22:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا الموضوع طال الجدال حوله

التوحيد هو توحيد واحد و ليس أقسام و أنواع
أما كلام العلماء عن أقسام التوحيد فهو تقسيم علمي فقط
فتقسيم التوحيد الى اقسام هو كتقسيم الفقه و الحديث و سيرة و قرآن

تقسيم التوحيد جاء ليبين و يُفصل معنى التوحيد و أهميته في زمن ظن فيه البعض أن مجرد الاعتقاد ان الله تعالى خالق الكون هو كمال التوحيد ..
فإذا كان تقسيم التوحيد بدعة فإن تقسيم الدين الى قرآن و حديث و سنة و سيرة و فقه و باقي التقسيمات هي من أكبر الظلالات .










قديم 2014-01-22, 23:20   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
salima013
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصرالدين الجزائري مشاهدة المشاركة
هذا الموضوع طال الجدال حوله

التوحيد هو توحيد واحد و ليس أقسام و أنواع
أما كلام العلماء عن أقسام التوحيد فهو تقسيم علمي فقط
فتقسيم التوحيد الى اقسام هو كتقسيم الفقه و الحديث و سيرة و قرآن

تقسيم التوحيد جاء ليبين و يُفصل معنى التوحيد و أهميته في زمن ظن فيه البعض أن مجرد الاعتقاد ان الله تعالى خالق الكون هو كمال التوحيد ..
فإذا كان تقسيم التوحيد بدعة فإن تقسيم الدين الى قرآن و حديث و سنة و سيرة و فقه و باقي التقسيمات هي من أكبر الظلالات .


أستغفر الله !!!!

كيف تضع الفقه و القرآن في منزلة واحدة اعوذ بالله !!!!

الفقه مجهود إنساني و القرآن كلام الله

إستغفر ربك و تب يا أخي









قديم 2014-01-23, 00:12   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
المتاملة
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية المتاملة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salima013 مشاهدة المشاركة

أستغفر الله !!!!

كيف تضع الفقه و القرآن في منزلة واحدة اعوذ بالله !!!!

الفقه مجهود إنساني و القرآن كلام الله

إستغفر ربك و تب يا أخي
هكذا دائما عوض ان تبحثون عن الحق تبحثون عن المتشابه واصطدياد اصحاب الدليل ولن تستطيعوا فعل ذلك لانه لا يعل الباطل على الحق ابداا..فالحق يعلا ولا يعلا عليه ولكن المشكل ليس في كلام الاخ لان لم يخطأ في شرحه وتوضيحه وانما في فهمكم السيء اراد الاخ توضيح اقسام كمدارسة وكمادة تدرس يعني مثلا برنامجي اليومي مدارسة القران واحكامه ومدارسة فقه ودراسة علم الحذيث وساعة اخصص فيها سيرة ولكن انتم كان فهمكم الى انه يساوي بينهما وذلك مما دعاكم الى التعليق حتى من دون تأمل لكلام الاخ .....ولو كنتم من طلاب العلم لأدركتم ذلك.......فنصيحتي كفاكم تعليقا من اجل تعليق وعوض ذلك ابحثوا عن الحق وكفاكم جدالا واحذروا ان تأخذكم عزة أنفسكم بنصرتها على حساب الحق









قديم 2014-01-24, 20:06   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصرالدين الجزائري مشاهدة المشاركة
هذا الموضوع طال الجدال حوله

التوحيد هو توحيد واحد و ليس أقسام و أنواع
أما كلام العلماء عن أقسام التوحيد فهو تقسيم علمي فقط
فتقسيم التوحيد الى اقسام هو كتقسيم الفقه و الحديث و سيرة و قرآن

تقسيم التوحيد جاء ليبين و يُفصل معنى التوحيد و أهميته في زمن ظن فيه البعض أن مجرد الاعتقاد ان الله تعالى خالق الكون هو كمال التوحيد ..
فإذا كان تقسيم التوحيد بدعة فإن تقسيم الدين الى قرآن و حديث و سنة و سيرة و فقه و باقي التقسيمات هي من أكبر الظلالات .
اخي الكريم ان القران مفصول عن الحديث منذ عهد الرسول و هو من قال بأن القران هو كلام الله و ان اعماله سنة و كلامه حديث و الفقه هو شرع الله و احكامه و هذا منذ زمن الرسول و الخلفاء و لكن هل احد منهم قسم التوحيد الى ثلاثة اصول ؟









قديم 2014-01-25, 02:02   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
سميرالجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سميرالجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3 مشاهدة المشاركة
اخي الكريم ان القران مفصول عن الحديث منذ عهد الرسول و هو من قال بأن القران هو كلام الله و ان اعماله سنة و كلامه حديث و الفقه هو شرع الله و احكامه و هذا منذ زمن الرسول و الخلفاء و لكن هل احد منهم قسم التوحيد الى ثلاثة اصول ؟
وعلى نفسها جنت البراقش
انت تطعن في مسألة ولكنك تدافع عنها في معتقدك الاشعري
بما انك طرحت هذا الرد نريد ان تجاوبنا يا اخي الكريم
هات لى آية واحدة من القرآن أو حديث وحيد للنبى صلى الله عليه وسلم يذكر عبارة( العقيدةالاشعرية )!!!!!!!!!!!
اريد جوابا صريحا بما انك تتشدق ملئ فيك في اقوال العلماء الراسخين لا اريد تردد وتلون وتحول هاتي لنا جوابا مقنعا .
هات لى عبارات ( العقيدة الشعرية - علم أصول الفقه - القواعد الفقهية - علم مصطلح الحديث الشريف - علم الكلام وهذه مهمة جدا ) من القرآن أو السنة أو أقوال الصحابة ... إلخ..









قديم 2014-01-25, 08:54   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
قطــــوف الجنــــة
عضو متألق
 
الصورة الرمزية قطــــوف الجنــــة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
السؤال هنا هل هذا التقسيم هو زيادة في الدين ؟
لا حاشا اهل السنة والجماعة من امثال شيخ الاسلام ابن تيمية ومحمد ابن عبد الوهاب ان يحدثا بدعة وهما من
حاربا اهل البدع ...بل هو اجتهاد منهم مجرد ترتيب وتنظيم وتقسيم ليسهل تعلمه وفهمه .من طالب العلم
هل اذا احدهم اراد فهم كتاب الله وآياته واختلط عليه الامر عليه ان يقسم كل السور والآيات المختصة بالجهاد والمختصة بالمعاملات
والخاصة بالنساء وهكذا .............حتى يسهل فهمه .هل هذه بدعة في الدين ؟او زيادة ؟
بل هذه كما قال صلى الله عليه وسلم " من سن في الاسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها بعده من غير أن ينقص من أجورهم شيء ، ومن سن في الإسلام سنة سيئة كان عليه وزرها ووزر من عمل بها من بعده من غير أن ينقص من أوزارهم شيء " رواه مسلم .

كل الكتب المؤلفة "سنية وغير سنية" إن كان فيها طرق تسهيل للتعليم وتقسيمات تسهل التعليم تعتبر بدع عندكم ؟؟يجب ان تتعلموا ما معنى البدعة من الكتاب والسنة لانه اختلط عليكم الامر ان الفرق ان تحدث زيادة وبدعة في الدين وتنتسبها لله ورسوله وفرق بين اجتهاد عالم وهي
رأى تخبطاً في فهم القرآن من بعض طلاب العلم ,فأراد إبتكار طريقة تسهل هذا الفهم وتكون عملية جداً ,فقال : لم لا أقسم القرآن حسب الآيات والأحداث ليسهل فهم القرآن ,أو أقسمه حسب الأحكام التشريعية والأحكام الجهادية والأحكام الإقتصادية .. الخ .
السؤال هنا هل جعلو هذا التقسيم ونسبوه للكتاب والسنة ؟ كما يحدث مع كل اهل البدع ..ام هي
غير ذلك ...عجبا لكم هل الشيخين مبتدعين هل كفرو من لم يعتقد بها ,فهي أصلاً عبارة عن اسلوب تعليمي ليسهل التعليم فقط
........

...........









قديم 2014-01-25, 10:17   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
walido_star
عضو مبـدع
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الإفادة
بارك الله لك










قديم 2014-01-25, 20:59   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سميرالجزائري مشاهدة المشاركة
وعلى نفسها جنت البراقش
انت تطعن في مسألة ولكنك تدافع عنها في معتقدك الاشعري
بما انك طرحت هذا الرد نريد ان تجاوبنا يا اخي الكريم
هات لى آية واحدة من القرآن أو حديث وحيد للنبى صلى الله عليه وسلم يذكر عبارة( العقيدةالاشعرية )!!!!!!!!!!!
اريد جوابا صريحا بما انك تتشدق ملئ فيك في اقوال العلماء الراسخين لا اريد تردد وتلون وتحول هاتي لنا جوابا مقنعا .
هات لى عبارات ( العقيدة الشعرية - علم أصول الفقه - القواعد الفقهية - علم مصطلح الحديث الشريف - علم الكلام وهذه مهمة جدا ) من القرآن أو السنة أو أقوال الصحابة ... إلخ..
و الله كلامك يضحك من قال اني هنا ادافع عن الاشاعرة انا هنا اسأل هذا اولا ثم ان من قال بأن اي عمل لم يأته النبي و اصحابه هو بدعة و هو من قسم فأردت ان اسأل على اي اساس قام بهذا الشيء و لم يرى انه بدعة و السؤال مازال مطروحا









قديم 2014-01-25, 21:00   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة walido_star مشاهدة المشاركة
شكرا على الإفادة
بارك الله لك
و فيك بركة اخي الكريم









قديم 2014-01-25, 21:07   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ناصرالدين الجزائري
بائع مسجل (ب)
 
الأوسمة
وسام التقدير لسنة 2013 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abh3 مشاهدة المشاركة
اخي الكريم ان القران مفصول عن الحديث منذ عهد الرسول و هو من قال بأن القران هو كلام الله و ان اعماله سنة و كلامه حديث و الفقه هو شرع الله و احكامه و هذا منذ زمن الرسول و الخلفاء و لكن هل احد منهم قسم التوحيد الى ثلاثة اصول ؟
و من قسم اعمال العبادات الى واجب و مستحب و سنة

قال العلامة ناصر العقل :
" تقسيم التوحيد أوًلا قبل أن أذكر أول من قال به، تقسيم التوحيد، أو غيره من
التقسيمات العلمية التي احتاجها المسلمون على مدى التاريخ، هذه أمور راجعة إلى
تطور العلم الشرعي عبر التاريخ، تطور وسائل العلم الشرعي، يعني: تقسيمات العلم
يعني: أنماطه، و موضوعاته، فمثل:ا في عهد التابعين، جاء تسمية النصوص إلى حديث،
وآثار، وقرآن، وسنة، وعلوم قرآن، ثم في القرون الثلاثة الماضية، قسم العلم
الشرعي إلى فقه، وكذا، ثم بعد ذلك إلى فقه، وأصول فقه، هذه التقسيمات العلمية،
تقسيمات فنية، علمية، موضوعية، ترجع إلى تقريب العلم للناس، من ذلك تقسيم
التوحيد، تقسيم التوحيد ليس توقيفا، ولا ضروريا، ولا أيضا مشاحة فيه؛ لأنه يجوز
تقسيم التوحيد إلى ثلاثة، أو إلى خمسة، ممكن نقول: توحيد الذات، توحيد الأسماء،
توحيد الصفات، توحيد الأفعال، توحيد الأخلاق، م فيه مانع، هذا شيء، الشيء
الأخر: أنه هناك من لمح إلى تقسيم التوحيد قبل شيخ الإسلام ابن تيمية، تلميحات
واضحة، لكنهم ما جعلوا له التقسيم الموضوعي، الفني، كما فعل هو؛ لأنه هو احتاج
إلى تقسيم التوحيد نظرا لكثرة الخلل في هذا الجانب عند المخالفين، فوضح ما كان
عليه السلف.
فإذًا القضية لا تحتاج إلى مثل هذه الحساسية من بعض الذين أنكروا على شيخ
الإسلام ابن تيمية، ولا أيضا إلى التعصب عليها عند الذين جعلوها وكأنها
توقيفية، فالأمر لا هذا، ولا ذاك، التقسيم: تقسيم علمي بالصبر، والاستقراء،
علمي واضح دقيق، لا مشاحة عليه، ولا مشاحة في الاصطلاح " .











قديم 2014-01-25, 21:17   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
abh3
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

افهم من هذا الكلام ان هذا التقسيم لم يكن زمن الصحابة و لا التابعين اي انه جاء بعدهم بزمن طويل










قديم 2014-01-25, 22:58   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
قارف
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ن العلماء قد سهَّلوا العلوم الشرعية على الناس بتبويبات وتقسيمات وتفريعات مختلفة وذلك حتى يكمل الفهم ويتم الاستيعاب ، وتعبد الأمة ربَّها على علمٍ وبصيرة . فعلى سبيل المثال : قسَّم علماء الأصول الأحكام الشرعية إلى خمسة أحكام : الواجب والمندوب والمباح والمكروه والمحظور . وذلك بالنظر إلى الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة ، فوجدوا أن الأحكام تنحصر في هذه الخمسة . فهل نحكم عليه بالبدعة لأن الصحابة لم يعرفوا هذا التقسيم الخماسي ؟ أم نقدِّر جهودهم في تسهيل وتيسير العلوم للأمة الإسلامية ؟ . فإذا كان الجواب : أننا نحكم ببدعيَّة هذا العمل فإنه يلزمنا أن نبدِّع جميع علماء المسلمين . وإذا كان الجواب : أننا نقدِّر جهودهم ، فنقول : كذلك يدخل ضمن جهودِهم هذا التقسيم الثلاثي للتوحيد










قديم 2014-01-25, 23:06   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

تقسيم التوحيد الى ثلاثة أقسام...توحيد الربوبية وتوحيد الأولوهية وتوحيد السماء والصفات....
وللاجابة على ذلك نقول وأعتذر عن اختصار الموضوع :

1- أن هذا القران الكريم لم ينزله الله عز وجل على الجمادات او على الحيوانات العجماء ...بل أنزله الله على من له عقل ليتدبر كلام الله وكلام نبيه فيغوص فيهما ويستخرج منهما كنوزا وعلوما نافعة....وذلك بالبحث والممارسة والتلقي واعمال العقل والتدبر وغير ذلك.....

2- هناك منهج ومسلك علمي لاكتساب العلوم وتصنيفها ومتعارف عليه عند جميع البشر هو ما يدعى " التتبع والاستقراء" فأصحاب كل فن من الفنون وعلم من العلوم لهم جولات وصولات في ما بين أيديهم من نصوص وعلوم وموارد....وبالتتبع والاستقراء يتمكنون من وضع قواعد وأصول لكل علم وفن....ومن ذلك

ا- هل كان شعراء العرب الأولين يعرفون التفاعيل الشعرية وبحور الشعر من طويل ومديد ووافر ..........الخ؟
ب- وهل كان يعرف العرب الاوائل أن الكلمة في العربية تنقسم الى 03 : فعل وحرف واسم...وأن الفعل ينقسم الى ثلاثة : ماض ومضارع وأمر...وأن هناك مبتدأ وخبر وأن هناك فعل وفاعل ومفعول به....وعلامات الاعراب من حركات وحروف....هل ورد في كلامهم ذلك ؟ وهل يأتي الان متحذلق وينكر تقسيم الكلمة الى حرف وفعل واسم بحجة أنه لم يكن من كلام العرب ؟

ج- وهل كان الصحابة يعرفون ويتكلمون عن علوم القران مثل ما هو عندنا اليوم ؟ من مكي ومدني واسباب النزول وترتيب السور والمحكم والمتشابه والناسخ والمنسوخ والمجمل والمفصل ووو................ام كل ذلك بدعة ؟

د- وهل كان الصحابة يعرفون علم أصول الحديث ؟ دراية ورواية وصنفوا فيه ؟ وهل نطق القران والسنة بتلك التقسيمات السابقة جميعا ؟
هـ- بل هل كان الصحابة يقسمون العلوم الى : علوم اللغة علوم القران علوم الحديث علوم الفقه علم اصول الفقه علم التفسير علم...........وهل يقول قائل بان ذلك بدعة ؟أم بالسبر وهو التتبع والاستقراء توصلوا الى تلك العلوم وتصنيفها .......؟

و- وعليه نقول : إن تقسيم التوحيد تقسيم شرعي دلت على ذلك نصوص الكتاب والسنة وانما اصطلح على التقسيم الاسم فقط وأما حقيقة فهو تقسيم شرعي بأدلته.....

فقد دلت نصوص الوحيين أن كفار قريش يقرون بان الله خالق ومحيي ومميت ورازق وينفع ويضر .......الخ وهذا كله من لوزام الربوبية يعني هم مقرون بتوحيد الله في ذلك ولكن هل نفعهم اقرارهم بذلك ؟ طبعا لا ؟ هل عصمت دماؤهم لا ؟ إذ لوكان نافعا لهم لما حوربوا ولما أمروا بافراد العبادة لله وحده ....ولكنهم لا يقرون بتوحيد العبادة بتوحيد الالوهية بتوحيد القصد والطلب ...وهنا وقع الخلاف بين الرسل وأقوامهم....فلم يفردوا الله عز وجل بعبادتهم وأشركوا معه...ولهذا تجد القران يقرعهم ويلزمهم بتوحيدهم للربوبية ؟ لأنه يستلزم توحيد الالوهية.....
ثم هذا الاله الواحد في ربوبيته في خلقه وتدبيره لهذا الكون ...والواحد في الوهيته لايرضى أن يشرك معه أحد في ذلك ...بل أمر عباده بافراده في العبادة....عرفنا بأنه أيضا واحد في أسمائه واحد في صفاته ...لايشاركه أحد من خلقه في شيء...وقد جاء في نصوص الوحيين الكثير الكثير....ونحن نصف الله بما وصف به نفسه ووصفه به نبيه من غير تحريف ولا تعطيل ولا تكييف ولا تشبيه......


قال الشيخ العلامة بكر أبو زيد رحمه الله: "هذا التقسيم الاستقرائي لدى متقدمي علماء السلف أشار إليه ابن مندة وابن جرير الطبري وغيرهما، وقرره شيخا الإسلام ابن تيمية وابن القيم، وقرره الزبيدي في تاج العروس وشيخنا الشنقيطي في أضواء البيان في آخرين رحم الله الجميع، وهو استقراء تامٌّ لنصوص الشرع، وهو مطرد لدى أهل كلِّ فنٍّ، كما في استقراء النحاة كلام العرب إلى اسم وفعل وحرف، والعرب لم تفه بهذا، ولم يعتب على النحاة في ذلك عاتب، وهكذا من أنواع الاستقراء"(1).
التحذير من مختصرات الصابوني في التفسير (ص: 30).









قديم 2014-01-25, 23:08   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
مهاجر إلى الله
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية مهاجر إلى الله
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وقال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي رحمه الله: "وقد دلَّ استقراء القرآن العظيم على أنَّ توحيد الله ينقسم إلى ثلاثة أقسام:

الأول: توحيده في ربوبيته، وهذا النوع من التوحيد جبلت عليه فِطَرُ العقلاء، قال تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ ...}(1)، وقال: {قُلْ مَن يَّرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَّمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَمَن يُّخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَن يُّدَبِّرُ الأَمْرَ فَسَيَقُولُونَ اللهُ فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ}(2). وإنكار فرعون لهذا النوع من التوحيد في قوله: {قَالَ فِرْعَونُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ}(3) تجاهلٌ من عارفٍ أنَّه عبدٌ مربوبٌ؛ بدليل قوله تعالى: {قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَا أَنزَلَ هَؤُلآءِ إِلاَّ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ بَصَائِرَ ...}(4) الآية، وقوله: {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنفُسُهُمْ ظُلْماً وَعُلُوّاً}(5)، وهذا النوع من التوحيد لا ينفع إلا بإخلاص العبادة لله؛ كما قال تعالى: {وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللهِ إِلاَّ وَهُمْ مُشْرِكُونَ}(6)، والآيات الدالة على ذلك كثيرة جداً.

الثاني: توحيده جلَّ وعلا في عبادته. وضابط هذا النوع من التوحيد هو تحقيق معنى "لا إله إلا الله" وهي متركبة من نفي وإثبات؛ فمعنى النفي منها: خلع جميع أنواع المعبودات غير الله كائنة ما كانت في جميع أنواع العبادات كائنة ما كانت. ومعنى الإثبات منها: إفراد الله جلَّ وعلا وحده بجميع أنواع العبادات بإخلاص، على الوجه الذي شرعه على ألسنة رسله عليهم الصلاة والسلام. وأكثر آيات القرآن في هذا النوع من التوحيد، وهو الذي فيه المعارك بين الرسل وأممهم {أَجَعَلَ الأَلِهَةَ إِلَهاً وَاحِداً إِنَّ هَذَا لَشَيْءٌ عُجَابٌ}(1).
ومن الآيات الدالة على هذا النوع من التوحيد قوله تعالى: {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ ... }(2) الآية، وقوله: {وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولاً أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ}(3) الآية، وقوله: {وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ إِلاَّ نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّه لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنَا فَاعْبُدُونِ}(4)، وقوله: {وَاسْأَلْ مَنْ أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رُّسُلِنَا أَجَعَلْنَا مِن دُونِ الرَّحْمَنِ ءَالِهَةً يُعْبَدُونَ}(5)، وقوله: {قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ}(6)، فقد أمر في هذه الآية الكريمة أن يقول: إنَّما أوحي إليه محصور في هذا النوع من التوحيد؛ لشمول كلمة "لا إله إلا الله" لجميع ما جاء في الكتب؛ لأنَّها تقتضي طاعة الله بعبادته وحده. فيشمل ذلك جميع العقائد والأوامر والنواهي، وما يتبع ذلك من ثواب وعقاب، والآيات في هذا النوع من التوحيد كثيرة.

النوع الثالث: توحيده جلَّ وعلا في أسمائه وصفاته. وهذا النوع من التوحيد ينبني على أصلين:
الأول: تنزيه الله جلَّ وعلا عن مشابهة المخلوقين في صفاتهم؛ كما قال تعالى: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}(1).
والثاني: الإيمان بما وصف الله به نفسه؛ أو وصفه به رسوله صلى الله عليه وسلم على الوجه اللائق بكماله وجلاله؛ كما قال بعد قوله: {لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ}: {وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ}(2)، مع قطع الطمع عن إدراك كيفيَّة الاتصاف، قال تعالى: {يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً}(3)، وقد قدمنا هذا المبحث مستوفى موضحاً بالآيات القرآنية في سورة الأعراف.

ثم يواصل الشيخ في توضيح التلازم بين أقسام التوحيد :

ويكثر في القرآن العظيم الاستدلال على الكفار باعترافهم بربوبيته جلَّ وعلا على وجوب توحيده في عبادته؛ ولذلك يخاطبهم في توحيد الربوبيَّة باستفهام التقرير. فإذا أقرُّوا بربوبيته احتج بها عليهم على أنَّه هو المستحق لأنْ يعبد وحده. ووبخهم منكراً عليهم شركهم به غيره، مع اعترافهم بأنَّه هو الربّ وحده؛ لأنَّ من اعترف بأنَّه الرب وحده لزمه الاعتراف بأنَّه هو المستحق لأن يُعبد وحده.
ومن أمثلة ذلك قوله تعالى: {قُلْ مَن يَّرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ أَمَّن يَّمْلِكُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ}(4) إلى قوله: {فَسَيَقُولُونَ اللهُ}: فلما أقروا بربوبيته
وبخهم منكراً عليهم شركهم به غيره بقوله: {فَقُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ}.
ومنها قوله تعالى: {قُل لِّمَنِ الأَرْضُ وَمَنْ فِيهَا إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ للهِ}، فلما اعترفوا وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {قُلْ أَفَلاَ تَذَكَّرُونَ}، ثم قال: {قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبُّ العَرْشِ العَظِيمِ سَيَقُولُونَ للهِ}، فلما أقرُّوا وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {قُلْ أَفَلاَ تَتَّقُونَ}، ثم قال: {قُلْ مَنْ بِيَدِهِ مَلَكُوتُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ يُجِيرُ وَلاَ يُجَارُ عَلَيْهِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ سَيَقُولُونَ للهِ}فلما أقرُّوا وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {قُلْ فَأَنَّى تُسْحَرُونَ}(1).
ومنها قوله تعالى: {قُلْ مَن رَّبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ قُلِ اللهُ}، فلما صح الاعتراف وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {قُلْ أَفَاتَّخَذْتُم مِّن دُونِهِ أَوْلِيَآءَ لاَ يَمْلِكُونَ لأَنفُسِهِمْ نَفْعاً وَلاَ ضَرّاً}(2).
ومنها قوله تعالى: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ}، فلما صحَّ إقرارهم وبخهم منكراً عليهم بقوله: {فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ}(3).
ومنها قوله تعالى: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ لَيَقُولُنَّ اللهُ}، فلما صحَّ اعترافهم وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ}، وقوله تعالى: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّن نَّزَّلَ مِنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَحْيَا بِهِ الأَرْضَ مِن بَعْدِ مَوْتِهَا لَيَقُولُنَّ اللهُ}، فلما صحَّ إقرارهم وبخهم منكراً عليهم شركهم بقوله: {قُلِ الحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْقِلُونَ}(1)، وقوله: {وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللهُ}، فلما صح اعترافهم وبخهم الله منكراً عليهم بقوله: {قُلِ الْحَمْدُ للهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ}(2)، وقوله تعالى: {ءَآللهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَأَنزَلَ لَكُم مِّنَ السَّمَآءِ مَآءً فَأَنبَتْنَا بِهِ حَدَآئِقَ ذَاتَ بَهْجَةٍ مَا كَانَ لَكُمْ أَن تُنبِتُوا شَجَرَهَا}، ولا شك أنَّ الجواب الذي لا جواب لهم البتة غيره: هو أنَّ القادر على خلق السموات والأرض وما ذكر معها خير من جماد لا يقدر على شيء. فلما تعيَّن اعترافهم وبخهم منكراً عليهم بقوله: {أَءِلَهٌ مَّعَ اللهِ بَلْ هُمْ قَوْمٌ يَعْدِلُونَ}، ثم قال تعالى: {أَمَّن جَعَلَ الأَرْضَ قَرَاراً وَجَعَلَ خِلاَلَهَا أَنْهَاراً وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزاً}، ولا شك أنَّ الجواب الذي لا جواب غيره كما قبله. فلما تعين اعترافهم وبخهم منكراً عليهم بقوله: {أَءِلَهٌ مَّعَ اللهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ}، ثم قال جلَّ وعلا: {أَمَّن يُّجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَآءَ الأَرْضِ}، ولا شك أنَّ الجواب كما قبله. فلما تعين إقرارهم بذلك وبخهم منكراً عليهم بقوله: {أَءِلَهٌ مَّعَ اللهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ}،

ثم قال تعالى: {أَمَّن يَّهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُّرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ}، ولا شك أنَّ الجواب كما قبله. فلما تعين إقرارهم بذلك وبخهم منكراً عليهم بقوله: {أَءِلَهٌ مَّعَ اللهِ تَعَالَى اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}، ثم قال جلَّ وعلا: {أَمَّن يَّبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَن يَّرْزُقُكُم مِّنَّ السَّمَآءِ وَالأَرْضِ}، ولا شك أنَّ الجواب كما قبله. فلما تعين الاعتراف وبخهم منكراً عليهم بقوله: {أَءِلَهٌ مَّعَ اللهِ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ}(1)، وقوله: {اللهُ الذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ هَلْ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَّفْعَلُ مِن ذَالِكُم مِّن شَيْءٍ}(2)، ولا شك أنَّ الجواب الذي لا جواب لهم غيره هو: لا، أي ليس من شركائنا من يقدر على أن يفعل شيئاً من ذلك المذكور من الخلق والرزق والإماتة والإحياء. فلما تعين اعترافهم وبخهم منكراً عليهم بقوله: {سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}.
والآيات بنحو هذا كثيرة جداً. ولأجل ذلك ذكرنا في غير هذا الموضع: أنَّ كل الأسئلة المتعلقة بتوحيد الربوبية استفهاماتُ تقريرٍ، يراد منها أنَّهم إذا أقروا رتب لهم التوبيخ والإنكار على ذلك الإقرار؛ لأنَّ المقر بالربوبية يلزمه الإقرار بالألوهية ضرورة؛ نحو قوله تعالى: {أَفِي اللهِ شَكٌّ}(3)، وقوله: {قُلْ أَغَيْرَ اللهِ أَبْغِي رَبّاً}(4) وإن زعم بعض العلماء أن هذا استفهام إنكار؛ لأنَّ استقراء القرآن دلَّ على أنَّ الاستفهام المتعلق بالربوبية استفهام تقرير وليس استفهام إنكار؛ لأنَّهم لا ينكرون الربوبية، كما رأيت كثرة الآيات الدالة عليه.










 

الكلمات الدلالية (Tags)
الثلاثة, التوحيد, اسوأ, سؤال


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 23:51

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc