سؤال من تلميذتي ..

[جليس صالح_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطوفة

الى الأخ جليس صالح شرحك يناسب أيضا قدرات التلميذة والتي تدرس في السنة الخامسة .
يعني انتشار الضوءفي الغرفة يمحو الظلام كما انتشار الحبر في الماء ..فالماء كان شفافا و أصبح ذا لون ..اللون محى شفافية الماء ..
هذا ما فهمت ...صح أخي ؟؟
.لا تضحك علي أرجوك.........هذا .ليس أول سؤال أتلقاه من التلاميذ ..لقد عودتهم على طرح الأسئلة وفي بعض الأحيان أجدني مشدوهة أمام أسئلة لم أكن أتوقعها منهم .
مرات أحس بأنني في ورطة اأمامهم فما يكون مني الا قولي لهم : لن أجيبكم اليوم غدا إن شاء الله ........ كما فعلت الآن ..
أكرر وأقول شكرا شكرا لك وبارك الله فيك .. وأدامك معنا في منتدانا الغالي ..

أختي الرائعة:
والله أثرت عواطفي بعبارتك التي لونتها باللون الأحمر أعلاه، أنا لست من النوع الذي يسخر من غيره
كيف أسخر من معلمة تحرق من روحها وصحتها لتنير طريق التلاميذ، لا تجعلي الشورى غضاضة عليك.
فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلّم يستشير زملاءه في كل أمر غير مقرون بوحي، ويعمل بمشورتهم
وقد فعل هذا في غزوة بدر، وكان الإمام مالك رحمه الله إذا استعصت عليه مسألة لا يُفتي فيها ويقول على الملأ لا أعلم
ولم يكن يخشى سخرية عامّة الناس.
امضي في طريقك أختاه وبارك الله مسعاك، وكلما استعصى عليك أمر قولي لتلاميذك: نجعله موضع بحث لاختلاف وجهات النظر فيه وبهذا تكونين قد وضعتهم في مشكلة عليهم حلها كل حسب كفاءته ووسائل بحثه
بااااااااااااارك الله مسعاااااك و إخلاصك لمهنتك التي شرّفك الله بها فأنت معلمة أجيال ببساطة:
ستكون لك بصمتك الخاصة في مجموعة من أفراد الجيل الصاعد الأعمدة المستقبلية لهذه البلاد.
وهذا لا يتأتى لأيّ كان

تقديييييري واحتراميييييي

[احمد1974]

https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=1472130

[عطوفة]

والله يا أخي الكريم عجزت عن إيجاد كلمة أعظم و أقوى من كلمة '' شكرا'' .......
أحييك و أهنئك من كل قلبي ..الله يبارك فيك ويكثر من أمثالك ..

[احمد1974]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطوفة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اليوم فاجأتني إحدى تلميداتي بسؤال محير :: أين يذهب الظلام عند إشعال مصباح الغرفة ؟
فهل من إجابة أو تفسير إخوتي أخواتي ؟

هذه معلومات لإخوتي الأفاضل بينما الإجابة إلى متعلم في طور الابتدائي تكون على هذا المنوال بوضع السائل في وضعية مشكل وتسلسل التعليمات حتي يبني معارفه بنفسه ويقتنع
سأجيبك على سؤالك بعد أن تجيبني عن أسئلتي هل القطط ترى
في الليل
الجواب بطبع يكون بنعم كل الأطفال يعلمون أن القطط ترى في الظلام
في رأيك كيف القطط ترى في ظلام
عينها ليست مثل عيوننا
يتدخل الأستاذ إذن سأوضح لكم النور أو الضوء يتكون من سبعة ألوان وهي تشكل لنا الضوء وهذه الأشعة ألوانها مثل ألوان قوس قزح لكن عين الإنسان لاتستطيع رؤية هذه الألوان لكنها ترى الضوء فقط وإذا اختفى أي شعاع من هذه الأشعة أو يقل نحصل على الظلام لان عيننا لا تستطيع أن تلتقطها فنجد الظلام بينما القطط لها غشاء في عينها تمتص هذه الأشعة في الظلام لذلك ترى عين القطط في الليل مضيئة لان عينها جمعت أشعة القليلة في الظلام وعيوننا تعجز على جمعها
ماذا استخلصتم
الظلام فيه الضوء لكن قليل لاتستطيع عيوننا أن تراه
إذن عندما ننير الغرفة بالمصباح يذهب الظلام أما الأشعة التي فيه تكثر
بطبع الإجابة إذن الظلام ليس بجسم حتى يذهب لكن تتقوى الا شعة فيه فتصبح منيرة
لذلك زوايا البيت أو الأماكن البعيدة نجدها فها ظلا لأن الأشعة لم تصل إليها لتقويتها
في الحصة القادمة اجلب لكم منشور لي ترو هذه الأشعة و ألوانها
تحليل الضوء في المنشور
قد تلقيت سؤال حسب ما أتذكر من متعلم في التربية الإسلامية
الله خالق كل شيء سال تلميذ إذن من خلق سيارة
استعملت نفس الطريقة من اي مادة تصنع السيارة كانت الإجابة الحديد
من أين نأتي بالحديد الإجابة المناجم والجبال إذن من خلق هذا وتترك لهم الإجابة للوصول المتعلم بان الإنسان ابتكر واخترع من مواد خلقها الله أصلا
والله اعلم
r]

[احمد1974]

لو صعدْتَ أيّها الزّائر الكريم في مركبة فضائيَّة وابتعدَتْ بك خارج الغلاف الجوّي ، لَبَدَتْ لك الشَّمسُ قُرصًا أصفر يَحُوطه السَّواد من كلّ جانب ، ولَعجبْت من رؤية الأرض كُرةً تسبحُ في ظلام كوني حالك !
نعم ، فالسَّماء الزَّرقاء التي نراها فَوْقَنا هي ، كما ذكَرْنا سابقًا ، نتيجة تفاعُل ضوء الشَّمس مع الغُلاف الجوّي للأرض . وتفصيلُ ذلك أنَّ الشَّمسَ عندما ترسلُ أشعَّتها إلى الأرض ، يَتصدَّى الغلافُ الجوّي لهذه الأشعَّة ، فيَمنَع الضَّارَّ منها من العُبور ويأذن للنَّافع بالاجتياز ! وهذا أيضًا من مزايَا هذا السَّقف المحفوظ .
الأشعَّة النَّافعة التي تَمُرُّ ، منها ما هو مَنْظورٌ تراه العين ، ومنها ما هو غير مَنْظور .
أمَّا المنْظور : فهو الذي يُكَوّنُ ضوءَ النَّهار ، وهو يتألَّف من الألوان السَّبعة لِلطَّيْف ، والتي نراها في قَوْس قُزَح إثر نُزول المطر . وهي تصاعديّا : الأحمر ، البرتقالي ، الأصفر ، الأخضر ، الأزرق ، النّيلي ، والبنفسجي .
وأمَّا الغير مَنْظور : فهي الأشعَّة تحت الحمراء ، والتي تُستخدم مثلاً في مجال الاتّصالات اللاَّسلكيَّة ، ويُقابلُها في الطَّرف الآخر من السُّلَّم : الأشعَّة فوق البنفسجيَّة ، والتي لها عدَّة استخدامات في المجال الطّبّي وغيره .
عندما تَنفذُ أشعَّةُ الشَّمس إذًا من الغلاف الجوّي للأرض ، تصطدم بجُزئيَّات الهواء ، فتَتَشتَّت . وأكثر ما يتشتَّتُ منها اللَّونُ الأزرق ، فيَطغَى على ألوان الطَّيف الأخرى ، فتظهرُ السَّماءُ زرقاءَ فوق سطح الكرة الأرضيَّة الموَاجِه للشَّمس ، ويكون في هذا الوجه نهار ، بينما يكُون في الوجه الآخر لَيْلٌ . ثمَّ تدور الأرض حول نفسها ، فيدور معها السَّطحُ الذي كان مُوَاجِهًا للشَّمس ، فيَحلُّ فيه اللَّيلُ ، ويَحُلُّ في السَّطح الآخر نهار .
وهنا ، نتوقَّف عند بعض آيات من القرآن الكريم فيها إشارة لهذه الظَّواهر ! يقول الله تعالى : { وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا 1 وَالْقَمَرِ إِذَا تَلاهَا 2 وَالنَّهَارِ إِذَا جَلاَّهَا 3 وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَاهَا 4 } (91- الشّمس 1-4) .
فالآياتُ تذكُر هنا أنَّ النَّهار هو الذي يُجَلّي الشَّمسَ ، أي يُظهرُها ساطعة جَلِيَّة . وهذا ما أثبته فعْلاً عُلَماءُ العَصْر الحديث . فالشَّمسُ لا تُضيءُ الأرضَ مباشرةً مِن نَفْسها ، كما كان يعتقدُ النَّاسُ إلى وقت قريب ، وإنَّما اختراقُ أشعَّتِها لِلجُزء المقابل لها من الغُلاف الجوّي للأرض ، هو الذي يجعلُ النَّهارَ يَحلُّ على ذلك الجزء من الكرة الأرضيَّة ، فتبدُو عند ذلك الشَّمسُ ساطعة فيه . والدَّليلُ أنَّنا لو صعدْنَا بعيدًا عن الغُلاف الجوّي ، لَاخْتَفَى هذا الضَّوءُ السَّاطع ، ولَبَدَت الشَّمسُ عند ذلك قُرصًا أصفر وسط ظلام الكَون الدَّامس .
ويقول تعالى في آية أخرى : { وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ 37 } (36- يس 37) .
فسَلْخُ النَّهار من اللَّيل يدلُّ على إزالة الفَرْع من الأصل ، والمؤقَّت من الدَّائم ، وهذا ما يحدُثُ فعْلاً . فالأصلُ في الكون هو الظَّلام ، وضَوْءُ النَّهار لا يُمثّلُ إلاَّ جزءًا صغيرًا جدّا من هذا الظَّلام . فهو إذًا فَرْعٌ ، لِصِغَر المساحة التي يحتلُّها بالنّسبة للظَّلام الكوني ، ولأنَّه مُؤقَّت ، يظهر ثمّ يختفي . بينما الظَّلام الكوني يحتلُّ مساحة لا حُدُود لها ، وهو دائمٌ لا يَزول ، فهو إذًا الأصل .
ونلاحظُ مرَّة أخرى دقَّة الله سُبحانه في اختيار الألفاظ . فقد استعملَ تعالى فِعْل " نسلخُ " ، ونحن نعلم أنَّ النَّهار لا يغيبُ مرَّة واحدة ، وإنَّما يغيبُ شيئًا فشيئًا مع دوران الأرض حول نفسها . فكأنَّما يُسلَخُ فعْلاً من اللَّيل ، لِيَحُلَّ هذا الأخيرُ مكانَه ! وهذا اللَّيلُ ليس سِوَى الظَّلام الكوني الذي يُحيط بالأرض وبكلّ الأجرام السَّماويَّة بصفة دائمة .
أليس من الواجب علينا إذًا أن نشكر الله تعالى على نعْمَتَي اللَّيل والنَّهار ؟! ولو أراد اللهُ أن يحرمَنا منهما ، لَمَا استطاع أحدٌ أن يفعل أيّ شيء ؟!
يقول الله تعالى : { وَهُوَ الله لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِي الْأُولَى وَالْآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ 70 قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ الله عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ الله يَأْتِيكُمْ بِضِيَاءٍ أَفَلا تَسْمَعُونَ 71 قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ الله عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ الله يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَ 72 } (28- القصص 70-72) .
قد تتساءل أيّها الضّيف الكريم : ولكنَّ الكونَ يحتوي على ملايين النُّجوم العملاقة التي يصل حجمُها إلى ملايين المرَّات حجم الشَّمس وقوَّة إضاءتها أكبر منها بآلاف المرَّات ، فلِمَاذَا لا يُجلّي النَّهارُ أضواءَ هذه النُّجوم ، مثلما يُجلّي ضوءَ الشَّمس ؟!
الجوابُ هو أنَّها بعيدة جدّا عنَّا . أمَّا الشَّمس فهي أقرب نجم إلى الأرض ، تبعد عنها حوالي 150 مليون كيلومتر . فلمَّا ترسلُ بضوئها إلينا ، يصل في بضع دقائق فقط ، ويطغى على أضواء النُّجوم الأخرى ، فيَحجُبها عنَّا .
فعيون القطط تختلف عن عيوننا، فقزحية عيونها تكتمل عندما تكون في الظلام، وهكذا يمكنها رؤية الأشياء بسهولة ، علاوة على ذلك، توجد طبقة داخل عيون القطط لا توجد داخل عين الإنسان، وهذه الطبقة تتمركز مباشرة خلف غشاوة العين• فالضوء الذي يخترق العين باتجاه الغشاوة الأولى ينعكس أوّلا ثمّ يدخل مباشرة إلى هذه الطبقة فيتمّ بذلك انعكاس الضوء مرّتين، وهكذا ترى القطط جيّدا في الأماكن المظلمة التي يصعب على الإنسان الرؤية فيها.

حسنا، هل فكّرتم لماذا تلمع عيون القطط ليلاً؟

هذا اللمعان مرتبط بالطبقة التي شرحناها قبل قليل ، فكما علمتم فإنّ هذه الطبقة مثل المرآة تعكس الضوء ممّا يسبب لمعان عيونها كالمرآة التي تعكس الضوء

[عطوفة]

قال الله تعالى : { وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ } هذه الآية تكفيييييييييييييي .
سبحان الله الكريم .خالق كل شيء .
شكرا لك أخي على الاهتمام بالموضوع وردك الرائع .
جزاك الله كل الخير .

[hana maria]

عجبتُ للمرء في دُنياه تُطمِعُه **** في العيش، والأجلُ المحتوم يقطعُه
يُمسي ويُصْبح في عشواء يخبطها ****أعمى البصيرة والآمالُ تخدعُه
تراه يُشفِقُ من تضييع دِرْهمه ****وليس يُشفق من دين يضيعه
و أسوأ الناس تدبيرًا لعاقبة ****من أنفق العمر في ما ليس ينفعهُ

[عطوفة]

بارك الله فيك هناء
وربي يهنيك ..

[شولاك]

السلام عليكم ..
قال تعالى: "فكشفنا عنك غطاءك فبصرك اليوم حديد"
هناك عاملان مهمان يجب التنبه إليها:
الأول: الأصل أنه لا يوجد ظلام بما يقابله وجود الضوء، فقط الأمر متعلق بغياب الطيف المرئي لعين الإنسان بسبب امتصاصه من قبل الأجسام التي يلامسها، فهناك كائنات ترى ليلا بشكل واضح انطلاقا من قدرة عيونها على تحسس أقل موجات الطيف الضوئي غير الممتصة كالأشعة تحت الحمراء وفوق البنفسجية، وهذا ما تستغله القوات العسكرية في المناظير الليلية التي يستطيع معتمرها النظر بكل وضوح ليلا والكاشفة للأشعة ما تحت الحمراء أو المصدرة لها، فإن تصورنا أننا نرى بكامل الترددات الموجية لكان باستطاعتنا أن نبصر ليلا بشكل عادي.
الثاني: سرعة الضوء التي هي 300000 كلم / ثا وهذه السرعة لا تسمح لنا بمتابعة ما يحدث للطيف الضوئي، فلو فرضنا أنه أمكننا إبطاء سرعة الضوء بحيث يمكن أن نرى ما يحدث عند إشعال المصباح أو إطفائه للاحظنا أن جزءا من الفوتونات تمتص من قبل الجدران ذات اللون الأخضر (فرضا) فتمتص كل الأطياف وتعكس اللون الأخضر الذي تستقبله العين بدروها لنرى الجدار أخضرا.
ورغم ذلك عند إطفاء الأضواء فهناك أطياف لقصر موجاتها جدا أو العالية جدا التي تكون في شكل حرارة والتي تتجاوز قدرة العين على تبينها تبقى حبيسة الغرفة وتتلاشى بالتدريج مما يسمح لكثير من الكائنات للرؤية. ولذلك هذه الكائنات الحية إذا كانت في أماكن مغلقة جدا أو باردة جدا تنعدم لديها الرؤية.
السؤال الأهم هو: كيف يمكن إفهام الأطفال بما يحدث للظلمة عند إشعال الضوء؟ أحسب تبسيط هذه الحقائق العلمية يبقى تحديا يتطلب التفكير المنطقي.

[عطوفة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أستاذ شولاك شكرا لتفاعلك مع الموضوع وإجابتك العلمية المستفيضة ...بارك الله فيك .
تشرفت بمرورك ..

[احمد1974]

[عطوفة]

يعطيك الصحة وربي ينورك يا أخ أحمد ..

[anise2011]

اختي الكريمة الاجابة للتلميذة ومن هم في سنها هو كالاتي
المصباح الكهربائي مكون من بصيلات تسمى أبصال كهربائية وضيفتها إمتصاص الظلام وهذا هو التفسير العلمي للمصباح الكهربائي

مثال آخر أنت عندما تشعلي شمعة ذات فتيلة بيضاء سرعان ما يتحول لون الفتيلة إلى اللون الأسود وذلك ناتج عن إمتصاص الفتيلة للظلام .... لا تستغربوا ولا تضحكوا من هذا التفسير فهو تفسير علمي
وشكرا

[جليس صالح_2]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة anise2011

اختي الكريمة الاجابة للتلميذة ومن هم في سنها هو كالاتي
المصباح الكهربائي مكون من بصيلات تسمى أبصال كهربائية وضيفتها إمتصاص الظلام وهذا هو التفسير العلمي للمصباح الكهربائي

مثال آخر أنت عندما تشعلي شمعة ذات فتيلة بيضاء سرعان ما يتحول لون الفتيلة إلى اللون الأسود وذلك ناتج عن إمتصاص الفتيلة للظلام .... لا تستغربوا ولا تضحكوا من هذا التفسير فهو تفسير علمي
وشكرا

أخي عندما تقدم تفسيرا غير مألوف عليك أن تقطع الشك باليقين، أذكر الدليل ـ المصدر أو الدراسة أو .... ـ

ها أنذا أسألك، و إذا أشعلت الشمعة والشمس ساطعة؟ أتمتص الفتيلة الظلام أيضا؟

و إذا احترق جسم معيّن فتفحم؟ أيكون قد امتص الظلام؟!

أخي أنت تتحدّث إلى متعلّمين، فحاول أن تقنعهم بالحجة الدامغة، لا أن ترجوهم عدم الاستغراب من السؤال.
احترامي وتقديري.

[kahinab]

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
Je donne ma réponse en français car je suis plus a l’aise pour les explications,
Voici ma version en tend que médecin :
Ce qu’a dis monsieur Abdennacer est vrai, l’obscurité n’a pas d’existence il ne faut pas dire « lorsque la lumière n’est plus la c’est l’obscurité qui la remplace »
En fait ce sont des molécules de photon qui traversent notre espace quand la lumière est allumée, quand on l'éteint les atomes de photon se décomposent en particules de proton d'électron et neutron ce qui fait qu'ils disparaissent aussi vite qu'ils apparaissent
Ce qu’on voie avec la lumière est du au fait que les cellules réceptrices de nos yeux peuvent capter certaines ondes de lumières
Ces cellules ne peuvent fonctionner dans l’obscurité ce qui n’est pas le cas chez certains animaux comme le chat
Ainsi lorsqu’on éteint la lumière : les choses qu’on a vu sont toujours la !!!! (si je devais expliquer a une enfant de cet âge la c’est ce que je dirais)
Je prend un objet, un stylo par exemple si je ferme les yeux, je ne le voie pas mais il est toujours la , je peux le toucher , donc la lumière n’est plus la mais l’objet existe , il n’est pas parti , il faut expliquer que c’est l’organe utilisé pour ce sens (les 5 sens) qui n’est plus fonctionnel
Lorsqu’un avion passe on entant un bruit fort si on se bouche les oreilles le bruit n’est plus la pour nous mais des qu’on enlève les mains il est toujour la
Je pense qu’il faut expliquer dans ce sens
و الله أعلم